رواية لا تترك يدي

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • EM911
    عـضـو فعال
    • Nov 2020
    • 55

    #11
    رد: رواية لا تترك يدي

    لاتترك يدي ..
    البارت العاشر :-
    -في منزل إيلا-
    إيلا : ابتعد يامارلوس بُني !
    مارلوس : ارجوكِ دعيها توضح لكِ الأمر ..
    "مالذي افعله الأن ، يبدو انني جنتت حقا !! "

    -في المنظمة -
    الرئيس : هل احضرتَ جميع مايخص العميل ؟؟
    مارك: اجل سيدي احضرتها جميعها ..
    الرئيس : عليك إحضار الاموال الأن الخمسة ملايين كُلها !
    "خمسة ملايين ؟؟؟؟ انه عدد كبير بالنسبة لأول عمل لي حقا !! "
    الرئيس : هل هذا واضح ام لا؟؟؟
    مارك: انه واضح سيدي ..

    -في منزل هاري -
    الحارس الشخصي : لقد وجدته سيدتي إنه بالقرب من هنا ..
    زوجة الأب ضربته بمضرب الغولف : ومالذي تنتظره؟؟ الا يجب عليك تخديره ! وان تحضره لي ؟
    الحارس الشخصي : انا اعتذر سيدتي!!
    زوجة الأب : اسرع!!!
    الحارس الشخصي : حاضر

    -في المقهى -
    دايلان: مرحبا ..
    آرث : مرحبا ، ماهو طلبك؟؟
    دايلان : انا فتاة ..
    آرث : اوه انا اعتذر آنستي ، ماهو طلبكِ ؟
    دايلان: اريد شايا مُثلجا
    آرث : شيئا اخر؟
    دايلان: اريد كعكٍ بالنوتيلا ..
    آرث : لكِ ذالك خمس دقائق وسيجهز طلبكِ
    ابتسمت دايلان وذهبت لتحجز لك كُرسيا ..
    -دخلت سارة بإقتحام -
    سارة: مرحبا
    ابتسم آرث : اهلا ، ماهو طلبكِ ؟
    سارة: اريد من ذوقك الفريد من نوعه
    ابتسم : لستُ واثقا اذا كان سيعجبكِ ذالك
    سارة: بلا بلا اريد من ذوقك لو سمحت
    آرث : الا تعانين حساسية من شيء ياآنسة؟
    سارة: كلا انا اشرب كل شيء
    ابتسم واختار لها من ذوقه

    -في منزل إيلا-
    فتحت البيتزا وكان يوجد بها رسالة قصيرة
    "انا اعتذر لأنني لااعرف ان افتح الموضوع ولكن سامحيني وانا اقدر واحترم مشاعركِ تجاهي لكن اشعر ان هذا الموضوع غريب علي ان تعجب بي امرأة وتقبلني فجأه ، اردت ان اقدم هذه البيتزا للإعتذار عما سبق مني "
    إيلا: هل قال يحترم مشاعري هذا يعني سيفكر في مشاعري يالسسعادتي!!!
    -لكنها استوعبت ان مارلوس وماريا معا -
    إيلا : اجلسا لأفهم الموضوع من اين اصبحتِ حاملا ياماريا؟
    ماريا : لقد تم إغتصابي ..
    إيلا: ولما تخبئين هذا الموضوع عني !!! واخبرتِ مارلوس !؟؟؟
    مارلوس نفى بسرعة: كلا كلا لم تخبرني بذالك !!
    إيلا: لااتتدخل انا لااتكلم معك
    مارلوس : اعتذر ..
    ماريا: تم إختطافي وفعل مافعل
    إيلا: والجنين ؟؟؟ مالذي سنفعله به؟؟
    مارلوس بتدخل : انا سوف اربيه ...
    نظرت ماريا اليه بإستغراب
    إيلا بجدية : وكيف ستربيه ؟؟
    مارلوس بسرعة: سأتزوجها واربي طفلها ..
    إيلا وماريا نظرا اليه بصدمة
    "ماهذا الهراء الذي اتفوه به الأن هل تعرف كيفيه تربيه طفل ليس طفلك حتى؟؟"

    -في مطعم الدجاج-
    ماثيو: مرححبا ، اريد استلام طلبي وهو قطع الدجاج المتبل
    داليا بإنصدام : م.. ماثيو ؟؟
    ماثيو : آنسة داليا ؟؟ هل تعملين هنا؟؟
    داليا : إنه مطعم والدي وانا اعمل هنا احيانا ..
    ماثيو : اوه ، لم اكن اتوقع انني سأراكِ بزي المطعم
    ابتسمت: هل ابدو قبيحة؟
    ماثيو: كلا كلا انت جميلة دائما
    خجل مما سمع واخذ طلبيته وغادر فورا
    "مالذي اقوله الأن انا ابله ابله ياالهي ستقول عني انني اغازلها وانظر اليها دائما اخخخ هذا مُحرج "

    -من الجهه الاخرى-
    مارك: يياآنسة لو سمحتِ اريد اثني عشر قطعة دجاج متبل حار
    داليا : اي طلب آخر؟
    دخلت جاز بشكل مُفاجئ وامسكت بياقة مارك
    جاز: تدخل بشكل غريب وتريد ان تاكل من مطعمنا !
    مارك: اتيت لأكل فحسب ؟ هل هذا عَيب؟
    جاز: تكلم معي بإحترام ، اعرف انك من تلك المنظمة الغبية ومن ثم لاتلعب معي تلك الالعاب السخيفة!
    حاولت داليا ان تبعدها: ماخطبكِ جاز انه زبون عندنا!
    جاز: لاتتدخلي اختي !
    ابتسم مارك: قلت العابً سخيفة ؟
    لوى معصمها وأنزله والصقها بالحائط : انتِ من حشرتِ انفكِ في اشيااء لاتخصكِ يافتاة؟
    اقترب منها حيث تستيطع ان تسمع انفاسه
    مارك: توقفي عن هذه التفاهات ياآنسة فآنا اتيت حتى اكل فقط !
    جاز: انت اتيت لتتخلص مني ومن اختي صحيح !!! بعد ان قتلتم والدي !! تريدون التخلص منا جميعا!
    مارك: هل تريدين ان تكونِ من ضمن الخطة ؟ واقتلكِ؟
    _________ انتهى البارت ______

    تعليق

    • EM911
      عـضـو فعال
      • Nov 2020
      • 55

      #12
      رد: رواية لا تترك يدي

      لاتترك يدي ..
      البارت الحادي عشر:-
      -في المطعم -
      جاز بصوت مرتفع : اعرف انك اتيت لقتلي على فكرة
      مارك بهمس : هل تظنين نفسكِ قوية لهذه الدرجة؟
      رفعت يديها لتُزيل القناع من وجهه لكن قبلها بسرعة قبل ان ترى وجهه
      لكنه امسك يديها واخذ القناع بسرعة ليغطي وجهه
      مارك: قلتُ لكِ لاتفعلي نفسكِ قوية امامي ! انظري اليكِ لاتتحركين من اجل قبلة؟

      -في المنظمة -
      اعطى الرئيس رون صورة لولده
      الرئيس : اريدك ان تبحث عنه
      رون: لكنه صغير لااعرف اين هو..
      الرئيس : ستبدأ من الحضانات وتسأل اذا كان هذا جاك ام لا
      رون : كم عمره الأن؟
      الرئيس : المحتمل ان عمره الأن في العشرين
      رون: هل هو اكبر من التؤام؟
      الرئيس : اجل انه اكبر منهم بأربع سنوات ..
      رون: قلت اسمه جاك صحيح ؟
      الرئيس : اجل
      رون: حاضر سيدي ..
      الرئيس : عليك ان تعثر عليه بسرعة
      رون: آمرك

      -في منزل مارتن-
      مارتن: مالأمر لتجمعكما هكذا؟
      اخبر مارلوس عمه. بكل شيء ..
      مارتن: تريد الزواج منها؟
      مارلوس : اجل ..
      مارتن: تعال معي قليلا ، عن إذنكما ياجاراتي
      إيلا: لابأس لابأس خذ وقتك ..
      -في الغرفة-
      مارتن: هل انت معجب بها؟ هل تحبها؟ هل تستطيع ان توفر لها مسكنا ؟؟ لما تريد الزواج منها بالضبط؟
      مارلوس : على مهلك عمي .. حسنا انا اشعر بالشفقة عليها كيف تربي طفلا بدون احد!
      "رفعت يدي عليه وضربت خديه بقوة لأول مرة ارفع يدي على مارلوس خاصة لكن قال بدافع شفقة؟؟عفوا!"
      مارتن: هل قلت بدافع شفقة؟ اذا كنت تريد ان تكون زوجها يجب عليك ان تحبها! وليس لشفقتك! واه وذهبت لتخبرهم ايضا !
      سكت مارلوس من الصدمة وكانت ضربته قوية لدرجة ان يدي عمه طبعت على خده
      "لأول مرة عمي يضربني ! كانت ضربته مؤلمة لدرجة انني غادرت دون ان اعطيه اي اجابة غادرت المنزل بسرعة وبشكل سريع ايضا "
      إيلا: مارتن ماالخطب ؟؟ لما خرج هكذا سريعا هل هناك مشكلة؟
      مارتن: كلا لاتقلقي سيكون كل شيء علما يرام .. اعتذر لكن هل يمكنكما الخروج؟
      ماريا: نحن نعتذر اذا تسببنا لكما بإزعاج او شيئا من هذا القبيل
      مارتن: لاتقلقي لايوجد اي ازعاج

      -في مكان ما -
      زوجة الأب : واخيرا احضرته الي
      الحارس الشخصي : هل اقتله سيدتي ؟
      زوجة الأب : انتطر قليلا لأتفحص وجهه قبل ان ارسله الى دار الايتام .. او تعلم عليك قتله
      الحارس الشخصي : الأن سيدتي ؟
      زوجة الأب نظرت اليه بصدمة
      الحارس الشخصي : مالأمر سيدتي ؟؟ هل هناك شيء خاطيء؟

      دانييل ..
      "رايتُ مارلوس جالسا يفكر مع نفسه وكان يبدو حزينا جدا حاولت ان اواسيه قليلا فإشتريت قهوة من المكينة وفجأة رأيتُ ماريا فقالت انها تريد ان تأخذها اليه يبدو انها تريد التحدث معه اكثر مني "

      ———انتهى البارت————-

      تعليق

      • EM911
        عـضـو فعال
        • Nov 2020
        • 55

        #13
        رد: رواية لا تترك يدي

        لاتترك يدي ..
        البارت الثاني عشر:-
        ماريا مددت القهوة الى مارلوس
        ماريا : هل انت بخير ؟؟
        إنتبه مارلوس اليها: اجل انا بخير
        ماريا : هل تشعر بالشفقة علي لأنه تم اغتصابي من شخص لااعرفه؟
        مارلوس : كلا من قال ذالك؟
        ماريا: بالحقيقة انا تم إغتصابي من شخص احبه كثيرا كثيرا ايضا لكنه خذلني ..
        مارلوس: هل حقا كان من حبيبكِ!!
        ماريا: اجل ، كان حبيبي، ايضا لاتشعر بالشفقة علي انا قوية ، اعرف انك عاطفي بشدة
        نظر اليها: عفوا؟؟ كيف تعرفين ذالك؟؟ انا اسف اذا شعرتِ بالإهانة بسببي ..
        ماريا: كلا لابأس انا سعيدة على الأقل فكرت بجنيني كيف سيعيش بدون اب ..
        مارلوس : انا اسف حقا ..
        ماريا: قلت لك لابأس مارلوس ماخطبك!!
        مارلوس: اشعر بالأسف تجاه نفسي لأنني لم افكر جيدا اذا كنت سأستطيع إسعادكِ حتى وفكرت ان اجعل نفسي بطلا امامكِ
        رفعت ذقنه برفق: يكفي مارلوس ابتسم لقد انتهى الموضوع انا سعيدة انك ستكون بجانبي وسعيدة ان جنيني سيربيه شخص مثلك

        -في مكان ما -
        زوجة الأب : هل تمزح معي !! انها فتاة!! اين ابني ؟؟
        الحارس الشخصي : نعم سيدتي ؟؟
        صفعت الحارس الشخصي بقوة: اقول لك انه ليس ابني انها فتاة!! كيف تفعل ذالك حتى؟؟
        الحارس الشخصي : انا اعتذر سيدتي ..
        زوجة الأب : فلتبحث عن إبني جيدا قبل ان اقتلك !
        الحارس الشخصي : حاضر ..

        -في المنظمة-
        الرئيس: اين مارلوس ؟؟؟
        روون: إنه قادم في الطريق سيدي ..
        وقف كل من هاري ورون ومارك
        الرئيس بغضب : الم اخبرك ياهاري ان تحضر ذالك الفاسد الي ؟؟
        هاري: لم استطع ايجاده سيدي اعتذر
        ضرب الرئيس هاري بقوة: منذ متى ونحن لدينا هذه الجملة ؟؟ يبدو انني لم اعاقبك منذ فترة لانك تنسى كثيرا!
        هاري : اعتذر سيدي
        ضربه ضربة اقوى: لاتعتذر! اذا كنت لاتستطيع فعليك الخروج من هنا!!
        انحنى هاري وسكت
        الرئيس : وانت يارون الم اخبرك ان تحضر المعلومات بسرعة؟؟
        روون: اعتذر سيدي لم استطع ذالك فلم يعرفه احد
        "انه يقوم بضربهم فلماذا استدعاني ؟ هل سيقوم بضربي قال لي انه خلال يومين ولكن لم استغرق حتى نصف يوم ؟؟ ماخطب هذا الجشع ! هل يريد المليون تلك بسرعة؟؟"
        قام الرئيس بضرب روون وسحب إذنه: تعرف انه عليك الاسراع اليس كذالك؟؟
        روون: حاضر
        تقدم الرئيس الى مارك : تعال انت الى هنا امام عيني مباشرة!
        مارك: مالأمر سيدي ؟ هل فعلت شيئا يضايقك؟
        شد الرئيس شعر مارك: هل تظني احممق؟؟
        نظر اليه بجدية: عليك النقاش معي اولا قبل ضربي -انزل يد الرئيس عنه-
        الرئيس: كيف تجرؤ!!
        مارك: مالأمر؟ لما انت متضايق بشدة هكذا؟
        الرئيس : الم اخبرك ان لاتكشف وجهك ابدا!!
        ابتسم : متى كشفت وجهي؟ هل تظني غبيا مثل اتباعك!
        الرئيس : هل تبتسم يامارك؟ هل تظن انك ذكي بما فيه الكفاية لتغير اسمك ؟
        نظر اليه: اجل انا ذكي لأغير اسمي ، جيد كنت اقول كيف سأعتاد على ذالك الاسم هذا جيد
        غضب الرئيس وامسك ذقنه بقوة وانزله اليه
        امسكه من إذنه ورماه في غرفه مُظلمة
        الرئيس: اعطوه ٥٠ لشطةً ليتعلم كيف يراددني ويكذب علي ايضا ! او تعلمو ١٠٠ واحدة تبدو افضل

        -بعد يوم في المطعم-
        ماثيو: آنسة داليا ؟؟
        داليا: نعم ماثيو؟
        ماثيو: هل انتِ موافقة ان اكون سائقكِ اليوم؟
        ابتسمت: هل تريد ذالك بشدة؟
        ماثيو : اجل ياآنسة اريد ان اكون صديقكِ الايمكن؟
        "ستكونين صديقتي وعزيزتي وزوجتي وحبيبتي عما قريب "
        ابتسمت: حسنا اوافق ان اكون صديقتك
        فتح الباب لها: تفضلي ياصديقتي ؟
        "اشعر انني تسرعت قليلا بقولي له اوافق ان اكون صديقته لكن يبدو انه لطيف جدا ويعاملني وكأنني اميرة ولستُ كصديقة له فحسب !"

        "للسعادتي الغامرة انها الأن بجانبي وبقربي ايضا وتبتسم معي في نفس السيارة اشعر انني في مكان عجيب ووردي ولطيف ومليء بالورود "

        -في حضانة ما -
        روون : هل كان هذا الطفل يدرس هنا؟
        سيدة الحضانة : اجل انه جااك كان لطيفا
        روون: هل تعرفين اين هو الأن؟
        سيدة الحضانه: اجل مازال يراسلنا ويزورنا
        روون: حقا؟؟ مع من يأتي ؟
        سيدة الحضانة: يأتي مع سيدة كبيرة بالسن
        روون: هل هي والدته؟
        سيدة الحضانة: اجل فمنذُ صغره كانت هي من تحضره وتقبله ايضا
        ________انتهى البارت________

        تعليق

        • EM911
          عـضـو فعال
          • Nov 2020
          • 55

          #14
          رد: رواية لا تترك يدي

          لاتترك يدي ..
          البارت الثالث عشر :-
          -في المنظمة -
          رون: سيدي ان اليوم سيأتي جاك الى الحضانة ليحيي سيدة الحضانة مع امه ..
          الرئيس : راقبه جيدا واذا امكنك إحضاره احضره
          روون: عُلم
          دخل الرئيس غرفته ورأى هاتف مارك
          "اخي اين انت ؟؟ احتاج اليك قليلا "
          "الايمكنك الإسراع الي قليلا؟ "
          "الا استحق هذا "
          دخل الرئيس الى الغرفة المظلمة
          الرئيس : توقفو عن لشطه ، دعوه يذهب
          قامو بفك قيده
          الرئيس : امسك هاتفك! وغادر
          اخذ هاتفه دون ان يتكلم وغادر بصمت ايضا
          الرئيس : إنه يمشي بصلابة حتى وانا اعذبه هكذا ؟ اريد اعتذارا!

          -في المطعم -
          جاز تنظر الى الباب بإنتظار
          "لمَ لم يأتي ذالك الغريب ؟؟ اهو مريض ؟ ياالهي لما انتظر ذالك الغبي هل انا غبية!"
          زبون: اريد دجاجا اكثر يااآنسة
          جاز: اوه حاضر

          -في منزل هاري -
          دانييل: مرحبا سيدتي
          زوجة الأب : مرحبا ، هل انت بإجازة؟
          دانييل: أجل فلهذا اتيت لإنتزه مع أمي هل يمكنني ذالك؟
          زوجة الأب : اجل بالطبعع يمكنك انها والدتك !
          إبتسم: اشكركِ سيدتي
          زوجة الأب : حقا والدتك محظوظة بك انك تعتني بها جيدا
          إبتسم :هل تريدين شيئا اخر؟
          ابتسمت: كلا
          -في المطبخ -
          التقى دانييل بوالدته وابتسم : عزيزتيييي !!
          إستدارتت : بُني !! كيف حالك؟؟؟
          دانييل: انا بخير لاتقلقي ، هيا لنذهب ستقلق السيدة
          والدة دانييل: انتظر سأنهي تحضير هذه الاطباق
          دانييل: هل اساعدكِ؟ -احتضنها من الخلف-
          والدة دانييل: كلا ستكون رائحتك رائحة طبخ لاحقا
          قبل وجنيتها : تبدين مُذهلة وانتِ تحضرين الاطباق هكذا

          -في المدرسة-
          سارة: هل انتِ بخير ماريا لقد تغيبتِ يومين؟
          ماريا: لقد كنتُ مريضة قليلا
          سارة: ولكن يبدو انكِ منتفخة قليلا ... هل سمنتِ!
          ماريا ضحكت: قليلا
          دخلت داليا على الطلاب
          داليا : مرحبا ياطلاب ..
          الطلاب : مرحبا ياآنسة
          داليا: لنبدء الدرس
          ماثيو وهو يضرب مارتن بقوة: إنظر اليها وهي تدرس الطلاب
          مارتن: آآخ!! ماخطبك انت ! انظر اليها بنفسك لما تضربني
          ماثيو: ياه ماخطبك
          مارتن: ضربتُ مارلوس بالأمس ولم يرجع للمنزل
          ماثيو: ماذا ؟ لما ضربته!!
          مارتن: استفزني فلهذا ضربته وخرج حتى لايرد على اتصالاتي ! وانت مفتون بالحب
          ماثيو: حسنا اعتذر اعتذر

          -في منزل مارتن-
          مارك بخوف : مارلوس ؟؟ اين انت؟
          احتضنه فور رؤيته لأخيه
          مارك: مالأمر من يضايقك ؟؟
          الرئيس من بعيد : يبدو ان اولادي متأقلمين مع بعضهم جيدا حقا
          اغلق الباب وابعد اخيه : مالأمر مارلوس ؟؟
          بكى مارلوس : لم استطع إظهار دموعي أمامها ..
          إحتضنه بقوة: لابأس لتبكي كما تريد انا هنا

          "بعدما هدأ مارلوس واخبر اخيه بكل شيء استقام مارك ليحضر اليه وجبته المفضلة البيتزا "
          مارلوس: اين ستذهب ؟
          مارك ابتسم : لإحضر وجبتك المفضلة
          مارلوس : انا سأذهب اريد استنشاق بعض الهواء، فلتجهز السفرة انت
          مارك: حسنا لاتتأخر وانتبه الى الطريق حسنا؟
          مارلوس إبتسم: انت ايضا اعتني بنفسك في المنزل !

          "الساعة الثانية العشرة كما اذكر بالضبط خروج الطلاب من المدارس لحظت ماريا تخرج من المدرسة وتطوف في الممشى ولاحظت احدا يحمل سكينا ويبدو انه يريد طعنها سارعت لأقف مكانها حتى لايصيبها اي مكروه ولكن الصدمة انه قد اصطدمتها سيارة مُسرعة لم استطع إنقاذها لأنه تصوبت مكانها "

          "وانا أجهز السفرة يبدو ان الجروح بدأت تنزف وفقدت توازني واتعرق يبدو انني تحملت كثيرا حتى اني فقدت توازني وفقدت طاقتي على الوقوف بدأت اصعب على التنفس ايضا وسقطت على الارض دون ان ادرك مالذي يحدث لي "

          ______انتهى البارت______

          تعليق

          • EM911
            عـضـو فعال
            • Nov 2020
            • 55

            #15
            رد: رواية لا تترك يدي

            لاتترك يدي..
            البارت الرابع عشر:-
            وصل مارتن الى المنزل
            "رأيتُ صغيري مَلقي على الارض ظننت انه نائم فذهبتُ اليه لإخبره ان يستلقي على الاريكة ليستريح اكثر لكنه لايستجيب لي ولايتحرك تفقدت نبضه وكان ضعيفا فنقلته سريعا الى السيارة "
            "اثناء نقلي مارك الى المستشفى اتصل الي رقم غريب فأستجبت"
            مارتن: مرحبا؟
            المستشفى : هل انت وصي مارلوس؟
            مارتن: نعم من معي ؟
            المستشفى: تعرض المريض للطعن وهو الأن في غرفة العمليات
            مارتن بصدمة: هل تعرض بشكل كبير؟
            المستشفى : انه ينزف بشدة
            "صغيراي ماخطبكما؟؟ هل علي القلق بشأن مارك ام بشأن مارلوس ؟ مالذي علي فعله ؟؟؟ "

            دخل هاري بغضب المنزل
            هاري : اين دانييل؟
            زوجة الأب : غادر مع والدته
            هاري : الى اين؟
            زوجة الاب : لااعلم لكن غادر مُنذ قليل هل فعل شيئا غاضبا ؟
            هاري: لاتهتمي

            "كيف يكون اخي قويا هكذا ليرعى ولداي بنفس الوقت ؟؟؟ انا ممتن له حقا لأنه يعتني بهما "

            -في منزل إيلا-
            داني : إيلا ان ماريا في غرفة العمليات علينا الاسراع!
            إيلا: ماخطبها!!!
            داني : لااعلم اسرعي فحسب !
            "مابها اختي لتكون في غرفة العمليات لقد كانت قوية جدا بالأمس !! مالأمر"


            -في دار الايتام-
            دانييل: مرحبا آنستي
            سيدة الحضانة: جااااك اشتقتت اليككك عزيزي
            ابتسم: انا ايضا اشتقتُ اليكِ
            رئيسة الخدم : مرحبا اختي كيف حالكِ؟
            سيدة الحضانه : انا بخير كيف حالكِ انتِ؟
            رئيسة الخدم: انا ايضا بخيير
            دانييل: امي انا سأذهب لإتفحص المكان
            رئيسة الخدم : حسنا عزيزي لاتتاخر
            "ذهبتُ لأتفحص المكان ولكن سمعت سيدة الحضانة تقول لأمي متى ستخبرينه انكِ لستِ امه؟ اصبح عمره. الرابعة والعشرين من عمره اختي! دقيقة دقيقة هل هي ليست امي ؟؟ وسيدة الحضانة ليست خالتي ؟؟؟ "

            -بعد يوم-
            جاز : سأذهب الى المقبرة اختي
            داليا: لاتتأخري حسنا وبلغي والدي تحياتي
            جاز: هل تريدين شيئا اخر؟
            داليا : كلا اذهبي انا انتظركِ
            "استيقظتُ من نوومي العميق ورأيتُ مارلوس بجانبي مستلقي ويبدو انه طُعن في خاصرته من الاحمق الذي طعن اخي ؟ وكان عمي متواجد معه فلهذا استقمت وقلت سأذهب لإحضار البيتزا الذي يشتهيها ولكنني في الطريق لاحظتُ جاز فلحقتها لاراديا"
            -في المقبرة-
            جاز : مرحبا ابي انا اسفة لتأخري ولم احضر اليك ذالك الاسبوع اشعر انني واقعة بالحب ابي مالذي افعله كيف اشتاق لشخص كان يقتلك!
            فجأة قامت بالبكاء دون توقف
            مارك من الخلف : ياآنسة تفضلي -اعطاها المناديل-
            استدارت بسرعة ولكنه اعطاها ظهره
            جاز: هل انت ذالك الغريب !!!
            مارك: فقط خذيها
            وقفت بسرعة: لما لاتريدني ان ارى وجهك؟ هل انت قبيح لهذه الدرجة ؟
            مارك: خذيها قلت فحسب ولا تسألي
            جاز: لما لم تأتي بالأمس -بصراخ-
            مارك : هل كنتِ تنتظرين قاتل ابيكِ!
            ضربته لااراديا على ظهره
            مارك: آآخ ، قلتُ خذي المناديل فوجهكِ قبيح عندما تبكين !
            "هل يتألم !! لما قال آآخ هل يعاقبونه؟؟ هل يتألم فلهذا لم يعد يأتي ؟؟ هذا الاحمق يتظاهر انه قوي !"

            "استيقظتُ بتعب وانا انظر عمي وهو مستقلي بجانبي ونائم لكن تذكرت فجأه ان هناك شخص قد اصصطدم بماريا ! فكرتُ بجنينها فورا ايقظتُ عمي"
            مارلوس: عمي !! اين ماريا ؟؟
            مارتن: هل انت بخير مارلوس ؟؟
            مارلوس : انا بخير بخير اين ماريا؟
            مارتن: انها مازالت غائبة عن الوعي
            مارلوس بسرعة: وجنينها؟
            مارتن نظر لأسفل : فقدته ..
            مارلوس: هل تمزح معي ؟؟؟
            "ذاالك السافل هل يعقل انه حبيبها يتخلص من جنينه!!! ذالك المعتوه ؟؟؟ كيف يفكر في حبيبته هكذا لو اراه حقا سأبرحه ضربا "
            مارتن: من قام بطعنك مارلوس ؟؟
            مارلوس: إنه هاري ..
            مارتن بصدمة : م.. اذا قلت؟؟؟
            _______انتهى البارت______

            تعليق

            • EM911
              عـضـو فعال
              • Nov 2020
              • 55

              #16
              رد: رواية لا تترك يدي

              لاتترك يدي ..
              البارت الخامس عشر :-
              مارتن: هل تمزح معي ؟؟كيف صديقك يقتلك؟؟
              مارلوس: انتظر يبدو انني اخطأت في وجهه انه يشبهه ، لااتذكر حقا ..
              مارتن: يبدو انك مازلت مخدرا فلهذا ظننت انه هاري
              مارلوس: لايهم اين اخي الأن؟
              مارتن: ذهب لإحضار البيتزا لك

              -في الحضانة-
              دخل دانييل فجأه: فلهذا غيرتِ اسمي وقلتِ ان اسمي جاك ولكن اتظاهر بأسم آخر؟
              رئيسة الخدم: انتظر بُني ، دعني اشرح لك
              دانييل بصراخ: مالذي ستشرحينه ليي ؟؟
              رئيسة الخدم : والدتك كانت تريد التخلص منك! فلهذا اعتنيت بك
              دانييل: لكن كيف تكذبين علي وتقولين انتِ امي !!! لماذا لم تخبريني لست طفلا !! عمري الرابعة وعشرين !!
              رئيسة الخدم: دانييل ، ان والدتك كانت تكرهك كثيرا ، انها لاتحبك
              لمعت عيناه : هل يوجد والدة تتخلص من إبنها؟؟
              رئيسة الخدم : عزيزي .. انت إبني
              دانييل: سأغادر ، يبدو انني لقيط ليلتقطني اي شخص ويربيني -كانت عينيه مليئة بالدموع-


              -في عصابة ما-
              زااك: هل اصطدمتم بهاا؟؟
              ..: اجل سيدي
              زااك: هل سقط إبنها؟؟
              ..: اجل مازالت فاقدة لوعيها ايضا
              زااك: جيد راقبها هذه الفترة جيدا
              ..: حاضر سيدي ..


              -في المنظمة-
              الرئيس بصراخ: الم اقل لك راقبه!! لما طعنته؟؟
              هاري: لم اطعنه سيدي !! حتى لم اراقبه حتى !!
              الرئيس : من راقبهه إذا !
              هاري : ربما انت؟؟
              نظر الرئيس بجدية: كيف سأقتل ابني ؟؟
              هاري : انت ادرى -نظر بجدية اكثر-
              من كان يريدني احضار احد اولاده اليه؟؟ اليس انت من امرني لإحضر لك مارلوس ؟؟ وايضا للتو اعرف ان هناك والد يفعل هذا
              "هل هذا والده ؟؟ لقد سمعت ان والداه توفيا ؟؟ هل يخدعني ؟؟"
              الرئيس: واحضرت مارك عمدا صحيح ؟؟
              هاري: كلا ، كان المنزل مظلما فأحضرته اليك رغم انني اعرف انه صديقي واعرف انك ستقتله ! لاتضع اللوم علي الأن عندما اصبح الأمر ضدك !
              الرئيس: يبدو انك تريد ان تعاقب قليلا !
              هاري : هه تعودت على تلك الغرفة اللعينة على كل حال!


              -في المقبرة-
              "لااعرف مالذي افعله لكنني قمتُ بلحاق ذالك الغريب ورأيته يشتري بيترا! هل هذا الغريب يحب البيتزا؟؟؟ استمررت بلحاقه لااعرف لماذا "

              -في المستشفى-
              مارك: عزيزيي الصغييير كيف حالك؟؟
              ابتسم مارلوس : اخخييي ، اين البيتزا الخاصة بي ؟
              مارك ضحك : هل تهمك البيتزا اكثر مني ؟؟

              "هل لديه اخ يشبهه؟؟ انهه وسيم !!! هل كان يغطي ذالك الوجه القبيح من اجل ان لا يكتشف ويعاقبونه؟؟"

              من جهه اخرى ..
              "استيقظتُ من نومي وكان اصوات العم مارتن والتؤام معه وكانو يتحدثون ولااعرف ماذا يقولون لكن عندمت رأيتُ بطني صُدمت واستقمت بسرعة لأخبر الطبيب اين جنيني ؟؟؟ وجوابه صدمني كثيرا لدرجة انني قمتُ ببكاء عالي وشديد "
              ماريا بصراخ: انه الغبي ذالك هو من قتل جنيني -ببكاء شديد -
              مارلوس فتح الستار : لاتبكي !! سألقنه درسا عما فعله !! اياكِ ان تبكي !!
              ماريا : لقد قتل جنيني
              "لم اتحمل رؤيتها تبكي هكذا استقمت فورا وقمتُ بإحتضانها لقد كانت يائسة فعلا وعدتها ان القنه درسا وامامها ايضا لن اجعل تلك الفتاه تبكي ابدا "

              مارك: احم احم ، سأغادر عمي تذكرتُ انه لدي موعد ..
              مارتن: اجل انا ايضا تذكرتُ لدي موعد مع ماثيو لنذهب معا..
              -خارج المستشفى-
              ضحك مارك: لم اعرف انه رومانسي هكذا
              مارتن: يبدو انه سيصبح مولعا بها عما قريب
              جاء دانييل واحتضن مارك بقوة: اريد البقاء هكذا قليلا
              مارك بصدمة : ماالخطب ياصديقي ؟؟ هل هناك احد يضايقك؟؟؟
              دانييل: انا لقيط
              الإثنان بصدمة: لقيطط ؟؟؟
              _______انتهى البارت______

              تعليق

              • EM911
                عـضـو فعال
                • Nov 2020
                • 55

                #17
                رد: رواية لا تترك يدي

                لاتترك يدي ..
                البارت السادس عشر :-
                -في المنظمة-
                رون: سيدي لقد وجدت جااك ... انه الحارس دانييل الخاص بعائلة هاري
                الرئيس : هل حقا ماتقول ؟؟؟؟
                روون: اجل سيدي ، لقد غيرت السيدة اسمه حتى لايكتشف
                الرئيس : جيد احضره الى هنا يجب ان يعلم انني والده على الأقل
                روون: حاضر سيدي ..
                إستمع هاري الى كلامهما
                هاري : هل دانييل ابن هذا المعتوه؟؟ لااصدق هذا
                الرئيس : ايضا هل رأى مارلوس وجهي عندما صوبته؟
                روون: كلا يظنك هاري انه مشتبهه به
                هاري: وااه!! كم هذا الوالد قاسي حقا ؟؟ كيف يصوب ابنه بكل ثقة هكذا ؟؟؟؟
                الرئيس : راقبهم جيدا !
                روون: حاضر سيدي

                -في المطعم-
                كانت جاز تنظر الى الباب
                دخل مارك بدون قناع فتفاجئت وذهبت اليه
                جاز: تفضل سيدي
                ابتسم مارك: اهلا ياآنسة ، اريد قطعة دجاج كاملة اذا سمحتِ
                "انه يبدو طبيعي جدا ويعجبني هذا جدا "
                ابتسمت: تفضل هل تريد طلب اخر ؟
                مارك: ابتسامتكِ جميلة فقط ابتسمي دائما
                جاز: عفوا سيدي ؟؟
                " انه يمدحني الأن هذا المعتوه يظن انني لااعلم انه ذالك الغريب "
                مارك : انا اقول ان ابتسامتكِ جميلة عليكِ الابتسام هكذا دائما
                جاز: عفوا هل تعرفني !!! هه هل تتغزل بالجميع هكذا!!
                مارك: كلا انتِ نادرة انتِ فقط من امتدحها طوال الوقت -ابتسم ابتسامة جذابة-
                جاز: انت فظ! ايها الزبون احترم نفسك !!
                مارك: حسنا حسنا انا اسف
                جاز: اذا فعلت ذالك سأضربك!!
                "هل هو معجب بي ؟؟ ذالك الوسيم الغبي ! اعترف اذا كنت معجب بي لاتلعب بمشاعري هكذا هذا الغبي "

                -في ممر المستشفى-
                مارلوس : هل اساعدكِ بحمل حقيبتكِ؟؟
                ماريا ضحكت : انها خفيفة كيف لك تريد حملها هكذا
                مارلوس ابتسم: هل احملكِ انتِ اذا ؟
                ضربته على كتفه : توقف لاتفعل ذالك
                مارلوس : سأسألكِ سؤال جدي واريد اجابة عليه وبسرعة!
                ماريا : ماهو ؟؟
                مارلوس : من هوو حبيبكِ؟؟
                ماريا: لم افهم؟؟
                مارلوس : اسم حبيبكِ كم عمره اين يعيش ؟
                ماريا: لاتقلها ؟؟
                مارلوس : اخبريني!!!-نظر اليها بجدية -
                ماريا: لاتقل انك تريد قتله ؟؟
                مارلوس : اخبريني بسرعة؟؟؟
                ماريا : مالذي سوف تفعله ان لم اخبرك؟
                حملها بسرعة: سوف اركض بك بالارجاء هكذا !
                ماريا بصراخ: انننزللنييي !!
                مارلوس : اخبريني اولا !
                ضربته على ظهره : لن اخبركك!


                -في منزل مارتن-
                مارتن: اخبرني دانييل مالأمر..
                دانييل: عمي انا لست سوى شخص والدته رمته
                مارتن: كيفف ؟؟؟؟ لااعرف اذا كان هناك شخص يتخلى عن ابنه هكذا ؟؟
                دانييل: تخيل انني اعيش اربعة وعشرون سنة دون ان اعرف ان لدي والديين مختلفين !!
                مارتن: هل كنت تعيش بذالك المنزل منذ ولادتك؟؟
                دانييل: اجل !!! كيف ذالك وكيف لاتخبرني ان لدي والديين مختلفيين !!!
                -طُرق الباب -
                مارتن: يبدو انه مارك قد احضر الدجاج والكحول
                "فتحت الباب ولقيت اخي !!! اجل انه اخيي!! الذي تخلى عن ولديه وتخلى عن زوجته من اجل ذالك العمل القذر ! الذي يجني الملايين بسببه !! كيف علم بمنزلي !، اغلقت الباب لكنه فتح الباب بقوة"

                الرئيس : لقد كبرت جيدا مارتن!
                مارتن: غادر مادُمت اخبرك بصوت منخفض
                الرئيس : لماذا ؟ هل تكره رؤيتي لهذه الدرجة؟؟
                مارتن: غادر قلتُ لك!!
                الرئيس : كيف تخاطب اخيك الكبير هكذا ؟؟؟
                مارتن: لايوجد لدي اي اخوة !! -بجدية-
                الرئيس : لقد تغيرت حقا
                مارتن: غادر اقول لك!!! الا تفهم ام علي ان اوضح لك ذالك!!! -بصراخ -
                صفع الرئيس اخيه بقوة
                مارتن: اجل هذا انت اذا كان لايعجبك الكلام تمد يديك القذرة! فلهذا هي تركتك! انت كنت تضربها! عائلتك لاتريدك حتى
                امسك الرئيس مارتن بقوة والصقه بالجدار: قلتُ لك احترم اخيك الكبير
                الرئيس : ومن انت حتى تحدد اذا كانت عائلتي تريدني ام لا ؟؟ انا والدهم !! وسيأتون معي !! لقد ربيتهم انت لكن هم سيكونون لي انا؟؟

                "وصل مارك ورأى ان عمه كاد ان يُقتل ضرب الرئيس بقوة"
                مارك: ابتعد !! من انت لتلمس عمي هكذا !
                الرئيس : لقد طفح الكيل انا والدك!!
                مارك بصدمة: والدي؟؟ والدي توفي في حادث هه ماهذا الهراء؟؟
                الرئيس: يبدو ان عمك لن يخبرك الحقيقة انا والدك! وسوف تأتي معي انت مع مارلوس!!
                مارك: عفوا؟؟ من انت لتحدد انك والدي !! والدي توفي!!
                الرئيس بصراخ : قلتُ انني والدك!! الا تفهم؟؟
                مارك : عمي ؟؟ هل يقول الحقيقة؟؟ هل هو والدي حقا؟؟
                __________انتهى البارت________

                تعليق

                • EM911
                  عـضـو فعال
                  • Nov 2020
                  • 55

                  #18
                  رد: رواية لا تترك يدي

                  لاتترك يدي ..
                  البارت السابع عشر :-
                  -في منزل مارتن-
                  مارك: ماهذا الكلام عمي مالذي يتفوه به حقا ؟؟
                  مارتن: كلامه صحيح لكن لن اسمح له ان يأخذك معه
                  مارك: لمَ لم تخبرنا عنه ؟
                  مارتن: لايستحق ان يكون والدك حتى اتكلم عنه
                  مارك: مالذي يعينه هذا الكلام؟؟ على الأقل اخبرنا ان والدي حي يرزق لن نذهب اليه لكن اليس من حقنا ان نعلم؟؟؟
                  مارتن: وماذا لو عرفت مارك؟؟ هل تذهب لقتله ؟؟ لأنه يعنف والدتك؟ كان يرعاكم شخص غيره كان يددللكم اكثر من والدكم الحقيقي ! انتم تستحقون ذكريات جميلة !!
                  سحب الرئيس يد مارك بقوة : ستعيش معي هل فهمت انسى عمك انا سأربيك نهائيا
                  حاول مارك ان يفلت يديه لكنه لم يستطع لأنه تم
                  إمساك يديه بقوة
                  ركله دانييل بقوة : ابتعد عنه انه لايريدك

                  -في مطعم الدجاج -
                  مارلوس : هل تريدين دجاجة؟؟
                  ماريا : انزلني اولا
                  مارلوس : قلتُ لكِ اخبريني اولا
                  ماريا : حسنا اسمه زاك وانه رجل عصابات ويضع الوشوم الكثيرة
                  انزلها برفق : ماذا تريدين؟؟
                  ماريا : قطع الدجاج بالصوص البافلو
                  مارلوس : ياآنسة اريد قطع الدجاج بصوص البافلو
                  "لااصدق انه يشبهه حقاا كيف نسختهه هكذاا "
                  جاز : تفضل ايها الزبون
                  ابتسم : اشكركِ


                  -في منزل هاري-
                  الحارس الشخصي : لقد وجدت جااك سيدتي
                  زوجة الأب : واين هوو ؟؟
                  الحارس الشخصي : سأتتبعه واحضره اليكِ سيدتي
                  زوجة الأب : اسرع !!
                  الحارس الشخصي : عُلمم

                  -بعد يوم -
                  أُختطف دانييل من قبل زوجة الأب وكان مَغشيا عليه ومقيد بشكل كامل ماعدا وجهه
                  وفي نفس الوقت أختطف مارلوس لزاك وقيده بشكل كامل حتى وجهه

                  زوجة الأب : يبدوو انه لايعلم حتى مالذي يجري -ضحكت-
                  زوجة الأب : ايقظوه
                  قامو برش المااء عليهه
                  زوجة الأب : استيقظ هل الحارس !!
                  دانييل : سيدتي ؟؟
                  زوجة الأب : انا والدتك آيها الأبله لستُ سيدتك حتى!!
                  دانييل بصدمة: والدتيي ؟؟؟ انتِ من تخلصتِ مني؟؟
                  ضحكت : وسوف اتخلص منك الأن ايضا ، احضرو الي المسدس
                  دانييل : كيف تكونيين قاسية القلب هكذا تقتلين ابن..
                  امسكت بذقنه بقوة: بسببك انا هُجرت ! انه يحب زوجته القبيحة جدا !!! بسبب اولادها تخلى عني!
                  دانييل: تفعلين ماتفعلين وتقولين انا ؟؟
                  ضربتهه بقوة على خده : اصمت وانت احضر المسدس حالا!!- بصراخ-

                  -المكان الذي يتواجد فيه زاك-
                  مارلوس : انت زاك إذا ، لستَ جميلا حتى يغازلونك الفتيات
                  نظر اليه بجدية: من انت؟؟
                  تدخل مارك بسرعة: وهل يهمك من هو اكثر من حياتك الرديئة؟؟
                  مارلوس : انت اخرج لدي نقاش حاد معه فلهذا غادر لو سمحت!
                  مارك: حسنا حسنا سأغادر
                  مارلوس : ولاتستمع لذالك العجوز المسمى بوالدنا !
                  مارك: حسنا انهي ماعندك فحسب
                  مارلوس : هل ياترى فعلت ذالك بجميع الفتيات ؟؟
                  زاك: ماهذا الهراء الذي تقوله ؟؟
                  مارلوس : انا نزعت عنك هذه الاشياء لألقنك درسا
                  ضحك : الا تعرف انك لاتستطيع حتى ان تلقني درسا لأنني سألاحقك
                  ضحك مارلوس اقوى من زاك: انت من سوف تلاحقك الجن ياصديقي ! هل تظنني سوف اربطك واضربك ؟ ابدا
                  نظر اليه بجدية:الن تقتلني ؟؟
                  مارلوس : كلا لن اقتلك لكن ستتعفن بالسجن لمدة خمسة عشر سنة وهذا كفيل ان اضحك
                  ابتسم : عفوا ؟؟ الشرطة حتى لاتعلم انني افعل شيئا
                  مارلوس : تريد دليلا؟؟
                  " ياللسعادتي استطعتُ ان القنه درسا قويا وجعلته يصمت صمتا طويلا لقد اريته انه فعلا كان وجهه يبانُ وهو يسوق ويبتسم إبتسامته الشريرة لأنه سيقضي على جنينها يبدو انه معتمد ولايوجد اي ندم وسلمت ذالك الدليل الى الشرطة بالفعل وستأتي لتجعله يتعفن في تلك الزنزانة "

                  -في مطعم الدجاج -
                  دخل مارك وسحب يد جاز
                  مارك: اسمعيني جيدا ايتها القزم انا ذالك الغريب الذي يرتدي الاسود دائما وانا معجب بكِ حقا وبدأتُ اقع في غرامكِ فلهذا اذا كنتِ لاتريديني لانكِ تظنين انني قد اقتلكِ ارفضيني ! واضرب..-قبلته فورا دون ان يكمل كلامه-

                  -في السيارة-
                  ماثيو : داليا هل لي بقليلا من وقتكِ؟؟؟
                  داليا : مالأمر؟؟
                  ماثيو: اعتذر اذا كان الوقت متأخرا قليلا لكن انا معجب بكِ واريد ان نتزوج .. انا اطلب منكِ الزواج ..
                  نظرت اليه بصدمة

                  __________انتهى البارت______

                  تعليق

                  • EM911
                    عـضـو فعال
                    • Nov 2020
                    • 55

                    #19
                    رد: رواية لا تترك يدي

                    لاتترك يدي ..
                    البارت الثامن عشر:-
                    -في السيارة-
                    داليا بتعجب : سأفكر بالأمر .. -خرجت من السيارة بسرعة-
                    " لقد طلب مني الزواج هل كان يحبني ؟؟؟ هل كان معجب بي ؟؟ لااصدق ذالك لااعرف مالذي افعله هل علي مصارحته اولا انني يجب ان اتعرف عليه اكثر ؟؟؟ ههذاا محرج لقد خرجتُ من السيارة بسرعة حتى لم اسمع ماذا قال هذا محرج حقا"

                    -في المطعم-
                    ابتسم مارك ابتسامة جانبية: هل كنتِ واقعة بحبي؟؟
                    نظرت اليه: هل تبتسم ؟؟ انتَ شرير ابتعد !!
                    مارك: لن ابتعد ، اعترافكِ هذا يعجبني كم انتِ خفيفة جدا
                    ضربته على صدره بقوة: قلتُ لك ابتعد !!!
                    امسك يديها وقبلها: لن ابتعد !! ، بالمناسبة هل لي بسؤال ؟؟
                    جاز بخجل: ماذا !!
                    مارك: كيف قُتل والدكِ؟؟
                    جاز : هل تريد معرفة حقا؟؟
                    مارك: اجل اريد معرفة الأمر إذا كنتِ تريدين إخباري
                    جاز: هل تريد حقا ان تسمع ذالك؟؟
                    مسك يديها ووضعها على قلبه : تأكدي جيدا انه سركِ سيكون هنا فقط مهما كان ذالك السر سيكون سركِ بأمان
                    جاز: كنا نفتتح المطعم وكان اول ايام افتتاحه فكان يوما سعيدا بالنسبة لنا
                    نظر اليه لتكمل دون ان يقاطعها
                    "فجأه دخل شخص طويل قليلا ويرتدي الاسود ويغطي وجهه كليا اعتقد انه اُمر بقتل والداي والدتي استطعت الهرب وتزوجت شخص اخر لكن والدي لم يستطع الهروب وقام بقتله لقد كنا صغارا جدا اختي داليا بعمر العشر سنوات وانا في الثامنة من عمري لكن كان هذا صدمة كبيرة لي لأنني رأيتُه يطلق تلك الرصاصة التي قتلت والدي وافقدته حياته اختي من قامت بتربيتي "
                    نظر اليها : وهل رأيتِ من قتل والدكِ؟؟
                    جاز: كلا لقد رايتُ وشم على يديه اليسرى
                    "تذكر مارك ان والده يملك وشما في يده اليسرى"
                    مارك: دقيقة دقيقة هل كان الوشم على وردة طويلة وبداخلها سيف طويل؟؟"
                    جاز: نعم!!! كيف عرفت ؟؟؟
                    "كيف ستعجبين بأبن قاتل والدكِ عزيزتي ؟؟ "
                    مارك: انا اسف انا اعتذر لكِ عن ذالك -انُزلت دموعه لا اراديا-
                    جاز: لما لما تعتذر مالخطب انه ليس خطئك ان يكون رئيسك او ان يكون مارك -احتضنته فورا-

                    "دخلت داليا واغلقت الغرفة بسرعة وراسلها ماثيو"
                    "لاتقلقي سأجعلكِ تفكرين كما تريدين"
                    "لو انتِ غير مرتاحة يمكنكِ القول انا لايمكنني ان اتحكم بمشاعركِ"
                    "اذا كنتِ فعلا لاتشعرين بالراحة لابأس يمكنكِ الرفض"

                    -في مكان ما-
                    زوجة الأب : واخخيرا سأتخلص من هذا الجحيم الذي جعل تلك الأمرأة ترجع الى زوجي !!
                    دانييل: ماذا تقولين؟؟
                    زوجة الأب : الا تعرف ان لديك اخوان ايضا !! يالك من غبي
                    دانييل: هل لدي اخوة وانا لااعلم ؟؟؟
                    زوجة الأب : اجل انت غبي حقا ، انهما توأمان ايضا
                    دانييل: هل قلتِ توأمان؟؟؟
                    زوجة الأب : انتَ لن تستطيع حتى ان تراهم لأنك ستموت-ضحكت بقوة-
                    دخل هاري وهو يضحك: بل انتِ من ستموتين ياحلوة ارأيت ياابي هذه الأمراة التي انت تحبها !
                    نظرت بصدمة: لحظة ياعزيزي انني امزح مع حارس هاري
                    الأب : لم اكن اتوقع انكِ هكذا وكنتِ ستقتلين شخصا وهو ابنكِ ايضا ؟؟ كم انتِ قاسية !!
                    زوجة الأب : انتظر عزيزي انتَ لقد فهمت بشكل خاطئ
                    الأب: كلا انا ارى كل شيء امامي الأن !! انتِ تستحقين ان تذهبي الى مركز الشرطة وتعيشين في الزنزانة لمحاولتكِ بالقتل !!!

                    -في الحديقة-
                    ماريا : ظننتك ستضربه لكنك ..
                    مارلوس : انا لااتعامل بالضرب فمنذُ صغري انا هادئ -ابتسم-
                    ماريا: لاتبتسم!!
                    مارلوس نظر بصدمة : لماذاا!!!
                    ماريا: لانكَ تبدو اجمل حين تبتسم
                    ابتسم اكثر: وهذا يعذب قلبكِ ؟؟
                    ضربته على صدره بخفة: اجل اجل يعذب قلبي كثيرا
                    جاء رون من الخلف واعطى مارلوس مخدرا وحاصر العصابة ماريا حتى لاتستطيع الحراك
                    _____________انتهى البارت________

                    تعليق

                    • EM911
                      عـضـو فعال
                      • Nov 2020
                      • 55

                      #20
                      رد: رواية لا تترك يدي

                      لاتترك يدي..
                      البارت التاسع عشر :-
                      -في المنظمة-
                      الرئيس : لما احضرتَ الفتاة انا احتاج إبني فحسب ..
                      "هل والدي هو من قام بإختطافنا لااصدق ذالك!! وهل هذا والدنا الحقيقي ايضا ؟؟؟ "
                      روون: لقد كانت معه لم استطع ان افعل شيئا سوى إحضارها معه
                      "هل هذا صديق آرث في السكن !! لما انا مُغلق العينين الأن لااستطيع ان ارى شيئا !!"
                      الرئيس : الأن يجب عليك إحضار مارك الثقيل ذاك
                      روون: حاضر سيدي ..

                      -في المطعم-
                      راسل مارتن مارك
                      "اظن انهم اخذو مارلوس وسوف يأخذونكَ عما قريب عليك حماية اخيك !!"
                      "هل حقا اخذوه؟؟ ياله من فاسق حقا !! "
                      مارك: جاز انا مُغادر سأتي لكِ لاحقا
                      جاز: اولا اخبرني لما بكيت ؟؟؟ ياه مارك!!
                      مارك: انا اكون ابن الذي قتل والدكِ هل انتِ سعيدة!!
                      جاز: مارك مارك!! ياهه!!
                      لم يعطيها إجابة وغادر
                      "لن اكون يائسة هكذا ايها الغبي ، انت فقط ماذنبك ان تكون ابنه !! بالتالي بالطبع انت لست نفسه لم تقتل اي احد !!"

                      داليا راسلت ماثيو
                      "لأقول الحقيقة انا مُعجبة بشخصيتك وشخصيتكَ تعجبني وقراري انني سأكون مرتبطة بك انا موافقة"

                      -في المقهى-
                      آرث: الا يجب علينا ان نرجع اصدقاء كالسابق ؟؟
                      هاري: لقد تخرجنا من الثانوية واصبح كل شخص بأعماله حقا
                      آرث: انت من تغيرت ياهاري
                      هاري:حسنا انا اعترف انني حقا تغيرتُ واصبحت شخصا مختلفا لكن لنعد شملنا مثل السابق اعدك حقا ان ارجع الشخص السابق
                      آرث : اصبح مارلوس مرتبطا بفتاة اذا كنت لاتعلم بذالك
                      هاري: حقا ؟؟ هل اصبح مرتبطا ؟؟
                      آرث : اجل انه يحب ابنة جيرانه ماذا كان إسمها لقد نسيت
                      هاري : ماريا ؟؟
                      آرث : اجل اجل انها هيي

                      "راسل دانييل هاري "
                      "اشكرك على ماحصل منذُ قليل "
                      "لاتشكرني وانا اعتذر عما كنتُ افعله بك سابقا"
                      "لابأس ، لكن هل يمكنني ان اسألكَ سؤالا؟ "
                      "تفضل؟؟"
                      " من يكون اخواي ؟؟ هل تعرفهما؟؟ "
                      "انهما مارلوس ومارك يادانييل انهما اخواك"
                      "لاتقل ذالك هل تمزح معي ؟؟ "
                      "كلا انها الحقيقة ولكن والدكَ سيء حقا يادانييل لاداعي ان تعرفه "
                      "هل هو بهذا السوء "
                      "يآمر ويقتل ويفعل هذه الأمور"
                      "لااصدق انه يفعل ذالك"
                      "ويفعل اكثر ايضا"
                      "لكن كيف تعرفه لتلك الدرجة"
                      "لانني عاشرته فعلا"

                      -في المنظمة-
                      دخل مارك فجأه : لاداعي ان تختطف حبيبته على الأقل !! يمكنني المجيء دون اختطافي ؟؟
                      الرئيس : لقد اتيت بنفسك هذه المرة ويعجبني ذالك
                      مارك: ستكون نهاية سيئة لك حقا
                      الرئيس : هل ستقتلني ؟؟
                      مارك: اجل سأقتلك !!!
                      مارلوس بصراخ: اياكك!! ان قتلته لاتخاطبني !
                      الرئيس ابتسم: انه يخاف عليي وهذا يعجبني اكثر
                      ضحك مارك: من؟ مارلوس ؟ من قال ذالك انه لايريدني ان اقتلك حتى لااذهب للسجن
                      الرئيس رفع ذقن مارلوس : هل حقا تخاف على اخيك اكثر من والدك ؟؟
                      مارلوس : انت لاتسمي نفسك والدنا حتى تغطي عيني وتقيدني؟ ولم تفتقدنا حتى ولم تخبرنا انك والدنا ونحن عشنا لوحدنا بدونك اين انت عندما كنت احتاجك؟؟ انت جعلت شخصا غيرك يربيني ؟؟ لاتسمي نفسك والدا حتى
                      نظر الرئيس الى مارك : هل هذا اخيك ؟؟
                      مارك: هل صدمت؟؟ هل تظن ان كونه صغير لايفهم؟؟ الا ترى انه كان يحتاجك كثيرا؟؟ لما لم تظهر نفسك وجعلتنا نظن ان لدينا والدا اخر؟؟
                      والعجيب انك تلك الاثناء تقتل شخصا اخر لماذا ياترى؟ هل آُمرت؟
                      ضرب الرئيس وجنتيه بقوة: توقف ! انا لم اقتل احدا!!
                      مارك: لما ضربتني اذا ان لم تقتل احدا ! انت قتلت زوجتك! انت كنت تضربها كل يوم هل ستاخذنا لانك كنت تشعر بالذنب ؟؟ هل ذهبت للصديقها وقتلته؟؟ لانها كانت تقول كل مافي خاطرها عنك؟؟؟
                      امسك الرئيس رقبة مارك ورفعه: قلتُ لك توووقف !! لم اقتل اي احد !!!
                      _____________انتهى البارت_________

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...