حدثوا عنها ما شئتم ، فإنها تبقى شامخة ، كشموخ حطين ،،
فيها من الكبرياء ما يفيض ويغمر السنين ، كيف لا وهي من فتحها ابن الخطاب ، وحررها صلاح الدين
كيف لا وهي مهد الإسراء والمعراج ، وهي أرض الأنبياء ،وهي من وطئها الشريف محمد „
لك يا قبلة العاشقين ، حب ونبض و عشق سنين „
تعليق