وطن يصلح لنسياني ولذاكرتي؛
تقليص
X
-
-
رد: وطن يصلح لنسياني ولذاكرتي؛
تخيل أنك تسرع إلى تمراتك لتنتهي من صومك ،
بلا دعاء :"
ولا شعور
تصلي التراويح مستثقلا باحثا عن الأسرع لا عن
الخشوع :"
ترفع يديك في الدعاء والناس حولك تسيل مدامعهم وعينك تأبى أن تخرج
ربع دمعة فليس ثمة قلب يهزها !
تخيل ..
أن الله أعتق كل من حولك وبقيت ( أنت )
لم تستحق العتق لأنك ؛ لم تسأله أصلا
تخيل ..
أن تضحك في العيد وقد كتبت عند الله
من الخاسرين
تخيل أنه قد مضى عليك
20 أو 30 أو 40 رمضان من عمرك ,
ولم تفلح في أي منها !
|| ما أقسى الحرمان .. أيطيقه قلبك ؟
تمسكن إلى ربك و تذلل . . !
قل يا ربي من علي بقلب أعبدك به ،
ومن يهب الإيمان إلا أنت يا الله ؟
إحرصوا على تجديد نياتكم كي تستشعروا تلك اللحظات الإيمانيه ورددو دائما ː
( اللهم أعني على نفسي )
( اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك )
لديك الفرصة
لـ تستشعر لذة العبادة في رمضان
فلا تدعها تفوتك ..
منقول؛
كلمات جميلة أعجبتني
اللهم اجعلنا من المقبولين والمغفور لهم والفائزين بجناتك يارب العالمين..!تعليق
-
وطن يصلح لنسياني ولذاكرتي؛
يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
لقد كان في الأرض أمانان من عذاب الله ..
رفع الأول وبقي الثاني !
فأما الأول :
فكان "وجود رسول الله صلى الله عليه وسلم
بين الناس" ..قال تعالى؛{ وماكان الله ليعذبهم وأنت فيهم }،
وأما الثاني :
فهو "الاستغفار" ..
قال تعالى؛{وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون}،
فلا تترك الاستغفار أبدا ..
, غفر الله لي ولكم
ولوالدينا وللمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات..تعليق
-
رد: وطن يصلح لنسياني ولذاكرتي؛
عشر انقضت!!
هاهي عشر ليال انقضت وذهبت من رمضان المبارك
الذي تهفو إليه نفوس المؤمنين،
وتأنس به أرواح الصالحين.
يا الله،
بالأمس القريب ونحن نستقبله،
ونفرح بقدومه، ونبش في وجهه،
واليوم هانحن نودع ثلثه الأول!!!
وحري بنا، والأيام هكذا تسرع إسراعا،
ويحثنا حادي المسير إلى آجالنا؛
أن نحاسب أنفسنا، ونخلو بها مسائلين:
-ماذا فعلت في هذه العشر الخالية؟
-مالذي قدمتيه من عمل صالح ترجين به رحمة الله؟
-مالعمل الذي خبئتيه؛ ليكون زادا لك في سفرك الطويل؟
أسئلة صريحة لا مواربة فيها
لأن الصلاح والفساد لك وعليك،
فأنت العامل والمختبر،
والملائك الكرام هم المراقبون والكاتبون،
والله جل وعلا هو: المحاسب والمجازي على العمل
فالسفر طويل، والطريق شاق، والعقبة كؤود، والناقد بصير، وأنت الراحل وصاحب الرحلة!
فجد العزم،
وشد الحزم، وخفف الحمل،
وأحسن العمل،
و "الله لا يضيع أجر من أحسن عملا".
وأنت يامن فرط فيما سلف،
وأهمل في الماضي، (أتبع السيئة الحسنة) والحق الركب،
فلا يزالون منك قريبا،
ولا زال في الوقت متسعا، وفي العمر بقية، فإذا ضيعت الماضي، فلا تضيع الحاضر والمستقبل.
هاته كلمات، كتبتها على علاتها،
وبدون ترتيب أو قصد تركيب،
ولم أتكلف فيها لفظة،
لتكون سجية تخرج من قلبي إلى قلبي وقلوبكم؛
علها تصادف قلبا خاليا؛
فتتمكن من الغرس،
وتتعاهدها بالرعاية والسقاية،
فتنبت لك زرعا طيبا تحمده يوم الحصاد.
أخذ الله بيدي وأيديكم لرضاه،
وجنبنا مواطن سخطه.
والله المستعان،
وعليه التكلان،
ولا حول ولا قوة إلا بالله العزيز الحكيم،،تعليق
-
تعليق
-
-
-
وطن يصلح لنسياني ولذاكرتي؛
**أعلنت هيئة الفتوى ثبوت رؤية هلال شهر شوال
فيكون غدآ أول أيام عيد الفطر المبارك**
.
.
.
••تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال..
.
.
.
سيأتي هذا اليوم الذي نقرأ فيه
هذا الخبر إن أطال الله في أعمارنا..
○عند ذلك كم من نادم لأنه
أضاع فيه صلاة الجماعة ..
○كم من نادم لأنه لم يختم القران ..
○فلنبادر فإنها أيام.. وليال معدودات..
○فأيامنا تسير و لا تتوقف !
••ولنتذكر أن تعب الطاعة سيذهب
ويبقى بإذن الله الأجر ..تعليق
-
-
تعليق
google Ad Widget
تقليص
تعليق