انا من ضيعت في الاوهام عمرها
ومن شردتها الليالي والأيام
ولم تجد له شاطي او ميناء ترسو فيه مراكبتها
حتي الاحلام اصبحت في عينه سوداء لالون لها ولا رائحه فمن انت\انتي
انا
حين أكون شاردة ,
لا أحب أن يطلب مني القيام بشيء !!
في هذا الوقت تحديدا من يومي
أقدس لحظات الشرود وأقدس التفكير الصامت الهادئ ,
وأتجنب مقاطعة شخص أنتقل إلى عالم الشرود والتفكير !
وحين لاتعجبني الأجواء !! ,
تعليق