لم يكن بإمكاني أن أسأله هل تحبني ؟ ولم يكن بإمكاني أن أسأله
هل تحب فتاة أخرى ,,,, كلها أسئلة ستكشفني أمامه ,,, ستكون أسئلة
أشبه باعتراف مني بأنني أحبه ,,, وأنا لا أريد أن أقدم اعترافي إلا
إذا ضمنت أنه هو أيضا يحبني ,,,,
تمنيت أن يقول (( أتزوج إذا وافقت أنت ِ أن تكوني عروستي ))
أو أن يقول (( ليش لا ,,, هل أنت موافقة تتزوجيني ))
لحظتها كنت أقول لنفسي ,,,, لو أجاب بهذه الإجابة فسأعترف له
أني متزوجة لكني طلبت الطلاق ,,, سأقول له أني على وشك
الحصول على ورقة طلاقي ,,, لكي يطمئن ,,, ثم أعده بعدها أني
سأتزوجه مجرد ما تنتهي عدتي ,,,
ما أجمل هذا الحلم الذي تخيلته وأنا أرتب السؤال في عقلي
,,,, وطرحت سؤالي عليه ,,, وكانت يدي على قلبي خوفاً
من أن يقول (( أنا متزوج أصلاً ))
مستحيل أن يكون متزوج لأنه يستقبل اتصالاتي في أي
وقت دون تردد دون مواربه من أحد ,,, حتى أمام أخواته ,,,
في الحقيقة كنت قد فكرت في السؤال ,,, وقررت أن أطرحه
عليه فجاءت الإجابة:
ليش ما أتزوج ؟ بدري ,,, بس ليش تسألي ؟ عندك عروس ؟
لا مو حكاية عندي عروس ,,, بس فضول ,,,
أوكي ست البنات ,,, أنا لازم أستأذنك الان عندي موعد مهم باي,,,
بهذه البساطة يستطيع أن ينهي أي مكالمة في أي وقت وأنا في
قمه حماسي لاستدراجه لعله ينطق بالإجابات التي أريد ,,, أو على الأقل
إجابات تقترب مما أريد ,,, لكنه يبتعد كثيراً ,,كثيراً ,,,
ولشدة شوقي إليه وإلى رائحته ,,,
هل تحب فتاة أخرى ,,,, كلها أسئلة ستكشفني أمامه ,,, ستكون أسئلة
أشبه باعتراف مني بأنني أحبه ,,, وأنا لا أريد أن أقدم اعترافي إلا
إذا ضمنت أنه هو أيضا يحبني ,,,,
تمنيت أن يقول (( أتزوج إذا وافقت أنت ِ أن تكوني عروستي ))
أو أن يقول (( ليش لا ,,, هل أنت موافقة تتزوجيني ))
لحظتها كنت أقول لنفسي ,,,, لو أجاب بهذه الإجابة فسأعترف له
أني متزوجة لكني طلبت الطلاق ,,, سأقول له أني على وشك
الحصول على ورقة طلاقي ,,, لكي يطمئن ,,, ثم أعده بعدها أني
سأتزوجه مجرد ما تنتهي عدتي ,,,
ما أجمل هذا الحلم الذي تخيلته وأنا أرتب السؤال في عقلي
,,,, وطرحت سؤالي عليه ,,, وكانت يدي على قلبي خوفاً
من أن يقول (( أنا متزوج أصلاً ))
مستحيل أن يكون متزوج لأنه يستقبل اتصالاتي في أي
وقت دون تردد دون مواربه من أحد ,,, حتى أمام أخواته ,,,
في الحقيقة كنت قد فكرت في السؤال ,,, وقررت أن أطرحه
عليه فجاءت الإجابة:
ليش ما أتزوج ؟ بدري ,,, بس ليش تسألي ؟ عندك عروس ؟
لا مو حكاية عندي عروس ,,, بس فضول ,,,
أوكي ست البنات ,,, أنا لازم أستأذنك الان عندي موعد مهم باي,,,
بهذه البساطة يستطيع أن ينهي أي مكالمة في أي وقت وأنا في
قمه حماسي لاستدراجه لعله ينطق بالإجابات التي أريد ,,, أو على الأقل
إجابات تقترب مما أريد ,,, لكنه يبتعد كثيراً ,,كثيراً ,,,
ولشدة شوقي إليه وإلى رائحته ,,,
تعليق