تويت
رد: حوآآر ســـآخـــن لآصحــآب العقـــول الــرآقيــــه فـقـطــ ،،
بداية اعتذر لصاحب الطرح هنا عن تداول موضوع اخر في موضوعه ولعل من الصدف ان يكون الحب عامل مشترك بين الموضوعين ثانيا : اعتذر لعموم المتلقي عن اقحامهم فيما لايعنيهم فيما هو خارج عن موضوع الطرح . الامر الثاتث اخي الكريم : بيني وبينك مسافة فهم فاما انك غير قادر على فهم ما اكتبه او انني فشلت في ايصال المعلومة لك كما يتبغي وحتي يكون المتلقي على علم بالامر ساوجز في قولي حسب المستطاع . ظهر لي من جميع مداخلاتك هنا وهناك انه لايعنيك فهم ما اكتبه فانت معني بتاكيد وجهة نظرك فقط يتوسيع دائرة الموضوع من اجل تشتيت فكر المتلقي وزيادة حيرته . فاصل موضوع الطرح ... " المسموح والممنوع في حب رجل اجنبي لامراه ... وحب امرأة اجنبية لرجل وكانت و جهة نظري ان لاحب قبل الزواج فجاءت مداخلاتك متشعبة حين قلت : حب الدنيا قائم على الزوال والفناء فلا ادري ما الشاهد من هذه العبارة لموضوعنا وانت تعرف قبل غيرك ان كل من عليها فان ونحن نتحدث عن حب قائم بين شخصين ..فهل قصدت بها الموعظه ؟؟؟ لادري وعندما ذكرت لك ان الحب في اصله فعل قائم عللى الطاعه ..ذهبت الى تعميم الامر بذكرك فذكرت . حب الله وحب رسوله وحب الوالدين وان ليس لزاما ان اطيع المحب فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ..ونحن نتحدث عن حب معين بين شحصين .. واوضحت لك "]ان حب الله وحب رسوله وحب الوالدين حب مشرع ليس لنا في تفسيره اكثر مما شرع له . وان الطاعة التي اشرت اليها هي احد الاسس التي يقوم عليها الحب بما لايتعارض مع اي امر مشرع بعد ذلك اتهمتني ب انتقائية الحب في امر لافهم مقصدك منه حبن قلت ولا يمنع عدم الطاعة المعروفة لديك بالفعل انتفاء الحب فالوالدين وهما مشركان لم ينهه الشارع عن حبهما وحب الخير لهما وبرهما مع عدم طاعتهما في فعل يعصى فيه الخالق عز وجل واوضحت لك بانني استند في الامر الى القدرة في اصل الفعل ...وفي اشارتك الى مشروعية حب الوالدين وعدم طاعتهما في معصية الخالق فهنا تتضج لنا القدرة في اصل الفعل لان ما من به الله علينا من فضل ومنة ونعمة افعال تسبق وتتجاوز ما يقوم به الوالدين تجاهنا من افعال لذلك بموجب هذا الفعل كانت الطاعة له اولا فعندما امرنا من احببناه اولا ومن كان له الفعل الاعظم والاجل اولا بان لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق .. وجبت علينا الطاعه له اولا بموجب احقيته لهذا الامر فانا لم انتقي الحب اخي الكريم وانما اخذت بترتيبه حسب ما شرع .حب الله وحب رسوله وحب الوالدين ... ولنا الخيار بعد ذلك في ما نحب ونكره بعد ذلك حاولت ان تجعل من النظره الشرعية للخطيبين مشروعية حب في مسعى لا ادري ماذا تهدف منه حيث قلت : فمنطلقا من ديننا كانت النظرة الشرعية منها شاهد الشاب الفتاة وهي شاهدته في لقاء قصير يعجب أحدهما بالاخر ويعشق بعضهما الاخر ويطلق على ذلك حبا يتوج بالارتباط ببعضهما بينما الحكمة الظاهره منها قائمة على اصل الحجة ونفي الجهاله بما لاتراه اعين الاخرون واخيرا تحاول ما لافهم القصد منه غير التاثير على المتلقي بسوالك عن المذهب الذي انتمي اليه فلا ادري لماذا توسيع الدائرة يهذا الشكل في موضوع محدد بعينه ... ثم تذهب الى ابعد من ذلك لتاحذني حيث تريد بتعمبم موافقتي لجزئية مما ذكرته على كل ما تريد حيث قلت فالأصل في الحب ينبع من القلب وذكرت لك انني اتفق معك في ان الحب ينبع من القلب ولكنني لا اتفق معك بقولك أن الأصل في الحب القلب .. لان القلب مكان لما قدر ان يوضع فيه فقد يكون فيه الايمان وقد يكون الكفر وقد ينبع منه الحب وقد يفيض بالكره ثم اشرت الى ترتيب غير واضح لمعني الحب بانه ان لم يكن ايمانا يتبعه قول ثم فعل كان تفاقا ودليك به قولك فعلى سبيل المثال المنافقون كانوا يقومون بالفعل ويقولون أسلمنا ... اخي الكريم ان المنافقين يقولون ما لايفعلون وقوله الحق ومنهم من عاهد الله لئن اتانا من فضله لنصدقن ولنكونن من الصالحين فلما اتاهم من فضله بخلوا به وتولوا وهم معرضون وقوله جل من قائل : ألم تر إلى الذين نافقوا يقولون.... قول فقط ... لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب لئن أخرجتم لنخرجن معكم ولا نطيع فيكم أحدا أبدا وان قوتلتم لننصرنكم والله يشهد انهم لكاذبون* لئن اخرجوا لا يخرجون معهم .... امتناع عن الفعل الذي وعدوا به ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم ليولن الأدبار ثم لا ينصرون فالأصل في الحب قائم على القلب إيمانا لا على الفعل مجردا أو القول مجردا فالحب إيمان يتبعه قول وفعل يوثق هذا الحب ظاهرا عيانا ) اخي الكريم .. ليس لي في الفلسفة رغبة جديث فكثير المتلقي لايفهمها عموم الامر اخي الكريم .. ما اراه ان الحوار بيني وبينك سيتحول الى جدل .... والجدل بطبعه لاينتهي ولافائدة منه .. وليس لي ان اقحم المتلقي فيما ليس له فيه منفعه لذلك ساتوقف عن المداخلة معك في هذا الامر واذا كان لديك رغبة في معرفة ادلتي الشرعيه في ما ذكرت فتابع مشاركاتي في ذات الموضوع لانها ستكون في سياق حديثي حسب ترتيبها اتمني لك وللجميع التوفيق والسداد
BIN MUQBIL
بداية اعتذر لصاحب الطرح هنا عن تداول موضوع اخر في موضوعه ولعل من الصدف ان يكون الحب عامل مشترك بين الموضوعين ثانيا : اعتذر لعموم المتلقي عن اقحامهم فيما لايعنيهم فيما هو خارج عن موضوع الطرح . الامر الثاتث اخي الكريم : بيني وبينك مسافة فهم فاما انك غير قادر على فهم ما اكتبه او انني فشلت في ايصال المعلومة لك كما يتبغي وحتي يكون المتلقي على علم بالامر ساوجز في قولي حسب المستطاع . ظهر لي من جميع مداخلاتك هنا وهناك انه لايعنيك فهم ما اكتبه فانت معني بتاكيد وجهة نظرك فقط يتوسيع دائرة الموضوع من اجل تشتيت فكر المتلقي وزيادة حيرته . فاصل موضوع الطرح ... " المسموح والممنوع في حب رجل اجنبي لامراه ... وحب امرأة اجنبية لرجل وكانت و جهة نظري ان لاحب قبل الزواج فجاءت مداخلاتك متشعبة حين قلت : حب الدنيا قائم على الزوال والفناء فلا ادري ما الشاهد من هذه العبارة لموضوعنا وانت تعرف قبل غيرك ان كل من عليها فان ونحن نتحدث عن حب قائم بين شخصين ..فهل قصدت بها الموعظه ؟؟؟ لادري وعندما ذكرت لك ان الحب في اصله فعل قائم عللى الطاعه ..ذهبت الى تعميم الامر بذكرك فذكرت . حب الله وحب رسوله وحب الوالدين وان ليس لزاما ان اطيع المحب فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ..ونحن نتحدث عن حب معين بين شحصين .. واوضحت لك "]ان حب الله وحب رسوله وحب الوالدين حب مشرع ليس لنا في تفسيره اكثر مما شرع له . وان الطاعة التي اشرت اليها هي احد الاسس التي يقوم عليها الحب بما لايتعارض مع اي امر مشرع بعد ذلك اتهمتني ب انتقائية الحب في امر لافهم مقصدك منه حبن قلت ولا يمنع عدم الطاعة المعروفة لديك بالفعل انتفاء الحب فالوالدين وهما مشركان لم ينهه الشارع عن حبهما وحب الخير لهما وبرهما مع عدم طاعتهما في فعل يعصى فيه الخالق عز وجل واوضحت لك بانني استند في الامر الى القدرة في اصل الفعل ...وفي اشارتك الى مشروعية حب الوالدين وعدم طاعتهما في معصية الخالق فهنا تتضج لنا القدرة في اصل الفعل لان ما من به الله علينا من فضل ومنة ونعمة افعال تسبق وتتجاوز ما يقوم به الوالدين تجاهنا من افعال لذلك بموجب هذا الفعل كانت الطاعة له اولا فعندما امرنا من احببناه اولا ومن كان له الفعل الاعظم والاجل اولا بان لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق .. وجبت علينا الطاعه له اولا بموجب احقيته لهذا الامر فانا لم انتقي الحب اخي الكريم وانما اخذت بترتيبه حسب ما شرع .حب الله وحب رسوله وحب الوالدين ... ولنا الخيار بعد ذلك في ما نحب ونكره بعد ذلك حاولت ان تجعل من النظره الشرعية للخطيبين مشروعية حب في مسعى لا ادري ماذا تهدف منه حيث قلت : فمنطلقا من ديننا كانت النظرة الشرعية منها شاهد الشاب الفتاة وهي شاهدته في لقاء قصير يعجب أحدهما بالاخر ويعشق بعضهما الاخر ويطلق على ذلك حبا يتوج بالارتباط ببعضهما بينما الحكمة الظاهره منها قائمة على اصل الحجة ونفي الجهاله بما لاتراه اعين الاخرون واخيرا تحاول ما لافهم القصد منه غير التاثير على المتلقي بسوالك عن المذهب الذي انتمي اليه فلا ادري لماذا توسيع الدائرة يهذا الشكل في موضوع محدد بعينه ... ثم تذهب الى ابعد من ذلك لتاحذني حيث تريد بتعمبم موافقتي لجزئية مما ذكرته على كل ما تريد حيث قلت فالأصل في الحب ينبع من القلب وذكرت لك انني اتفق معك في ان الحب ينبع من القلب ولكنني لا اتفق معك بقولك أن الأصل في الحب القلب .. لان القلب مكان لما قدر ان يوضع فيه فقد يكون فيه الايمان وقد يكون الكفر وقد ينبع منه الحب وقد يفيض بالكره ثم اشرت الى ترتيب غير واضح لمعني الحب بانه ان لم يكن ايمانا يتبعه قول ثم فعل كان تفاقا ودليك به قولك فعلى سبيل المثال المنافقون كانوا يقومون بالفعل ويقولون أسلمنا ... اخي الكريم ان المنافقين يقولون ما لايفعلون وقوله الحق ومنهم من عاهد الله لئن اتانا من فضله لنصدقن ولنكونن من الصالحين فلما اتاهم من فضله بخلوا به وتولوا وهم معرضون وقوله جل من قائل : ألم تر إلى الذين نافقوا يقولون.... قول فقط ... لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب لئن أخرجتم لنخرجن معكم ولا نطيع فيكم أحدا أبدا وان قوتلتم لننصرنكم والله يشهد انهم لكاذبون* لئن اخرجوا لا يخرجون معهم .... امتناع عن الفعل الذي وعدوا به ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم ليولن الأدبار ثم لا ينصرون فالأصل في الحب قائم على القلب إيمانا لا على الفعل مجردا أو القول مجردا فالحب إيمان يتبعه قول وفعل يوثق هذا الحب ظاهرا عيانا ) اخي الكريم .. ليس لي في الفلسفة رغبة جديث فكثير المتلقي لايفهمها عموم الامر اخي الكريم .. ما اراه ان الحوار بيني وبينك سيتحول الى جدل .... والجدل بطبعه لاينتهي ولافائدة منه .. وليس لي ان اقحم المتلقي فيما ليس له فيه منفعه لذلك ساتوقف عن المداخلة معك في هذا الامر واذا كان لديك رغبة في معرفة ادلتي الشرعيه في ما ذكرت فتابع مشاركاتي في ذات الموضوع لانها ستكون في سياق حديثي حسب ترتيبها اتمني لك وللجميع التوفيق والسداد
تعليق