رد: رواية خادمه من الطبقه الراقيه
000000000000000000
خرج جاد من المصنع وانطلق بسيارته الى المكان الذي اتفق هو وصديقه على زيارته
وصل ثم نزل من سيارته والتقى كريم
جاد:مرحبا
كريم:كيف حالك
جاد:بخير
كريم:لقد قلقت عليك امس ما الامر الضروري اللذي
تريد ان نتحدث فيه
جاد:اريد معلومات عن نور احمد
كريم :اليست هي ابنت صاحب شركات استتمارات وعقارات كثير
جاد فتح عينه وقال :ماذا؟
كريم:انت قلت ان اسمها نوور وابوها احمد وهذه هي الحقيقه
جاد|:مستحيل فهي خادمه
كريم:كيف هي مواصفاتها ؟
جا:امم بشرتها برونزيه فاتحه
وعيناها كبيرتان ولونهما بني فاتح وشعرها ذهبي
كريم:نعم نفس المواصفات
جاد:انت متاكد
كري م:نعم ولكن لما تقول انها خادمه؟
جاد لم يرد فضح الامر حتى يفههمه من نوور":ها ه لا ولكن ان ا لها صديقه
قالت لي ذلك
كريم :اها
جاد:حسنا الى اللقاء
كريم :ما بك لقد وصلت للتو
جاد:انني مشغول جدا واريد منك ان تبعث لي نسخه من ملفها الشخصي
كريم:حسنا الى اللقاء
وانصرفا كل الى سيارته
00000000000000000000000000000000000
جاد ذهب بسيارته الى المنزل
0000000000000000000
لنرجع بالزمن قبل 3ساعات
في منزل جاد
رن جرس المنزل
اتجهت نور بسرعه الى جرس الباب الداخلي اللذي يحتوي على هاتف مزود بكميرا
نوور:من
الشخص:هل هذا منزل جاد
نوور:نعم من انت
الشخص :انا صديق لهم هل ام جاد موجوده
نوور:نعم تفضل
فتخت نور الباب
وادخلت الشخص اللذي يبلغ من العمر تقريبا 24 عاما ويبدو عليه الاخترام
وذهب الى المطبخ لتخضر العصير
وكانت (ام جاد تنتضر صديق للعائله فضنت نور انه هو نفس الشخص)
دخلت ننور الى الصالون وقالت :تفضل سيدي
اخد الشخص العصير وقال :شكرا
اجهت نور الى الباب لتخرج ولكن الضيف قال:انت نوور
نور :اجل سيدي
الشخص :ان السيده ام جاد طلبت مني ان اسلمك غرضا
نوور:اتريد ان اناديها
الشخص:شكرا ولا كنني لا اريد ان اتعبها فارجوا ان تتفضلي الى الحديقه الاماميه لاعطيك الامانه
نور:حسنا توجهت نوور دون ان تشك في اي شيء
واتجهت الى السيارة ووقفت امامها تقدم منها الشخص وامسك بيدها محاولا ادخالها الى السياره ومعه شخص اخر
نوور:اهها ابتعد عني وضلت تضربه برجلها وحاولت
رات لينا الموقف من نافذه غرفتها واتجهت الى
الخديقه تحمل عصا وحاولت ان تضرب الرجل وكنه امسك بها ايضا
وادخلهما الى السياره وانطلقت السياره مسرعه
ام جاد رات السياره المسرعه من الحديقه
ام جاد:نوور نور
لم يرد احد
وناددت على لينا فلم تلقاها
قالت ام جادكجنى جنى
جنى جاءت مسرعه:نعم سيدتي
ام جاد:اين نوور ولينا
جنى لقد كانتا في الدور السفلي من المنزل
ام جاد نادت على الخادمات الاخريات وبحثو عنهما في جميع ارجاء المنزل
ام جاد :يا الهى لقد كانت هناك سياره مسرعه خارجه من الحقيقه الاماميه
جنى :اتعنين انهما قد خطفتا
ام جاد:يالهى اين اخداهما انني خائفه عليهما
(ام جاد تعامل نور وجنى ولينا والخادمتان الخرتان مثل بناتها)
ام جاد اخذت الهاتف واتصلت بجاد وكان هاتفه مغلق
00000000000000000000000000000000000000
لنعد الى الحاضر
جاد وصل للمنزل وفتح الباب وجد امه وجنى قلقتان
جاد:مرحبا ثم نظر اليهما وقال ما بكما ؟
ام جاد :لقد احتطفت الفتاتان
جاد:ماذا من هما
جنى:نور ولينا
جاد وقف لبرهه غير مستوعب ماذا يقولان قلق على لينا ولكن كان قلقه على نور اكثر بكثيير
00000000000000000000000000000000000000000000000000000000
اما بالنسبه لنور ولينا فقد كانتا
تصرخان في السياره وذلك الشاب اللذي كان معهما يحاول اسكاتهما كي لا ينتبه احد من الماره
وعندما وجد انه لا جدوى من ذلك
اوقفف السيارة على جانب الطريق واخرج المنوم وغطا به فم كللتاهما
وسرعان ما غطت نور ولينا في نوم عمييق
000000000000000000000000000000000000000
عند جاد لقد كان في قمه غضبه وكان الشرر يتطاير من عينه وكانت جنى وامه تحاولان تهدئته
وبين ما كان في قمه غضبه ضرب الطاوله الزجاجيه بقوه بيده
كسرت الططاوله وجرحت يد جاد جرخا كبير ودخل الزجاج في يده
امه وجنى صرختا عندما راتا الدم يغطي يديه
وطلبا منه ان يذهب الى المشفى وبعد محاولات عده
اقتنع واخده السائق لمشفى اللذي يعمل فيه
زيد
زيد:مرحبا جاد كيف حالك
جاد:لست بخير
زيد:لماذا ان اصابتك ليست خطيره ؟
جاد:ليس لاجل يدي بل لسبب اكبر بكثير
زيد:اخبررني قد اساعدك
وكان يمسك في يده علبه الاسعافات
جاد:لقد اختطفتا
زيد:يالهى من هما
جاد:نور ولينا
تردد صدا اسم لينا في عقل زيد كان سيفقد وعيه
احس ان يديه عاجزتان عن الامساك بالصندوق فوقع منه وانكسرت الادويه وسالت على الارض
زيد:ماذا من متى وكيف حال لينا
جاد استغرب من رده فعل زيد ومن قلقه الكبير على لينا
وسرعان ما ادرك الامر
جاد:لا نعلم شيئا اه لادري ما اللذي سوف افعله
زيد:انا ساساعدك في البحث
ولن اسمح لاحد ان يلمس شعره من راس لينا
جاد:حسنا
زيد :هيا اعطني يدك لانضف الجرح وبعدها نخطط ما اللذي سينفعله
000000000000000000000000000000
وصلت السيياره التي بها نوور ولينا
توقف السياره
حمل الرجلان نور ولينا
وادخلاهما الى المنزل الريفي
ووضعاهما على الكرسيين وربطا ايديهما
الرجلان :مرحبا سيدتي
المجهول:احسنتما
الرجلان شكرا سيدتي
0000000000000000000000000000000000000
نهاية البارت اتمنى يعجبكم
000000000000000000
خرج جاد من المصنع وانطلق بسيارته الى المكان الذي اتفق هو وصديقه على زيارته
وصل ثم نزل من سيارته والتقى كريم
جاد:مرحبا
كريم:كيف حالك
جاد:بخير
كريم:لقد قلقت عليك امس ما الامر الضروري اللذي
تريد ان نتحدث فيه
جاد:اريد معلومات عن نور احمد
كريم :اليست هي ابنت صاحب شركات استتمارات وعقارات كثير
جاد فتح عينه وقال :ماذا؟
كريم:انت قلت ان اسمها نوور وابوها احمد وهذه هي الحقيقه
جاد|:مستحيل فهي خادمه
كريم:كيف هي مواصفاتها ؟
جا:امم بشرتها برونزيه فاتحه
وعيناها كبيرتان ولونهما بني فاتح وشعرها ذهبي
كريم:نعم نفس المواصفات
جاد:انت متاكد
كري م:نعم ولكن لما تقول انها خادمه؟
جاد لم يرد فضح الامر حتى يفههمه من نوور":ها ه لا ولكن ان ا لها صديقه
قالت لي ذلك
كريم :اها
جاد:حسنا الى اللقاء
كريم :ما بك لقد وصلت للتو
جاد:انني مشغول جدا واريد منك ان تبعث لي نسخه من ملفها الشخصي
كريم:حسنا الى اللقاء
وانصرفا كل الى سيارته
00000000000000000000000000000000000
جاد ذهب بسيارته الى المنزل
0000000000000000000
لنرجع بالزمن قبل 3ساعات
في منزل جاد
رن جرس المنزل
اتجهت نور بسرعه الى جرس الباب الداخلي اللذي يحتوي على هاتف مزود بكميرا
نوور:من
الشخص:هل هذا منزل جاد
نوور:نعم من انت
الشخص :انا صديق لهم هل ام جاد موجوده
نوور:نعم تفضل
فتخت نور الباب
وادخلت الشخص اللذي يبلغ من العمر تقريبا 24 عاما ويبدو عليه الاخترام
وذهب الى المطبخ لتخضر العصير
وكانت (ام جاد تنتضر صديق للعائله فضنت نور انه هو نفس الشخص)
دخلت ننور الى الصالون وقالت :تفضل سيدي
اخد الشخص العصير وقال :شكرا
اجهت نور الى الباب لتخرج ولكن الضيف قال:انت نوور
نور :اجل سيدي
الشخص :ان السيده ام جاد طلبت مني ان اسلمك غرضا
نوور:اتريد ان اناديها
الشخص:شكرا ولا كنني لا اريد ان اتعبها فارجوا ان تتفضلي الى الحديقه الاماميه لاعطيك الامانه
نور:حسنا توجهت نوور دون ان تشك في اي شيء
واتجهت الى السيارة ووقفت امامها تقدم منها الشخص وامسك بيدها محاولا ادخالها الى السياره ومعه شخص اخر
نوور:اهها ابتعد عني وضلت تضربه برجلها وحاولت
رات لينا الموقف من نافذه غرفتها واتجهت الى
الخديقه تحمل عصا وحاولت ان تضرب الرجل وكنه امسك بها ايضا
وادخلهما الى السياره وانطلقت السياره مسرعه
ام جاد رات السياره المسرعه من الحديقه
ام جاد:نوور نور
لم يرد احد
وناددت على لينا فلم تلقاها
قالت ام جادكجنى جنى
جنى جاءت مسرعه:نعم سيدتي
ام جاد:اين نوور ولينا
جنى لقد كانتا في الدور السفلي من المنزل
ام جاد نادت على الخادمات الاخريات وبحثو عنهما في جميع ارجاء المنزل
ام جاد :يا الهى لقد كانت هناك سياره مسرعه خارجه من الحقيقه الاماميه
جنى :اتعنين انهما قد خطفتا
ام جاد:يالهى اين اخداهما انني خائفه عليهما
(ام جاد تعامل نور وجنى ولينا والخادمتان الخرتان مثل بناتها)
ام جاد اخذت الهاتف واتصلت بجاد وكان هاتفه مغلق
00000000000000000000000000000000000000
لنعد الى الحاضر
جاد وصل للمنزل وفتح الباب وجد امه وجنى قلقتان
جاد:مرحبا ثم نظر اليهما وقال ما بكما ؟
ام جاد :لقد احتطفت الفتاتان
جاد:ماذا من هما
جنى:نور ولينا
جاد وقف لبرهه غير مستوعب ماذا يقولان قلق على لينا ولكن كان قلقه على نور اكثر بكثيير
00000000000000000000000000000000000000000000000000000000
اما بالنسبه لنور ولينا فقد كانتا
تصرخان في السياره وذلك الشاب اللذي كان معهما يحاول اسكاتهما كي لا ينتبه احد من الماره
وعندما وجد انه لا جدوى من ذلك
اوقفف السيارة على جانب الطريق واخرج المنوم وغطا به فم كللتاهما
وسرعان ما غطت نور ولينا في نوم عمييق
000000000000000000000000000000000000000
عند جاد لقد كان في قمه غضبه وكان الشرر يتطاير من عينه وكانت جنى وامه تحاولان تهدئته
وبين ما كان في قمه غضبه ضرب الطاوله الزجاجيه بقوه بيده
كسرت الططاوله وجرحت يد جاد جرخا كبير ودخل الزجاج في يده
امه وجنى صرختا عندما راتا الدم يغطي يديه
وطلبا منه ان يذهب الى المشفى وبعد محاولات عده
اقتنع واخده السائق لمشفى اللذي يعمل فيه
زيد
زيد:مرحبا جاد كيف حالك
جاد:لست بخير
زيد:لماذا ان اصابتك ليست خطيره ؟
جاد:ليس لاجل يدي بل لسبب اكبر بكثير
زيد:اخبررني قد اساعدك
وكان يمسك في يده علبه الاسعافات
جاد:لقد اختطفتا
زيد:يالهى من هما
جاد:نور ولينا
تردد صدا اسم لينا في عقل زيد كان سيفقد وعيه
احس ان يديه عاجزتان عن الامساك بالصندوق فوقع منه وانكسرت الادويه وسالت على الارض
زيد:ماذا من متى وكيف حال لينا
جاد استغرب من رده فعل زيد ومن قلقه الكبير على لينا
وسرعان ما ادرك الامر
جاد:لا نعلم شيئا اه لادري ما اللذي سوف افعله
زيد:انا ساساعدك في البحث
ولن اسمح لاحد ان يلمس شعره من راس لينا
جاد:حسنا
زيد :هيا اعطني يدك لانضف الجرح وبعدها نخطط ما اللذي سينفعله
000000000000000000000000000000
وصلت السيياره التي بها نوور ولينا
توقف السياره
حمل الرجلان نور ولينا
وادخلاهما الى المنزل الريفي
ووضعاهما على الكرسيين وربطا ايديهما
الرجلان :مرحبا سيدتي
المجهول:احسنتما
الرجلان شكرا سيدتي
0000000000000000000000000000000000000
نهاية البارت اتمنى يعجبكم
تعليق