شايل عناقيده

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • بياع الورود
    V - I - P
    • Dec 2013
    • 4926
    • أناقتي في باقة ورد أحملها إليك

    رد: شايل عناقيده




    وحــدة إتـفــاق

    يا خالق الوجوه تختلف عن بعض
    وخالق النفوس تختلف عن بعض

    وجاعل الأذواق تختلف عن بعض

    وخالق الأرزاق تختلف عن بعض

    وخالق اللهجات تختلف عن بعض
    وجاعل الأهواء تختلف عن بعض

    وخالق ف العيون حب الرؤى للبعض

    وجاعل الإحسان فضيله بين البعض

    وجاعل الأشياء تشد بعض البعض

    والروح تحب الروح وتميل لطيبة قلب


    والعمر والأيام تفوت وتعلن حد

    والموت لكل الناس وجلال نزول اللحد


    وشهود علينا عيان تشهد ف يوم الحشر

    على جميع أفعال إن كان لخير أو شر


    منها العيون والإيد وكل خطوة رجل
    وسماعي للمغتاب ونميمه تفسد نبل

    وكل قول يا لسان باللعن أوبالسب
    وإساءه للإنسان سواء ف هزل وجد

    وضلال لفكر معيب وكل شهوة نفس
    أما ف جمال الروح لا نختلف عن بعض

    *******



    تعليق

    • بياع الورود
      V - I - P
      • Dec 2013
      • 4926
      • أناقتي في باقة ورد أحملها إليك

      رد: شايل عناقيده











      تعليق

      • بياع الورود
        V - I - P
        • Dec 2013
        • 4926
        • أناقتي في باقة ورد أحملها إليك

        رد: شايل عناقيده




        الـوجـه الـمصـري الأصـيـل





        تعليق

        • بياع الورود
          V - I - P
          • Dec 2013
          • 4926
          • أناقتي في باقة ورد أحملها إليك

          رد: شايل عناقيده








          تعليق

          • بياع الورود
            V - I - P
            • Dec 2013
            • 4926
            • أناقتي في باقة ورد أحملها إليك

            رد: شايل عناقيده







            إحساس مُهين
            إنك تكون
            منديل ورق

            تمسح عرق

            من عــ الجبين
            وتشيل تراب السكة
            من عـ النضارات
            فتشوف ترابها فيك
            ..
            علـَق
            يرموك بعيد
            وكإن عمر وجودك في حياتهم
            ما فرَق

            !!!!
            إحساس مهين

            إنك تكون فاكر وجودك في حياتهم
            شيء ثمين
            وبعد ما تمر السنين


            تلاقى عمرك راح ما بين شمالهم واليمين

            !!!!
            بطـَّل بقى
            بطـَّل تصدق حد قالك
            إنه شايلك فـ العيون

            وإن حبك غالى

            وعمره أبدا لم يهون
            صدق وبس غنوة حليم
            إن العيون تعرف تخون

            !!!!
            دلوقتى لا فيه حب فـ زماننا
            ولا يحزنون

            لأ أأأ
            ...
            فيه يحزنون
            !!!

            لـمـا
            جفّت قواريرُ العطور ِبمِخدعي
            وقلائدي ..
            وعقودُ لؤلؤكَ التي أهديتني ..
            فرطت جميعا ً
            وخواتمُ العشق ِالتي ألبستني
            وبفيض حبكَ
            كم أضاءت إصبعي
            فلمن أزينُ معصمي ؟
            ولمن أعطرُ ثوبيَ المشتاقَ
            إن لم ترجع ِ ؟
            أنَّت حوائط ُغرفتي
            وتناثرت قطراتُ شوقي
            صاهراتٍ مضجعي
            وبدت دموعي بالمرايا حائرة ْ
            أو لم يسهدكَ
            انكسارُ بريق ِتلك الأدمع ِ ؟

            في
            منديل مـن ورق !

            *****
            أنا إن هجعتُ بغرفتي يقفُ الزمانْ
            وعقاربُ الساعاتِ
            ينهكها الأرَقْ
            لا تشتهي عزفا ً..
            ولا رقصا ًولا دورانْ
            أما الذي بين الضلوع ِ..
            فيصطلي نارَ الحنين ِويكتوي
            ويكادُ أن يفنى من الخفقانْ
            أسمعتهُ ؟؟
            أم قسوة ُالهجران ِقد رانتْ
            على الآذانْ ؟

            *****
            أمعلّمي ..
            ومعلّمَ الأيام ِ..
            كم علّمتنا
            علّمتَ قرصَ الشمس ِ
            أن يطهو ليَ الإفطارْ
            وبراعمَ الأزهار ِ
            حتى أرتوي ..
            علّمتـَها تحوي لي الأمطارْ
            وجعَلتَ صافَّات الطيور ِ
            مغرداتٍ في الصباحْ
            تفشي ليَ الأخبارَ والأسرارْ
            والآن قد علّمتني ..
            كيف الحياة بدون عطر ٍللغرامْ
            وبدون شدو ٍللطيور ِ
            العازفاتِ على صدى الأنسامْ

            *****
            قد صرتُ أعرفُ ما الحياة بدونهمْ
            من بعد نسمات الربيع الحانياتْ
            جثـّت جذوري هوجة الإعصارْ
            أمعلّمي ..
            لِمَ لَمْ تعلّمْ مهجتي فنَّ السباحةِ
            إنْ علا التيارْ ؟
            لِمَ لَمْ تعلّمني الحياة َبلا هواءٍ ..
            أو شموس ٍأو نهارْ ؟
            علّمتني ..
            أحيا الحياة َكجنّةٍ
            حتى إذا أغمضت عيني حالمة ْ
            ألقيتني بالنارْ !!!


            أمُعلـِّمَ الأيـَّامْ

            تسألُني : أما زلتِ ..

            برغم أنينكِ المكبوح ِ
            تغتصبينَ أغنية ً ؟!
            وتعصرُ نبضكِ الأيامُ يمنحها ..
            أزاهيرا ًوريْحانا ؟

            ورغم غيابةِ الأشواق ِ
            تنبتُ روحُكِ الولهى ..
            لمن يمضي بدربِ العمر ِ..
            سنبلة ًوأوطانا ؟
            وفوق الهُدْبِ لونٌ لانتظار ِالفجر ِ..
            في شوق ٍوإعياءٍ
            وقلبُكِ أنَّ ظمآنا !


            فقلتُ لهُ :
            أنا يا بحرُ مثلُكَ لا حدود لنا
            ومهما جال فينا الغوْصُ لمْ يدركْ
            عميقَ الجُرح ِأو يسمعْ لشكوانا
            على سطح ٍ..
            تموجُ الهـَدْءة ُالمنثورة ُالزبـَدِ
            وفي الأغوارْ ..
            تمورُ الأرضُ بركانا
            وإن حلـَّتْ بنا الأنواءُ
            طافت فوق سطحينا
            وفي الأحشاءِ..
            يثمرُ كنزُنا المكنونُ ..
            فيروزا ًومرجانا
            فمن يا بحرُ يَسبرُ غوْرَ جوْهرنا ؟
            ومن يُفشي خبايانا ؟

            فقالَ : ستنبئُ الأيامُ ..
            عن فجر ٍيلوحُ لنا
            وعن شمس ٍتضيئ العمرَ
            أزمانا ًوأزمانا
            فنحنُ إذا أتانا الحبُّ ذوّبنا
            وراح يضوعُ منّا العشقُ
            أشعارا ًوألحانا
            بسمتُ لهُ ..
            وقلتُ : سواكَ لمْ أعشقْ
            وآهٍ آهِ لو أصبحتَ إنسانا
            لكنتُ عروسَكَ المختالة َالنَّشوى
            وكنتَ على كؤوس ِالرّاح ِ..
            طوَّافا ًونشوانا
            ولكنْ خُطـَّتِ الأقدارُ لمْ تحسبْ ..
            لعشق الكون والأرواح ِحُسبانا .

            فـأنـا بـالـفـعـل أعـتـرف أنـي
            سواكَ لمْ أعشقْ
            *************












            تعليق

            • بياع الورود
              V - I - P
              • Dec 2013
              • 4926
              • أناقتي في باقة ورد أحملها إليك

              رد: شايل عناقيده






              سوف ألقاهُ

              سوف ألقاهُ وإن في قطرات الـندى
              وسألقاهُ ويحبو لارتعاشاتي المدى

              سألقاهُ في تنفس صبــــح ٍنــــــدىٍّ
              كلما صــــاحَ طـــــائرٌ وشـــــــدا
              وسألقاهُ في نـُجـَيْماتِ ليــلٍ طويــلٍ
              تمنح الحائــرينَ ســـبيل الهـُــــدى
              سوف ألقاهُ وإن في موجــة بحــــر ٍ
              تهادى النـَّـوْرَسَ الظمآن أن غـَرِّدا
              وسألقاهُ في نـَسـْـماتِ عطـــر ذكى ٍ
              يضــــوع برغم ابتعـــــاد المَـــدى
              حبيبي وإن باعــــــدتنا الليــــــالي
              فـــلن يـُقصـــيك عنِّي إلا الــــرَّدى
              ولن تهــزمَ شوقي إليكَ القيـــــودُ
              وإن وثـَّقـَـني الزمــــنُ أو قيــَّـــدا
              سيأتي لقــــــــــاءٌ ولو بعدَ حيـــن
              مـهــما رمانا الدهــــرُ أو أبعــــدا
              وإن أجهض الدهـــــرُ لنا موعــداً
              ســيـبـقى التَـمــنِّي لنــا مــوعــدا
              فما من رقيبٍ يعــّــــدُّ الأمــــــاني
              وفي الحـُــــلم ِأبــقــى أنا السيِّــدا
              وفي الحـُـلمِ ألقى صنــوف الغرام
              وأرى مــــا لا أحـــــد شـــاهــــدا
              ويــأتي حبيبي بشــــوق ليــروي
              حنينــــــي ويمـــــدد إلي اليـــــدا
              ويأخذني عبرَ حــدود الزمــــان ِ
              ونتـــرك الأمسَ ونصــبح غــــدا
              هو العمرُ يأتي فاتحا ًمِصرعيْه
              يقــــــولُ لقـــــد آنَ أن تســـــعدا
              يصب الأغــــاني في راحتيــْـنا
              ويســــقينا لحنا ًشجـِـيّ الصـَّــدى
              ويكفيني حـُـلمَ الليـالي العِـذابِ
              حتـــى تـُضــاءَ الطريقَ وتمهــَّدا
              سأرضى بما يمنحـــه الزمـانُ
              إلى أن يصيرَ لقــــاؤنا سَرْمــَـــدا
              فقد جعلكَ الشـــوقُ لي قبــلـة ً
              وكـِــدْتُ من العشـــق أن أشـهــدا


              وأعـلـن لـه أنـني


              شـــــوقٌ دعـــاني لأمســـكَ بالقـــلم
              وقال له: هيا.. وصِـــف هذا الألــــم
              رفقـًـا أيها الشــوقُ الجموحُ العاصفُ
              رفقــا ًبه
              .. ما ذنبــُهُ هـــذا القــــلم؟
              لا تحمـّــلهُ المزيــــدَ من العنـــاء ِ فإنني
              أخشى على قلـــمي الصغير ِمن الهـِـــرَم
              أما يكفيـــكَ قلبـــا ًيعتصـــر وحشـــــة ً
              يئــــنُ ومن بجــــوارِه لا سمـــعَ ولا رحم
              يكـــتمُ أشـــواقا ًتنـــــوءُ الجبـــالُ بحـَملها
              لا يــــدري ما به إلا خـالقٌ بخــلقه قد عـلم
              دقــائقهُ تمــــرُ ســاعـــاتٌ بطيــــئاتٌ
              فكيـــف تمـــــرُ أيــــّـــامَهُ
              ؟.. وكم ؟
              أمــــا تكفيــــكَ عينا ً.. تحــاربُ دمعـــة ً
              لئـــلا تبــــوحُ بما حــــوى الصــدرُ وكتم
              أعـــاهدك أيها القـــلبُ الكتـــومُ بأنني
              بكتمـــان ســـرك ســــوف ألتـــزم
              لن أصــــغي لأشواق ٍتئــــنُ بمهجتي
              مهمــــا دعتـــني لوصــــفها بالكـَـــلِم
              ويكفـــيني أن الذي أشــــعلَ صبابتي
              برقيق ِكلـــماته وعــذبها
              .. يمحو الألــم
              ونظــــرة من ناظــــريه تعادلُ جنــّـــة ً
              وما حـــفت تلك الجنــــانُ من النـــِّـــعم
              قلمــاه قــف
              .. ولا تصغي لشوق ٍأهــوج ٍ
              وتعـــلم من ذلك القــــلب الذي قد عـَـــلِم
              أن الهوى والعشـــقَ من دون ِ شقـــــوةٍ
              يضيـــعُ كنقــــش ٍ فوقَ أمــواج ٍ رُسـِـــم


              لـيرسـم لـنـا
              صراع الشوق والقلم

              ليقول لـي
              انعمْ..
              واهنأ بالا ً
              لا تـُلْق ِلنا سمعا
              لا ثأرَ لأشلائي أبدًا
              لا قيمة َ.. لا وزنْ
              هل كُنـّا بفراشكَ شوكًا
              كي ينساكَ النـَّوْمْ ؟
              هل صرنا جمرًا في صدركَ..
              يُقصيكَ عن اللـَّهوْ
              وَضَعَتْ مِلحًا بجراحكَ أختي..
              ذاتُ الخمسين ِخريفـًا ؟
              وبُكاها..
              هل يصرفُ سمْعَكَ
              عن نغماتِ الـ "FM" ؟
              أو حينَ تـُعتـِّقُ أمِّي المـُرَّ ..
              لتـَجْرَعـَهُ ..
              زوْجـًا.. فأخـًا
              وابنــًا .. فابنيـْنْ
              وتـُلامسُ نـَجمَ الظـُهرِ بكَفـَّيْها
              وبلطمةِ خدَّيْها يهوي وجْهُ الشمسْ
              أأقضـَّتْ مضجعك الصورة ؟
              أم لاذ َالخِنصَـرُ بالـ "Melody"
              لتتابعَ أبطالَ "الـفيلم" ؟!
              اذهبْ..
              واهنأ بالاً
              والعبْ
              لا تثأرْ .. لا تغضبْ
              *****
              زيتونة ُجدِّي ..
              نحروها
              جـَثــُّوا أزهار التـُفـَّاحْ
              واغتالوا الفرْحَة َفي عينيها..
              أمّي .. ذاتُ الخمسينَ نـُواحْ
              تلك الجبـَّارة ُ.. ما كلـَّتْ
              من تشييع ِالأفلاذِ..
              وتجديدِ الأتراحْ
              دمْعـَاتُ العين ِهي الماءْ
              وغبارُ الزَّفـْراتِ دقيقْ
              صَنـَعَتْ منه خبزَ العلقمْ
              نتناوله كل صباحْ
              انعمْ
              واهنأ بالاً
              بلْ نـَمْ
              *****
              لا تقـْرَعْ رأسي ..
              بطبولكَ صُبْحَ مساءْ
              وتقولُ دمي في أوْصالكَ..
              هل كان دمي ماءْ؟!
              أأخي أنتْ؟!
              مازلتَ أخي؟!
              إن كانت لدماكَ بقايا..
              ما زالت تسكنُ أوردتي..
              فلقد طـَهـُرَ الآن وريدي
              وبرئتُ من الداءْ
              زهقتْ روحي حقا ..
              لكن .. من يدري..
              مَنْ مِنـَّا قد ماتْ ؟
              مَنْ حتى يعلوَ..
              قد جاءَ ليعبرَ فوق رُفاتي
              كي يسطعَ في أفق ِالعالم ِ..
              ممتطيًا مأساتي
              انعمْ
              واهنأ بالاً
              واعلمْ
              حبـَّاتِ العِقدِ إذا انفرَطَتْ..
              فأنا الصـُّغرى
              أولى الحبـَّاتِ.
              ولـي الـحـق أن أسـأل

              أأخي أنتْ؟!












              تعليق

              • بياع الورود
                V - I - P
                • Dec 2013
                • 4926
                • أناقتي في باقة ورد أحملها إليك

                رد: شايل عناقيده




                أراك دائـمـا فـيـهـا







                تعليق

                • بياع الورود
                  V - I - P
                  • Dec 2013
                  • 4926
                  • أناقتي في باقة ورد أحملها إليك

                  رد: شايل عناقيده








                  تعليق

                  • بياع الورود
                    V - I - P
                    • Dec 2013
                    • 4926
                    • أناقتي في باقة ورد أحملها إليك

                    رد: شايل عناقيده








                    تعليق

                    • بياع الورود
                      V - I - P
                      • Dec 2013
                      • 4926
                      • أناقتي في باقة ورد أحملها إليك

                      رد: شايل عناقيده

                      سَرَبًا بِبَحْرِكَ قدْ أخَذْتُ سَبِيلِي!

                      ويا خَضِري أتيتُ إليكَ أسعَى
                      بمَجْمَع بيْنِ أنواري وطيني

                      تَخِذْتُ إلى المُنى سَرَبًا سبيلي
                      ووَمْضُ سَنَاكَ يأمُرُني "اتبَعيني"

                      قطعتُ الشَّوْقَ بحرًا بعدَ بحرٍ
                      وشَقَّ عُبَابَ لُجَّتِهَ سَفيني

                      وكمْ أمضيتُ مِن حُقَبٍ وقلبي
                      على الأعتابِ، لم أبْرَحْ حنيني !

                      رَنَوْتَ إليَّ زالَ الرَّانُ عَنِّي
                      وخَرَّ القلبُ يسجدُ في سُكونِ

                      وغامَ الأمسُ في عينَيَّ حتى
                      تساوتْ فرحتي بأسَى شُجوني

                      ولم أعْبَأْ بغيْبِ غدٍ كفيفٍ
                      يَشُقُّ طريقَه بعصا الظنونِ

                      خلعتُ إرادتي وطوَيْتُ جهلي
                      وهِئْتُ لنورِ علمٍ يجْتَليني

                      وحينَ الموعدِ المَقدور سِرْنا
                      وضاءَ السَّرُ في كافٍ ونونِ

                      ويَعثُرُ سادِرًا عقلي فأمضي
                      أُصاولُه بسيفٍ من يقينِ

                      وها أناْ لمْ أحِطْ خُبْرًا بسِحْرٍ
                      ولكنْ طِقْتُ صبرًا بعد حينِ

                      وقاسَمَني الفؤادُ لسَوْف يَقوى
                      ورعشتُه تُتَمْتِمُ "زَمِّليني"!

                      ولم يَحْنَثْ ولكنْ خَرَّ يَهذي
                      ولم يسطِعْ مُواراةَ الجنونِ

                      سؤالاتي تُحَمْحِمُ في وريدي
                      وتخنُقُ -عادياتٍ- لي وَتِيني

                      ولكني سأتْبَعُ فيكَ قلبي
                      فَوَحْيُ الحُبِّ إلهامي وديني

                      # د . جيهان بركات
                      من ديوان: #المنح_والمنع_بحسبان فك الله أسره :)

                      ومنحنا إياه دون منع وحسبي الله وكفى

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...