أنتظرك ب كل ما أوتيت
من نفس،،
وعلي حواف ،،، الأرصفه.
أنتظرك بنظرات العابرين
وملامح
البؤساء ،،، والمتعبين،.!
أنتظرك بصمت
وضجيج وتنافر دم في العروق،
أنتظرك وأنا متجمد
وقد ..
تجاهلت كل،، المارين،،
أنتظرك وقوفا علي أصابعي العشر
ومتكئا علي ،،، و عيوني تترقبك ...
هكذا أنا أحبك وفي تعمد،،،
تام وصارم
وب تكاثف شديد ..
لا أجيد الرتابه والهدوء في عشقك
ينفلت مني العقل
ويتواطأ مع الحس
ويلتف عليك بلا وعي مني
هكذا أنا يا سيد عمري،،
تفشل كل محاولاتي ب النسيان
وتستنسخك نبضاتي ك قلب
تستوطنه هذه ،، النبضات.
وهكذا أنا أحبك ببساطة نطقي لها هكذا .. أحبك ..!
في أعماقي حكاية
سأكتبها .. لك
أحبك بألف صفحة كتاب
تقرأه عيناك ..
أحبك بألف قهوة أشتياق
ترتشفها شفتاك ..
أحبك لأنك ..
حكاية النبض
التي تعزفها أوردتي إليك
أحبك لأنك ..
حكاية الحنين
التي تكتبها ذاكرتي .. إليك
كان الحب يرقص فرحا
عند لقائنا
لقد كنا لبعضنا الدواء
وكنا نطهر جروح بعضينا
وكنا نضمد احزان كلينا
هل تذكر ..
لقد كنا لأرواحنا وطن فرح
وانا
تحملت قسوتك كثيرا كثيرا
كنت تلهوا وتضحك مع غيري
وانا بين يديك ..
وكنت اوهم نفسي
بأنك ستظل معي الى الابد
ولكنك
صنعت بقلبي شرخا لا يسد
نشبه بعضنا بكل شيء
الا بشيء ..
الفرق بيننا شيء وحيد
حبي لك كان وطن من طهر
وحبك لي كان خنجر غدر .
تعليق