أنا… أنا..
حرف مدفون بين مقابر الكلام..
وخيط رفيع بين حبال الأيام..
اكتب فكري حروف
وانثر بوحي اعطر به يومي وعيون من يقرأنى..
هناك..
فوق رف الحياه اتواجد. وذات يوم سوف اسقط منه لحفره صغيره والتحف التراب..
من أنا.. ؟
انا جنون يرتقب عقلانية الأيام.. ولا يجدها..
ففي كل لحظه أجدني منتعش البوح.. وكأني مصاب بالهذيان اللا معقول..
ففي قلب كل انثى اكون..
وفي حلم كل شاب اتواجد..
فبين حلم وقلب ترسم ملامحي..
اه كم انا صعب المزاج..
فهل أجبت على من اكون.. ؟
مررت من هنا ورأقت لي الفكره..
ف شكر لك بندر. على رونق اختيار بوحك وحرفك…
لم
يعد صمتي مجرد استسلام...بل هو بركان ينتظر الاوان!!
فلا تفسر صمتي بأنه انكسار...بل هو الهدوء.قبل الانفجار.
.........................................................
"""""""""""""""""""""""""""""""""
يظن
حين اتحدث عن ذكرياته اني لا ازال احبه....ويظن حين اكتب عنه بعين الرضا انني أتمنى عودته!!
ولا يدرك...اني منذ فارقته"(عددته ميت)" فحديثي الابيض عنه لا يعد الا امتثالا لقول المصطفى:{اذكروا
محاسن موتاكم}.~
تعليق