رد: وطن يصلح لنسياني ولذاكرتي؛

مدونتي الجميلة

ها أنا هنا مرة أخرى

بين أحضان الكلمات ,
كلماتي التي تهجرني في كثير من الأحيان

و تغدقني بحضورها أحيانا أخرى

لم أعد أدمن الكتابة

أفتراها هجرتني ؟
أم أنا هجرتها !

رد: وطن يصلح لنسياني ولذاكرتي؛

لآ تيأس من حيآة أبكت قلبك وقل يا الله

" عوضني خيرا في الدنيآ والآخرة "



فآلحـزن يرحل بــسجدة

والفٓــرح يأتي بـٰدعوة

رد: وطن يصلح لنسياني ولذاكرتي؛


الدنيا مدرسة مديرها الزمن وأستاذها القدر وتلاميذها البشر نتقابل غرباء ونعيش أصدقاء ومهما عشنا فيها
لا يبقى الا الوفاء
إقترب العيد
وأقتربت معه ذكريات ناس تحت التراب يا رب كما أسعدونا
وهم معنا فأسعدهم وهم عندك
رمضان قد أتى وطاف
واليوم ذو القعدة في نهاية المطاف
وبيننا وبين عرفة ليال خفاف
اسأل الله رب الارض والسماوات
ان يغفر لي ولكم الزلات
وان يفرحنا بما هو آت
ويبلغنا يوم النحر والعتق والحسنات
بصحة وعافية ومسرات
آمين يارب العالمين...

رد: وطن يصلح لنسياني ولذاكرتي؛

السلام عليكم ورحمة الله
وهذي رجعت أخييييرا للمنتدى العزيز
والحمد لله أموري عدت على خير الله يرزق الجميع راحة البال
بشكر كل إلي سألو عني
وكمان إلي بعتو تهاني بمناسبة العيد
وأنا بدوري بهنأ الجميع وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
مع إنه إجيت متأخر كثيير بس حكولي ماعليه جاملو شوي لا تخجلوني
كثير إشتقت لكم وللمنتدى
الله يسعد الجميع

رد: وطن يصلح لنسياني ولذاكرتي؛

والله يجزيكم خير إخوتي وأخواتي بتخجلو الواحد بكرمكم صراحة

الله يسعدكم جميعا وشكرا جزيلا على التقييمات الجميلة والايكات والتشجيع
حفظكم المولى

رد: وطن يصلح لنسياني ولذاكرتي؛

اللهم اخترلي طريقا يسعدني ، طريقا لا يشقي قلبي ،
ولا يؤذي عيني
طريقا ترضاه لي
ثم ترضيني به

رد: وطن يصلح لنسياني ولذاكرتي؛

قصة رائعة قرأتها لتو
حقا أريدكم أن تقرأوها معي بقلوبكم وعقولكم
هلا تأملتموها قليلا

نقل الحافظ ابن كثير رحمه الله :

أن خادما لعبد الله بن عمر أذنب،

فأراد ابن عمر أن يعاقبه على ذنبه،

فقال : يا سيدي ،

أما لك ذنب تخاف الله تعالى منه؟

قال : بلى.

قال : فبالذي أمهلك لما أمهلتني.

ثم أذنب العبد ثانيا، فأراد عقوبته،

فقال له مثل ذلك، فعفا عنه،

ثم أذنب الثالثة، فعاقبه وهو لا يتكلم.

فقال له ابن عمر رضي الله عنهما :

مالك لم تقل ما قلت في الأولتين؟

فقال : يا سيدي،

حياء من حلمك مع تكرار جرمي.

فبكى ابن عمر وقال :

"أنا أحق بالحياء من ربي،

أنت حر لوجه الله تعالى".

(البداية والنهاية ٣٠٠/١٧)

وطن يصلح لنسياني ولذاكرتي؛

السلام عليكم ورحمة الله
كيفكم علومكم يارب بخير
ياربي إلي ساعة بدور على المدونة فكرت نسرقت
ههههه أمزح
لين ماجيت للمثبتة ولقيتها
مشكووورين على الثبيت وعلى المسابقة الحلوة وجهودكم الرائعة الله يعلي مقامكم يارب يارب
تسلمو تسلمو

والله مادري وش أقول
أكثر شي أكرهه هو الوداع
الله يسعدكم جميعا إخوة وأخوات ويرزقكم رضاه يارب
بمر بضروف صعبة ومارح أقدر أدخل للمنتدى ولا بعرف إن برجع أو لا أو متى تتحسن الأمور
رح أشتاق لكم جميعا
ورح أشتاق لهالمنتدى الجميل إلي لقيت فيه إشيا ماتتعوض
وأحلى شي كان أخوات ماجابتهم أمي
شموستي العسل
نعمة الله أنعم علي فيها
ما تقدر كل الحروف توصف جمال روحها وصدقها وطيبتها
ومعزتها بقلبي كل يوم تزيد أضعاف
عسى ربي يحرسها ويحميها ولا يحرمني منها أبدا أبدا
أنوشة
حبيبتي وأختي وصديقتي إنسانة جميلة وحبابة وناصحة وعاقلة إسم الله
بكون سعيدة بتلقي نصائحها
إليسالو
حبيبة قلبي بحس معاها إني مجنونة هههههه
بس عسل وربي
تحفة بحياتي ماشفت مثلها
الله يسعد قلبها ويريح بالها يارب
مرمورتي دلوعتي
عمري هي يسلملي أدبها وصدقها وبرائتها وجمالها وكل شي فيها
دايما رح تضلي ذكرى جميلة بحياتي ياغالية
شووق
ياكثر شوووقي لها
إنسانة ما أقدر أوصفها أعجز وتعجز كلماتي المتواضعة توصف قدرها
غالية يعلم الله
الله يوفقها بحياتها يارب ويرزقها مناها
يارب تكون بخير وين ماكانت
مودة صديقة عمري شقورة
حبيباتي الله يسعدكم جميعا
رح إشتاق لكم جميعا بجد
أتمنى أرجع وأشوفكم على خير وبأحسن حال
وإن مارجعت أسفة وأتمنى إن أكون لكم ذكرى جميلة
أتمنى
وأسفة إن أنا يوم أذيت شخص بدون ما أشعر أو حز فخاطره شي علي
بعتذر
لاتنسوني من دعائكم ودعواتكم لوالدتي بالشفاء
الله يسعدكم جميعا
أشكركم على كل اللحظات الجميلة
لكم ودي وخالص شكري مع أسفي
وهذه إبتسامة أنهي بها ردي
في أمان الله

رد: وطن يصلح لنسياني ولذاكرتي؛

يالله قديش مدونتي مغبرة إح إح إح
هههههه عفوااا
أولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إشتقت للكل بدون إستثناء
ورجعت بعد غييييبة الحمد لله
الفترة الأخيرة كانت صعبة علي بس الحمد لله الله كريم

رد: وطن يصلح لنسياني ولذاكرتي؛

هل انت من من يحبون الدنيا ام من من يحبون الآخرة ؟؟؟؟؟؟

دخل أحد الأشخاص على رجل من الصالحين..
وقال له:أريد أن أعرف.. أأنا من أهل الدنيا أم من أهل الآخرة؟..
فقال له الرجل الصالح..:
إن الله أرحم بعباده، فلم يجعل موازينهم في أيدي أمثالهم.. فميزان كل إنسان في يد نفسه..
قال الرجل : كيف ؟
قال : لأنك تستطيع أن تغش الناس ولكنك لا تغش نفسك.. ميزانك في يديك.. تستطيع أن تعرف أأنت من أهل الدنيا أم من أهل الآخرة.
قال الرجل : وكيف ذلك؟
فرد العبد الصالح:
اذا دخل عليك من يعطيك مالا.. ودخل عليك من يأخذ منك صدقة.. فبأيهما تفرح ؟..
فسكت الرجل.. فقال العبد الصالح:
اذا كنت تفرح بمن يعطيك مالا فأنت من أهل الدنيا..
وإذا كنت تفرح بمن يأخذ منك صدقة فأنت من أهل الآخرة..!
فإن الإنسان يفرح بمن يقدم له ما يحبه.. فالذي يعطيني مالا يعطيني الدنيا..
والذي يأخذ مني صدقة يعطيني الآخرة.. !
فإن كنت من أهل الآخرة.. فافرح بمن يأخذ منك صدقة.. أكثر من فرحك بمن يعطيك مالا.!
فأخذ الرجل يردد : سبحان الله ..!!!
قال العبد الصالح :
لذلك كان بعض الصالحين إذا دخل عليه من يريد صدقة ، كان يقول له متهللا:
مرحبا بمن جاء يحمل حسناتي إلي الآخرة بغير أجر..
ويستقبله بالفرحة والترحاب.
قال الرجل : إذن أقول : إنا لله وإنا إليه راجعون ..!
قال العبد الصالح : لا تيأس من رحمة الله ،، سر في ركابهم تلحق بهم