مع تعدد وسائل التواصل وسهولتها اصبح من السهل انتشار القصائد بشكل اكبر
و لاحظنا انتشار قصائد و ابيات ( منسوبه ) لبدر بن عبدالمحسن نسبه خاطئه عن طريق الانترنت و الجوالات .. و هي ابعد مما يكون عن احساسه و نرجسية اسلوبه و مساراته الشعرية
لذالك احببنا التوضيح بانها ليست للبدر
و هنا سنجمع ما نسب اليها خطا:
(1)
قالت : يحبني , سألتها ب يتزوجك ؟
قالت مدري !
قلت إسمعيني وخذيها كلمه من رجل يفهم ل ,, الرجال !
ترا اللي ما يتزوجك مستحييل إنه يحبك
اللي مايهديك إسمه و .. يتشرف بك تكونين حنانه
و ياخذك عهد وأمانه.. و يمنحك بيت وحياة
و يقسم أيامه ل قلبك مستحيل إنه يحبك
أي حب اللي تبينه , أي رجل تصدقينه !
اي عمر تضيعينه , وأي زهر تذبلينه !
يا حننونه .. يا رقيقة .. يا وفية ..
البساطة إحسبيها .. و إفهميها .. و إعقليها
اللي مايتزوجك مستحيل إنه يحبك !
يكفي العمر اللي ضاع , و .. يكفي الشمع اللي ماع
تى تخلص ه الحكاية !
مره إتخذي قرار .. ينقذك من ه الضياع !
فارقيه و عيشي عمرك ! .. فارقيه وشوفي زهرك
فارقيه و أمشي دربك .. توبي عن ذلك و ذنبك
وإن ضعفتي مره ورد الحنان حطي في بالك حقيقه
قاسية حيل و مريرة
اللي مايتزوجك مستحيل انه يحبك
اللي مايتزوجك مستحيل انه يحبك
اللي مايتزوجك مستحيل انه يحبك .. !
***
(2)
تذكرين؟
الليل ,, اللهفه ,, السهر ,, السوالف ,, الحنين !
تذكرين البرد ,, والمطروريح العطر .. اللي بكفوفك .. سجين !
تذكرين .. الوصايا والوعود .. وحلف اليمين ! .. مانتفارق ..! وان تفارقنا : اما اجي ! ولاتجين !
تذكرين تذكرين الوداع؟الي وصفتيه ( بضياع ) ! وطاري الفرقى الي كنتي تكرهين ..
تذكرين هذاك .. اللي ينومك.. وتوعدينه فيه ب تحلمين .؟
ياعزتي له ! هذا هو بكل .. حيله يصرخ .. وانتي !! ولاتسمعين !
كنت اسولف لك .. وكنتي تخجلين ..
يوم اشر على صدري .. واقول : من هو هنا ؟! كنت اناظر في عيوونك .. ومن خجلك .. تغمضين !
وهذي الليله اسولف للغياب كانت هنا .. كانت هنا .. كانت هنا .. وللاسف .. ماتسمعين .!!
تذكرين الوداع ؟الي وصفتيه ب ضياع .. تذكرين !!
***
(3)
مثل بعض .. كلهم ترا مثل بعض ..
و المشكلة قلبي المغفل ما اتعض !
مرض .. مرض ..
اخلاقهم و اللي خلقني انها مرض..
ما يقترب منك أحد
الا و في نفسه / غرض
***
(4)
ابيك تعرف ان الناس اجناس
ولا كل من ينطق احبك يحبك
بعض البشر يغرك بصدق الاحساس
و بعض البشر ساكت و قلبه يحبك
***
(5)
اما نكون اللي نبي .. والا عسانا ما نكون
***
(6)
سألتني كم بنت تعرف
جاوبتها ب : نوف و عبير و الهنوف و غدير ..!
وقفت و شموخها يملي الكتف !
وفيه أسئلة بخاطرها ودها تنجرف
وش هالجراءة ....
هالوقاحة . . . كل هذي صراحه !
و له عين يعدد و يسمي و يعترف ..
و حبيت أزيد الطين بله !
و أقول لها إن الأخيرة أصغرهم
والهنوف أجملهم
و الثانيه أطيبهم
و يوم شفتها تنهار
و العزة و الشموخ راحت دمار
و الشفايف بدت ترتجف
. . . جيت و بستها على خدها اليسار
و همست بأذنها . .
تراهم خواتي و نوف الكبيرة بينهم .
. و أنا منولد قبلهم
***
(7)
يا غيابه .. ليش أنا ما أقوى لغيابه ... غيره من الناس راحوا.. و ما شكيت إلا غيابه
تعليق