الذين يعيشون حالة حب الان، سيكون جوابهم لا، وحتى الذين لم يعيشوا حالة الحب، سيكون جوابهم لا!.
صفات "النصف الثاني" تختلف من شخص إلى اخر، منهم من يركز على المال أو الجمال أو التعليم أو النسب وغيرها من الصفات، ولكن الكمال مفقود بين بني البشر، فمن نجد فيه الجمال قد يفتقر للمال، ومن نجد فيه المال قد يفتقر للتعليم.. وهكذا دواليك.
نصادف في حياتنا الكثيرين، ونحب أشخاصا في مراحل حايتنا المختلفة، فقد نحب في الجامعة ثم تنتهي قصة الحب لتبدأ قصة حب أخرى في العمل، وهكذا تتوالى قصص الحب لتنتهي إحداها بالزواج.. وتبقى قصص الحب هذه في مراحل مختلفة وبين فترات زمنية، ولكن السؤال هنا: هل يوجد قصتي حب في ان واحد؟!
لو إنقسمت صفات "النصف الثاني" بين شخصين، فهل يسوغ ذلك أن نحب شخصين معا في ان واحد؟ أليس القلب حر التصرف ولا نعرف متى وكيف يحب؟ ولكنه يبقى قلبا واحدا وليس قلبين!
يقولون: المحب يرى في حبيبه "كامل الأوصاف". على ذلك قد لا يحب شخصين في نفس الوقت.
إن مقدسي علاقة الحب لا يرون إلى ذلك سبلا وينفون أن يحب شخصين في ان واحد، ولكن هناك من يقول العكس، ويثبت أن الشخص قد يحب إثنين معا وقد يفاضل بينهما في الصفات ليختار أحدهم..وقد ترجم البعض هذه الحالة في أفلام وقصص وروايات كفلم "بلبل حيران" مثلا.
ويختلف الفريقين بين أن الحب أقدس وأرقى من أن يكون بهذا الشكل، ويدافع الاخرين أن الحب هو علاقة إختيار بين إثنين.
ولكني أقول: من أحب بصدق، لا يمكن أن يكون قلبه مع شخصين بصدق، سيتوهم الحب لا أكثر، أو انه لم يعرف معنى الحب من البداية، فالحب هي علاقة واحد لواحد، وليست واحدا لأكثر..
صفات "النصف الثاني" تختلف من شخص إلى اخر، منهم من يركز على المال أو الجمال أو التعليم أو النسب وغيرها من الصفات، ولكن الكمال مفقود بين بني البشر، فمن نجد فيه الجمال قد يفتقر للمال، ومن نجد فيه المال قد يفتقر للتعليم.. وهكذا دواليك.
نصادف في حياتنا الكثيرين، ونحب أشخاصا في مراحل حايتنا المختلفة، فقد نحب في الجامعة ثم تنتهي قصة الحب لتبدأ قصة حب أخرى في العمل، وهكذا تتوالى قصص الحب لتنتهي إحداها بالزواج.. وتبقى قصص الحب هذه في مراحل مختلفة وبين فترات زمنية، ولكن السؤال هنا: هل يوجد قصتي حب في ان واحد؟!
لو إنقسمت صفات "النصف الثاني" بين شخصين، فهل يسوغ ذلك أن نحب شخصين معا في ان واحد؟ أليس القلب حر التصرف ولا نعرف متى وكيف يحب؟ ولكنه يبقى قلبا واحدا وليس قلبين!
يقولون: المحب يرى في حبيبه "كامل الأوصاف". على ذلك قد لا يحب شخصين في نفس الوقت.
إن مقدسي علاقة الحب لا يرون إلى ذلك سبلا وينفون أن يحب شخصين في ان واحد، ولكن هناك من يقول العكس، ويثبت أن الشخص قد يحب إثنين معا وقد يفاضل بينهما في الصفات ليختار أحدهم..وقد ترجم البعض هذه الحالة في أفلام وقصص وروايات كفلم "بلبل حيران" مثلا.
ويختلف الفريقين بين أن الحب أقدس وأرقى من أن يكون بهذا الشكل، ويدافع الاخرين أن الحب هو علاقة إختيار بين إثنين.
ولكني أقول: من أحب بصدق، لا يمكن أن يكون قلبه مع شخصين بصدق، سيتوهم الحب لا أكثر، أو انه لم يعرف معنى الحب من البداية، فالحب هي علاقة واحد لواحد، وليست واحدا لأكثر..
تعليق