تويت
رد: هل ترضين ان تكوني زوجه ثانية؟؟؟؟؟
غاليتي " ذكريات زمان "
يبدوا أن وجة نظري لم ترضيك ! أو لم تحبذيها
سا أجيب على أجوبتك , التي أعتبرتها اسئلة
:
نعم أنني معك ليس عذر , أنما يأتي ذلك لعدة مراحل :
1. التوعية با أخطائها وأهمالها وأن هذا الشيء أمقته " كوني زوجها "
2. أكون صريح معها منذ البداية , فا أخبرها با اخطائها بنفس الحدث , لا أن أجمع !
3. أشدد على ألي لا يعجبني بها , بطريقة وديه ( خصوصا لكان هذا العيب واضحا مثل صوتها العالي , اهمالها بنظافة البيت )..
وإن لم تمشي الزوجة على هواء هذا الرجل , ف لا عجب إن تم الزواج من أمراه أخرى !
أعلمي أنني لا أتكلم من " جيبن خالن " !
فقد عهدت الزواج مسبقا , ورغم أنه مقصر ومهمل بحقوقه علي , إلا أنني لا أشاركه وأدع هذا يحدث !
هو مقصر صحيح , أنما لا أشاركه , بل أغير نمط فكري إلى طريقة أخرى ..
مثلا , با أمكاني أن أصنع الرجل الذي يريد " بالتدريج " و " الأسلوب الحسن " و " الصبر "
فلم يتحقق أمر بين ليلة وضحاها ..
فقد عهدت أمرأه أنيقة جدا , قد تزوجت برجل مهمل بشكله , وما أن يذهب بمكان ينتشر رائحته العفنه ..
ولديه أبناء , فكانوا يتسائلون كيف تعيش معه هذا الرجل المهمل القذر ؟
وبعد 3 سنوات , من لا يعرف أبو راشد ؟
ف ما إن يمر بمكان يعرف أنه قد مر هنا , ف عوده منتشر بالمجالس !
عجبا !
يا له هذا الرجل , ما أطيب رائحته , أصبع أستشاريا بالمجالس وله خبرة أكثر من غيره عن عطر هذا وعود ذاك ! ( وقد ضرب المثل برائحته العطرة )
فقد كانت توصي بالصبر والدعاء , وهي حلا جذريا لجميع المسائل , أنما قلة من يفهمها :/
مامن عمل إلا وقد يحاسبه الله بنا
ومالي ومال " ضراتي " في تعاملها معي !
ف إنني الزوجة الأولى , أعاملها بالحسنة , رغم كرهها لي !
فا الرسول صلى الله عليه وسلم , ماذا كان يعاملونه الكفار واليهود ؟
يرمون عليه بالحجارة , يسبونه , أتهموه بالسحر !
وهذه مسائل الزواج والتعدد " هي مسائل عاطفية " لا مسائل أخرى قد تسي لنا بحق !
فعندما تأتيني سيرة رسولنا الكريم تفيض عيني بالدمع ! وتفيض أكثر من رقيه وحسن أسلوبه حتى مع أعدائه ..
وأدع أي أمر الله عز وجل , ولا يبقى للأنسان , إلا عملة الصالح , وذكر الناس له بالخير ~
أنني أقيس هذه الأمور ليس بالقلب , أنما أقيسها بالعقل ..
ف لو كان جوابي مثلا , مثل جواب هذه وتلك بالنسبة لتعدد وأني اراها هدم لسعادة أحدهم !
لجلست عانس ولم أرزق با أي أبن أو أبنه , تماما ..
كبرت بالعمر وعدا عمري الاربعين وعدا الثلاثين , هل ستظنين با أنني أفكر بسعادة أحدهم , أرغب ليس بزوج ربما أرغب با أبن لي ~
فا أخذت هذه المسائل كافة بنمط وتفكير أوعى غاليتي ..
جدا سعيدة بطرحك الراقي أستاذي, بارك الله بك |
غاليتي " ذكريات زمان "
يبدوا أن وجة نظري لم ترضيك ! أو لم تحبذيها
سا أجيب على أجوبتك , التي أعتبرتها اسئلة
:
وليس عذرا كافيا بان يتزوج ثانيه وثالثه،
نعم أنني معك ليس عذر , أنما يأتي ذلك لعدة مراحل :
1. التوعية با أخطائها وأهمالها وأن هذا الشيء أمقته " كوني زوجها "
2. أكون صريح معها منذ البداية , فا أخبرها با اخطائها بنفس الحدث , لا أن أجمع !
3. أشدد على ألي لا يعجبني بها , بطريقة وديه ( خصوصا لكان هذا العيب واضحا مثل صوتها العالي , اهمالها بنظافة البيت )..
وإن لم تمشي الزوجة على هواء هذا الرجل , ف لا عجب إن تم الزواج من أمراه أخرى !
الزوج يكون له دور او شارك في تقصيرها لما هو وصلت له ..يعني التقصير يا عزيزتي لا ياتي من فراغ ...
أعلمي أنني لا أتكلم من " جيبن خالن " !
فقد عهدت الزواج مسبقا , ورغم أنه مقصر ومهمل بحقوقه علي , إلا أنني لا أشاركه وأدع هذا يحدث !
هو مقصر صحيح , أنما لا أشاركه , بل أغير نمط فكري إلى طريقة أخرى ..
مثلا , با أمكاني أن أصنع الرجل الذي يريد " بالتدريج " و " الأسلوب الحسن " و " الصبر "
فلم يتحقق أمر بين ليلة وضحاها ..
فقد عهدت أمرأه أنيقة جدا , قد تزوجت برجل مهمل بشكله , وما أن يذهب بمكان ينتشر رائحته العفنه ..
ولديه أبناء , فكانوا يتسائلون كيف تعيش معه هذا الرجل المهمل القذر ؟
وبعد 3 سنوات , من لا يعرف أبو راشد ؟
ف ما إن يمر بمكان يعرف أنه قد مر هنا , ف عوده منتشر بالمجالس !
عجبا !
يا له هذا الرجل , ما أطيب رائحته , أصبع أستشاريا بالمجالس وله خبرة أكثر من غيره عن عطر هذا وعود ذاك ! ( وقد ضرب المثل برائحته العطرة )
فقد كانت توصي بالصبر والدعاء , وهي حلا جذريا لجميع المسائل , أنما قلة من يفهمها :/
مع العلم في حالات اكتيرة تحتل مع الزمن الغيرة بين الزوجه القديمه والزوجه الجديده مساحه كبيرة غير الكره والحقد بشوف كتير حالات هيك خصوصي في المسلسلات
مامن عمل إلا وقد يحاسبه الله بنا
ومالي ومال " ضراتي " في تعاملها معي !
ف إنني الزوجة الأولى , أعاملها بالحسنة , رغم كرهها لي !
فا الرسول صلى الله عليه وسلم , ماذا كان يعاملونه الكفار واليهود ؟
يرمون عليه بالحجارة , يسبونه , أتهموه بالسحر !
وهذه مسائل الزواج والتعدد " هي مسائل عاطفية " لا مسائل أخرى قد تسي لنا بحق !
فعندما تأتيني سيرة رسولنا الكريم تفيض عيني بالدمع ! وتفيض أكثر من رقيه وحسن أسلوبه حتى مع أعدائه ..
وأدع أي أمر الله عز وجل , ولا يبقى للأنسان , إلا عملة الصالح , وذكر الناس له بالخير ~
أنني أقيس هذه الأمور ليس بالقلب , أنما أقيسها بالعقل ..
ف لو كان جوابي مثلا , مثل جواب هذه وتلك بالنسبة لتعدد وأني اراها هدم لسعادة أحدهم !
لجلست عانس ولم أرزق با أي أبن أو أبنه , تماما ..
كبرت بالعمر وعدا عمري الاربعين وعدا الثلاثين , هل ستظنين با أنني أفكر بسعادة أحدهم , أرغب ليس بزوج ربما أرغب با أبن لي ~
فا أخذت هذه المسائل كافة بنمط وتفكير أوعى غاليتي ..
جدا سعيدة بطرحك الراقي أستاذي
, بارك الله بك |
تعليق