ابداء الرأي
ابداء الرأي
\
/
*
قيادة المرأة للسياره
:؛
؛
ما رأيكم بذلك ...............؟!
الرأي الأول
نحن هنا في بلاد الاسلام نعيش مكرمات...
فلسنا نحن اللاتي يقدن السيارات وإنما هيأ الله لنا من يريحنا منها ويقود عنا ,
فلماذا نبحث عن العناء بأنفسنا...
وأنا أقول إن كان قرار قيادة المرأة للسيارة مصدره رجال الدين لدينا
وولاة أمرنا فأهلا ومرحبا به من قرار..
ولكن مصدره هو العلمانيين و أعداء الإسلام فلا طاعة ولا سمعا لهم بل يخسؤن و يخسؤن..
الذين لم يستطيعوا أن يفسدوا مجتمعنا عن طريق رجاله
فدخلوا إلى إفساده عن طريق النساء لأنهم يعلمون أن الرجل يفكر بعقله و المرأة بعاطفتها...
و لكن كلي ثقة ببنات ديني و بلدي اللاتي هن أهلا لمجابهة هذة الفتن..
ورأي اخر .....
\
/
حقيقة لا أدري لماذا يثار مثل هذا الموضوع بين الحين والاخر
وما أن يغيب الا ورأيناه يطفو على السطح من جديد,
وكأن هناك من يحركه متى ما شاء!!
هل هذا كله حرص على حرية المرأة وحقوقها ؟
أليس من الأولى أن نتكلم عن حقوق الأنسان العربي بشكل عام؟
وعن حقوق الشعب الفلسطيني والمرأة الفلسطينية التي فقدت حق قيادة اسرتها وليس سيارتها؟
إنهم يريدوننا أن نلتهي بسفاهات ليس لها قيمة حقيقية بينما يبعدوننا عن ما هو أهم بكثير.
/
\
وهذا ثالث ......
تظل مسألة قيادة المرأة للسيارة موضوعا يعلو ويهبط كميزان الحرارة ...
اشبه بكرة يتقاذفها اصحاب الشأن ....
بل انه اشبه بقطعة من الصلصال يأخذها فريق ويشكلها بطريقته ..
بين الممكن وغير الممكن ثم يلونها بالحيثيات والأسباب ...
حتى اذا اخذت وقتها المرسوم اعادها للفريق السابق ليرى رأيه او يحجبها الى حين ..
ثم تعود المسألة للظهور اذا ما أثار الموضوع احدهم
او ظهر امر جديد غير مستحب يؤخرونه ويقدمون موضوع القيادة ننشغل به لفتره ...
دون نتيجة حاسمه او رأي مقنع ... وكل له رأي وكل له استدلالات .
ويظل امر قيادة المرأة موضوع الأعلام والمجالس ...
وكأن مجتمعنا خلا من السلبيات واتخمته الأيجابيات ولا مواضيع اخرى تستحق الدراسة وتطلب الحلول ..
ابداء الرأي
\
/
*
قيادة المرأة للسياره
:؛
؛
ما رأيكم بذلك ...............؟!
الرأي الأول
نحن هنا في بلاد الاسلام نعيش مكرمات...
فلسنا نحن اللاتي يقدن السيارات وإنما هيأ الله لنا من يريحنا منها ويقود عنا ,
فلماذا نبحث عن العناء بأنفسنا...
وأنا أقول إن كان قرار قيادة المرأة للسيارة مصدره رجال الدين لدينا
وولاة أمرنا فأهلا ومرحبا به من قرار..
ولكن مصدره هو العلمانيين و أعداء الإسلام فلا طاعة ولا سمعا لهم بل يخسؤن و يخسؤن..
الذين لم يستطيعوا أن يفسدوا مجتمعنا عن طريق رجاله
فدخلوا إلى إفساده عن طريق النساء لأنهم يعلمون أن الرجل يفكر بعقله و المرأة بعاطفتها...
و لكن كلي ثقة ببنات ديني و بلدي اللاتي هن أهلا لمجابهة هذة الفتن..
ورأي اخر .....
\
/
حقيقة لا أدري لماذا يثار مثل هذا الموضوع بين الحين والاخر
وما أن يغيب الا ورأيناه يطفو على السطح من جديد,
وكأن هناك من يحركه متى ما شاء!!
هل هذا كله حرص على حرية المرأة وحقوقها ؟
أليس من الأولى أن نتكلم عن حقوق الأنسان العربي بشكل عام؟
وعن حقوق الشعب الفلسطيني والمرأة الفلسطينية التي فقدت حق قيادة اسرتها وليس سيارتها؟
إنهم يريدوننا أن نلتهي بسفاهات ليس لها قيمة حقيقية بينما يبعدوننا عن ما هو أهم بكثير.
/
\
وهذا ثالث ......
تظل مسألة قيادة المرأة للسيارة موضوعا يعلو ويهبط كميزان الحرارة ...
اشبه بكرة يتقاذفها اصحاب الشأن ....
بل انه اشبه بقطعة من الصلصال يأخذها فريق ويشكلها بطريقته ..
بين الممكن وغير الممكن ثم يلونها بالحيثيات والأسباب ...
حتى اذا اخذت وقتها المرسوم اعادها للفريق السابق ليرى رأيه او يحجبها الى حين ..
ثم تعود المسألة للظهور اذا ما أثار الموضوع احدهم
او ظهر امر جديد غير مستحب يؤخرونه ويقدمون موضوع القيادة ننشغل به لفتره ...
دون نتيجة حاسمه او رأي مقنع ... وكل له رأي وكل له استدلالات .
ويظل امر قيادة المرأة موضوع الأعلام والمجالس ...
وكأن مجتمعنا خلا من السلبيات واتخمته الأيجابيات ولا مواضيع اخرى تستحق الدراسة وتطلب الحلول ..
تعليق