رد: ذاب الكون فيني واحترق وانجذب لانهيار الصمت..
(عدزا نصي غير صالح الا لمن هم عشقوا عبر تلك الشبكه العنكبوتيه الملعونه )
..
مابين سماء الكون وارضها ..
اثث لي حب الإنترنيت منزلا معلقا مهجورا من تصديق عقول الواقع ..
بابه هزيل بني من احاسيس مبرمجه تحت سيطرة احرف الكيبورد العقيمه ..
اهنا منزلك يا حب قلبي الإلكتروني؟!
لا لا غير محتمل العيش فيه ..
فما هي اللذه بأحاسيس معلقه ,خائفه , اسرة المنزل ذاك تزخر بالكوابيس , احزان تحوم حول نوافذه , عاشق يتجسس لي بأحاسيسه بعيدا عم الحلال من النافذه؟!
لماذا من النافذه ؟!..
هناك باب هزيل بإمكانك ان تكسره بقدمك الادميه مطالبا بقلبي ! ..
لماذا ؟!
اجابت الحكايات السابقه للإنترنيت مستهزأه بي ضاحكه :ههههههههههههه
اتسألين لماذا يافتاة البراءه
اجبت نعم اسأل لماذا
عاودت قهقاتها التي استفزت مشاعري وتقديسي لعاشقي .
ثم قالت :لأنه يلهو فقط يلهو فليس ابدا من طباع الحب الإلكتروني الجديه ابدا لم تمر علي حكاية حب به كانت ترمز للجديه
هي تحبه نعم قابلت فتيات صادقات قانتات بحبهن
هو يزعم حبها الأبدي وانه بعد امه لم يعشق غيرها
هههههه نظريه غير منطقيه ياحكاية الحب (اجبت هكذا مصره على انه يحبني)
اجابتني مشفقه على حالي:عزيزتي هنادي لاتذوقي جرحي الذي مازالت اصابعه الوحشيه غامسه به ارجوكي ابتعدي عن دروبه فإنه وخالقي مر علقم اتجرعه زادي
..
بعدها اختليت بي انا بنفسي بهنادي الحمقاء
ثم قلت بصوت جارح تخللته الدموع المالحه
قلبي اصمممممممت اصممت قليلا انت ونبضك الفاجر ..
اصمتاجعل لعقلي مساحه للقرار
الى متى وانا اتبع قراراتك ياتافه ياقلبي يافاجر؟!
الى متى قل لي الى ان يريق دمائي من بعد فاحشه؟!
لا وخالقي لن اسمح لك اعشق بمفردك فأنت عضو لم اعد اعترف به .. وجودك داخلي فقط ليثبت للأطباء الحياه اما
بالنسبة لي فقد مت مت نعم "!
احببنا .. فالهلاك دروبنا
بادلنا المحبه .. فالفواحش عيوبنا
لا اسمح لرجل بأن يعاتب فكري .. فإن كان يرضى بإخته عاشقه الكتروتونيه حينها له الحريه بمعاتبتي وانتقادي المطلق ..
لكنهم لا يقتنعون بذلك لأهل بيتهم ولا يرضونه فكيف على الاخرون ..
كم انتم انانيون يازمان البشر كم وكم وكم تنبهنا علامات الساعه الصغرى بفجورنا ونحن مازلنا منهمكين بالمعاصي متلذذين ..
هراء كذب مراقصة احاسيس عبر شبكه الكترونيه ملعونه جسدت بها علاقات فاجره لاتحكرها حدود الحلال ولا ترسمها فقط الحان الشياطين تعميهم وتغيبهم عن الحقيقه المره وهي انهم (تعدو حدود الله )بشر بشر اناس اناس فتيات شبان تبا لكم
افيقو افيقو شياطينكم تزداد فجرا بكم وتزداد صحفكم بالنيران مأواكم جهنم خالدين فيها
افيقو افيقو ربكم غفور رحيم لذلك لا تقنطو كن رحمته فالتوبه لازال بابها مشرع . .
لنعود عن محور الحديث الا وهم الشبان وثقافتهم المريضه بمرض يصعب علاجه ..
هو يقول لها انا بحوزتي اخوات وخوف ربي هو رمزي
هي تصدقه قائله :احبك ولا تعلم بأنه نسخ ذاك ملصقه بجبهة صفحه الكترونيه اخرى لغبيه اخرى
تبا تبا يامعشر الرجال المتلاعبون (فقط المتلاعبون بمشاعر الفتيات) عذرا عذرا يامعشر متشبهين الرجال المتلاعبون
فحقيقه انتم لستم رجال من تلاعب بمشاعر انثى بريئه ليس رجل لا تحده من الداخل مقاييس الرجل الحق هناك نسبه ضئيله تتعطش للحياه هي فقط من تثبت ان بعصث علاقات الشبكه الملعونه هي سليمه .. ان كنت احبه فكيف اثق به؟ !
كيف اسلمه قلبي مطمئنه؟!يا هذه وياهذا صدقوني صدقوني كزواج التقليد لايوجد مثله تقدير .. لذلك ا لرومانسيه تسوقنا للحرام
وتبا لحب يريق الدماء .. وتبا لشبكه لاتصنع سوى المتاعب .. وتبا لإختراع اخترعه البشر بنفسه
يتبع ««
(عدزا نصي غير صالح الا لمن هم عشقوا عبر تلك الشبكه العنكبوتيه الملعونه )
..
مابين سماء الكون وارضها ..
اثث لي حب الإنترنيت منزلا معلقا مهجورا من تصديق عقول الواقع ..
بابه هزيل بني من احاسيس مبرمجه تحت سيطرة احرف الكيبورد العقيمه ..
اهنا منزلك يا حب قلبي الإلكتروني؟!
لا لا غير محتمل العيش فيه ..
فما هي اللذه بأحاسيس معلقه ,خائفه , اسرة المنزل ذاك تزخر بالكوابيس , احزان تحوم حول نوافذه , عاشق يتجسس لي بأحاسيسه بعيدا عم الحلال من النافذه؟!
لماذا من النافذه ؟!..
هناك باب هزيل بإمكانك ان تكسره بقدمك الادميه مطالبا بقلبي ! ..
لماذا ؟!
اجابت الحكايات السابقه للإنترنيت مستهزأه بي ضاحكه :ههههههههههههه
اتسألين لماذا يافتاة البراءه
اجبت نعم اسأل لماذا
عاودت قهقاتها التي استفزت مشاعري وتقديسي لعاشقي .
ثم قالت :لأنه يلهو فقط يلهو فليس ابدا من طباع الحب الإلكتروني الجديه ابدا لم تمر علي حكاية حب به كانت ترمز للجديه
هي تحبه نعم قابلت فتيات صادقات قانتات بحبهن
هو يزعم حبها الأبدي وانه بعد امه لم يعشق غيرها
هههههه نظريه غير منطقيه ياحكاية الحب (اجبت هكذا مصره على انه يحبني)
اجابتني مشفقه على حالي:عزيزتي هنادي لاتذوقي جرحي الذي مازالت اصابعه الوحشيه غامسه به ارجوكي ابتعدي عن دروبه فإنه وخالقي مر علقم اتجرعه زادي
..
بعدها اختليت بي انا بنفسي بهنادي الحمقاء
ثم قلت بصوت جارح تخللته الدموع المالحه
قلبي اصمممممممت اصممت قليلا انت ونبضك الفاجر ..
اصمتاجعل لعقلي مساحه للقرار
الى متى وانا اتبع قراراتك ياتافه ياقلبي يافاجر؟!
الى متى قل لي الى ان يريق دمائي من بعد فاحشه؟!
لا وخالقي لن اسمح لك اعشق بمفردك فأنت عضو لم اعد اعترف به .. وجودك داخلي فقط ليثبت للأطباء الحياه اما
بالنسبة لي فقد مت مت نعم "!
احببنا .. فالهلاك دروبنا
بادلنا المحبه .. فالفواحش عيوبنا
لا اسمح لرجل بأن يعاتب فكري .. فإن كان يرضى بإخته عاشقه الكتروتونيه حينها له الحريه بمعاتبتي وانتقادي المطلق ..
لكنهم لا يقتنعون بذلك لأهل بيتهم ولا يرضونه فكيف على الاخرون ..
كم انتم انانيون يازمان البشر كم وكم وكم تنبهنا علامات الساعه الصغرى بفجورنا ونحن مازلنا منهمكين بالمعاصي متلذذين ..
هراء كذب مراقصة احاسيس عبر شبكه الكترونيه ملعونه جسدت بها علاقات فاجره لاتحكرها حدود الحلال ولا ترسمها فقط الحان الشياطين تعميهم وتغيبهم عن الحقيقه المره وهي انهم (تعدو حدود الله )بشر بشر اناس اناس فتيات شبان تبا لكم
افيقو افيقو شياطينكم تزداد فجرا بكم وتزداد صحفكم بالنيران مأواكم جهنم خالدين فيها
افيقو افيقو ربكم غفور رحيم لذلك لا تقنطو كن رحمته فالتوبه لازال بابها مشرع . .
لنعود عن محور الحديث الا وهم الشبان وثقافتهم المريضه بمرض يصعب علاجه ..
هو يقول لها انا بحوزتي اخوات وخوف ربي هو رمزي
هي تصدقه قائله :احبك ولا تعلم بأنه نسخ ذاك ملصقه بجبهة صفحه الكترونيه اخرى لغبيه اخرى
تبا تبا يامعشر الرجال المتلاعبون (فقط المتلاعبون بمشاعر الفتيات) عذرا عذرا يامعشر متشبهين الرجال المتلاعبون
فحقيقه انتم لستم رجال من تلاعب بمشاعر انثى بريئه ليس رجل لا تحده من الداخل مقاييس الرجل الحق هناك نسبه ضئيله تتعطش للحياه هي فقط من تثبت ان بعصث علاقات الشبكه الملعونه هي سليمه .. ان كنت احبه فكيف اثق به؟ !
كيف اسلمه قلبي مطمئنه؟!يا هذه وياهذا صدقوني صدقوني كزواج التقليد لايوجد مثله تقدير .. لذلك ا لرومانسيه تسوقنا للحرام
وتبا لحب يريق الدماء .. وتبا لشبكه لاتصنع سوى المتاعب .. وتبا لإختراع اخترعه البشر بنفسه
يتبع ««
تعليق