أرى حمرا ترعى وتعلف ما تهوى --- وأسدا جياعا تظمأ الدهر لا تروى
وأشراف قوم لا ينالـون قوتهـم--- وقوما لئاما تأكل المن والسلـوى
قضـاء لديـان الخلائـق سابـق --- وليس على مر القضاء أحد يقوى
فمن عرف الدهر الخؤون وصرفه --- تصبر للبلوى ولم يظهر الشكـوى
قد يكون الطفل الرضيع لا يشك كون هذه الحاسة لم تنمو عنده...
فانا ارد عليك بنفس المنطق تماما...
فكما تعلمين ان التزاوج أو العملية الجنسية موجودة بين اغلب الكائنات الحية ومنها البشر وهي كما تعلمين عملية فطرية ليست مجرد سلوك يمارس كفعل فقط واظن انك تتفقين معي هنا..
فالطفل لديه اعضاء تناسلية ولكنه لا يستطيع القيام بالإتصال الجنسي لسبب و هو ان اعضائه التناسلية غير مكتملة النمو بعد فهي تكتمل عند البلوغ فهل هذا يعني ان هذا العمل الفطري ليس موجود لدى هذا الطفل؟؟
قطعا لا فهو موجود ولكنه غير مهيأ له
كذلك الشعور بالشك هو امر بديهي وفطري موجود في كل شخص وكون الطفل لا يشعر به فهو عائد لعدم تمييزه له و لكنه غريزة متأصلة فيه بكل تأكيد..
فالشك في حقائق علمية مسلم بها أدى الى
اختراعات واكتشافات ساعدت على تطور الحياة
ليس الشك هو الذي ادى إلى الاختراعات بل الحاجة الملحة احيانا..فكما يقال الحاجة ام الاختراع..
فلو لم يحتاج الانسان إلى وسيلة افضل للتنقل لما اخترعت السيارات ولا القطارات ولا الطائرات او غيرها
وكما قال الفيلسوف الفرنسي ديكارت"أنا أشك اذا أنا أفكر،
أنا أفكر اذا أنا موجود"
هنا تأكدين على كلامي بان الشك عمل بديهي وفطري ..
المقولة الشهيرة لديكارت " انا اشك إذا انا موجود"
فشكه قادة إلى استنتاج فهو امر فطري مارسه ديكارت ليثبت قيمة وجوده
والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ، بل يثريها
وتألق الرد من تألق اسلوب طرح الموضوع و إدارة الحوار
قطعا لا يفسد للود قضية بل هو حوار فكري قائم على الاحترام مع تبادل وجهات النظر المختلفة...
اشكرك عزيزتي من كل قلبي على نقاشك الناضج والجاد في هذه المسئلة المهمة والتي تثري العقل فعلا..
عزيزي purple
اشكرك على اسلوبك الراقي في الحوار
ان الخوض في المواضيع الجنسيه من اصعب الامور التي تواجهنا كون ان بعض المجتمعات تنظر الى مسالة الجنس عند الاطفال نظرة سلبية وحتى ان كثيرا من المجتمعات لا تنظر الى وجود حياة جنسيه بل تنظر الى مظاهر الجنس كسلوك مع انه يوجد فرق بين ما هو جنسي و ما هو تناسلي , فالجنس بناء جسدي عاطفي يطال كل النفس وسائر الجسد بينما التناسلي ليس له الا وظيفه تهدف من خلال هذا البناء فالحياة الجنسيه تهدف للذه والبناء التناسلي وسيلة لهذه الشهوات وكما اجمع العديد من علماء النفس انها لا تبدأ عند البلوغ فالطفل ومنذ ولادته يحمل معه بروز لدوافع الجنسيه والتاثير الجنسي ليس محصورا في مرحله معينه بل يرافقه طيلة الحياة.
هذا من ناحية ان كان الشك فطري او مكتسب
اما من ناحية الشك العلمي
فلولا شك العالم" جاليليو "في نظرية ان الارض منبسطة لما توصل لحقيقة كروية الارض وما ترتب عليها من فوائد
ومقولة ديكارت تؤكد هذه الحقيقة
ولك كل الشكر والتقدير
تحياتي
أرى حمرا ترعى وتعلف ما تهوى --- وأسدا جياعا تظمأ الدهر لا تروى
وأشراف قوم لا ينالـون قوتهـم--- وقوما لئاما تأكل المن والسلـوى
قضـاء لديـان الخلائـق سابـق --- وليس على مر القضاء أحد يقوى
فمن عرف الدهر الخؤون وصرفه --- تصبر للبلوى ولم يظهر الشكـوى
أرى حمرا ترعى وتعلف ما تهوى --- وأسدا جياعا تظمأ الدهر لا تروى
وأشراف قوم لا ينالـون قوتهـم--- وقوما لئاما تأكل المن والسلـوى
قضـاء لديـان الخلائـق سابـق --- وليس على مر القضاء أحد يقوى
فمن عرف الدهر الخؤون وصرفه --- تصبر للبلوى ولم يظهر الشكـوى
عزيزي purple
اشكرك على اسلوبك الراقي في الحوار
ان الخوض في المواضيع الجنسيه من اصعب الامور التي تواجهنا كون ان بعض المجتمعات تنظر الى مسالة الجنس عند الاطفال نظرة سلبية وحتى ان كثيرا من المجتمعات لا تنظر الى وجود حياة جنسيه بل تنظر الى مظاهر الجنس كسلوك مع انه يوجد فرق بين ما هو جنسي و ما هو تناسلي , فالجنس بناء جسدي عاطفي يطال كل النفس وسائر الجسد بينما التناسلي ليس له الا وظيفه تهدف من خلال هذا البناء فالحياة الجنسيه تهدف للذه والبناء التناسلي وسيلة لهذه الشهوات وكما اجمع العديد من علماء النفس انها لا تبدأ عند البلوغ فالطفل ومنذ ولادته يحمل معه بروز لدوافع الجنسيه والتاثير الجنسي ليس محصورا في مرحله معينه بل يرافقه طيلة الحياة.
هذا من ناحية ان كان الشك فطري او مكتسب
اما من ناحية الشك العلمي
فلولا شك العالم" جاليليو "في نظرية ان الارض منبسطة لما توصل لحقيقة كروية الارض وما ترتب عليها من فوائد
ومقولة ديكارت تؤكد هذه الحقيقة
ولك كل الشكر والتقدير
تحياتي
اهلين بالمتألقة دوما..
اما بخصوص الحديث عن الجنس فكما يقال لا حياء في العلم..
ثم اني ذكرت الجنس على سبيل الإستدلال ليس إلا كونه امر فطري بديهي متأصل في كل شخص منا..
اما حديثك عن الطفل وانه يحمل ومنذ الولادة الدوافع الجنسية..
فإذا انتِ تقرين بأن هذا الامر متأصل في كل إنسان ذكر كان او انثى..فاذا كان الطفل يحمل الرغبة الجنسية فهذا تأكيد لكلامي بانه مجبول على الفطرة وهي مشابة لحالة الشك كونه شعور متأصل فينا جميعا كما هو الحال مع الجنس كشعور فطري..
ولكن قطعا الطفل لا يستطيع القيام بالإتصال الجسدي (بغرض التناسل طبعاً) كونه كما ذكرت قبل ذلك لم تكتمل اعضائه التناسلية فهي تكتمل عند البلوغ فقط
اما بخصوص مقولة ديكارت فيبدولي اننا نختلف في تفسير كلامه..
فأنتِ تفسرين كلامه على انه استخدم الشك لتحقيق غاية علمية معينة...
اما انا فأعتقد انه استخدم الشك كسلوك فطري بديهي ليصل إلى نتيجة مفادها التأكيد على حقيقة وجوده في هذا العالم...
اتمنى اني وصلت وجهة نظري بشكل اكثر وضوح من السابق...
أرى حمرا ترعى وتعلف ما تهوى --- وأسدا جياعا تظمأ الدهر لا تروى
وأشراف قوم لا ينالـون قوتهـم--- وقوما لئاما تأكل المن والسلـوى
قضـاء لديـان الخلائـق سابـق --- وليس على مر القضاء أحد يقوى
فمن عرف الدهر الخؤون وصرفه --- تصبر للبلوى ولم يظهر الشكـوى
عزيزيpurple انا معك ان الشك احساس يؤدي الى سلوك ولكن اختلف في انه احساس فطري فنحن نولد بفطرة الجوع والعطش والحب فهل رأيت عزيزي طفل يشك قد يكون هناك الحذر وهو مصاحب لحب البقاء اما الشك هو شعور ينشأ نتيجة ملابسات تحيط بنا او غموض يكتنف بعض الحقائق وهنا لا ننسى الشك المحمود ولولا هذا النوع من الشك لما وجدت الاكتشافات فالشك في حقائق علمية مسلم بها أدى الى اختراعات واكتشافات ساعدت على تطور الحياة وكما قال الفيلسوف الفرنسي ديكارت"أنا أشك اذا أنا أفكر، أنا أفكر اذا أنا موجود" فالشك في هذه الحالة لحظة مؤقتة ننتقل بعدها للحقيقة أو نتوصل اليها. والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ، بل يثريها وتألق الرد من تألق اسلوب طرح الموضوع و إدارة الحوار. تحياتي
Purple عقيدة الشك عنوان مميز لموضوع مثير .. فقبل عدة أيام شاهدته لأحد الاعضاء باسم راكان بعنوان أسالك بالله ان تدخل ويذكر فيه أنه يشك في زوجته وما تحمله في احشاءها من مولود ثم يعود الموضوع مرة أخرى في أول القضايا للعضوالبارز لمسة حنين في إحياء سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم بأول قضية وهي الشك وللأولوية أهمية في البروز ومن ذالك الموضوع البارز إحياء سنة رسول الله عليه الصلاة والسلام أشاهد عقيدة الشك .. بالنسبة لي أحب أن أوضح أنه ليس لي اطلاع على كتب أهل الفلسفة من أهل الكلام أو كتب علماء النفس وغيرها من الكتب التي تبحث في هذه المواضيع فما سأذكره هو من عقلي القاصر أعدده في الاتي: 1_أن الشك عقيدة الشيطان وإن بلغت للإنسان وتأصلت به أي ثبتت فهي من الشيطان فهي ليست مفطورة في الإنسان لقوله عليه الصلاة والسلام (ما من مولود إلا ويولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ) فما هي الفطرة هي فطرة الله التي فطر الناس عليها جميعا ومنها توحيده في الربوبية وبذالك لو عدنا بعقولنا إلى خلق الله عز وجل لأبينا ءادم عليه السلام لعلمنا أن الشك لم يفطر عليه في الجنه مثال ذالك الجوع والعطش وما شابهه فالشك من عمل الشيطان يلقيه في الإنسان والإلقاء يختلف من شخص لشخص اخر والجوع والعطش من صفات النقص والجنة معلوم انها دار الكمال لا دار النقص والفناء قال تعالى (فأزلهما الشيطان عنها فاخرجهما مما كان فيه وقلنا اهبطوا منها جميعا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين ) فعلم من قوله تعالى أنهما كانا في دار الخلد دار النعيم والعطش والجوع ينافي امر الفطرة في ذالك كما أن الشك ينافي خلق الله للأنسان في دار البقاء والخلد من باب أولى ومن هنا يتضح أن الشك من عمل الشيطان وعقيدته في إغواء عدوه اللدود الإنسان . 2_قول الفيلسوف الفرنسي أنا أشك إذا انا افكر أنا أفكر إذا انا موجود من المهم جدا ان نرتب مصطلحات الكلمات وما تعنيه من معاني وأن نعرفها التعريف الصحيح بما يناسب مفهومها الصحيح المناسب لها ومن ذالك أن فلسفة الفيلسوف فيما يذهب إليه هي فلسفة تظهر ما يراه في فترة أو حقبة من الزمن قد يكون مخطئا فيها وقد يكون صحيحا ما يراه وما أعظم الفلسفة حين تتوافق مع الادلة والبينات بحدود الدين إذ ان العقل المحض الخالي من الدين كثيرا ما يذهب بأصحابه إلى الإلحاد ورجوعا لقوله: أ_أرى أولا أنه حين يفكر يكون موجودا لأنه يستنتج استنتاجات الفيلسوف المفكر يريد بذالك الوصول لنتيجة الإثبات فهو بذالك يريد الوجود لنفسه على أرض الواقع بخلاف أنه حين يشك فهو يفكر دون الوصول للنتيجة المطلوبة وهي أنه موجود بإثبات مافكر به ب_ما أراه ثانيا وهو الأقرب إلى نفسي أنه أراد أن يقول أنا أستنتج انا أفكر أنا أفكر بالنتيجة انا موجود وبذالك يتضح للقارئ ان مفهوم المصطلحات وما تعنيه مهم جدا لتفسير ما يرد علينا . هذا ما أحببت أن أشارك به فلك مني أوفر المنا وأدومها متفقين أن لكل شخص رأيه الخاص به .. مصحوبا سلامي لدليل الساري الناقد.
أرى حمرا ترعى وتعلف ما تهوى --- وأسدا جياعا تظمأ الدهر لا تروى
وأشراف قوم لا ينالـون قوتهـم--- وقوما لئاما تأكل المن والسلـوى
قضـاء لديـان الخلائـق سابـق --- وليس على مر القضاء أحد يقوى
فمن عرف الدهر الخؤون وصرفه --- تصبر للبلوى ولم يظهر الشكـوى
Purple عقيدة الشك عنوان مميز لموضوع مثير .. فقبل عدة أيام شاهدته لأحد الاعضاء باسم راكان بعنوان أسالك بالله ان تدخل ويذكر فيه أنه يشك في زوجته وما تحمله في احشاءها من مولود ثم يعود الموضوع مرة أخرى في أول القضايا للعضوالبارز لمسة حنين في إحياء سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم بأول قضية وهي الشك وللأولوية أهمية في البروز ومن ذالك الموضوع البارز إحياء سنة رسول الله عليه الصلاة والسلام أشاهد عقيدة الشك .. بالنسبة لي أحب أن أوضح أنه ليس لي اطلاع على كتب أهل الفلسفة من أهل الكلام أو كتب علماء النفس وغيرها من الكتب التي تبحث في هذه المواضيع فما سأذكره هو من عقلي القاصر أعدده في الاتي: 1_أن الشك عقيدة الشيطان وإن بلغت للإنسان وتأصلت به أي ثبتت فهي من الشيطان فهي ليست مفطورة في الإنسان لقوله عليه الصلاة والسلام (ما من مولود إلا ويولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ) فما هي الفطرة هي فطرة الله التي فطر الناس عليها جميعا ومنها توحيده في الربوبية وبذالك لو عدنا بعقولنا إلى خلق الله عز وجل لأبينا ءادم عليه السلام لعلمنا أن الشك لم يفطر عليه في الجنه مثال ذالك الجوع والعطش وما شابهه فالشك من عمل الشيطان يلقيه في الإنسان والإلقاء يختلف من شخص لشخص اخر والجوع والعطش من صفات النقص والجنة معلوم انها دار الكمال لا دار النقص والفناء قال تعالى (فأزلهما الشيطان عنها فاخرجهما مما كان فيه وقلنا اهبطوا منها جميعا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين ) فعلم من قوله تعالى أنهما كانا في دار الخلد دار النعيم والعطش والجوع ينافي امر الفطرة في ذالك كما أن الشك ينافي خلق الله للأنسان في دار البقاء والخلد من باب أولى ومن هنا يتضح أن الشك من عمل الشيطان وعقيدته في إغواء عدوه اللدود الإنسان . 2_قول الفيلسوف الفرنسي أنا أشك إذا انا افكر أنا أفكر إذا انا موجود من المهم جدا ان نرتب مصطلحات الكلمات وما تعنيه من معاني وأن نعرفها التعريف الصحيح بما يناسب مفهومها الصحيح المناسب لها ومن ذالك أن فلسفة الفيلسوف فيما يذهب إليه هي فلسفة تظهر ما يراه في فترة أو حقبة من الزمن قد يكون مخطئا فيها وقد يكون صحيحا ما يراه وما أعظم الفلسفة حين تتوافق مع الادلة والبينات بحدود الدين إذ ان العقل المحض الخالي من الدين كثيرا ما يذهب بأصحابه إلى الإلحاد ورجوعا لقوله: أ_أرى أولا أنه حين يفكر يكون موجودا لأنه يستنتج استنتاجات الفيلسوف المفكر يريد بذالك الوصول لنتيجة الإثبات فهو بذالك يريد الوجود لنفسه على أرض الواقع بخلاف أنه حين يشك فهو يفكر دون الوصول للنتيجة المطلوبة وهي أنه موجود بإثبات مافكر به ب_ما أراه ثانيا وهو الأقرب إلى نفسي أنه أراد أن يقول أنا أستنتج انا أفكر أنا أفكر بالنتيجة انا موجود وبذالك يتضح للقارئ ان مفهوم المصطلحات وما تعنيه مهم جدا لتفسير ما يرد علينا . هذا ما أحببت أن أشارك به فلك مني أوفر المنا وأدومها متفقين أن لكل شخص رأيه الخاص به .. مصحوبا سلامي لدليل الساري الناقد.
يا هلا بك اخي الكريم الناقد..
في البداية أود أن اشكر لك مشاركتك و تعليقك بما تراه يتوافق مع فكرك ومنطقك..
وعلى الرغم من انك قد ذهبت بعيدا جدا ولم تأتي بلب الموضوع واستخدمت ادلة خارج النص تماماً وليس لها علاقة بجوهر الموضوع ولكن سوف اتجاوز ذلك واقول :
أن الحوار الذي لا يؤدي إلى نتيجة معينة هو حوار عبثي عقيم لا طائل منه ابدا..
فانا وأنت لسنا متفقين لا من حيث الفكر ولا من حيث المنطق أو المبدأ..
فانت لك رأيك المترسخ في عقليتك وانا لي رأي المقتنع به والذي أراه من منطقي صوابا ولدي الاثباتات التي تأنس بها نفسي ولهذا اكتب ما اجده صوابا من وجهة نظري..
لهذا اتصور اني لو اتيتك بالأدلة العقلية والنقلية وبالمنطق فلن تجدي نفعاً كون لك رأيك الخاص في هذا الصدد..
وكما قلت أنت لكلاً وجهة نظره وانا بتأكيد احترم وجهة نظرك ولكن اختلف معها جملتا وتفصيلا
لا يسعني في النهاية سوى أن اشكرك على مشاركتك الطيبة ومرورك الكريم...
تعليق