على تلك النواصي المعتقه ب الذكرى رفرف حلما قديما و صغيرا ... هاتفا صباح الخير ي أميره - أميره ! - كان نغما كافيا ل ارباك مخزون الجلكوز في جسدي .. و انتاج طاقة هائله على شاكلية فيضان مقل ! ف قد كان صغيرا , مطرفا , و على حافة النسيان و لكنه أبى الا أن يتعاظم في داخلي .. مجددا عهد الأميره !
أشتهيه حبا وكل ل روحي .. ولكن ب نصف لا يعود عشقا أبديا يمتلك الوجد و تلك الأنفاس حبا أزرعه في قلبي و يكبر ب داخلي كلما ذبلت ف لا حاجة لي بتلك الأنصاف المتفرقه من الناس اقسمني ي الله و دع قسمي لي يكفيني , ولكن لا تجعلني كل ب أنصاف لا تعود لا تظهرني ب كل كاذب و متمم خائب ف قلبي لا يجيد الا عقود ( الوفاء ) !
افتحوا الطريق افتحوا الطريق ف جنازتي ماشية القدم إحفروا هنا بل هناك و فوق القبر شيدو هرم لا . لا تفعلوا شيئا سدوا الحفر و أغلقوا الطريق و أنسوا موضوع الهرم لم أمت أنا كانت مزحة الألم ......!!
هل حقا الاحلام هي وهم وسراب
ام هي ارواحنا المستيقظه ونحن نيام
ترفرف قوق هامتنا
وتهدينا الحلم على جناح يمامة بالبشائر
او تهدينا صفعه مفزعة ..
لنتنبئ من الاسوء القادم
ما ببن وهم وسراب وبين حقيقه
اضعت مع الاحلام مفتاح هدوء افكاري .
كبرت ولكن سبقت الزمان كبرت بلا حاجة ل المكان ف ماذا سيفرق لو أنني نيزك عالق فوق صدر الرياح ؟ وإن كنت أرنب يشكي ل الغاب عن جوعه وتفتح لي الغابة الباع لكن أفاجأ ب العشب نائم !
بلى قد كبرت ولست ب حاجة أي حياة لأشعر أني .. كبرت ف قبري حكى لي بأن تجاعيد كفي تخيف الرمال وظهري المقوس هذا يعرقل خطو المنى .. في طريقي ورعشة ثغري تميت الكلام ل ذا قد بدا لك أني ما زلت - في القبر- طفلا صغيرا ولكنني قد كبرت !
تعليق