بسم الله
رواية:خلك مع الي جرحت قلبي عشانهم و انا اوعدك لا مريت جنبك اخليك تقول حسافه تركته / منقوله
للكاتبه: @v_rwaiat
***************************************************************
الجزء الاول
ام هدى
متكوره ع السرير وهي مغمضه و تبكي بصمت
انرسم بوجها اخوها طلال وهو مبتسم بوجها غمضت ع عيونها بشده(طلال ارجع طلااااال تكفى)
فجأه جا ببالها من طلال المبتسم الى طلال المحترق بين النار الي تشتعل بالصاله الي كانت فيها أمها و اخوها نزلت دموعها(لييييش ماما ليييييش طلال م خليتوووونيي انقذكمم لييييييه ما خليتوني امووووت معكم ليييييه)
ما حست الا بمويه بارده تنكب عليها فزت بخوف وهي ترتجف:ءء ءء ءنـءـعم
ام هدى:قومي ي بنت الكافره ي بنت سراقة الرجاجيل نظفي البيت
جينار ارتجفت:ءء بس انا م اعرف
ام هدى:طبعا م تعرفين و ابوك ما كلف ع عمره يجيب لي خدامه وحده و انتي بيت امك الخدم و الحرس و الطباخين ...بس تدرين شلون انا بنتقم مثل م سوا ابوك فيني و انتي بتصيرين خدامه بالبيت و طباخه سامعهه ويلا الحين روحي و نظفي الحوش
جينار سكتت وهي حابسه دموعها وتوجهت للحوش و هي تخم الرمل المكبوب منهم الا بطلعة هدى وهي مبتسمه و بأذونها فونها:هلا حبيبتي رنا...تمام انتي كيفك...دووم....والله ياليتها محترقه مع اهلها مالت عليها و ع أمها
سمعتها جينار و تحاول ما تضعف قدامها من جت بيت حرم ابوها وهي تعيش المذله بدقه الشديده
خلصت تنظيف الحوش و ظهرها مكسر تكسير دخلت داخل البيت الا قابلتها
ام هدى:نظفتي ي الخدامه
جينار تنهدت وهي ساكته تحس بالذل
ام هدى عطتها كف قوي لدرجه طيحها بالارض:انا لا كلمتك تردين علي و عيونك بالارض سامعههه
جينار نزلت دموعها الحاره بقهر:و منو انتيييييي عشان تبييييين احترمك
رفستها برجلها بقوه ع بطنها و جينار صرخت بألم و رفستها مره ثانيه اقوى من المره الاولى و تركتها و مشت ......
الا ع دخلة هدى وهي تضحك بسخريه:ههههههههههه مسكينه الي ما عنها اهل الي مقطوعه من شجره مثل ابوها
جينار صارت تناظرها وهي كاتمه داخلها الالم قامت بصعوبه و توجهت لغرفتها الكئيبه الي مافيها الا سرير و دولاب صغير و عليه مرايه مكسوره ^ قفلت الباب عليها و ظهرها وبطنها مرهه يوجعها راحت أخذت شور ع السريع و طلعت ولبست تيشيرت مع جينز و رفعت شعرها الكستنائي الطويل ذيل حصان ناظرت بعيونها الرماديه الجاذبه تنهدت بضيق و فتحت دولابها و أخذت جوالها و فتحت ع الصور تشوف اخوها طلال الي بعمر مثل الورده راح سالو دموعها الحاره ع خدها الأبيض الناعم(وين اهل أبوي وين ليش م نعرف عنهم شي يارب الطف بحالي)
-
رواية:خلك مع الي جرحت قلبي عشانهم و انا اوعدك لا مريت جنبك اخليك تقول حسافه تركته / منقوله
للكاتبه: @v_rwaiat
***************************************************************
الجزء الاول
ام هدى
متكوره ع السرير وهي مغمضه و تبكي بصمت
انرسم بوجها اخوها طلال وهو مبتسم بوجها غمضت ع عيونها بشده(طلال ارجع طلااااال تكفى)
فجأه جا ببالها من طلال المبتسم الى طلال المحترق بين النار الي تشتعل بالصاله الي كانت فيها أمها و اخوها نزلت دموعها(لييييش ماما ليييييش طلال م خليتوووونيي انقذكمم لييييييه ما خليتوني امووووت معكم ليييييه)
ما حست الا بمويه بارده تنكب عليها فزت بخوف وهي ترتجف:ءء ءء ءنـءـعم
ام هدى:قومي ي بنت الكافره ي بنت سراقة الرجاجيل نظفي البيت
جينار ارتجفت:ءء بس انا م اعرف
ام هدى:طبعا م تعرفين و ابوك ما كلف ع عمره يجيب لي خدامه وحده و انتي بيت امك الخدم و الحرس و الطباخين ...بس تدرين شلون انا بنتقم مثل م سوا ابوك فيني و انتي بتصيرين خدامه بالبيت و طباخه سامعهه ويلا الحين روحي و نظفي الحوش
جينار سكتت وهي حابسه دموعها وتوجهت للحوش و هي تخم الرمل المكبوب منهم الا بطلعة هدى وهي مبتسمه و بأذونها فونها:هلا حبيبتي رنا...تمام انتي كيفك...دووم....والله ياليتها محترقه مع اهلها مالت عليها و ع أمها
سمعتها جينار و تحاول ما تضعف قدامها من جت بيت حرم ابوها وهي تعيش المذله بدقه الشديده
خلصت تنظيف الحوش و ظهرها مكسر تكسير دخلت داخل البيت الا قابلتها
ام هدى:نظفتي ي الخدامه
جينار تنهدت وهي ساكته تحس بالذل
ام هدى عطتها كف قوي لدرجه طيحها بالارض:انا لا كلمتك تردين علي و عيونك بالارض سامعههه
جينار نزلت دموعها الحاره بقهر:و منو انتيييييي عشان تبييييين احترمك
رفستها برجلها بقوه ع بطنها و جينار صرخت بألم و رفستها مره ثانيه اقوى من المره الاولى و تركتها و مشت ......
الا ع دخلة هدى وهي تضحك بسخريه:ههههههههههه مسكينه الي ما عنها اهل الي مقطوعه من شجره مثل ابوها
جينار صارت تناظرها وهي كاتمه داخلها الالم قامت بصعوبه و توجهت لغرفتها الكئيبه الي مافيها الا سرير و دولاب صغير و عليه مرايه مكسوره ^ قفلت الباب عليها و ظهرها وبطنها مرهه يوجعها راحت أخذت شور ع السريع و طلعت ولبست تيشيرت مع جينز و رفعت شعرها الكستنائي الطويل ذيل حصان ناظرت بعيونها الرماديه الجاذبه تنهدت بضيق و فتحت دولابها و أخذت جوالها و فتحت ع الصور تشوف اخوها طلال الي بعمر مثل الورده راح سالو دموعها الحاره ع خدها الأبيض الناعم(وين اهل أبوي وين ليش م نعرف عنهم شي يارب الطف بحالي)
-
تعليق