وانا بالمتوسط مدري صف كم ..
كنت توي صاحي العصر..
قامت امي واعطيتني ورقه
مليانه مقاضي والا اجيبها
عشان بيجون ضيوف على الفطور..
والله وقمت وامري لله
لاني كذا كذا قايم..
المهم تعبت وانا اتنقل من البقاله لين الحلقه حقت الخضار..
الاغراض كانت كثيره..
اشتريت سله وحطيتها..
المهم انا ما انتبهت انوا رمضان وغرني شكل علبه حليب السعوديه..
الا واشيل علبه الحليب احاسب عليها ..
وافتح العلبه وابدا لك اشرب..
كل اللي بالبقاله يطالعون فيني..
استغربت ومشت بالشارع وانا جالس اشرب..
والناس يطالعون ..
شكيت بنفسي اكيد في شي غلط..
يمكن شعري منفوش ..
ولا مو لابس زي الناس
ابد ما خطر ببالي علبه الحليب
المصيبه اني شاري ابو ريالين الكبيره ههههههههه
يوم وصلت البيت امي فتحت الباب..
يوم شافتني كانت بتهزئني عشاني تاخرت
الا واشوفها تضحك وتقولي ليش فطرت..
اؤم الاحراج صابني حتى صلاة مارحت ذاك اليوم
تعليق