رواية حياتي دوامة من الغموض

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • العمانية
    عـضـو
    • Nov 2016
    • 29
    • كيف لي أن أنساك ... و صدى كلماتك تلاحقني أينما ذهبت :خجل"

    رواية حياتي دوامة من الغموض

    مسا الخير حبوبين
    هذي روايتي الأولى .... عسى بس تعجبكم

    روايتي باللهجة العمانية العامية







    البارتات الأولى بتكون قصيرة

    [CENTER]البارت الاول
    بعد الغدا س 2:30pm
    خالد: السلام عليكم اخوي كأني اعرفك ؟؟
    أحمد : و عليكم السلام ،حتى أنا كأني أعرفك ؟ الظاهر انك تشبه واحد من الربع ؟؟
    خالد : السموحة منك !!
    أحمد يبتسم :م عليه الشبه واجد
    بعد شويه جا هزاع :أحمد مساء الخير كيف حالك ؟؟؟
    أحمد كأنه سرحان : الحمد لله هزاع ؟اخبارك انت ؟؟
    هزاع :مالك كذاك كأنك مريض اشوفك مبهت ؟؟
    أحمد : م شي بس قبل شويه شفت واحد يشبه خالد\ ربيعنا !!!
    هزاع : وين شفته يمكن هو خبرني بسرعه !!؟
    أحمد :مالك تو انته م هو ؟ أصلا هو مسافر و مقال انه راجع ؟!!
    هزاع : انزين وين هو الحين ؟؟خلنا نتعرف عليه يزيد واحد من الربع !
    أحمد يأشر ع السوبر ماركت الي جنبه : راح السوبر ماركت هذا
    هزاع يتعه من دشداشته :خلا نشوفه وباغي آخذ ديو ♥ لكن ترا ع حسابك م جايب فلوس
    أحمد :أف خلا خطف
    بعد شويه طلع أحمد لأنه م يطيق شي اسمه دخول سوبر ماركت بدون سبب وطلع بعده هزاع وم مشتري شي ماسك ف يده يد الرجال الي شافه أحمد قبل لا يجي هزاع
    هزاع ويلتقط انفاسه : أحمدوه تعرف من هذا ؟؟؟
    أحمد وباج عيونه : من وين لقطه ! هذا هو الرجال الي شفته قبل شوية
    هزاع : معقولة ما عرفته هذا خالد ربيعنا !!!
    أحمد وباج عيونه اكثر: خالد !! معقولة ! والله اني م عرفتك مالك متغير صح انه مرن علينا سنين بس ما الى هذي الدرجة !!!
    هزاع : ابوي لازم يتغير وهو الي صارله شوية بعدين تراه حتى انته متغير
    أحمد يمسكهم من يديهم يباهم يجلسوا : مو مستوي ! وابوي ما عندي خبر بشي خبروني يالله
    خالد : آآآه يا أحمد لو تعرف الي صارلي عشت ف مأساة طوال هذي 4 السنين
    أحمد وعيونه شوية وتدمع ومنصدم ف نفس الوقت : خالد ارجوك خبرني ايش صارلك ؟؟
    أحمد وخالد أعز الاصدقاء م كأنهم أصدقاء و بس كأنهم أخوان و أكثر بعد يعني اذا صار شيء لأحمد كأنه صاير لخالد و العكس و خالد كبره -20- و أحمد كبره كبر خالد اما هزاع كبره -22- يعني تو بعدهم شباب و عندهم ربيع رابع الي هو الاخ التوأم لأحمد يعني كبره -20- .أحمد توه يشتغل عسكري -ملازم طيار ف سلاح الجو-و خالد بعده م شتل اما هزاع يشتغل مهندس ديكور ومحمد راح يكمل دراسته ف الخارج .و الصفة المشتركة بينهم انهم ايتام ..
    خالد : آآآه يا أحمد !! تذكر هذاك الاجنبي الي مساعدنه لما كنا صف ثاني ثانوي -11-
    أحمد :أيوا اتذكره لا تقول خدعك
    خالد : اصبر انت خدعني و نص
    أحمد : حسبي الله و نعمي الوكيل عليه ، هزاع انت كنت تعرف ؟؟
    هزاع م عرف مو يقول :.............
    أحمد بدا يعصب لأنه كان متضايق بسبب ربيعه انه واقع ف مشكله و هو م عنده خبر :هزاع !! ايش صار لك رد علي .
    هزاع استسلم خلاص :أيوا !! هيه كنت اعرف ، و الله بس من كم اسبوع بس م عرفت كيف اخبرك لأني اعرفك رح تتضايق ..
    أحمد :استغفر الله
    هزاع: شباب احسن نروح البيت لان الحرارة رح تزيد .
    أحمد : خلا بيتنا
    وصلوا بيت أحمد و راح سيده صوب المجلس
    أم أحمد : أحمد مالك ولدي مستعجل حد باغي يجي عندك وا موه ؟؟؟
    أحمد بضيق : أيوا ماه رباعتي جايين عندي
    أم أحمد حست ان فيه شي : ؟أحمد مالك ابوي كنك م على بعضك
    أحمد :م فيني شـي !!!
    راح أحمد المجلس و شغل المكيف و راح يدخلهم
    أحمد :خالد خبرني السالفة تو بسرعه
    خالد : لما خبرني هذاك الثور -نيل توم -انه واقع ف مشكله م قدرت اخليه و انا اقدر اساعده قلت اسوي فيه خير بس طلع م يستاهل .لما عطيته المبلغ الي محتاجنه كسلفه و يعني المبلغ م شويه -1000- ريال و انا م عندي و لا بيسه غير هالمبلغ و عندي الحق اني اطالبه به .الرجال سافر بلاده -امريكا-ولا قال و لا تكلم و بعدين عرفت لما رحت له الشقة قالوا لي جيرانه انه مسافر امس . وانا محتاج المبلغ لأني الحين كنت مخلص الثانوية ولأني تميت اطالبه به هنا ف عمان سنه كامله و بعدني م مخبر حد من اهلي .
    هزاع : كان لازم تخبر احد من اهلك ع شان تحلو المشكلة مع بعض
    أحمد :صح كلامه هزاع يعني لو خبرت احد من اهلك ع الاقل اخوك لو كنت م تبا تخبرنا احنا .
    خالد :لا انا اصلا خايف عن يعصبوا علي اهلي لان المبلغ م شويه و انا مجمعنه من لما كنت صغير
    أحمد : نزين مو استوى بعدين
    خالد : سوا لي رسالة وقالي اذا تبغى فلوسك تعال عندي امريكا وانا تعرفني ع نياتي عطاني عنوانه ورحت عنه . قبل جلست عنده مال كم ساعة وبعدين جات الشرطة وطلع هو الكلب مبلغ علي والحسرة ان م عندي اثبات اني جاي اطالب بحقي وبهدلني هناك تبهديله
    هزاع : وحضرته بأي تهمة مبلغ عليك ؟؟؟
    خالد وينزل راسه ع تحت : بتهمة سرقة امواله
    هزاع وأحمد : الله يصرفه صرفه من بذرة حصة
    خالد : وعت قلتله غيب انته والفلوس م ابغى شي منك وسجنوني -4- سنوات وطلعوني بعدين
    أحمد ويتمصخر : غريبة احيدها مدة السجن عندهم طويلة
    خالد اوين معصب : ايوا تراه طلعت بكفالة
    هزاع مستغرب : وبكفالة من انشاءالله ؟




    توقعاتكم حبوبين
  • العمانية
    عـضـو
    • Nov 2016
    • 29
    • كيف لي أن أنساك ... و صدى كلماتك تلاحقني أينما ذهبت :خجل"

    #2
    رد: رواية حياتي دوامة من الغموض

    وين ردودكم

    تعليق

    • العمانية
      عـضـو
      • Nov 2016
      • 29
      • كيف لي أن أنساك ... و صدى كلماتك تلاحقني أينما ذهبت :خجل"

      #3
      رد: رواية حياتي دوامة من الغموض

      البارت الثاني
      خالد والهم بادي ينزاح من صدره : صديقته الكلب طلع فيها خير
      هزاع : صدق والله لكن وينها قبل ؟؟
      خالد : تراه هي مهددتنه اذا م سوالها توكيل ح كل املاكه اتجي تطلعني والخسف م سوالها وبعدها مسكينة جيت تعتذر مني
      أحمد : انزين الغلا انسى الحين سالفة هذاك وقلنا ايش شعورك لما رجعت لبلادك ؟
      خالد : والله مو اقولك شعور جميل كنت افكر فيكم واجد حتى قلت حال اخوي مالك يقولكم اني مسافر ع شان اكمل دراستي لأني خبرته بعدين
      أحمد وهو يضربه ع راسه : والله انه م فيك خير ع الاقل لو خبرتنا
      خالد وجعته الضربة : اي تو مالك بعدني محاتنكم
      بعد شوية جا حد وخشت باب المجلس ... طلعت هذك اخت أحمدوه ولما شافتهم جلست مبهته شوية بعدين سكرت الباب وراحت الصالة خايفة يطلع لها أحمدوه من المجلس ويعطيها شغلها هي كانت تبا حاجة من المجلس .
      أحمد مفقم م عارف ايش يقول : ...........
      خالد يضحك علها : بسم لله لا يكون لحقنا داعش
      هزاع باغي يمبط من الضحك : حرام عليك شكل البنت م عندها خبر

      ف الصالة
      ملاك -اخت أحمد- وهي بايه تموت من الفزعة لأنها تفزع أحمد واجد : ..............
      ام أحمد : تو مو فيش مسوية شي حال اخوش واموه
      ملاك : ماه انتي كنتي تعرفي انه حد ف المجلس ؟
      ام أحمد : هيه كنت اعرف لا تقولي دخلتي عليهم بشياطينش
      ملاك : ماه تراه بايه اموت من الفزعة عن يجي أحمدوه
      شوية وجا أحمد : ملاك , ..... ملاكوه ، ...... الله يصرفش فهين انقرعتي
      ملاك بين الحياة والموت :.......
      أحمد : ملاك ؟؟
      ملاك خايفة : آه نعععمممممم تببباااشششييييي
      أحمد : والله العظيم م اسوي بك شي بس روحي جيبي القهوة انا قايل ح ميري تجهزها .
      ملاك منصدمة اول مره يعاملها كذاك :موه ، انزين
      أحمد : ماه تعالي باغنش شويه !!
      ملاك تتلزق :مو باغلها اجي معكم
      أحمد :ترا اذا م خزتي من حيتي ارنش تو بكف
      ملاك : هاعه اروح احسن لي
      أم أحمد :خير انشاء الله مو هناك ولدي ؟؟؟!
      أحمد :تعالي خالد و هزاع يبيو يسلموا عليش .
      أم أحمد : خالد!؟ من خالد ؟!!! آه هذاك ربيعك .
      أحمد :ايوا
      أم أحمد : ولدي بس متى رجع ؟؟؟ تقول مسافر ؟!!
      أحمد انتي تعالي الحين و بعدين بتعرفي .
      أم أحمد : يلله عسى خير !
      ف المجلس س 3:00 pm
      أم أحمد: السلام عليكم مو حالكم ولادي
      كلهم راحوا يسلموا عليها : وعليكم السلام ، الحمد لله
      خالد : اخبارك انت خالتي
      ام أحمد فرحانه بتجمعهم : الحمد لله ولدي اخبارك انت ،متى رجعت ؟؟؟
      خالد يبا يخفي السالفة : الحمد لله خالتي من شفتكم صرت احسن من جو الغربة و اليوم الحمد لله واصل البلد
      أم أحمد : الحمد لله
      هزاع : الا خالتي اخبار حمدون -محمد- ؟؟الله يصرف بليسه حتى م كلف ع عمره يسأل عنا .
      أم أحمد :الله يهديه ان شاء الله يوم قلت له يا ولدي الجامعات و الكليات منتشرات تو ف السلطنة قال لا ابا اروح الخارج خليه متبهدل تو هناك .
      خالد يبا يضحك عليها : خالتي ترا طموحه كان يروح الخارج م تلوميه بس تصدقي ترا الدراسة هناك غاويه بس مضيعنها الغربة عن الاهل
      أحمد يعقه بالوسادة : هيه غاويه
      ام أحمد : وابوي قاموا يتضاربوا قدامي اصطلبوا عن اصلبكم
      خالد يطلع الغلط من أحمد : خالي ترا هو يبا يتضارب مو اسويبه يعني
      كلهم ضحكوا : ههههههههههههههه
      بعد لحظات حد دق الباب ع بالهم ملوك بس طلع احد ثاني
      ام أحمد : من هناك ؟؟؟
      أحمد عيونه مليانه دموع من الضحك :ماه يعني من ؟؟
      راح أحمدو عيونه مليانه دموع من الضحك يبطل الباب بس هناك المفاجئة
      أحمد :ملا............ .

      تعليق

      • العمانية
        عـضـو
        • Nov 2016
        • 29
        • كيف لي أن أنساك ... و صدى كلماتك تلاحقني أينما ذهبت :خجل"

        #4
        رد: رواية حياتي دوامة من الغموض

        البارت الثالث
        محمد يتعه من دشداشته :أشش سكت
        محمد يحضن اخوه :أحمود الغلا اخبارك ؟؟؟
        أحمد عوين معصب عليه م يسأل عنه : الحمد لله حتى م كلفت ع عمرك تسأل عني
        محمد عارفنه م معصب : أحمدوه خلي عنك !!! اصلا انا واجد حاتيكم و الدراسة شاغلتني ابش اسوي ترا دراستهم م سهله كما بو هنا ..
        أم أحمد : أحمد مو تسوي هناك
        أحمد : هاه تو جاي
        أحمد : تعال ساعدني ادخل القهوة هناك خالد و هزاع
        محمد عوين ظهره يعوره :أحمد خلي عنك لازم اجي يحب تو جاي بعدني ظهري يوجعني
        أحمد عطاه بكس ف ظهره : خلي عنك الدلع
        محمد استسلم خلاص : يالله اسلم امري لله
        راح أحمد يشل القهوة من عند ملاك حصلها بعدها م مخلصه لان الشغالة عوين م سمعت أحمد يوم يقولها طبعا كله شلوخ الشغالة فلما خلصت ملاك شلها أحمد و دخلها هو و محمد المجلس ..دخل أحمد و تلاه محمد . الكل كان مندمج مع ام أحمد و لا حد انتبه ان احد زاد عندهم لان محمد يشبه أحمد واجد ف شكله و هيئة جسمه لكن الشخصية طبعا كل واحد منفرد وحده .
        محمد عوين زعلان م حد انتبه و لا حد حس فيه : ع الاقل شوفوا من جاي ؟؟؟
        أحمد باغي يمبط من الضحك ع اخوه راح عند امه ك ماه جاي حمدون !!
        ام أحمد :محمد !!! وينه ولدي م عليك من كم يوم عاد م يلك حس و لا خبر
        محمد عوين زعلان راح يسلم ع امه : ماه اخبارك
        هزاع و خالد هذك الساعة حسوا ان احد زاد عندهم : محمد !! متى جيت
        محمد بعده ع زعله : امس !!!! انا جيت و انتظر حد ينتبه و لا حد
        خالد يبا يراضيه :يلاله فديت الزعلان خلاص فديتك لا تزعل
        تمو يسلفوا م حسوا بالوقت لحد م اذن العصر راحوا الشباب يصليوا و من رجعوا كملوا سوالفهم لانهم من -4- سنوات م تلاقيوا يعني في سوالف واجد .!!
        أحمد شخص ف قمة العصبية و ع الشي البسيط بعصب بس حنون و مشاعره تتأثر بسرعه عكس اخوه واحد عليه حركات فكاهي و التمصخيره و اللعب عنده ببلاش بس م عنده احاسيس كأنه حجر م يتأثر واجد الا اذا كان شي يتعلق بأهله تلقاه وسطه اما هزاع شخص متقلب المزاج مره تلقاه معاك و مره ضدك ف الكلام يعني م تعرفله اما خالد هذا الرجال واحد بارد و ع قد نيته تقوله يمين يقول انزين تقوله يسار يقول انزين اما اذا جينا ح ملاك هي بنت تحب تعرف كل شي يعني فضوليه و ملسونه بعدها و تغاظ بسرعه .اذا اجتمعوا الشباب م تقدر تسكت ام أحمد من الضحك ، هي حرمه كبيره ف السن لأنها مسكينه تمت قبل سنوات م جابت اولاد بعدها الله رزقها بتوأم مجنن و من بعدهم بنت اجن عنهم ..
        ف الصالة س 5:454 pm
        ملاك : ماه تراني مشتاقه حد !!!
        ام ملاك :نعم ؟؟! وا بوي عليش من مشتاقه باه !آه
        ملاك : ترا م حد غريب غير اخوي محمد فديته .
        ام أحمد تبا تخفي عليها سالفة رجعته لان هي و أحمد بيسوو لها مقلب : عسى يجي قريب .
        ملاك دموعها ترس عيونها : عسى
        ملاك هي البنت المقربة لمحمد اكثر من أحمد لان أحمد م يحب البنات الدلوعات واجد و ملاك من هذا النوع و خاصة ان عاد عمرها -15- سنه .رجعوا الشباب مصليين المغرب و كل واحد سيده بيتهم ، ف الطريق :
        محمد : اقول أحمد
        أحمد يعابل تلفونه : آه مو باغي
        محمد يخشت عليه التلفون :وين ملاك م شفتها !!
        أحمد اهواه يصفعه : ف مخباي يعني مو درانيك ت معك و م اعتقد انها بتكون غير ف البيت .
        محمد سكت و عطاه التلفون و متكلم الين وصلوا البيت بعدها أحمد حس انه كان بعض الشي قاسي ع اخوه و هو م يقدر يزعله ولو انه يعصب عليه بسرعه . وصلوا البيت
        محمد : السلام عليكم
        ملاك طشت :يا هلا بأخوي متى رجعت ؟مالك م خبرتني انك جاي ؟انا زعلانه عليك !!!!
        محمد يضحك عليها من حركتها : يا ربي واجد مشتاقتني ، انزين خفي ع عمرش سألي سؤال سؤال
        ملاك : م واجد بس اعد الايام بيديني و رجولي لأني عايشه مع واحد من الوحوش ،...بعدين انت متى جيت
        محمد : اليوم الظهر بعد الغدا ،و يعني تو أحمد وحش
        أحمد : سواد عينكم لكن ان مع العسر يسرا تشوفوا بعدين
        راح أحمد يجلس عند امه و شافتهم ملاك يضحكوا و بغيت تعرف السالفة
        ملاك : مالكم تضحكوا
        أحمد : م شي مسوين لك مقلب نبا نشوف ردة فعلش يوم تشوفي محمد
        ملاك عوين زعلت و تمت ساكته و م طاعت تتكلم .من خلصوا سوالفهم راح محمد غرفته و تبعه أحمد وحصل الباب مقفول من الداخل قال يمكن تعبان و م يبا حد يزعجه .راح عنه و هو يفكر ليش محمد بهذي السرعة زعل و م من عادته متعود هو اكثر واحد يستحمل عصبية أحمدوه بس اليوم ايش صار له ،.......... بعد شويه جا محمد عند أحمد
        محمد يدق الباب : دق.. دق.. دق ..دق أحمد ،أحمد
        أحمد : نعم حمدون تعال اباك ف موضوع
        محمد : حتى انا اباك ف موضوع
        أحمد : ايش تبا خبرني لعدين انا
        محمد : أحمد انا م كان قصدي اعصب بك اليوم !!!
        أحمد و شوي بيصيح من قسوة الموقف: محمد الغالي ابش صار لك ، مستوي لك شي ف المانيا
        محمد صوته يبا بصيح : كان عندي ربيع ف المانيا كان هو و اخوه مثلي انا و انت واحد عصبي و الثاني يحب يعصب باخوه ، من كم يوم مات اخو ربيعي -الاخ العصبي- و هو الحين ندمان ع كل لحظه خلى اخوه بعصب فيها لأنه كان يزعل عليه لما يعصب به و انا لما تذكرته م بغيت اخسرك ف سكت
        أحمد م قدر يستحمل ف صاح وحضن اخوه بقوه
        أحمد : لا حمدون الغالي عصب بي مثل م تريد م رح ازعل عليك اصلا انا لو كنت اريد ازعل عليك كنت زعلت من زمان
        محمد :الله يخليك لنا يارب
        أحمد : و يخليك لنا

        اليوم الثاني س 8:00am
        هزاع : الو محمد اخبارك ان شالله تمام
        محمد توه صاحي من النوم : اهلين الحمد لله انا تمام
        هزاع : اقولك ؟؟!!!!!
        محمد م قادر يفتح ثمه : هلا ايش تبا مقومني من صابح الله الصابح
        هزاع افواده يكفخه :اقول قوم عن اجيك تو ب مركاض مو صابح الله الصابح شوف الساعة عادت -8- احيدكم تقوموا من الساعة -6-
        محمد منتزق :الله يخس بليسك و الله اني م دريت غير تو
        راح محمد يغسل وجهه : هاه هزاع كنت تباني ف شي .
        هزاع : ايوا كنت ابا اقولك اليوم تبوا تروحوا مكان ؟ اتصل بأحمد وم يرد
        محمد بج ثمه ضراعين : اموه لا م نبا نروح مكانات
        هزاع يضحك : هههه لا بس الوالدة تبا تجي عند امك قالت من زمان م تلاقين و تبا تشوفها م كأنها امس لاقتنها جايه عندها
        محمد يضحك : هههه ابوي جيبها هذولا الحريم م يشبعن من بعض ، بس متى اتجيوا ؟؟
        هزاع : يمكن كذا -9-ولا -9:30-
        محمد :تمام
        هزاع :ف امان الله خبش سيده عن تكون دهمان
        محمد يضحك :هههه نزين يالله
        نزل محمد و حصل اخته الملسونه جالسه عندها و عادت هي م تروم ترفض طلب ح محمد
        محمد :السلام عليكم
        ام أحمد :و عليكم السلام
        محمد راح يسام عليها وجلس عندها :ملوك روحي جيبيلي الريوق جوعان
        ملاك : ان شاء الله
        محمد : ماه ،مااااااه
        ام محمد م معطتنه وجه : مو باغي
        محمد :عوين الساعة -9- ولا -9:30- اتجي ام هزاع عندك
        ام أحمد كأنها مشتاقتنها : مسكينه من زمان م تلاقينا
        محمد يحط راسه ع ركعتها : ماه من امس جاي عندش
        امه : وابوي م حد الا ام هزاع و جاراتها
        محمد يضحك : عجب تقولي م لقيتيها من زمان
        امه : ترا مرن -24- ساعه و هذا بالله عليك م زمان
        محمد قام و جلس سيده : ماه انا م رح اتزوج ، تعرفي ليش ؟؟
        امه : اموه ولدي
        محمد : يعني اتمضني -24- ساعه بايه اروح عند فلانه و عند علانه و انا م اطيق تخرطيفة الشوارع
        امه عوين زعلت : يعني م اتفرحني بشوفة ولادك ؟؟
        نزل أحمد و هو يسلم ع امه : لا تصدقيه شلاخ امس بعده كان جاي باغي قرض ح مهدر حرمته من عندي
        محمد : انزين مالك امزح معكم
        جيت ملاك : تو مالكم عليه كليتوه مسكين
        محمد :ملاكوه وين الريوق
        ملاك : اوه نسيت تو اروح ميري جالسه تسويه
        أحمد :عن يفوتها شي جايه تركض لكن اقول جيبيلي معاه
        جات ملاك و معها ريوق خوانها و هي تنزل الصينية طاحت المدلاة بو الشاي و انكسرت
        أحمد : تو مو فيش اليوم ، ماه مو مأكلتنها ذي حتى الصينية م عارفه تنزل
        محمد : م اعرفها يمكن سمعتني اقول ح امي ان ام هزاع بتجي عندنا
        ملاك حرقت -صاحت داخليا- قامت تصيح و راحت غرفتها . هيه م كان قصدها و بعدها كانت صايمه و م ماكله شي ف الليل يعني م قادره و بعدهم لما نزلوا عطوها شغلها و امهم نسيت اتها كانت صايمه ............. بعد شويه :
        امهم : اولادي تو مالكم ع اختكم الله يهديكم
        أحمد : ماه م قلنا لها شي يزعل ، حمدون روح شوفها يمكن اتسمع منك لكن انا ف لا
        امهم : م حد يروح يشوفها
        أحمد و محمد تموا مستغربين
        محمد: اموه م يجوز مسكينه
        امهم: هي م رايمه صايمه
        كل واحد منهم تفاجئ من صوب لان هم م قاصدين يجرحوا مشاعرها
        أحمد : انا اطلع فوق و اذا بغيتي مني شي سويلي رنة بس
        أم أحمد حست ان أحمد بيروح يشوفها :انزين
        راح أحمد عند ملاك ع شان يعتذر منها .حصل الباب مقفول
        أحمد :ملاك فتحي الباب
        ملاك :....................
        أحمد :ملاك فتحي الباب شويه ابا اقولك شي
        ملاك :".....................
        أحمد سكت بس تم واقف مكانه :.........................
        ملاك ف صوتها صايح :أحمد
        أحمد: نعم
        ملاك فتحت الباب و دموعها ترس عيونها بعدين دخلت داخل الغرفة و تبعها أحمد
        أحمد : ليش م قلتي انش كنتي صايمه
        ملاك بعدها تصيح :.....................
        أحمد :ملاك خلاص سمعيني مسحي دموعش و جاوبيني
        ملاك تمسح دموعها : أحمد انتوا خليتوا لي فرصة اتكلم و ارد عليكم ؟؟؟!
        أحمد ندم : خلاص انزين انا اسف عن نفسي م كان قصدي
        جا محمد :و انا بعد اسف خلاص انكسرت فديه
        نزلوا و جلسوا ف الصالة و امهم مستغربه كيف ملاك رضيت بذه السرعة . بعد دقائق جات ام هزاع عند ام أحمد و جلسن هن الثلاث مع بعض و هنا عرفت ام أحمد كيف رضيت من دفاعها عنهم ،، المهم سولفن و ضحكن و امبطن ،، الشباب طلعوا مع بعض و مروا ع خالد كانوا ناويين يروحوا واحد من المولات لان العيد الكبير جاي و هم م مجهزين .
        ف المول س-9:50- am
        خالد :اقول شباب تراني تعبان روحوا انتوا وانا اجلس هنا ف الكوفي شوب
        هزاع : حشا مو متعبنك ؟
        خالد : الله يهديها الوالدة يمكن البلاد كلها مخبرتنها اني انا واصل امس ولو تصدقوا ان من رجعنا امس بعد المغرب الين الساعة- 2 - الفجر وانا م نمت وجاي تعبان
        أحمد : انزين م قلت انك تعبان كنا خليناك ترتاح ف البيت
        خالد يقاطعه : لا احسن شي يوم جبتوني معكم ع الاقل اذا حد جا ايقولوله م هنا واقدر اريح من صدعة الراس
        محمد يضحك : مسكينة فرحانة بك ، خلاص روح وين م تبا
        راح أحمد ومحمد ومعاهم هزاع المحلات الموجودة ف المول وم بقيوا شي م شتريوه وطبعا خذو لخالد مثلهم عاد الله يعينه من ذوقهم لكنه قنوع مسكين
        خالد : الوه حمدون وينكم ؟
        أحمد : اهلين احنا ف المحل الي ع يمين كوفي الشوب الي انت جالس فيه
        خالد : مال الكميم ؟
        أحمد : ايوه
        خالد : تو جاينكم مليت جالس وحدي
        أحمد يضحك عليه : ههههه خالد م حد قالك بس والله م تنلام تعال ننتظرك
        خالد : تو جاي
        راح خالد عندهم وخلصوا امورهم وبعدين رجعوا البيت اما الحريم عجبتهن الجلسة لكن ملاك م جلست عندهن واجد . لما دخلوا أحمد ومحمد البيت سمعوا حد يصرخ وينادي عليهم وخطفوا يركضوا م عارفين مو مستوي
        ملاك تصرخ : أحمد محمد ساعدوني

        تعليق

        • العمانية
          عـضـو
          • Nov 2016
          • 29
          • كيف لي أن أنساك ... و صدى كلماتك تلاحقني أينما ذهبت :خجل"

          #5
          رد: رواية حياتي دوامة من الغموض

          البارت الرابع
          أحمد : ملاك وين انت0 ؟ محمد روح شوفها من صوب المطبخ
          محمد : انزين واذا لقيتها زعقلي
          أحمد : انزين
          لما طلعت ملاك فوق عن امها وخالتها ام هزاع قالتلها امها انها بتروح عند جارتها وكانت ملاك مسكينة باية تدخل الحمام لكن انزحطت لأنه هذك الشغالة لما غسلت الحمام م شفطت الماي زين . ملوك م قدرت تقوم تمت تنادي عليها -الشغالة- لكنها سوت عمرها صما و هي تعرف انه م حد ف البيت غير ملاك . مسكينة ملاك يبس حلقها من كثر م تناديها ولما سمعت صوت خوانها بديت تناديهم . راح أحمد يشوفها وحصل الليت مال الحمام مبطل وقال يمكن هناك وجلس ينادي عليها وعرف بعدين انها هناك وم قادرة تقوم .
          أحمد : محمد تعال خلاص لقيتها ف غرفتها
          محمد : انزين تو جاي
          أحمد : مالش ملاك ؟
          ملاك : ارجوك أحمد ساعدني اقوم م قادرة انادي على هذك سويدة الوجه وم جات
          أحمد : ايش استوالش ومن من متى ؟
          ملاك : منزحطة بالماي وهذي الهدق م شافطة الماي زين فطحت من -3- ساعات تقريبا
          محمد : مو مستوي ، وابوي ملاك مالش ؟
          أحمد وهو معصب : هذك البغام م شافطة الحمام زين وطاحت الاخت
          أحمد : حمدون ساعدني نوقفها نروح المستشفى
          محمد : يالله بس وين امي ووينها هذي -الشغالة-؟
          أحمد : امي م اعرفها وين لكن هذه السبالة دواها عندي بعدين جالسة تجرع تصبر بس
          ملاك : امي رايحة عند الجارات مع خالتي ام هزاع بس هي طلعت قبل الا اطيح
          محمد : انزين تو اتصلبها
          محمد : الوه ماه وينك ؟
          ام أحمد : السلام عليكم انا هنا عند الجيران
          محمد : نزين عند من بالضبط ؟
          ام أحمد حست انه مستوي شي : ماله مو مستوي ؟
          محمد : ماه قبل جاوبيني بعدين اتعرفي مو مستوي
          ام أحمد : عند جارتنا ام تميم
          محمد : نزين طلعي بسرعة
          طلعت ام أحمد وراحت مع محمد المستشفى لكن لحين الله يعين الشغالة من أحمد . جلس أحمد يدور عليها ويناديها وهو معصب ع الاخر ولما حضرتها سمعته معصب م عرفت ايش تقول ذك الحين .
          أحمد : ميري ، ميري الصما فين انقرعتي ؟
          ميري كانت ف المطبخ والطبخ تحت غرفة مال ملاك يعني يستمع الصوت يوم تناديها وبعدين باب الغرفة هي م قافلتنه .
          ميري وف ثمها الاكل : هاه ارباب شو ريد انا هنا ؟
          أحمد وخلاص يمكن يعطيها كف : وين كنتي لما طاحت ملاك ولما كانت تناديك تصرخ تبا حد يساعدها ؟
          ميري خلاص تقول ف داخلها انا اليوم اموت لانها تعرف اذا عصب أحمد ما شي يطفئ عصبية أحمد الا محمد ومحمد م موجود : ................
          أحمد عصبيته تزيد : ردي بسرعة
          ميري : ارباب انا م اعرف ان ملاك ف البيت انا افكر روح مع ماما
          أحمد : كذابة انزين لما كانت تناديك ليش م رحتي ؟
          ميري مبردة فوادها : م اعرف ارباب
          أحمد : ومبردتلي فوادش بعدش بس م عليش باقلش اليوم بس هنا وباكر اتكوني عند اهلش سمعتي
          ميري م تبا تروح لانها محتاجة للفلوس بصدق : لا ارباب بليييز ارباب انا واااجد محتاجة فلوس
          أحمد راح عنها لانه يمكن لو جلس شوية رح يقتلها
          في المستشفى س 2:30 pm
          الطبيب : سلامات ايش المشكله ؟؟
          محمد : الله يسلمك ، بس الاخت طايحة ف الحمام يعني منزحطة و م قادره تتحرك
          الطبيب : انزين من كم ساعه ؟!
          ملاك :من -:303- ساعات تقريبا
          الطبيب : اهاا لازم نسوي لها اشعه و بسرعه
          محمد :انزين
          سوو اشعه ح ملاك و من حسن حظها الاصابه طلعت م واجد خطيرة
          الطبيب :يح ، الحمد لله تصدقوا كنت خايف يطلع عندها كسر ف العامود الفقري
          محمد مستغرب : كسر !!؟
          الطبيب : ايوا لان ع حسب م توصفوا لي حالتها كنت متوقع كسر
          محمد : وايش طلع
          الطبيب: الحمد لله طلع رضض بس متوسط يعني م خطير واجد
          محمد : الحمد لله
          الطبيب : بس لازم ترتاح ع الاقل شهر لان كما تعرفوا اصابات العامود الفقري م تنحل بسرعه
          محمد : مشكور دكتور
          الطبيب : العفو اخي واجبنا
          ف السياره
          محمد يتمصخر عليها : ياربي عوين م تشتغل شهر !! ماه تخيلي شهر عجب من ايقرب لي الريوق عاد !
          ملاك م رايمه تتكلم : حمدون لو سمحت الي فيني كافيني .
          ام أحمد : حمدون خلي ختك فحالها و بعدين من اليوم و غادي كل واحد يخدم نفسه م حد يقرب لكم شي
          محمد :آه يح ماه جاني وجع ف لقلب ، لكن تراه تحملي تكسيره الوعيان كل يوم
          ام أحمد ولا كانه هامنها : عادي انزين ترا متعودات يتكسرن كل يوم و من ايشتريهن غيرك انت و اخوك
          محمد :وحدي انا م عندي معاش بعدني هذه الشريه اخليها ح أحمدوه
          ملاك : اموه عت تطيحها ف أحمدوه
          محمد داقتنه عجبة ف قمة راسه : اسمعش اليوم تدافعي عنه من العادة تقولي ادب حاله دواه عشان م يصبح علي بتهزيقة ويمسي علي بتهزيقة
          ملاك تحط ايدها ع راسها : ياخي ع كيفي
          وصلوا البيت وحصلوا الشغالة تصيح وأحمد مفول ع الاخر .
          محمد : أحمد ، أحمد ، أحمد ، أحمد
          أحمد : مو بتغي احسن لك تسكت عني ؟!
          محمد : مالك انزين ؟؟
          أحمد : م شي بس كنت هازق هذك الدجاجة وبعدها مبردة فوادها يوم قلتلها ليش م ساعدتي ملاك قالت م عرف
          محمد ومسوي عمره واحد مرة ابو العصبية : دواها عجب !!
          أحمد امبط من اخوه شكله مرة يضحك : ههههههه
          محمد مستغرب توه معصب : تو مو جاك توك معصب ؟
          أحمد وم قادر يسكت : م حلو يوم تكون عصبي احلى يوم تكون مفر فرش وتتمصخر
          محمد : تو م عرفنا لكم سوينا ربشة قلتو م حلو اصطلبوا ، صلبنا عمرنا م عجبكم قلتوا احلى مرتبشين ثبتوا ع رأي واحد ياخي
          أحمد : ياخي كل واحد حلوا بشخصيته ! كيف مو قالوا ح ملاك ؟؟
          محمد :عوين عندها رضض متوسط و لازم ترتاح ، تخيل ترتاح شهر !!
          نزلت ملاك : صح كلامه حمدون كل واحد بشخصيته حلو .
          أحمد: تو انتيه مو منزلنش ، م مقيول لك ترتاحي
          ملاك :ايوا بس مليت مشتاقه اجلس معاكم ياخي م تنملوا
          محمد :صح عوين تقول امي من اليوم وطالع كل واحد يخدم نفسه و عت انته جهز فلوسك حال الوعيان بو يتكسرن
          أحمد: بو يكسر اكسر له يديه وادفعه عن كل شي يكسره ريالين موه شغالكم انا لكن عادي اروح اشتري
          محمد : وابوه اينكسرن يديه و يدفع بعده غبنابها
          كلهم :هههههههه
          و ف هذولا اليومين تغير أحمد واجد قبل لما عرف سالفه ربيعه خالد و بعدين سالفه ربيع محمد و ان محمد متأثر واجد و بعدين سالفة الشغالة و هو صح عصبي واجد بس بعده حنون و تتأثر مشاعره بسرعه لكن الشغالة م بغاها سفرها كما قايللها و من ذاك اليوم وهم ف المطبخ صاروا هم الحريم و ملوك و امها الرجال بس بعدها ملوك تدخل عمرها وسطه وم يردها لا زواعيق أحمد وتهزيقته ولا غيره .أحمد بعده يعصب عليها بس اقل عن قبل زودتها عاد أما تو لأنها تدخل المطبخ وتدمر وتطلع وعادت تخلي خوانها يعيصنهم بطونهم من الهيسان. هههههههههه
          بعد 4 سنوات:
          ملاك تتصل ح محمد وتصيح بقوة :أحمد لحقني تعال بسرعة
          أحمد م عارف مو مستوي :مو هناك انشاء لله خير
          ملاك : أحمد أمي طاحت علي ما عرف مو جاها و ما راضية تصحى
          أحمد : تو جاي دقائق !!

          تعليق

          • العمانية
            عـضـو
            • Nov 2016
            • 29
            • كيف لي أن أنساك ... و صدى كلماتك تلاحقني أينما ذهبت :خجل"

            #6
            رد: رواية حياتي دوامة من الغموض

            البارت الخامس
            بعد كم دقيقة وصل أحمد وشل امه وملاك المستشفى
            لما طلعوا من عند الدكتور
            ملاك تصيح وم قادرة تمسك نفسها : ...........
            أحمد ماسك اعصابه ع الاخر : ملاك ، احسن لك تخفضي صوتك ترا م ناقصين غير امي تعرف
            ملاك حاولت تتمالك نفسها الين م طلعوا من المستشفى وامهم خلوها هناك رجعوا البيت وكل واحد ماله بارض ، ملاك خلصت ثانوية ودخلت – جسق- كلية التربية علوم و رياضيات سنة الاولى هي كانت نفسها تدخل محاسبة بس اخوانها الله يهديهم م رضوا وبالاخص محمد . محمد خلص دراسته ف المانيا هذك السنة ودرس سنتين ف بريطانيا ف جامعة والسنة الاخيرة ف جامعة غيرها بعدها تخرج صح هو كان يدرس هندسة وتصميم ديكور وهو لحين يشتغل من سنة تقريبا .
            محمد توه راجع من الدوام : بسم الله مالكم كذاك ايقال مقتول اخوكم ؟
            ملاك مالها نفس اصلا تتكلم واصايح باين ف صوتها : سلامتك حمدون بس كنا .. هيهيههيههيههي -بديت تصيح-
            محمد مستغرب شو جاها ذي : تو مو جاك بديتي تنعي ؟
            أحمد : محمد اقولك شي بس لا تنصدم اباك تمسك ع اعصابك
            محمد بدا يخاف : تو مو مستوي ؟ ارجوك أحمد خبرني بسرعة تراني بموت !!
            أحمد متضايق : محمد امي ....... -سكت وبعد شوية- طاحت علينا ف البيت رحنا المستشفى ....-م قدر يكمل-
            محمد : أحمد ايش فيها امي ؟؟ تراك بتموتني
            أحمد : قال الدكتور عندها سرطان ف الدم من -7- اشهر وم ظهر عندهم غير تو
            محمد جاته صدمة وكان ايطيح الغيره عليهم : سرطا....سرطا.....سرطان
            بسرعة جلس عنده أحمد ع شان يهديه حتى أحمد كان منصدم وم قادر يستوعب بس ايش يستوي هذا قضاء الله وقدره
            محمد : وهي تعرف ؟
            أحمد : مع الاسف لا بس انا اقول م لازم نخبرها وم لازم تعرف ان احنا نعرف بمرضها لانه خلاص لا تستحمل نوديها الخارج ولا تستحمل اي نوع من الاودية ع شان يستأصلوه وهو اصلا خلاص منتشر ف جسمها كامل يعني خلاص م شي امل
            محمد : لا اله الا الله محمد رسول الله م شي حيله الا بالله عجب تو م نقدر نسوي شي غير ندعيلها بالرحمة
            أحمد : ونعم بالله
            مرت الايام وهم رايحين رادين ع امهم تسألهم ايش عندي وكانوا مضطرين يكذبوا عليها لانه حالتها م تستحمل انها تتلقى صدمة مثل هذي . لما كانوا يروحوا عندها كانوا يحاولوا يسليوا عليها وينسوها المها بس هذا المرض آلامه م حد يستحملها خاصة انها عادت حرمه مسكينه كبيره ف السن .و بعد شهر بالضبط اتصلوا من المستشفى ح أحمد :
            8:30pm
            .......: مساء الخير
            أحمد : مساء النور ، عفوا من معي ؟؟!
            ........: معك موظف من مستشفى ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
            أحمد يقاطعه : خير ان شاء الله شي صار لأمي
            .....: لا تخاف بس نريدك مع اخوانك تجيوا الحين لان الوالدة تعبانة و تبا تشوفكم الحين !!
            أحمد تقريبا م بقى فيه ولا قطرة دم : تمام دقايق و انكون هناك
            سكر المكالمة و ع طول عند محمد و ملاك ف الصالة
            أحمد : قوموا يالله بسرعه روحوا لبسوا نروح المستشفى
            ملاك م مستوعبه : موه مستوي
            أحمد : لا تضيعي الوقت يالله بسرعه عندش دقيقة اذا م لقيتش هنا رايحين عنش
            محمد : أحمد مو مستوي
            بعدها محمد فهم بدون لا يتكلم أحمد و راح ع طول يلبس و راحوا كلهم المستشفى كانت امهم صح انها تعبانة واجد بس من شافتهم بديت تكابر ع شان م تريدهم يضايقوا ع شانها
            امهم : أحمد ، محمد ، ملاك اولادي اباكم تروحوا عند خالكم ؟
            محمد مستغرب : من خالنا هذا ، ماه شكلك واجد تعبانة ؟؟
            امهم : خاصة أحمد و محمد انتوا الاثنين روحوا عند خالكم اسمه سلطان يسكن ف البريمي و هو بدوره ايخبركم شي كنت نفسي اخبركم به م قدرت
            أحمد :ماه ترا كما يقال اطرش ف الزفة م فاهمين شي ؟!!!
            امهم : هذا الي اقدر اقولكم اياه اما الباقي ف رح يقوله لكم خالكم سلطان .
            ملاك : انزين ماه كيف انعرفه ، اقصد كيف ايعرفوه ؟؟
            امهم: روحوا مركز الشرطة الي هناك و قولوا لهم نريد بيت الملازم اول سلطان سالم الــ ـ ـ ـ ـي
            محمد يبا يسكتها بس هو ف قمه التعجب من هذا ؟صحيح خالي ولالا ........: ان شاء الله الي تآمر به احنا حاضرين بس اهم شي م تجلسي تفكري
            امهم : ان شاء الله

            تعليق

            • العمانية
              عـضـو
              • Nov 2016
              • 29
              • كيف لي أن أنساك ... و صدى كلماتك تلاحقني أينما ذهبت :خجل"

              #7
              رد: رواية حياتي دوامة من الغموض

              البارت السادس
              الساعة 10:10pm
              أحمد : يالله شباب تو ايجي الحارس خلا هبابنا
              ملاك : خلا
              امهم : انتبهوا فتحوا عيونكم عن تسرعوا
              محمد : انشاءالله الغالية
              خرجوا عنها وع قولتهم راحوا يناموا بس ولا واحد منهم قدر ينام جلسوا يفكروا من هذا سلطان ؟ وليش امي تريدنا نروح عنده . المهم ف اليوم الثاني امهم وافتها المنية ف الساعة -5:50am- فكانت فاجعة لهم وم قدروا يصدقوا الخبر بس ايش يسووا سلموا امرهم لربهم وملاك تمت ف هذاك اليوم ف المستشفى بعدها خرجوها وكانت حالتها صعبة ويرثى عليها لكن م ينلاموا يفقدوا اعز شي عندهم وهي امهم . بعد ايام العزاء أحمد م هدى له بال الين يعرف من هذا سلطان ف على طول خلوا ملاك وراح هو ومحمد للبريمي ولما وصلوا المركز حصل أحمد المسؤول ماله وكذا هو ارتاح شوية عشان المسؤول ماله رح يساعده اكثر
              أحمد : مساء الخير سيدي
              الملازم اول طيار -سالم- : مساء الخير الملازم أحمد ، اخبارك انشاءالله زين ؟ سمحني عظم الله اجرك
              أحمد : الحمد الله سيدي م شي حيلة الا بالله
              سالم يأشر ع محمد : أحمد هذا اخوك ؟
              أحمد : ايوا هذا اخوي الوحيد توأمي محمد
              محمد : مساء الخير سيدي
              سالم : اهلين بالمهندس محمد خبرني اخوك الملازم عنك واجد ما شاء الله واجد تشبهه انشاءالله مرتاح ف الشغل
              محمد : الحمدلله الشغل مريح وزين والكل يقول نفس كلامك عوين نتشابه
              سالم : الحمد لله بس م احيدكم تسكنوا هنا خير ايش عندكم ؟
              أحمد : آوه نسيت الله يسلمك السالفة ...................-خبره أحمد بالسالفة- ونريدك تساعدنا عشان نلقى ملازم اول سلطان بن سالم ال.........ي
              سالم : انشاءالله تامر امر انت هذا الله يسلمك ابوي !!
              تفاجأ أحمد وجلس يفكر شوية : صح انته سالم بن سلطان ال......ي
              سالم : هيه خلا اوديكم لحقوني
              محمد : أحمدوه مو تريض خلا خطف
              أحمد : انزين مالك علي خلا
              راحوا بيت الملازم اول سالم عشان يعرفوا السالفة من البداية الى النهاية
              أحمد : السلام عليكم -وراح يسلم عليه-
              سلطان : وعليكم السلام تعال أحمد دخل ولدي
              أحمد مفقم تو ذي كيف يعرفني بعده ومحمد عنده نفس الشعور
              سالم : لا تستغربوا الوالد يسأل عنكم كل يوم ودوم يسلم عليكم بس انا كنت انسى اقول ح حضرة الملازم
              سلطان : انته بعدين دواك المهم كيفكم ولادي ؟ ومحمد مو اخبارك ؟ مو اخبار الشغل انشاءالله مرتاح ؟
              محمد مدحر عيونه : الحمد الله عمي م شي راحة غير هذي بس عمي عندي سؤال كيف انته تعرفنا ؟
              سلطان : الحمد الله ولدي انا اعرف اكثر مما تتوقع
              أحمد : عشان كذا احنا جينا عندك نبا نعرف من البداية للنهاية
              رن تلفون محمد :
              محمد : الوه .......... خير ملوك
              ملاك : الوه ....... كله خير بس بغيت اقولك ابا اروح عند ربيعتي جالسة وحدي ف البيت تعرفني افزع
              محمد يضحك : ههههه انزين م تباتي هناك يوم نرجع نلقاش ف البيت
              ملاك : انزين تعالوا انتوا مروا علي انا اروح عند بنت عمه هزاع ربيعكم
              محمد : انزين -سكر ع طول -
              أحمد : خير انشاءالله ؟
              محمد : م شي بس اختك الخوافة تبا تروح عند بنت عم هزاع عوين فزعانة وحدها ف البيت
              أحمد: هههههههه اسميها متفيقه . نزين عمي يالله ممكن تبدأ
              سلطان : طال عمرك يا ولدي انت و محمد م اولاد موزة -ام محمد- .موزة تكون اختي من الرضاعة و هي بنت عم امكم و ابوكم و أمكم و أبوكم اولاد عم
              محمد و أحمد مدرين عيونهم ، أحمد : انا الحين ف علم او ف حلم
              سلطان : لا الغالي انت ف علم بس ابا منكم طلب م تقاطعوني الين اخلص كلامي كامل
              محمد : ان شاء الله
              سلطان : هيه ولدي و امكم كما قلت لكم تكون بنت عم موزة اسمها منــى ، و منى الي هي امكم متوفيه من لما كان عمر أحمد -14- سنه و -9- اشهر تقريبا و محمد -13-سنه و -9- اشهر تقريبا . اكيد مستغربين كيف كذاك اتقولوا انكم توأم بس انتوا ف الواقع م توأم أحمد اكبر عن محمد بسنة بس احنا كنا نفكركم انكم توأم بس تأكدنا بعدين من شهادة ميلادكم ومحمد كنا م محصلين اي شي عنه لا شهادة ميلاده ولا جواز ولا شي ع شان كذا رحت انا وسويت له شهادة ع اساس انه اخوك التوأم بس من كم سنة حصلناها عند عمكم اخو ابوكم ف الباطنة يسكن . كان راسل صوركم يدور عليكم بعها رحنا عنده ع اساس إنا من الشرطة و عرفنا منه الي نباه
              أحمد يقاطعه : عمي اسف قاطعتك بس احنا كيف افترقنا عن اهلنا ؟
              ابو سالم : الله يسلم حالك انتوا كنتوا طالعين انت وابوك وامك واخوك ستوالكم حادث وكان الكل يفكر ان الي نجا من الحادث بس ابوكم وم كان حد يعرفكم ف مكان الحادث لأنكم كنتوا رايحين الكويت وكنتوا متصادمين مع عائلة عمانية فستوى اختلاط بينكم وبين اولاد هذك العائلة اما بالنسبة كيف حصلناكم كنت انا اسكن هناك وكنت متزوج من هناك وكنت اعرف هذك العائلة فجابوكم عندي قالوا يمكن اقدر اساعدكم اول م شفتكم عرفتكم على طول كيف لأ وابوك اعز اصدقائي بس انا م شفت ابوك من سنين كان الكل واصلنه خبر انه حمد أحمد حميد الي هو ابوك مسوي حادث واولاده وحرمته مايتين والي باقي ابوك وحده بعدين لما رجع ابوك طلعت امك م مايتة وماتت بعد -9- سنوات و -3- اشهر استوالها حادث كانت هي وخالتك رايحات يزورن حد من اهلهن فقدر الله وتوفيت فبقى ابوك وحده يقاسي من هناك اولاده ما عارفنهم حيين وا مايتين ومن هناك حرمته مايتة .
              محمد : بس عمي انت قلت ان عمي وزع صور يدور علينا كيف ؟
              ابو سالم : هيه تراه بعدين ماشاءالله انتشرت سمعة اخوك الله يحفظه لانه عسكري مجد وكذا هو تأكد ان اولاد اخوه لازالوا عايشين فبدأ يبحث عنكم و انتوا لما جابوكم عندي كنت احاول اعرف مكان ابوكم بس مع الاسف م قدرت و حتى لما رجعت عمان ف اقترح علي زوج اختي موزه انه يربيكم عنده كأنكم اولاده لانه هو بعده م رزقه الله بأولاد و هو متزوج من كم سنه بعدين الله رزقه بملاك
              أحمد م قادر يستوعب : يعني الحين ملاك م اختنا ؟؟
              سالم : لا مع الاسف
              محمد يحس عقله متشتت كيف بعد م تعلق بملاك و صارت جزء منهم طلعت ف الاخير م اختهم لا بعد عايشه معهم و هي وحدها م تعرف : بس احنا لازم نبعد ملاك عنا لان الحين م يجوز نعيش معها لانا م محارمها و م رح يقدر ولا واحد منا انه يتزوجها لانها ف الاخير كأنها اختي و رح تضل اختي
              أحمد : صح كلامه محمد
              أحمد : يالله عمي لحين لازم نروح ، ولازم نشوف حل لملاك
              طلعوا من بيت العم سالم ولما كانوا ف السيارة وصل لأحمد اتصال
              هزاع : أحمد إلحق

              تعليق

              • العمانية
                عـضـو
                • Nov 2016
                • 29
                • كيف لي أن أنساك ... و صدى كلماتك تلاحقني أينما ذهبت :خجل"

                #8
                رد: رواية حياتي دوامة من الغموض

                البارت السابع
                أحمد ماله بارض : مو عندك الناس يسلموا قبل
                هزاع : أحمد ، أحمد ركز معي تعال عندي لحين
                أحمد : مو باغي تراني ما فاضي
                هزاع : أحمد اختك اقصد ملاك وصلها خبر انكم م اخوانه صحيح ولا لا ،الحين هي ف المستشفى
                أحمد بج عيونه وشح بريك ف نفس الوقت : موه من متى ؟
                هزاع : م اعرف من هين جاها الخبر لكن هي مغمي عليها تو
                أحمد : من متى انزين ؟
                هزاع : من نص ساعة تقريبا
                أحمد : انزين تو جايين
                هزاع : انزين
                بعد مسافة الطريق وصلوا المستشفى وكانت هناك الصدمة الثانية
                محمد : هزاع وينها الحين ؟
                هزاع يأشر ع جناح العناية الكبرى : هناك لكن م صاحية بعدها والدكتور تو ايجي يكشف عليها
                محمد : استغفر الله
                بعد شوية جا الطبيب وكشف عليها وطلعت داخله ف غيوبة بعد ساعتين توقفن نبضات قلبها ودخلوها الإنعاش وجلست -6- ساعات الكل ينتظر خارج الغرفة -أحمد ومحمد وهزاع وهاجر-اخت هزاع--
                خرج الدكتور : من ولي امرها
                محمد ، أحمد : احنا
                الدكتور : عظم الله اجركم البقاء و الدوام لله سوينا كل الي نقدر عليه
                أحمد طاح من الصدمة و محمد جاه دوار بعدها طاح مغمى عليه ..مصيبتين بينهن اقل من اسبوع الله يكون ف عونهم انخفض عندهم الضغط بشكل كبير بعدها الحمد لله صحو و استلموا جثتها وقبل عن يروحوا الجنازة ع شان يدفنوها جا الملازم اول و ابوه و كان وجهم فيه نوع من الحزن ونوع من الاسف
                سالم : محمد ، أحمد صحيح الي سمعناه
                أحمد : هيه سالم اقصد سيدي صحيح البقاء لله
                ابو سالم جاه دوار و ارتفع عليه الضغط بس الحمد لله قدروا يتفاديوه و عطوه مهدئات و ادويه الضغط و راحوا الجنازة .اما بعد الجنازة قصة ثانيه عرف أحمد كيف ملاك وصلها الخبر قبل اوانه
                سعد -اخو سالم-: أحمد تعال اباك ف موضوع ضروري
                أحمد نفسه تعبانة : خير ان شاءالله سعد ايش تريد
                سعد : انا عرفت من الي خبر المرحومة ملاك
                أحمد ردت له الذاكرة و فرحان نوعا ما : صحيح ؟؟ من؟؟
                سعد : وحده من بنات خالي كانت موجوده عندنا ف البيت و هي تعرف المرحومة ملاك و تعرف عمتي موزة فلما سمعت ان هذا الشي له دخل ف عائله المرحومة عمتي و ابنتها ملاك سجلت كلام ابوي و رسلته لها ع طول و كذا هي عرفت بس انا حبيت اتأسف منك و الله انها ملقوفة و قليلة ادب .بنت خالي هذي تكون خطيبتي كانت جايه عند امي فموضوع العرس كان مفترض بعد كم سبوع بس الحين طبعا بيتأجل ح كم شهر لكني م كلمتها من لما عرفت انها هي سبب وفاة بنت عمتي الله يرحمهن
                أحمد حس بشوية ندم : لا الغالي سعد روح كلم حرمتك و لا تخلي مشاكلنا تهدم بيت توه جديد انا اصلا ناوي اسامح الي سوا هالحركه مهما كان لانه صار و م يمكن انه يرجع روح الغالي المسامح كريم !!
                سعد ف داخله ضيق : والله اني اسف من كل قلبي
                أحمد : سعد احنا م بينا كذا خلاص و انا متأكد ان محمد رح يسامحك ترا خلاص هي ماتت و م ترجع .
                سعد : مشكور الغالي و الله هالمعروف م رح انساه طول حياتي
                أحمد : العفو سعد هذا واجبي
                خلص ثالث يوم العزاء وهم بعدهم ف متاهة م قدروا يكملوا حياتهم ف هذاك البيت لانهم صاروا يشوفوا امهم موزة و اختهم ملاك فكل زوايا البيت فقرروا انهم يدوروا اهلهم و يروحوا عندهم و يبيعوا هذا البيت الي مسجل باسمهم ..راحوا عند ابو سالم يسألوهم عن اهلهم
                ابو سالم : والله ياولادي م اعرف بس الي اعرفه انه عندكم عم اسمه حميد و هو الحين عايش ف بركاء .احيد بيته و اذا تبيوني اوديكم انا جاهز
                أحمد : سامحن يا عمي والله تعبناك معنا
                سعد :ترا بزعل عليك شو تعب هذا اصلا كأنه امانه ف رقبة ابوي و كأنه الحين سلمها لأصحابها
                أحمد : انزين عمي متى اترابعنا
                ابو سالم : من تو انا جاهز
                أحمد : لا الغالي وين الحين -س 8:30pm- احسه فضيحه و بعدين تراه تو حنوه م ف مسقط ف البريمي يعني انوصل -س 10:00- م يصلح
                ابو سالم : انزين متى تبيوا تروحوا
                محمد يفكر : مناسبنك باكر الصباح
                سالم : لا باكر الصباح الوالد عنده موعد اذا يناسبكم العصر
                أحمد : خلاص سيدي
                سالم: اذا قلت لي سيدي مره ثانيه اقصها لسانك
                محمد يضحك عليه : أحمد هين راحت الجبهة ؟
                أحمد خجل : انزين مالك تراني متعود مو اسوي وانا اقول ح موه هذا الرجال لازق فيني لزقة كأنه سوبر جلو طلع الرجال وراه خبايا
                سالم : مو اسوي الوالد مغصب علي م اقولك
                محمد يبا يسكتهم : خلاص صدعتونا تراكم صدعتوني
                أحمد : انت تشب خلا خطف الفندق
                ابو سالم مستغرب : اموه الفندق كيه ماشي بيت تضويه ؟
                محمد يضحك ع عمارهم : هاعه عمي ما شي البيت عرضنا للبيع م قدرنا نعيش فيه
                سعد : الله يكون فعونكم
                ابو سالم متزوج من 30 سنة كويتية وعنده سالم وسعد وسعاد وسلامة وسهى ، سهى وسلامة متزوجات سهى عمرها 25 سنة وعندها ريم وريناد وراشد ، وسلامة عمرها 23 سنة وعندها هنوف وهديل اما سعاد عمرها 14 سنة وسعد عمره 27 سنة والحين خاطب بعده م معرس اما سالم فعمره 27 سنة لانه هو توأم سعد وبعده م متزوج .
                رجع محمد وأحمد الفندق ع شان يرتاحوا لانه باكر وراهم مغامرة كبيرة يلتقيوا بأهاليهم مرة ثانية ع الاقل يشوفوا ابوهم .
                الساعة 9:30am
                محمد : أحمد قوم يالله يسدك نوم
                أحمد : خخخخخ
                محمد : تراه اذا م قمت اطشك بماي بارد
                أحمد بعده ف سباته : خخخخخ
                قام محمد وجاب كوب ماي بارد وراح باغي يطش أحمد به بس لما وصل عند أحمد م حس غير طوي انسكب عليه ايقال طوفان مثلج واول م رجعله احساسه لف وجهه يشوف وراء لقى أحمد يتقلب ف الاض من الضحك
                محمد : سويد الوجه م عليك
                قام محمد يصبصب ماي يليع اخوه وم حسوا بعمرهم غير عند الرسبشن والكل يشوفهم
                الرسبشن : ههههه لو سمحت اخوي هدوء
                محمد معصب ع الاخر : صبر شوية تو جاينك
                أحمد سطرع ايقال حد سمره بمسامير :محمد لحظة مو يسوي سالم هنا
                محمد هدين اعصابه : م اعرف خلا نشوفه مو هناك عنده
                أحمد : سالم !! سالم !!
                سالم م انتبه : ....................
                أحمد علا صوته : سيدي !!
                سالم لف لورى : يعني باغي تكسيره عظام و قصاص لسان مو قال لك انا ، بعدين مالكم كذاك كنكم هبول بملابس النوم طالعين -هم كانوا يلبسوا بيجامات -بنطلون و قميص- لما يناموا-
                محمد : كسره انا اقلك حضرته كاب لي دلو ماي بارد
                سالم يضحك ع حالتهم : اقول لو اولادي م يسووا كماكم يالله اذا تريدوا تروحوا بركاء ترا الوالد اجلوا موعده للمسا
                أحمد باج عيونه م عارف يضحك ولا يصيح و لا ايش بالضبط : حلف ، محمد خلا بسرعه
                سالم :و الله العظيم يالله بسرعه
                راحوا غرفتهم و راح سالم معهم خلصوا امورهم بسرعه و نزلوا ع طول
                ف السياره 10:05am
                سالم : متريقين ؟؟؟
                أحمد باستهبال :لا محمود م طاع يسولنا ريوق
                محمد : الله يكفك يا لسان .....
                قاطعة أحمد : الله يحفظك يا عمان
                سالم : اقول تو انتوا متعودين ع هذا الحال كأكم صغيرين تراكم اكبر مني بو يشوفكم تو ايقول اصغر عني ب10سنوات م كأنكم اكبر عني
                أحمد :سلوم بعدك م شفت شي بعدين من قال انك اصغر عنا تراه تو بعدني 24 سنة و الاخ 23 سنة
                سالم عصب : صح اني قلت لك م تناديني سيدي الا ف الدوام لكن عاد م توصل الى سلوم ي حضرة الملازم
                أحمد حس بغلطه : اسف سيدي اقصد سالم
                محمد يضحك عليهم : هههه بصراحه يبالكم صوره و لا اقول مقطع فيديو اراويه ولادكم
                أحمد لف وراه و عطى محمد كف ف راسه الين دار راس و جلس يسوي حركات إستهبال و هم يضحكوا عليه طول الدرب الين م وصلوا عند ابو سالم و شلوه معهم لكن لما وصلوا بركاء حس أحمد ان هذا المكان يعنيله كثير مشتاق له بس م يعرف ليش .و صلوا بيت حميد أحمد ال.....ي .نزل سالم و دق الجرس خرج له رجال ابيضاني مسمر شكله ف عمر ابو سالم .استغرب لما شاف سالم كان م عارفنه بعدين يوم فصخ نظارته الشمسية عرفه .ههههه
                سالم : السلام عليكم اخباركم عمي حميد
                حميد : وعليكم السلام الحمدلله سالم موه اخبارك انته ؟ ومو اخبار ابوك ؟ انشاءالله بخير
                سالم يأشر ع السيارة : الحمد الله الوالد معي ف السيارة جايبيلكم مفاجأة
                حميد جاه احساس يقول ضيقة اخوي رح تنحل اليوم : سالم تراك تعرفني م احب المفاجآت
                سالم يضحك : ههههه لا انشاءالله مفاجأة خير لا تخاف
                حميد : الله يعين منك

                تعليق

                • العمانية
                  عـضـو
                  • Nov 2016
                  • 29
                  • كيف لي أن أنساك ... و صدى كلماتك تلاحقني أينما ذهبت :خجل"

                  #9
                  رد: رواية حياتي دوامة من الغموض

                  ا
                  لبارت الثامن
                  راح سالم ينزل ابوه والصغيرين بو معه-هههه اقصد أحمد ومحمد- وحميد ينتظر بفارغ الصبر يريد يعرف ايش هي المفاجأة الي جابها سالم اليوم لهم . نزل سلطان ومعه أحمد ومحمد كان الكل متشوق يعرف ردة فعل طرف الاخر
                  ابو سالم : السلام عليكم
                  حميد : وعليكم السلام اهلين بالغالي
                  ابو سالم : انتوا الغاليين
                  حميد : تعالوا قربوا
                  دخلوا , حميد شوقه للمفاجأة وصل حده : هاه سالم مو مفاجأتك ؟
                  سالم يبا يغايضه : عمي متى قلت انه عندي مفاجأة ؟
                  حميد : ترا اذا م ودرت عنك ذا الكلام الماصخ افل عليك بكف تبا تطلعني كذاب عند ضيوفنا بس تعال من يكونوا الشباب ؟
                  ابو سالم : هاه تو وحدك كشفت عن مفاجأتك
                  حميد : تراكم اتجننوني
                  أحمد ومحمد تموا يشوفوا بعض
                  سالم يبا يهدي الموقف : عمي سمعني بتمعن شوف انته رسلتنا صور ح اولاد اخوك حمد صح ولا لا ؟
                  حميد : صح عسى شي تطور حصلتوهم ؟
                  حميد من لما دخلوا الشباب ع قولته وكان م يخوز عينه عنهم يشوفهم كان قلبه يقله هذلا هم اولاد اخوك بس م قدر يقول يخاف يكون لا
                  سالم : هيه عمي تشوف هذلا الاثنين هذا أحمد -يأشر عليه- وهذا محمد -يأشر عليه- هم نفسهم الي كنت تدور عليهم
                  حميد تم منصدم وفنفس الوقت تم قلبه يرقص : أحمد ، مح...... ، محمد اولاد حمد
                  دخل عليهم راشد -ولد حميد الصغير- وعمه حمد وعمه حارث وراحوا يسلموا عليهم . كان أحمد حاس انه الي سلم عليه بالأول هو ابوه سبحان الله م حد م يعرف اهله بس من كثر الخوف من ردة الفعل م قدر يتكلم اما بالنسبة لأبوه ف م خاز عينه عن محمد لانه كان اصلا يشبه امه -ام محمد- المرحومة .
                  راشد : خير باه اسمعك تطري اولاد عمي حمد والله اني متشوق اشوفهم
                  حارث يكلم حمد : صح عوين وصلنا انه محمد وأحمد اولادك ملقايين
                  حمد فرح : حلف انته بس
                  حارث : والله يعني معقولة م تصدقني
                  حمد : لا م قصدي بس يعني من الفرحة
                  محمد وأحمد ماسكين عمارهم هذك الحين عرفوا اخيرا من ابوهم
                  محمد ويغمز ح سالم وابوه انكم سكتوا : انزين من هذلا عمي ؟
                  حارث : سالفة طويلة
                  أحمد ويغمز ح سالم : مبونا م نحب السوالف الطويلة بس مو المختصر
                  حارث خبرهم بالمختصر وحليله م عارف ان الي يكلمهم هم المفقودين .أحمد م قدر يمسك عمره وكان اصلا جالس جنب سالم فدمعن عيونه و شافه سالم
                  سالم : أحمد الحمام هنا -يأشر ع الحمام- كأنه يقوله طلع برا الخطة بتفشل . طلع الشيخ لبرا وحاول يهدي عمره اما محمد كأنه حجر م استواله شي بس كان مناسب ح مثل هذي الخطط .
                  حميد رجال شبه كبير ف السن يعني عمره مال -50،55سنة- له الهيبة ف العيلة و الكل يخاف منه إذا عصب، متزوج من -28- سنة من بنت خاله -فاطمة- وعنده اربعة اولاد م شاءالله كلهم ذكور م عنده ولا بنت عنده هزاع وهو البكر عمره -26- سنة م متزوج والي اصغر عنه خالد عمره -24- سنة يعني مثل أحمد وهو بعد م متزوج والثالث وليد عمره -22- سنة وم متزوج والرابع راشد عمره -19- سنة وم متزوج . هزاع يشتغل ف الشرطة وخالد محامي ووليد مهندس معماري اما الدلوع راشد فبعده يدرس ف جسق تخصص طب -طبيب جراح-
                  اصغر من حميد ابو الشباب حمد عمره ف حدود الخمسين طبعا متزوج من بنت عمه -منى- وعنده محمد وأحمد ولؤي ونوف وهنوف .ههههه اكيد مستغربين لؤي وخواته اولاد حمد من زوجته الثانية -شيخه- والمعروفة باسم شيخوه لؤي عمره 17 سنة اما هنوف ونوف فهن توأم عمرهن 9 سنوات
                  يجي اخر شي حارث عمره ف حدود الاربعين متزوج من ربيعة اخته -سلامة- وعندهم ملاك البكر عمرها 22 سنة هي مهندسة ومصممة ديكور يعني مثل محمد ويجي بعدها هاني المعروف بشبيه الوسمي سبحان الله يشبه واجد عمره 18 سنة والحين ثانوية عامة الله يعينه تجي بعده ميساء هي تو ف صف سابع يعني عمرها 13 سنة وبعدها ميس عمرها مثل نوف وهنوف 9 سنوات وبعدهن عبدالله وعمره 5 سنوات وبعده ميار عمرها 6 اشهر
                  بعد شوية راح راشد يبدل ماي الغسيل ف حصل أحمد جالس يغسل وجهه وشكله مره محمر وم حالته حاله
                  راشد مستغرب : مالك لا تقول متأثر بقصة اولاد عمي شكلك مرة حساس
                  أحمد م قدر يتمالك نفسه : انت ايش تقرب ح عمي حميد ؟
                  راشد واستغرابه يزيد : ابوي الله يخليه
                  راح أحمد وحضنه بقوة : الحمدالله
                  راشد واستغرابه يزيد و يزيد
                  أحمد : امين ايش اسمك ؟
                  راشد يتفاخر : شيخكم راشد وانا اصغر واحد
                  أحمد : م شاءالله انزين يا شيخنا راشد ابا اقولك شي بس م تخبر حد
                  راشد : طال عمرك انا بئر الاسرار مو هناك اوعدك وعد رجال
                  أحمد : انزين انا اسمي أحمد حمد ال.......ي اشتغل ف سلاح الجو ملازم طيار
                  راشد يحس رجوله م يشلنه : حلف -راح يحضنه بقوة وعيونه ينزلن طوفان م وديان هذا ايش خلا ح الكبار-
                  أحمد : انته وعدتني م تخبر احد
                  راشد : افا عليك سرك ف بئر بس الى متى ؟
                  أحمد : لا تخاف اليوم الكل رح يعرف
                  بعد شوية جا سالم : ولا فيلم هندي
                  راشد : تشب انته ادبك بعدين يالحمار تعرف ولد عمي ولا تخبرنا
                  أحمد : ها رشود ترا م ارضى عليه ، المهم سالم انت لحين شل الغسول وخبر الوالد يجي اباه ف كلمة راس تراه ابوي م ابوك ، وانته رشود انقلع من هنا
                  سالم : اشوفك قمت تتأمر علينا
                  راشد : اشوفه
                  أحمد : تراه بنعالي تو
                  سالم : ابوي انزين -راح سالم وتبعه راشد-
                  حمد : هاه ولدي وين راح ربيعك ؟
                  سالم واحليلك عمي م تعرف انه ولدك البكر : هاه عمي هناك تعال باغنك
                  محمد يحوره وسالم يرد عليه بنظرات تقوله انته تعال بعد الحين وقت بدء الفلم الهندي
                  سالم : محمد تعال انته بعد اباكم الاثنين مع بعض
                  راشد يتحرقص يبا يشوف ردة فعل عمه راح حمد وسالم ومحمد عند أحمد . أحمد كانه زيران ف راسه م قادر يستحمل
                  سالم : ابو الخليل
                  أحمد : هاه سليم م شاءالله عليك روح تو م منك فايدة
                  سالم : م عليك ادبك ف الدوام
                  راشد م قدر يجلس فطلع عن ابوه وعمه وسالم وابو سالم راح قبل لا يبدأ الفلم الهندي .
                  نهمة ابو محمد : رشود تعال وصل محمد واخوه -هو سأل محمد عن اسمه فقاله- عند الاستراحة -ف الحوش-
                  راشد : انشاءالله عمي
                  راح رشود يقول ح أحمد ارجوك باغي اجلس معكم وبعد الحاح وافق [/B][/B]

                  تعليق

                  • العمانية
                    عـضـو
                    • Nov 2016
                    • 29
                    • كيف لي أن أنساك ... و صدى كلماتك تلاحقني أينما ذهبت :خجل"

                    #10
                    رد: رواية حياتي دوامة من الغموض

                    [COLOR=""]البارت التاسع
                    حمد : هاه ولدي بغيتني ف شي
                    محمد م قدر يشوف ابوه و تم يصد وجهه كل مره ف مكان
                    أحمد : هيه عمي اقصد هيه بـ.........-م قدر يكمل-
                    محمد : أحمد يقصد هيه باه نباك ف موضوع رح يغير ف حياتك كثير
                    حمد : لحظة كأني سمعتك قلت كلمه بالغلط و لا اذوني يعوروني
                    أحمد : لا يبه م سمعت شي بالغلط
                    محمد يحس رجوله يرقصن و م يحس بشي غير همس راشد
                    راشد بهمس : محمد ترا عمي عنده الضغط
                    محمد : م عليه لازم يعرف الحين
                    حمد م عارف يكذب و لا يصدق تو معقوله هذلا ولادي
                    أحمد : يباه سمعني انا أحمد ولدك البكر و هذا -يأشر عليه- محمد ولدك الثاني احنا عرفنا من كم يوم بس و م قدرنا نجلس كذا من غير م نجي نشوفك
                    ف نفس الوقت كان سالم وابوه يخبروا حميد وحارث بالقصة وانهم م كانوا عارفين مكانهم ويوم عرفوا جابوهم عندهم . فجأة جا راشد ينوفخ
                    راشد : يباه الحق عمي حمد طاح اغمى عليه
                    راحوا كلهم يشوفوه وحصلوا محمد رايح يشغل السيارة مال راشد وأحمد عند ابوه يحاول يقيمه راح راشد وحارث المستشفى اما سالم فجلس عند ابوه وعمه حميد عشان يهديهم
                    ف المستشفى الساعة -11:15am-
                    قدام غرفة تشخيص العاجل محمد دموعه ف عيونه وأحمد يزوم م رايم يليق اما راشد قلبه ينتفض ايقال طبول يدقدقن اما حارث بعده م قادر يستوعب انه هذولا اولاد اخوه حمد وفنفس الوقت خايف لا يصير شي لأخوه .
                    أحمد عوين يهدي عمه : عمي لا تخاف انشاءالله ابوي بيطلع بخير وعافية
                    حارث : أحمد صح ؟
                    أحمد : هيه عمي وهذاك محمد -يأشر عليه-
                    حارث دموعه نزلن أحمد م قدر يشوف عمه كذا راح ومسح دموع عمه وحضنه بقوة
                    أحمد :عمي تراه م يعجبني حد يصيح قلتلك الوالد ايكون بخير
                    حارث : أحمد انا م اصيح ، هذي دموع الفرح يا ولدي
                    محمد : أحمد تعال بسرعة وجيب عمي معاك رشود تعال انته بعد
                    راحوا كلهم يشوفوا مو باغي محمد . حمد فتح عيونه وهو يهوذي أحمد لا تروح عني محمد تعال ولدي أحمد محمد تعالوا . أحمد مسك يد ابوه وحاول انه يضغط عليها ع شان يحس انهم قريبين منه . فرح حمد لما شافهم متجمعين حوله
                    حمد ويحاول يمنع دموعه من انهن يطيحن : أحمد محمد امكم راحت عنا
                    محمد : يباه لا تعذب نفسك عمي سلطان خبرنا كل شي المهم انك الحين ترتاح وتكون بخير
                    حمد : انا بخير من الحين
                    سبحان الله من شاف اولاده واطمن عليهم اختفى ضغط الدم الي كان يعاني منه من عشر سنين
                    شوية وجا الدكتور
                    محمد : هاه دكتور كيف الوالد الحين ؟
                    الدكتور مستغرب لانه هو نفسه الي كان يعالجه ضغط الدم : الحمدلله بس اليوم شفت معجزة اختفاء ضغط الدم المرتفع
                    راشد : سبحان الله الحمد لله فنفس الوقت ف ساعة تتغير
                    الدكتور : الحمدالله يقدر يطلع معكم
                    حارث فرح : الحمدلله يالله شلوا شلالكم
                    حمد : بعدك جايب شلال ؟
                    ضحكوا كلهم من ردوه لأخوه
                    ف السيارة الساعة -12:30pm-
                    راشد : الوه يباه
                    حميد : الوه هاه راشد مو قالوا ح عمك ؟
                    راشد : الحمدلله بو فيه كله صح من شاف السحر اقصد اولاده
                    حميد : هههه الحمدلله ، من يسوق انته ؟
                    راشد : هاعه قال عمي حارث م باغي يموت من تو عوين
                    حميد : زين سوي كذاك تراه عمومتك وولاد عمك باغنهم بعدني
                    راشد عوين زعل : بو يسمعك تو ايقول كم اسرع 140
                    حميد : يالله مسكين ولدي ظلمته انت م 140 انت 160
                    راشد : انزين باه انكمل ف البيت أحمدوه ايصفعني يالله
                    حميد : يالله
                    سكر راشد من عند ابوه وع طول سكوت يسمع سوالف عمه مع اولاده
                    الساعة 1:15pm
                    وصلوا بيت ابو راشد الكل تم يهنئ أحمد ومحمد ع سلامتهم وسلامة ابوهم تموا يسولفوا :
                    حميد : راشد
                    راشد : هاه باه تريد شي ؟
                    حميد : هيه ولدي هين وليد عجب ؟
                    راشد : هين يعني راقد م انا وحليلي من الساعة -8- منهض
                    محمد : مو ينومك الى اكثر من سبع كيه انا الساعة -7:30- عاد م يجيني نوم
                    أحمد : هيه م يجيه هو نوم ويجلس يهيسني انا أحمدوه قوم أحمدوه قوم
                    تموا كل واحد يضحك ع الثاني بعدها راحوا يتغديوا وبعدين :
                    حمد : يالله ولادي خلا البيت
                    أحمد ومحمد : خلا
                    محمد : هين هو البيت ؟
                    حميد : ف الخوير
                    أحمد بج عيونه : باه مو وداك الخوير م احسن لو باني هنا حيت خوتك ؟
                    راشد : واصلا خوته م حيت بعض احنا هنا ف بركاء وعمي حارث ف السويق وابوك ف الخوير
                    محمد : تم تشتيت العائلة بنجاح [/COLOR]

                    تعليق

                    google Ad Widget

                    تقليص
                    يعمل...