لكن عنوان الرواية ورابط السرد والحوار مافي اي معنى لمعاني الحب والتضحية ....
(((((((((( واتمنى تقبلي انتقادي بصدر رحب ))))))))
وفي نهاية رواية ممتعة
اول شي الصراحه نورتي الصفحه بمرورك***
*طبعا كل اللي يتفاعل تحيه من القلب *
ثاني شي بالنسبه للعنوان ...
انا قبل لا اكتب البارت الاول افكر بالعنوان للمعلوميه انا زيكم ما اعرف وش هي الاحداث الجايه ^^
انا مجرد ماتجيني الافكار اكتبها .....
والعنوان عندي ضعف باختياره صدق لانو مليون مره اغيره :.....
ونسيت اقول واعتذر بشده على الكلمات اللي اكتبها غلط *نتيجه للعجله عشان لا تطير افكاري *
وثاني اقولك مشكوره على مرورك
قرب لها وهو يناظر عيونها وببتسامه : وش تسوين بغرفتي ؟!......
شروق وهي ترجع خطوات عشانه يقترب منها اكثر وبضحكه خايفه : ول لا ش شي و الله ما اكنت اق قصد للا تفككر انني كنت ا اتجسس و لا ششييي !....
زيد قلب وجهه جدي : تبين اعاقبك ؟!.......
شروق غمضت عيونها بعد ماحجزه الجدار ماقدرت ترجع اكثر وهو مازال يتقدم نحوه ......
شروق : والله بس ل لمى ق قاللتللي اجي يب السيدي عشان نتف فرج م موفي ......
زيد ضحك على شكلها : ههههههههههه طيب وشفيك خايفه مني ماراح اكلك ترا .......
شروق فتحت عيونها وهي تناظر الارض من الخجل مدت يدها ومعاه السي دي : م ما را ح اخذ شيي ثانني بدونن ما اقوول ك ......
مسك ايدها اللي فيها السي دي وحطها بحظنها : كل شي لي يمديكي تستعمليه عادي ما يغلى عليك .....
شروق اخجلت اكثر واكثر من كلامه : م م ش كو ر .....
زيد وهو بيدخل حمامه اللي جوا غرفته : بس لاتنسين ترجعينه بعد ماتخلصين ....
شروق بابتسامه خجل : اوكك. ......
وهي طالعه نست تتغبى عشان حمام الرجال جمب غرفه زيد فاتفاجأ لما شافها طالعه من غرفه زيد !....
عند ليان كانت جالسه على طاوله هي وامها واخوات العريس وامهم *امها صديقه امهم من يوم كانوا صغار *
القاعه عباره عن قاعتين جمب بعض وحمام مشترك قاعه للرجال وقاعه للحريم بنفس اليوم .......
ليان حست بشوي طفش استأذنت انها تروح للحمام تزبط شكلها وهي اصلا بس تبغى تضيع وقت .... دخلت الحمام *بدون عبايه ولا شي لانها كانت تحسب انو الحمام منفصل ماكانت تدري بالهرجه يعني *.......
وبدت ترتب خصلات شعرها وترش عطر اكثر وتحط زياده ميك اب ........ وكانت مستغربه من وحود باب اللثاني لكنقطع استغرابها دخول رجال ؟!.....،،،
ليان بلعت ريقها يوم شافته ....وهو يوم شافها استغرب نزل عينه : اسف اختي ....... طلع من الحمامات .... كانت هي محطيه يدها على قلبها من الخوف بس ارتاحت شوي لما طلع لكن دخل واحد ثاني وراه ....
ليان باستغراب : ر ري يان ؟!!!..........،،
ريان اول ماشافها اعجبته اول مرا يشوفها بفستان كحلي قصير فوق الركبه وكعب مطلعها اكثر نعومه !.....
قرب لها وحجرها بين يدينه وباس شفايفها الحمرا وقت طويل بعد وجهه شوي وصار يهمس باذنها : جننتيني انتي .......ورجع ثاني باس شفايفها ...... هي غمضت عينها ما كانت متوقعه ابدا انو يكون موجود !...........
ريان بعد عنها شوي : ايه صح ليش جايه الحمامات بدون عبايه ؟!........
ليان وهي متوتره منو بسبب شكلها وقربه لها : م ما كك كنت ا ادد رري !.....
ريان ابتسم على شكلها الخجلان : اوك ادخلي داخل.....
ليان باستغراب : ل ليه-----
قاطعها : زواج ولد عمي عشان كيذا انا هينا ......
ليان بلعت ريقها لما شافته يقرب ويبوس شفايفها وراح ..........
مسكت قلبها اللي تحسه يدق بقوه تحسه بيطلع من مكانه استجمعت قوتها عشان ترجع لطاولتهم ..........
تعليق