رواية لا تترك يدي

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • EM911
    عـضـو فعال
    • Nov 2020
    • 55

    رواية لا تترك يدي

    التعريف :-
    رواية لاتترك يدي ..
    مرحبا جميعا اعرفكم على نفسي اولاً ، اسمي مارلوس اعيش في حيي صغير وعمري 20 سنة تعرض والداي لحادث شنيع فلهذا عمي من قام بتربيتنا وجارتنا تعتني بنا ، لدي شقيق توأم وهو يدرس خارج البلد والاشياء التي تفرقنا بيني وبينه هو اسمر البشرة وانا بيضاء وهو الاكبر


    لدي صديقين مُقربين مني جدا والإثنان مثل عُمري الأول يُدعى هاري هو يعمل رئيسا في منظمة ما لااعلم ماهي بالضبطط لكنه يقول انها سرية ، صديقي الأخر يُدعى آرث وهو يعمل في مقهى يقع في المدينة


    والباقي ستتعرفون عليهم في الرواية واتمنى ان تناال إعجابكم ..
  • EM911
    عـضـو فعال
    • Nov 2020
    • 55

    #2
    رد: رواية لا تترك يدي

    لاتترك يدي ..
    البارت الأول :-
    "الساعة الخامسة صباحا"
    آزال البطانية من عليه
    مارلوس: عمي !!! انها الساعة الخامسة!!
    مارتن بنعاس : إذا ؟
    مارلوس: الذهاب للعمل !!
    مارتن نظر للساعة: مازالت الساعة الخامسة !! هل انت مجنون اتركني
    مارلوس: سأذهب للتمرن وسأتاخر لن اوقظكَ هل سمعت!
    مارتن: غادر غادر
    مارلوس: لقد سمعتني صحيح ؟
    مارتن : سمعتك!! غادر فحسب
    "في الحديقة المُقابلة للمنزل"
    "آآخ الشروق ممتع حقا ، اشعر انني احلق مع نسمات الهواء اللطيفة هذه ، صحيح انني انسان لايمتلك عمل لكن هل حياتي تتوقف ؟ وهل تصبح حياتي بلا فائدة بالطبع لاا !! "
    -كان يركض ويفكر مع نفسه -
    ضربته إيلا على ظهره برفق
    إيلا :كيف لم تلحظني يبدو انك كنت غارق مع التفكير !!
    مارلوس: اوه مرحبا جارتي -إبتسم-
    إيلا: كما هو المتوقع منكَ ، تبدو نشيطا
    إبتسم: كيف حالكِ
    "بالطبع سوف اكون نشيطا انني امارس الرياضة ياحلوة!؟؟ ماخطب تلك الجارة الغريبة لإخبركم الحقيقة إنها تأتي كل يوم هنا تفعل المثل لكنها تملك عملا على عكسي "
    إيلا: انا بخير ، كيف احوال عمك؟
    " إنه بخير هل يمكنكِ التوقف عن الكلام حتى استطيع السماع لإغنيتي المُفضلة واركض بسلام!"
    مارلوس : إنه بخير اشكركِ على السؤال
    -ابتسمت وتقدمت عنه -
    " واخيرا غادرت ، رفعت صوت الموسيقى حتى لاارد على احدا فطبعي حقا هكذا لااعرف كيفية التفاعل مع الناس انا لست إجتماعي بعكس اخي تماما"

    -في منزل هاري-
    -الساعة السابعة صباحا-
    هاري : صباح الخير زوجة ابي
    زوجة الأب: صباح الخير عزيزي ، الى اين سوف تذهب ؟
    هاري: سوف اذهب للعمل
    زوجة الأب : اعتني بنفسك كثيرا
    قبل جبينها: وانتِ ايضاا
    -نزل الأب-
    الأب : تُقبلها ولاتقبلني ؟
    زوجة الأب ضحكت : إن ابيك يغار كثيرا
    ضحك : اعرف ذالك هو يغار كثيرا
    -ذهب ليقبل جبين والده : انا مُغادر سوف اخذ قهوتي من المقهى
    الأب: ااعتني بنفسك
    نزل ماثيو: صباح الخير
    الأب وزوجته: صباح النوور
    ماثيو. : سوف اتأخر اليوم، لذا لاتحسبوني على الغذاء ، وداعا
    زوجة الأب: لاتريد ان اطبخ لك شيئا ؟
    ماثيو: سوف اخذ لي غذاءا ، لقد تأخرت وداعا
    الأب وزوجته : وداعا

    -في منزل إيلا-
    أشغلت كاميرا حاسبها الألي
    ماريا: صباح الخيير زااك
    زاك : سوف يكون اجمل صباح -ابتسم-
    ماريا بخجل: الم تشتاق الي؟
    زاك: كيف لااشتاق الى حبيبتي ؟؟؟
    ماريا : هل وشمتَ وشما جديدا!!!
    زاك: لااصدق كيف لاحظتي!!؟
    ماريا بغضب : الم اخبرك ان لاتوشم اصبح جسدك قبيحا!
    زاك: عزيزتي ارجوكِ لاتغضبي ، حسنا حسنا اعدكِ
    ماريا : كاذب، سوف اتجهز للمدرسة قبل وصول اخي وداعا -اغلقته فورا دون ان تسمع ماذا يقول-


    "في المنظمة "
    يدخل هاري ومعه قهوته : صباحح الخيير
    رون: ماخطب هذا المزاج تبدو سعيدا
    هاري : انا سعيد جداا
    الرئيس قام بضربه على ظهره: هل قلت انك سعيد؟
    أرجع يديه الى الوراء: مرحبا سيدي
    الرئيس : تعال لدي مهمة لك
    هاري : ماهي ؟
    الرئيس: ان تجلب لي هذا الفتى -صورة ماريوس-
    هاري : هل يمكنني السؤال؟
    الرئيس : تفضل؟
    هاري : لماذا تريده؟
    الرئيس: لكي اقتله لماذا نحضرهم الى مقرنا؟
    _____________إنتهى البارت_________

    تعليق

    • EM911
      عـضـو فعال
      • Nov 2020
      • 55

      #3
      رد: رواية لا تترك يدي

      لاتترك يدي ..
      البارت الثاني :-
      -في المنظمة-
      "هل هذا حقيقي كيف اقتل صديقي ؟؟ حقا اللعنة مالذي علي فعله هذا حظي المشؤؤم كالعادة!!"
      رون: سيدي ، الن تقوم بالتدريب؟؟
      رون: سيدي ؟؟ هاري!!-بصراخ-
      هاري :ماذاا!!-بصراخ-
      رون: كنت اقول الن تقوم بالتدريب ؟؟؟
      هاري : لقد تعكر مزاجي دربهم انت سوف اغادر!
      رون: الى اين !!
      تقرب اليه وتحدث بجدية: هل انت رئيسي اخبرك الى اين اذهب ؟ ، هل سوف تُلاحقني لو ذهبت للجحيم؟
      رون: هاري ماخطبك؟؟؟
      هاري بعصبية: هل علي ان اخبرك بأفعالي اللعنة! -رمى صورة صديقه وغادر-
      رون : يالهذا المزاج المتقلب!


      "في النادي"
      كان يتدرب وهو يسمع اُغنيته المفضلة وفجأه اتته رسالة من اخيه
      مارك : مارلوس ، تعال اليوم لتأخذني من المطار
      مارلوس بصدمة: هل ستأتي الى المنزل حقاا؟؟
      مارك: اجل لكن هذه المرة لن يكون مؤقتا
      مارلوس: هل ستبقى بشكل دائم !!!
      مارك: اجل !!
      مارلوس: يالسعادتي ، لكن دراستك؟
      مارك: سأخبرك لاحقا
      "واخيرا اخي سيرجع هذا رائع !! علي الذهاب لأحلق يبدو شكلي مقززا ياههه هل علي الصراخ اشتقت اليه!!! "

      -الساعة العاشرة في مكتبة المدرسة-
      ضرب مارتن على ظهره: صباح الخير ايها القصير
      مارتن: صباح الخير ماثيو مالذي اخرك الى هذه الدرجة؟
      ماثيو: حبيبتي
      مارتن: هل هي هنا؟؟؟؟ اين هي ؟؟؟
      ماثيو: انظر انها تقرأ الكتاب
      مارتن: الم تصارحها بعد ؟
      ماثيو : لااستطيع
      مارتن: ماذا لو كان لديها حبيب؟ او متزوجة
      ماثيو : لاتقلق ليست من الاثنين
      مارتن: صدقني انت من سوف تتأذى في النهاية
      ضربه مرة اخرى: ياه لاتفعل هذا بي

      -في عصابة ما -
      شخص مُقيد بشدة ويتم تعذيبه
      زاك بإبتسامة جانبية: دعوه
      -ذهب إليه ورفع شعره -
      زاك: ذالك مؤلم صحيح؟
      ابتسم: اخبرني اين مكان الذهب والاسوف تموت هنا!
      الشخص: لن اخبرك حتى لو قتلتني
      نظر اليه : يبدو انك ستتخلى عن حياتك من اجل ذالك الذهب هذا رائع ! يعجبني هذا
      قام بِضربه بدون توقف الى ان فقد وعيه
      زاك: سأريك كيف تخبأ شيء مُلكي !

      -في منزل مارلوس -
      عاد وهو سعيداً وهو يرقص ولاحظ ظل شخص خلف الباب
      امسك بحقيبته وحاول ان يكتشف من خلف الباب لم يستطع ان يضرب ذالك الشخص لأنه امسك بمعصمه بقوة
      هاري: انه انا لمَ انت خائف ؟؟
      مارلوس : آآخ اترك معصمي ! لما تختبأ !!
      هاري: لأنك ضعيف ماذا لو اتى احدا وضربك ! انت حتى لاتستطيع مجاراتي !
      مارلوس: سوف اموت ببساطة لما علي التدرب
      أعطاه ضربة على خده: هل انت هكذا تستلم بسرعة حقا! مالفائدة ان يكون جسمك صحيا ولكنك لست قويا!
      مارلوس: مابك هكذا غاضب! وكأنه سيتم اقتحام المنزل حقا!
      هاري: اجل سيتم اقتحام منزلك ! سوف ارسل لك حارسا يدربك ويحرسك لأنك غبي حقا!
      نظر اليه بصدمة بالغة وعلامات التعجب تملأ وجهه

      -في منزل إيلا -
      -الساعة السابعة-
      إيلا : داني ، اين ماريا انا لا اراها؟؟
      داني : قالت ستذهب وتدرس مع صديقاتها في المقهى
      إيلا: هل اوصلتها ؟؟
      داني : اجل ورأيت انها تدخل مع صديقاتها وتدرس لاتقلقي
      إيلا: هل انت متأكد؟
      داني: اجل ! لاتثقي بأختكِ حتى!
      إيلا: لأنها مراهقة !
      داني : صحيح لكن ليس كل المُراهقات مثل بعضهن!
      إيلا: حسنا حسنا خذ هذا واوصله الى عائلة مارتن
      داني: لما كل يوم تريدني ان اوصل طعاما هل جعلوكِ وصيتهم! انتِ غريبة حقا !


      _________انتهى البارت________

      تعليق

      • EM911
        عـضـو فعال
        • Nov 2020
        • 55

        #4
        رد: رواية لا تترك يدي

        لاتترك يدي..
        البارت الثالث:-
        -الساعة العاشرة مساءا-
        -في المقهى-
        آرث : انا مُغادر
        ماريا : لقد غادر لنغادر نحن ايضا
        سام ابتسمت: يعجبني انكِ تفهميني
        ماريا: اعرف انكِ تحبينه جدا ايضا
        ابتسمت : إنظري الى ملامحهه إنه رائع
        ماريا : اعرف اعرف، علينا الذهاب ان الوقت متأخرا حقا

        -في منزل هاري-
        هاري: لقد عدت
        زوجة الأب : لقد تأخرت اليوم ماخطبك
        هاري: اين دانييل؟
        زوجة الاب : لما تبحث عن حارس والدك ؟
        هاري : لقد سألت سؤالا واريد جوابا!ب
        زوجة الأب : انه في المطبخ
        ذهب الى المطبخ
        هاري : إسمعني
        وقف بإحترام: نعم سيدي
        هاري: بالغد سوف تذهب لحراسة مارلوس في منزله وسوف تلتصق به مثل العلكة
        دانييل: لكن سيدي انا..
        هاري: سوف تنفذ بدون لكن! إذا رأيت وجهك القبيح غدا هنا سينتهي مصيرك على يدي!
        أظهر الاحترام : حاضر
        بعد مغادرة هاري تنهد دانييل بقوة
        دانييل: على الأقل سوف اتخلص من مزاجه المُزعج هذا
        ماثيو: لقد عدت
        زوجة الاب : لما تأخرت بُني
        ماثيو: فقط قررت ان اتأخر، لاتناديني ببُني رجاءا
        زوجة الأب : ماخطبكما اليوم ؟؟
        ماثيو: لاداعي ان تعرفي ماخطبي ؟؟ هل علي ان اعطيكِ جدولي اليومي ؟
        زوجة الأب بعصبية: مازلت خالتك قبل ان اصبح زوجة ابيك!
        صفق: مالذي افعله ؟ قتلتِ اختكِ لتصبحي زوجة زوجها هذا مُسلي حقا
        ضربته على خده بقوة: احترم اقوالك انا لم اقتلها
        ماثيو: بالطبع سوف تنكرين لانكِ تشعرين بالغيرة منها ، انتِ حقا حُثالة !
        صعد دون ان يستمع ماذا تقول


        -في منزل مارتن-
        مارتن : لقد عدت
        مارلوس : آهلا ، لقد حضرت جارتنا المعكرونة
        كان يخلع حذائه ورأى حذاء ثالث
        مارتن: هل مارك هنا؟؟؟!!! كيف لك ان لاتخبرني !!!
        -دخل بسرعة وتجاهل مارلوس -
        مارلوس: انه يستحم !
        -دخل غرفته -
        مارتن: مارك!
        مارتن: اخرج لتستقبل عمك ايها المشاكس!
        مارك: هل اخرج عاريا ، انا استحم
        مارتن: اسرع اسرع
        ضحك: ماهذا الاشتياق
        مارتن : قلت اسرع ، ان بدلت ملابسي ولم اراك ساعاقبك
        مارك: حاضر حاضر -ضحك بقوة-
        بعد خمس دقائق
        خرج ليرى عمه ينتظر امام الحمام
        مارك إبتسم: اهلا عمي
        حضنه بسرعة: آهلا بُني ، تبدو جميلا جدا
        مارك : كيف كانت احوالك عمي العزيز
        مارتن: انا بخير لاتسال عني حتى

        -في عصابة ما-
        زاك: اتصل بتلك البلهاء لنرى
        تايل: تفضل سيدي
        ماريا : مالذي تريده ؟
        زاك: هل مازلتِ غاضبة؟؟ حبيبتي لاتفعلي ذالك
        ماريا: سوف اغلق لدي إمتحان واريد ان ادرس
        زاك : انتظري انتظري
        ماريا: ماذا تريد!
        زاك: انا احبكِ عزيزتي
        ماريا : انا اكرهك لاتخاطبني !
        قطعته قبل ان يكمل كلامه
        ابتسمت: انا ايضا احبك
        زاك: تلك الغبية من قال انني احبها! يبدو انها تريد عقابا حتى تتعلم كيف تقطعه هكذا!

        -في الفندق-
        ذهب آرث الى المصعد وكاد ان يغلق
        رون: انتظرني انتظرني
        آرث: لقد تأخرت اليوم مالذي يحصل ؟
        رون: صديقك عاقبني اليوم
        آرث: هاري؟
        رون: من غيره مع مزاجه المتقلب هذا
        آرث ضحك: انت لاتعلم مالذي كان يفعله لنا في الثانوية
        رون: هل يقوم بضربك؟
        آرث: واكثر من ذالك ، فلهذا انا ومارلوس لانتجمع معه كثيرا
        رون: صحيح لقد تذكرت شيئا بشأن ذالك الابيض
        آرث : ماهو؟؟
        رون: زعيمنا استدعاه وقال له ان يجلب ذالك الابيض لمنظمتنا
        آرث بصدمة : لحظة لحظة ماهذا الكلام؟ انا لم استوعب كلامك
        اخرج صورة مارلوس
        رون: اليس هذا صديقك الأبيض؟
        آرث: توقف عن مناداته الأبيض ودعني استوعب هل يريد هاري قتل مارلوس!
        رون: لااعلم لكن هذا آمر واذا علم الرئيس انه لم يقتله فسوف يعلم انه مقرب منه

        -الساعة الخامسة صباحا-
        خرج مارلوس من المنزل بعدما ايقظ عمه واخيه ولم يستجيبا اليه
        فتح الباب ونظر شخصا واقفا امام المنزل
        مارلوس: افزعتني !!! من انت؟؟
        دانييل: اعتذر سيدي ، لقد عُينت حتى اصبح حارسك الشخصي
        مارلوس: من ؟ انا؟
        دانييل : اجل .. هل ادخل حقائبي من فضلك؟
        مارلوس نظر بعلامات التعجب: اجل يمكنك..

        __________ انتهى البارت_________

        تعليق

        • EM911
          عـضـو فعال
          • Nov 2020
          • 55

          #5
          رد: رواية لا تترك يدي

          لاتترك يدي ..
          البارت الرابع :-
          -في منزل هاري -
          زوجة الأب وهي تتكلم على الهاتف
          زوجة الأب : حاول ان تُسكت ذالك الفتى سيكشف آمري حقا
          سمعها ماثيو وهو ينزل
          "هه!! هل قالت تريد التخلص منيي ؟؟؟ ماآمر هذه المعتوهه الأن؟؟"
          زوجة الأب: اريدك ان تتخلص منه وترسله الى دار الأيتام هل فهمت!!! إياك ان يكشفو انه إبني!!!!
          " لكن انا لست إبنها لما ستتخلص مني ؟؟"
          نزل هاري بسرعة: صصباااح الخيير!!
          زوجة الأب وهي مصدومة: صص..باح الخ..ير
          هاري: هل يزعجك شيء يازوجة ابي؟
          زوجة الأب: كلاا لقدد جهزت الفطور لكما بُني
          هاري: حقا!!! انا جائع فلدي عمل كثير
          زوجة الأب: دائما اتسائل ماهذا العمل الذي تجلب اموالا طائلة منه؟؟
          هاري: عمل خاصصص جدا اعتذر -حمل صندوقه-
          هاري: وداعا اخي
          مااثيو: وداعاا آيها الأبله


          -محادثة هاتفية-
          ماريا : هممم ، مالأمر ؟؟
          زاك: اريد التكفير عن ذنبي وسوف اوصلكِ للمدرسة اليوم..
          ماريا : سوف اذهب مع أخي لاداعي
          زاك: هيا ماريا قولي ستذهبين مع النقل العام
          ماريا: لااريد!!
          زاك: هل اتي انا واتوسل اليكِ امام منزلكِ؟؟
          ماريا: اوف ، حسنا
          قطعته دون ان يكمل كلامه
          زاك: تأففين وفوق هذا تقطعينه-يضحك- غبية انتِ اليوم ستنتهين فحسب..

          -في المقهى-
          آريا: صصباااح الخخخيير
          آرث بإنصدام: صباح النور ، انتِ مُبكرة اليوم
          دخلت سارة بسرعة: صباح الخير
          هَلم بالإسراع ليأخذ طلبها
          آرث : ماذا تريدين آنستي؟
          "سارة"
          "لاتتصورون مدى سعادتي انا الأن مع الشخص الذي احبه بمفردنا واخيرا بدون صديقاتي انا معه ، وبصراحة انا غرت ان تتكلم ممعه فتاة غيري "
          -اخذت طلبها وقررت ان تجلس لتراقبه وهو يأخذ طلبات الزبائن -

          -في منزل مارتن-
          مارتن: مارك لاتخبر اخيك بهذا سيستاء حقا .. واعتني بالمنزل لقد تأخرت عن العمل
          مارك: لكن لما لا اخبره بهذا؟؟
          مارتن: فقط ، شعور اخيك انهم طردوك بسبب عراكك مع استاذ هناك سيشعر اخيك انك متمرد
          مارك: انا هكذا !
          مارتن: اللعنة صدقو عندما قالو مارلوس مؤدب بعكسك انت! انا مغادر !
          -خرج من المنزل وصادف جارته امامه -
          إيلا: مرحبا جاري
          مارتن: آهلا، هل هناك شيئا يزعجكِ؟؟
          إيلا : بصراحةة، سيارتي تعطلت ولقد تأخرت عن العمل ..
          "هذه افضل كذبة عندما تريدون التقرب من شخصكم المُفضل"
          مارتن: اوه ، سأوصلكِ للعمل
          إيلا: كلا كلا كنت اقصد ان كان بإمكانك ان تُصلحها..
          "في الواقع كان هذا افضل عرض عرضه علي لحد الآن ، انا سعيدة انني سأركب معه في نفس السيارة ، اعترض على ذالك وركبت معه وهذا يعجبني كثيرا واخيرا لأول مرة انا اصعد سيارة شخصي المُفضل !!!"

          "بينما الجميع كان خارج المنزل كان هو يشاهد التلفاز وهو متمعن في الفلم ، لم يكن يشعر انه سيتم اقتحام منزله او سيتم ضربه وسيكون هو الشخص الذي يتم ضربه بدلا من اخيه ، رغم انه لايعلم مالذي يحصل حاول الصمود لكن لم يستطع الى ان اُغمي عليه "

          "ولكن في مثل هذا اليوم ايضا تتعرض جارتِه الى الإغتصاب من قبل حبيبها التي كانت تعتقد انه يحبها وسيتزوجها ، كانت تتظاهر انها قوية ومُكابرة ولكنها سعيدة انها ستقابله ولم تتوقع انه سيأخذها هكذا ويغتصبها ويرميها تخلص منها فور ماانهى ماكان يريده، اصبح يوم تعاستها فعلا"

          __________انتهى البارت_________

          تعليق

          • EM911
            عـضـو فعال
            • Nov 2020
            • 55

            #6
            رد: رواية لا تترك يدي

            لاتترك يدي..
            البارت الخامس:-
            -في المنظمة-
            "كان مُقيدا من كل النواحي حتى عينيه "
            الرئيس بغضب : من هذا هاري ؟؟؟
            "هاري ؟؟؟ انا سمعت هذا الأسم؟؟ اين ياترى هل يعقل!!!! هاري صديق مارلوس؟؟؟"
            الرئيس بصراخ: هل هذا الشخص الذي اريتكَ اياه؟؟؟
            تابع بصراخ اكثر : انه اسسمر اللون!! والصورة بشرته بيضاء؟؟؟ هل تلعب معي ؟؟؟
            لاحظ هاري لون بشرته لوهلة: انا ظنن.-ضربه قبل ان يكمل جُملته-
            "انه صوته حقا !! هل يريد قتل صديقه؟؟؟ ماذا!!"
            الرئيس : انت تعرف انني لا احب اي اخطاء !! ومن هذا ؟؟
            -لم يسمح له بالتبرير وقام بضربه دون توقف-


            -قُرب عمل إيلا-
            "لأقول لكم الحقيقة ، انا اعرف انها كانت تتظاهر لكنني جاريت معها الموضوع "
            مارتن: تفضلي ياآنسة
            إيلا: اشكرك مارتن، انا أسفة لأنني آخرتك عن عملك
            مارتن : لالا لابأس لم اتأخر
            ابتسمت وغادرت الى عملها

            -في المكتبة-
            داليا : آيها العامل ؟؟
            ماثيو: نعم آنستي ؟
            داليا: اعتذر لكنني لااطيل الكتاب ..
            "انا اجلب لكِ كل كتب المكتبة ، انتِ تآمرين وانا احضر لكِ يالصوتها العذب انا اذوب ولكنني اتظاهر انني لااهتم !!، آآخ صوتها الانوثي ورقتها وهي تتكلم قلبي لايمكنه التوقف اشعر انني ارتجف ياالهي "
            ماثيو: ماأسم الكتاب ياآنسة؟
            داليا: اسمه القدر يفصلنا
            ماثيو بصدمة: هل ستقرأين هذا الكتاب؟؟
            داليا: اجل ماخطبه؟؟؟
            ماثيو ابتسم: لا لاشيء لكنني قرأته .. وكان لطيفا
            "كنت اكذب سأعترف ، كنت اريد ان ابدأ بمحادثة مع حُبي الخفي"
            داليا بحماس: هل تحب قراءه الكتب
            ماثيو : بالطبع احب قراءة الكتب
            "سامحيني انا اكره الكتب اصلا"
            داليا: ماهي قصة الرواية؟؟؟
            ماثيو : اقرئيها بنفسكِ لااحب ان افُسد القصة لتكون مُسلية
            "آآخ انا لااعرف ماهذا الكتاب اساسا"
            -اعطاها الكتاب وانحنى وغادر -


            -في الصالة الرياضية-
            دانييل: سيدي ...
            مارلوس : نادني مارلوس ، سنكون اصدقاء وليس حارسا شخصيا لي ..
            دانيل: لكن...
            مارلوس: لابأس ، اذا وبخكَ هاري سأوبخه
            دانييل:حسنا اليوم سنتدرب على التكواندو لانها مهمة
            مارلوس: مُهمة الى تلك الدرجة؟
            دانييل: اجل مهمة جدا للدفاع عن نفسك
            دانييل: وملاحظة ايضا ، انت ستحتاح تدليكا بعد هذا التمرن لأن جسدك سيصبح صلبا
            مارلوس: حسنا.. ، انتظر سأتصل لأخي ليتدرب معي
            دانييل: خذ وقتك
            -بعد عشرين دقيقة-
            مارلوس : ان هاتفه مُغلق بدأت اقلق


            -في منزل إيلا-
            رجع داني من عمله ورأى حذاء ماريا
            "ذهبت الى غرفتها لأتاكد مابها هي لاتتغيب عن دوامها المدرسي ابدا ، طرقت الباب لعلها تبدل ملابسها او شي كهذا لكنها لم تجيب حتى طرقت مرات عِدة ولكنها لاتجيب فتحت الباب بسرعة لإطمئن "

            "الغريب في الموضوع ان ملابسها المدرسية يوجد بها دِماء!! مالذي حدث لإختي لتكون هكذا مُرهقة وملابسها!!!"

            -في المدرسة-
            في حصة الجُغرافيا
            داليا : صباح الخير ايها الطلاب ..
            الطلاب : صباحح النور ياآنسة
            داليا: قبل ان نبدأ الدرس اريدكم ان ترحبو بالطالبين الجدد
            ليان ودايلان .. رحبو بهم لو سمحتم ..

            _________انتهى البارت________

            تعليق

            • EM911
              عـضـو فعال
              • Nov 2020
              • 55

              #7
              رد: رواية لا تترك يدي

              لاتترك يدي ..
              البارت السادس:-
              -في الصف -
              داليا : رحبو بأنفسكم ياطلاب ؟؟
              ليان : مرحبا انا اسمي ليان تشرفت بمعرفتكم
              سارة بشكل سريع : تعالي واجلسي بقربي
              داليا : وانتِ عزيزتي ؟؟
              الطالب ١: هل هذه فتاة؟؟
              دايلان : مرحبا...
              انما بالواقع لم يعطها احد فرصة لتعرف عن نفسها وكان الوضع مُزعجا
              داليا :ياطلاب !!!! التزمو الصمت انها تعرف بنفسها!!
              وكان الوضع مستمرا وكان الصف مُزعجا
              دخل ماثيو بشكل مفاجئ
              وقال بصراخ : اصمتو!! صوتكم وصل للمكتبة
              "انت تُبالغ حقا ياماثيو ماهذا هل هو زلزال ام ماذا"
              ماثيو : اعتذر على الازعاج مرة اخرى.


              في غرفة ماريا ..
              -استجمعت نفسها وقامت من السرير لترتدي ملابس رياضية-
              داني : ماريا ؟؟ هل استيقظتي ؟؟ مابكِ هل انتِ مُتعبة ؟؟
              ماريا : انا مُتعبة فلهذا ارغب بتجميع نفسي واتمشى قليلا
              داني : هل اغُمى عليكِ ، -تفحص حرارتها-
              داني : هل انتِ بخير؟؟
              ماريا : اجل اخي انا بخير احتاج لأنتعش قليلا
              "لااعرف مالذي حل بها انا اريد ان اطمئن على اختي حقا والأمر يضايقني "

              "في النادي الرياضي "
              دانييل : انت جيد كأول يومٍ لك وهذا يَسرني
              " حقيقة ان يتم مَدحي هكذا تعجبني ! مع انني اتلقى المدح دائما من قبل اخي وعمي لكن هذا يعجبني جدا "
              ابتسم واتصل الى عمه
              مارتن: ماذا هُناك يامارلوس ؟؟
              مارلوس : انا اتصل الى اخي ولكنه لايُجيب علي ..
              مارتن: مُنذ متى؟؟
              مارلوس : مُنذ ساعة تقريباا ..
              -في نفس الوقت وصلته رسالة من آرث -
              "يااه ، إحذر ربماا يأتي هاري ويقوم بإختطافك إحذر ايها الغبي !! "
              " لهذا السبب جعل دانييل حارسي ليحميني منه؟؟ قُمت بتجميع افكاري وقلت ربما أُخذ اخي بدلا مني ليحميني !!!!"
              مارلوس : سووف اخااطبك لاححقا عمي
              مارتن: م... مالأممر!!!
              مارلوس بعجلة: سأخبرك لاحقا ..

              -في المنظمة-
              رفع الرئيس ذُقن مارك بقوة: حسنا سأسأل سؤالا وستجيبني عليه !!
              الرئيس : هل ياترى اسمكَ مارك؟؟
              "كيف يعرف اسمي ؟؟؟ "
              مارك : كلا انا مارلوس
              الرئيس بصدمة : الشخص الذي اريده ابيض ولكنك اسمر اللون؟؟
              مارك: لقد عملت تان في هذه الايام
              الرئيس : حسنا اختبارك الأول كيفية دفاعك عن نفسك وانت مقيد هكذا !
              هاري : إختبار اول !!!!
              مارك: هل تتحداني ؟؟
              الرئيس : انت مُقيد من كل النواحي على فكرة
              ابتسم إبتسامة جانبية : استطيع واستطيع رفع ذُقنك كما رفعت ذقني
              -حاول ان يفك قيده بأداة كان يحملها معه دائما لأنه تقريبا كان مثل افراد العصابات -

              -في المكتبة-
              جائت دايلان لتأخذ كتابا لتقرأه
              دايلان : ياسيدي ..
              نظر مارتن لها : نعم ياآنسة ؟؟
              دايلان: هل يوجد هنا كتاب اسمه عالمان؟
              مارتن: اجل انتظري هنا فحسب
              جاء بعض الطلاب
              طالب ١: انظر هل هذا ولد ؟؟ انظر الى قصة شعره-قام بالسخرية منها-
              طالب ٢: الا تدري ان اسمها اسم ولد ايضا -ضحك-
              طالب١: حقا مااسم هذه الفتى-ضحك بقوة-
              طالب ٢: اسمها دايلان -ضحك بقوة اكبر-
              ضرب مارتن رأسي الطالبان مع بعضهم
              مارتن بجدية : اضحكا بالخارج الجميع يدرس هنا؟
              اعتذر الإثنان وخرجا بسرعة
              مارتن: تفضلي ياآنسة
              ابتسمت وذهبت للزاوية لتقرأ الكتاب ولكنها في الحقيقة كانت تبكي

              -في منزل هاري-
              زوجة الأب : هل تتبعه ؟؟
              الحارس الشخصي : اجل سيدتي انه يسير مع صديق هاري
              زوجة الأب : لو يعلم والد هاري يقتلني ، كان امامي دائما عليكَ ان تزجه في دار الايتام هذه المرة سئمت منه!
              الحارس الشخصي : حاضر سيدتي

              -في الحديقة -
              كان يسير هاري وهو يفكر مع نفسه
              "هل هذا مارك؟؟ ويتظاهر أنه مارلوس ؟؟ وااه كيف يمكنه ان يفك قيده بسرعة هكذا ؟؟ هل هو فرد من العصابات ام ماذا!! اللعنة لمَ لم يقول انه يريده ان ينضم الينا! "

              في مثل الوقت كان مارلوس يمشي مع دانييل وهم يأكلون المثلجات
              مارلوس : اريد ان اسألك بعض الاسئلة
              دانييل : تفضل
              مارلوس : منذ متى وانت حارس في منزل هاري ؟
              دانييل: انا تربيت في منزلهم فمنذُ صغري انا موجود
              مارلوس : واااه انت هناك لمدة عشرون سنة؟؟
              دانيل: لمدة اربعة وعشرون سنة للتصحيح
              مارلوس : هل ولدت هناك؟؟ اين والدتك؟؟
              دانييل : اجل مُنذ ولادتي انا هناك ، والدتي ؟؟ انها كبيرة الخدم في المنزل
              ابتسم مارلوس : هذا رائع انها تراقبك
              كانت ماريا تسسير بإتجاه مارلوس ولوهلة اُغمى عليها وامسكها مارلوس دون ان يشعر

              "لااعرف مالذي افعله الأن لكنها سقطت علي فجأه ياالهي هذا صادم لم اتوقع انني سأمسك فتاة والمصيبة انها فتاة قريبة مني وهي جارتي !!!"

              _____________انتهى البارت ___________

              تعليق

              • EM911
                عـضـو فعال
                • Nov 2020
                • 55

                #8
                رد: رواية لا تترك يدي

                لاتترك يدي ..
                البارت السابع :-
                -في المستشفى-
                مارلوس : ماخطبها سيدي هل هي بخير؟
                الطبيب : انها تُعاني من الهبوط في السكر ويجب عليها ان تأكل كثيرا
                دانييل : هل انتظر خارجا ؟؟
                مارلوس : لالا داعي سأغادر انا ايضا
                دانييل: والسيدة؟
                مارلوس : سأتصل بالجارة لأخبرهم لاتقلق
                "كنت سأسير بشكل طبيعي بعد الاطمئنان عليها ولكنها فجأة قامت بإمساك معصمي واخبرتني بكل براءة ابقى معي فقدت الشخص الذي احبه ... لااعرف كيف لكنها آلمت قلبي لوهلة لااعرف استلسمت بسرعة وجلست بجانبها لاااعرف ماهو هذا الشعور بالضبط "

                -في المنظمة-
                -في غرفة الرئيس -
                الرئيس: انا متأكد ان هذا مارك وليس مارلوس
                رون : كيف تعرف ذالك سيدي ؟؟ هل تعرفهم ؟
                الرئيس : هل تريدني ان اخبرك الحقيقة؟
                رون: إذا كنت لاتشعر بالراحة لابأس
                الرئيس : حسنا لأقول لك ، كنت متزوجا من واحدة والاخرى اغوتني الاولى كانت تحبني وتعشقني وانجبت مني طفلين توأم
                نظر اليه رون بإنصدام: هل كنت متزوجا حقا سيدي ؟؟
                الرئيس : هل ابدو لك صغيرا ؟؟
                رون ابتسم : اججل سيدي ، لكن هل زوجتك الاولى تركتك؟
                الرئيس: لقد توفيت وكانت غاضبة لأنها كانت تظنني اخونها
                رون : وتزوجت الاخرى ؟؟
                الرئيس : الأخرى ارادت ان تغويني وحصل ماحصل وانجبت ولدا ايضا لكن لااعرف اين تختبئ ..
                رون: هل التؤام هما مارك ومارلوس ؟؟؟ هل يعلمون انك والدهم؟
                الرئيس : كلا لايتذكروني اصلا لأنها تزوجت رجلا غيري

                -الساعة الثانية عشرة بعد إنتهاء الدوام المدرسي -
                مارتن تمدد : واخخخيرا
                ماثيو : انا جائع
                مارتن: انا عصافير بطني تغرد من الجوع
                -وصلته رسالة من جارته-
                إيلا : انا اعتذر ياجاري لكن لقد انتهيت من عملي ولايوجد لدي بطاقة للحافلة هل يمكنك ايصالي معك للمنزل ؟؟
                مارتن : سأنتحر!!
                ماثيو بصدمة : ماذا ماذا ماالذي حصل هل تأذى الاولاد؟
                مارتن: كلا اطمئنتُ للتو ع الاولاد انها جارتي
                ماثيو : ماذا تريد جارتك؟
                "كانت تريدني ان اوصلها اعتقد انها تُحبني لكن علي ان اتأكد من مشاعرها فأنا لا اريد ان اؤذيها فهذا غير لائق بي "
                مرت داليا ولمحت ماثيو ..
                داليا: ياسيد
                "انهاااا تناديني ياعالممم انا سععيد علي ان اعُلمها على اسمي قبل ان اموت من الفرحح "
                ماثيو: ماثيو ياآنسة ماثيو
                داليا ابتسمت : اشكرك لتهدئة الطلاب اليوم صباحا
                "ماهذه الابتسامة الحلوةة؟؟ انها مُذهلة "

                -في المقهى-
                آرث وهو يراسل مارلوس -
                "هل انت بخير صديقي ؟"
                "اجل انا بخير واخي من تم اخذه مكاني "
                "هل يظنونه انت؟"
                "اعتقد ذالك ، راسلني منذ قليل وقال انه كان يتدرب"
                " يجب علينا ان لانثق بهاري "
                "لماذا ؟"
                "هل مازلت تثق به وهو كان سيرسلك ليقتلوك؟؟"
                "لااعتقد ذالك"
                "انت ابله مارلوس لما لاتشغل عقلك الغبي قليلا؟"
                "لنتجمع اليوم ونقيم شواءً"
                "ثلاتنا؟"
                "كلا سنضيف صديقي الجديد واخي ايضا "
                "دقيقة دقيقة ماالذي تفكر به؟"
                "لماذا ؟ يجب ان اجعله يندم لفعله لهذا بي "
                "اخبرني على الأقل!!"
                "لاتقلق ستعرف كل شيء "

                -في منطقة عمل إيلا -
                "حسنا عندما وصلت انتظرتها ولكنها عندما خرجت كانو الموظفات نوعا ما يضحكن عليها لااعرف السبب ، ولكن كان هناك رجل ينظر اليها وهي كانت تُخاطبه لااعرف ماذا تقول اليه وعندما صعدت السيارة كانت كلمتها مُفاجئة -انا اسفة-! وقامت بتقبيلي !!!!"

                ————انتهى البارت——————-

                تعليق

                • EM911
                  عـضـو فعال
                  • Nov 2020
                  • 55

                  #9
                  رد: رواية لا تترك يدي

                  لاتترك يدي ..
                  البارت الثامن:-
                  "لم اكن اريد فعل ذالك لكنه كان الشخص الذي يخوونني مئات المرات ويجعلني اضحوكة دائمة عند الموظفات لقد اردت ان اخبره ان انا ايضا لدي شخص احبه ، لكن كانت ردة فعله مختلفة عادةً الرجال عندما تُقبلهم امرأه يخجلون الا مارتن فقد اصبحت ملامحه جادة طوال الطريق "

                  -عند المنزل -
                  مارتن بجدية : لقد وصلنا اُنزلي لو سمحتِ
                  إيلا : اريد ان اَفسر موقفي مارتن..
                  مارتن: كيف ؟ ستقولين لي انتي تتظاهرين بأنكِ حبيبتي لأنه تم خُداعكِ؟
                  "هل يشاهد المسلسلات كثيرا كيف يعرف ذالك !"
                  مارتن: انتِ ستظلين جارتي فحسب ، أُنزلي لو سمحتِ
                  إيلا بجدية : انا اريد ان افسر موقفي ايضا !!
                  مارتن: لنسمع موقفكِ ! اخبريني ؟؟
                  إيلا: انا احبك حقا !! انا مولعة بك !!
                  "ماذا ؟؟ هي تحبني ؟؟؟ كيف يكون إعترافها هكذا بسهولة وامام وجهي اماميي تماما !! تقول انها تحبني !! صُدمت لدرجة انني لم اقم بأي حركة وكأنني تأكدت انها تحبني من طرف واحد فحسب !"
                  -نزلت إيلا سريعا لخجلها من اعترافها المُفاجئ -

                  -في المستشفى-
                  الساعة الواحدة ظُهرا
                  "استيقظتُ من نومي وفجأة ارى جاري نائم على السرير معي ! انه يمسك بيدي وكان شعره الاسود الحريري مُبعثر على السرير وكانت يده دافئة لوهلة انجذبت الى ذالك الرجل النائم على السرير "
                  -دخل الطبيب -
                  الطبيب : اوه انا اعتذر ... لم اكن اعر..
                  قاطعته ماريا : لابأس لابأس، هل استطيع الخروج؟
                  الطبيب : كلا لقد اكتشفنا ان هناك جنين داخلكِ انتِ حامل ...
                  ماريا بصدمة : انا ماذا ؟؟؟
                  الطبيب : انتِ حامل آنستي ، ويجب ان ترتاحي قليلاً ولتخبري زوجكِ بهذا
                  ماريا : لكنه ليس زوجي ...

                  -في عصابة ما-
                  زاك : اسمعوني جميعكم اذا عرفتم ان تلك لديها جنين في بطنها عليكم قتله واإلا انا سوف اقتلكم جميعكم!!!! هل فهتم!!
                  الجميع : لقد فهمنا سيدي

                  الساعة الثامنة مساءا
                  في سطح منزل مارتن
                  مارك : قبل ان يصل الجميع يجب ان اخبرك شيئا يااخي
                  مارلوس : هل هو خطير؟
                  مارك: قليلا
                  مارلوس : مالأمر ؟
                  اخبر مارك اخيه بكل شي حصل ..
                  مارلوس : لاتخبرني انك انضممت لهم ايضا..
                  مارك: فعلت ، يجب ان القنهم درسا يااخي ، وايضا سنحصل اموالا طائلة من خلال تتبع الاشخاص فحسب
                  مارلوس: هل تهمك الاموال هكذا !
                  مارك: لقد اصبحت عاطلا مالذي افعله ؟ ولدي عمل بعد قليل فلهذا لن استطيع مشاركتك الشواء
                  مارلوس: ياه ياه لاتفعل ذالك
                  مارك: انه سر حتى تموت يجب ان لايعرف احد بذالك هل فهمت؟

                  " لبست قناع الوجه ولبست ملابس سوداء ولبست قبعة سوداء ايضا تقول هذه المنظمة انهم لايجب ان يعرفوك وانت تتبعهم ويجب عليك تغطية نفسك دائما لذا ذهبت وفعلت مايجب علي فعله ولاحظت ان هناك فتاة تراقبني وانا احفظ المعلومات في الفلاشة كانت تراقب بكثب ! "

                  -في المطعم -
                  مارك: هل يختلس الأموال !! يالههذه الاموال الطائلة ماهذا العميل السياسي القذر؟؟
                  -استقام مارك بعد مانتهى من حفظ معلومات العميل لكي يقابله في وقت لاحق ولكن عندما خرج من المطعم امسكته فتاة ولويت ذراعه واخذت الفلاشه بقوة-
                  _________انتهى البارت_______

                  تعليق

                  • EM911
                    عـضـو فعال
                    • Nov 2020
                    • 55

                    #10
                    رد: رواية لا تترك يدي

                    لاتترك يدي ..
                    البارت التاسع :-
                    "كانت قوية جدا لأول مرة فتاة تقوم بهذا لي !! لااصدق ذالك !! لكنها ستنصدم قليلا وهي تستحق هذا "

                    -في سطح منزل مارتن-
                    جلس دانييل قرب مارلوس
                    هاري : هي انت من سمح لك ان تجلس ! انت حارسه الشخصي !
                    دانييل: انا اعتذر سيدي -استقام ولكن مارلوس امسكه وجعله يجلس-
                    مارلوس : ولاتعتذر ايضا انت الأن صديقي وليس خادم !
                    هاري بصدمة: ياه كيف يجلس معنا
                    مارلوس : هل هو قذر ام ماذا لما لايجلس معنا؟؟
                    هاري : هل سوف تتشاجر معي الأن؟
                    مارلوس : بالنهاية انت من احضرته الى هنا ولكن انت اردت ان تاخذني وتريده الدفاع عني بحجتك صديقي !
                    هاري: ماهذا الهراء الذي تقوله مارلوس ؟
                    مارلوس: لماذا تحضر لي حارس شخصي اذا ؟ انا لست غبيا الى هذه الدرجة هاري ؟ صحيح انا عاطفي ولكن لست غبيا !
                    هاري : هل استدعيتني اذا لتقول لي هذا الكلام ؟
                    مارلوس : كلا ، ولكن يجب عليك ان تعرف ليس جميع الناس ملكك على فكرة !
                    هاري : لقد تعكر مزاجي !! سوف اغادر !
                    مارلوس: هذه مشكلتك لكن انا لم اقل شيئا خاطئا ! وبالمناسبة ايضا هو ايضا يملك مشاعرا ويغضب ويحزن كما تفعل انت الأن
                    هاري: كل هذا بقلبك وتخبئه ياآلهي !!
                    مارلوس: وايضا انا لست كدمية تريد الحفاظ علي وتختطف اخي عمدا الست تعلم ان دانييل سيكون خلفي ؟؟؟ قمت بخطف جوهرتي انا ؟؟
                    آرث : ياهه انتمااا نحن اتينا لنستمع !!
                    مارلوس : واذا كان يقصد انني اخبأ اجل منذ الثانوية وهو يفعل هذا اذا تعكر مزاجه يرمي ويضرب ويغادر ؟ نحن ايضا نستطيع ان نفعل ذالك!
                    -غادر هاري السطح لأنه انزعج كثيرا من كلام صديقه-
                    مارلوس : ليغادر وكأنني استمتع معه عندما يجلس بدأت اكررهه لفعله هذه التصرفات وكأنه الوحيد الذي يتضايق !
                    آرث : ياهه كم تحمل في قلبك مارلوس !!!
                    مارلوس : ليشعر كيف يفسد اجوائنا بكلماته ويظننا دُمياته يبدو انه يفهم الصداقة خطئا !
                    دخل مارتن: ماهذا الصراخ يااولاد ؟؟
                    مارلوس : لاشيء عمي لاتقلق

                    -جاز وهي تفتح حاسبها الالي -
                    "فتحت حاسبي الالي ووضعت الفلاشة وصُدمت كانت فارغة!!! فارغة تماما!! اتى شخصا مثل هذا يرتدي الاسود الى مطعمنا وقتل والدي لكن لأول مرة اقابل شخصا عيونه رمادية اللون ويبدو وسيما حقا !! لم اتوقع انني سأغرق بالحب من اول نظرة!"

                    -بعد إسبوع-
                    مارتن: مارلوس خذ هذه واعطيها بيت الجيران وقُل انها مني
                    مارلوس : هل طلبت لهم بيتزا كاملة!! لماذا؟؟
                    مارتن: خذها بسرعة!
                    مارلوس : حسنا حسنا حاضر
                    -في منزل إيلا-
                    "طرقت الباب لكن لااحد يجيب علي ففتحت الباب وكان مفتوحا ونحن لدينا عادة اذا كان مفتوحا ندخل لأننا جيران منذ زمن ووضعت البيتزا على الطاولة وكنت سأقوول ان هذه من عمي الا انني كنت اسمع شُجارا "
                    إيلا: لما انتِ شاحبة هكذا ؟؟ لما بطنكِ منتفخ هكذا !!
                    ماريا: حسنا انا حاممل!
                    إيلا بغضب : حااامل !!!!! كيف انتِ حااامل !!
                    "ارادت ان تضربها كفا واردت حمايتها لااعرف كيف انتابني هذا الشعور لكن لم اردها ان تضربها وتفسد وجهها الجميل ماذا هل قلت جميل للتو؟ وقفت امامها فورا فضُربت مكانها وهذا يسعدني "
                    إيلا: مارلوسس بُني !!
                    مارلوس : لاتضربيها ارجوكِ..
                    "هل يعلم انني حامل ؟؟؟ لم ينصدم ابدا ودافع عني بكل بساطة ااسمع الطبيب ذالك اليوم وتظاهر بالنوم؟؟؟ ياآلهي سأجن !وفوق كل هذا منذ متى وهو هنا!! يبدو انني سقطت من عينيه اليوم هذه نهايتي "
                    —————انتهى البارت—————-

                    تعليق

                    google Ad Widget

                    تقليص
                    يعمل...