يالله حي اللي طلوا على الموضوع الموضوع عنوانه زي ما شفتوا بس ترى فيه تنبيه الموضوع باللغه العربيه الفصحى
واللي بين الاقواس بالعامي للتوضيح للي ما كملوا دراستهم وبالنسبة للي ما يعرفون يقرون ابي انزل لهم ترجمه بلغة ( من لا لغة له ) وذي انا اللي مخترعها
المهم مالكم بالطويلة ولا بالقصيره خذوا من الوسط ابرك خخخخخخخخخخ عاد ابي ابدا لكم القصه هاه ترى اللغه العربيه الفصحى ==> انطم بس
في زمن ٍ من الازمان قبل حوالي ألفين عام في مضارب بني تمام تلك القبيلة العربية المشهوره التي كان لها باع طويل في حكم جزيرة العرب
كنت أنا إبن شيخ القبيلة وكنت إبنه الوحيد وكان ابي ما يشوف زيي وكانت اتمتع بعض الاحيان بنوع من الدلاخه ولكنني حليل ٌ حتى وانا دلخ هكذا كانت تقول امي
المهم ُ في الامر عندما بلغت التاسعة طعش من عمري مريت ُ مرة ً مع جنب ُ الحانه وسمعت واحد ٌ سكران يهرج واحد ٌ سكران اخر في بنت ٌ أحبها وأنه يقابلها عند الغدير
فقلت في نفسي يا رجال ورى ما روح ُ بكرة ً إلى الغدير وتقعد تتصيد لك بنت ترقاء ( يعني بنت طخما ) وفي صباح اليوم التالي وأول ما طلعت الشمس وإليني قايم ٌ مثل الحصان ( أصلا مانام طول الليل )
وركبت فرسي التي أهداني اياها والدي في عيد ميلادي ( منت هيّن أجل أعياد ميلاد خخخخخخخخ ) وتليتها يم الغدير وطقيت النظارات الشمسية لين كني اللي يجي بأغنية خطابه خطابه
وحين وصلت الغدير لقيت كل البنات يعرفونني لأنني ولد شيخ القبيله ( امحق ) فقلت عمتن صباحا ً يا أخيات ( للحين تكانه ) قالن مرحبا بك يا صعفق وحين سمعت ذاك الصوت الناعم تبنجت وسقطت من فرسي ( جيت على وجهي )
قالت تلك البنت سلامات وش بلاكا قلت
ما بلاني غير ُ صوتن يوم َ أسمعه ُ &&& كأنني سامع ٌ صوت ُ أريام ُ
يابنت من فرحتي طحت ُ على وجهي &&& وإنني لو وصفتك ِ تعجز أقلامي
فقالت إحداهن وهي ذات وجه ٍ كأنه مايكل جاكسون قبل عملايات التجميل ويحك ابن شيخ القبيلة وتغازل البنات على الغدير قلت أنطمي لأصفعنك بالمخمس على غمتك صفعة ً لو صفع بها الفيل لقال للعنز يا خاله
فتراجعت للوراء ورأيت نظرة الإعجاب من البنت اللتي رحت عندها وطي ٌ ( يعني خقيت معها ) وهي تقول شيخ ٌ وابن شيخ ٍ ليس له منازع قلت هل من الممكن أن أتعرف عليكي ( ممكن نتعرف ) قالت لي الشرف فطحت طيحتن تشابه الاولى
ولكن نهضت بسرعه قلت ما اسمك ايتها الجميلة قالت أنا حصة ٌ بنت ابي الحارث قلت أنا صعفق ابن ابي ابن جدي شيخ قبيلتكم قالت وهل يخفى القمر فطحت طيحتن تماثل الاخريتين ==> ترى ابلشتنا .
وقمت بعد ذلك اتميلح على البنات وأعطيهن من الارانب والشلخات ( يعني أكذب عليهن ) وأقول أنا فعلت كذا وفعلت كذا وبينما أنا أسولف طلعت الورقة من خرج فرسي وهي دعاية لعطر حليمة ٌ الجديد أخذتها
حين تسوقي في سوق عطاظ وكتبت عليها رقم العبد المكلف بتريتي وإذا برجل يأتي للغدير فقالت حصيصة ٌ يا صعفق إن هذا الرجل أبلشنا كل يوم ٍ يأتي لهذا الغدير ويشغل بلوتوثه ُ ويقعد يبلتث
قلت تباً له أيبلتث هنا في مضاربنا وكانت كلمة تبا ً هذه أول مرة ٍ اقولها فأيقنت أنني تورطت لا محاله فجرا بيني وبين الرجل الحديث التالي :
قلت يا هذا من اي العرب أنت
فقال مالك شغل ايها الاحمق
قلت أتدري من تكلم
قال مخفة من مخفات هذا الحي
قلت انا صعفق ولم أكملها حتى رد علي قائلا ً والخيبه
فنظرة إلى حصيصة ٌ وكلي خجل قلت لا تصدقينه انا لست بخيبه
قلت إسمع يا اخ العرب سوف نتفاهم وكل واحد يصلح سيارته أنت اذهب عن الغدير وانا لن أوذيك
قال : أنت مصدق نفسك يا خبل انك تبي تسوي شي << تحمس ونسى الفصحى خخخخخخخخ
فقربت منه وقلت اذهب عن الغدير لين اشبك البنت بعدين ٌ تعال في اي وقت
قال لك ما طلبت
فذهب ونظرة إلى حصة ٍ وقلت ناس ٌ ما يرحلون إلا بالعين الحمراء
وقالت يالك من شجاع
وقلت في نفسي ( بلاك ما تدرين مير ذي اخر مره اتعرض احد )
فواعدتها عند شجرة عند مدخل الحي قالت لماذا لا تأتي للغدير قلت أنا ابن شيخ القبيله وأخاف من الاحراجات تفالناس بعضهم يريد أن اصور معه وبعضهم يريد أن أوقع له
فضحكت أنا ضحكة ً بتواضع حتى بانت رباعيتي التي سقطت من كف ٍ اعطاني ايه ولد عمي قالت لماذا سقطت رباعيتك قلت انها الموضه ( لا يعرف يصرف خخخخخخخ )
فرجعت للبيت وإذا بأبي جالس ٌ هو وأمي يتابعون سوق الاسهم القريشيه قال ابي من اين انت اتي ؟ قلت إنني أتفقد أحوال القبيله قال ابي نعم الولد نعم الولد
فذهبت إلى غرفتي فنمت نوتن ما احسن منها ولم أصحى غير اليوم التالي من زود الوناسه فقمت وسألت أمي الساعه كم يا امي قالت بدري من البارح ونحن نقوم فيك وأنت نائم ٌ وتضحك
قلت بلاك ِ لم تدرين قالت ماذا ؟ قلت ولا شي قالت أشوى . قلت انحن في الصباح ؟ قالت نعم قلت إلحق ما تلحق لا يفوتني الموعد
فذهبت إلى غرفتي وبدلت ملابسي ورشيت من العطر حتى أخضر لون عيني وأحسست بالعطش الشديد ==> ( بغا يجيه اختناق الدلخ ) فبادرتني امي بطاسة الماء وكبتها على وجهي وقلت شكرا يا امي >> لا يا شيخ خخخخخخ
فركبة الفرس وتليتها امشي طبلونها حتى وصلت الشجره فإذا بحصة تنتظرني قلت أطولت عليكي يا عمري ؟ قالت نوعا ما . قلت يا لبى عيونش . فضحكة ضحكتن خلتني افحط مكاني
قلت إنني احبك وقالت أنا أحبك اكثر . وكلما قلت شي ٌ قالت أنا أكثر وأعطيتها هدية وقالت ما هذا قلت عربون صداقتنا >> أجل عربون صداقه خخخخخخخخخخ
وبينما نحن نسولف سوالف ٌ ما قد سمعت مثلها وأنا أقول كلام أول مرة ٍ أقوله نصه ُ قد سرقته من المسلسلات اذا بشيء غريب يحصل وأنا غافل ولا ادري وفاق ٌ خشتي في حصيصه
وإذا بأبي يقف إلى جانبي قال يا صعفق المخفه
قلت : من أبي ؟
قال هذه أحوال القبيله التي كل صبح ٍ مشغلنا فيها
قلت يا أبي إنها حصة ٌ زوجتي في المستقبل
قال أيها المخفه ان هذه ليست للزواج لقد سحبت فيني قبلك و سددت جوالها وأعطيتها جوال (ان ثلاث طعش ٌ ) وفي اخر المطاف زلبتني
فنظرة إليها قلت هل حدث هذا يا حصيصتن قالت ويحك أتصدق العذال قلت صدقتي فإذا بأبي يصفقني كف ٌ يطرح به رباعيتي الاخرى قال من وين تفهم يا غبي
قلت ابشر يا ابي فأخذت الهدية و ركبت فرسي قالت حصيصه إني والله خابره انك مخفه ولا تعطى وجه يا ورع
قلت توبه وهذا وجهي ان حبيت مرتن أخرى قال ابي نعم الولد نعم الولد
وسلامتكم جميعا
واللي بين الاقواس بالعامي للتوضيح للي ما كملوا دراستهم وبالنسبة للي ما يعرفون يقرون ابي انزل لهم ترجمه بلغة ( من لا لغة له ) وذي انا اللي مخترعها
المهم مالكم بالطويلة ولا بالقصيره خذوا من الوسط ابرك خخخخخخخخخخ عاد ابي ابدا لكم القصه هاه ترى اللغه العربيه الفصحى ==> انطم بس
في زمن ٍ من الازمان قبل حوالي ألفين عام في مضارب بني تمام تلك القبيلة العربية المشهوره التي كان لها باع طويل في حكم جزيرة العرب
كنت أنا إبن شيخ القبيلة وكنت إبنه الوحيد وكان ابي ما يشوف زيي وكانت اتمتع بعض الاحيان بنوع من الدلاخه ولكنني حليل ٌ حتى وانا دلخ هكذا كانت تقول امي
المهم ُ في الامر عندما بلغت التاسعة طعش من عمري مريت ُ مرة ً مع جنب ُ الحانه وسمعت واحد ٌ سكران يهرج واحد ٌ سكران اخر في بنت ٌ أحبها وأنه يقابلها عند الغدير
فقلت في نفسي يا رجال ورى ما روح ُ بكرة ً إلى الغدير وتقعد تتصيد لك بنت ترقاء ( يعني بنت طخما ) وفي صباح اليوم التالي وأول ما طلعت الشمس وإليني قايم ٌ مثل الحصان ( أصلا مانام طول الليل )
وركبت فرسي التي أهداني اياها والدي في عيد ميلادي ( منت هيّن أجل أعياد ميلاد خخخخخخخخ ) وتليتها يم الغدير وطقيت النظارات الشمسية لين كني اللي يجي بأغنية خطابه خطابه
وحين وصلت الغدير لقيت كل البنات يعرفونني لأنني ولد شيخ القبيله ( امحق ) فقلت عمتن صباحا ً يا أخيات ( للحين تكانه ) قالن مرحبا بك يا صعفق وحين سمعت ذاك الصوت الناعم تبنجت وسقطت من فرسي ( جيت على وجهي )
قالت تلك البنت سلامات وش بلاكا قلت
ما بلاني غير ُ صوتن يوم َ أسمعه ُ &&& كأنني سامع ٌ صوت ُ أريام ُ
يابنت من فرحتي طحت ُ على وجهي &&& وإنني لو وصفتك ِ تعجز أقلامي
فقالت إحداهن وهي ذات وجه ٍ كأنه مايكل جاكسون قبل عملايات التجميل ويحك ابن شيخ القبيلة وتغازل البنات على الغدير قلت أنطمي لأصفعنك بالمخمس على غمتك صفعة ً لو صفع بها الفيل لقال للعنز يا خاله
فتراجعت للوراء ورأيت نظرة الإعجاب من البنت اللتي رحت عندها وطي ٌ ( يعني خقيت معها ) وهي تقول شيخ ٌ وابن شيخ ٍ ليس له منازع قلت هل من الممكن أن أتعرف عليكي ( ممكن نتعرف ) قالت لي الشرف فطحت طيحتن تشابه الاولى
ولكن نهضت بسرعه قلت ما اسمك ايتها الجميلة قالت أنا حصة ٌ بنت ابي الحارث قلت أنا صعفق ابن ابي ابن جدي شيخ قبيلتكم قالت وهل يخفى القمر فطحت طيحتن تماثل الاخريتين ==> ترى ابلشتنا .
وقمت بعد ذلك اتميلح على البنات وأعطيهن من الارانب والشلخات ( يعني أكذب عليهن ) وأقول أنا فعلت كذا وفعلت كذا وبينما أنا أسولف طلعت الورقة من خرج فرسي وهي دعاية لعطر حليمة ٌ الجديد أخذتها
حين تسوقي في سوق عطاظ وكتبت عليها رقم العبد المكلف بتريتي وإذا برجل يأتي للغدير فقالت حصيصة ٌ يا صعفق إن هذا الرجل أبلشنا كل يوم ٍ يأتي لهذا الغدير ويشغل بلوتوثه ُ ويقعد يبلتث
قلت تباً له أيبلتث هنا في مضاربنا وكانت كلمة تبا ً هذه أول مرة ٍ اقولها فأيقنت أنني تورطت لا محاله فجرا بيني وبين الرجل الحديث التالي :
قلت يا هذا من اي العرب أنت
فقال مالك شغل ايها الاحمق
قلت أتدري من تكلم
قال مخفة من مخفات هذا الحي
قلت انا صعفق ولم أكملها حتى رد علي قائلا ً والخيبه
فنظرة إلى حصيصة ٌ وكلي خجل قلت لا تصدقينه انا لست بخيبه
قلت إسمع يا اخ العرب سوف نتفاهم وكل واحد يصلح سيارته أنت اذهب عن الغدير وانا لن أوذيك
قال : أنت مصدق نفسك يا خبل انك تبي تسوي شي << تحمس ونسى الفصحى خخخخخخخخ
فقربت منه وقلت اذهب عن الغدير لين اشبك البنت بعدين ٌ تعال في اي وقت
قال لك ما طلبت
فذهب ونظرة إلى حصة ٍ وقلت ناس ٌ ما يرحلون إلا بالعين الحمراء
وقالت يالك من شجاع
وقلت في نفسي ( بلاك ما تدرين مير ذي اخر مره اتعرض احد )
فواعدتها عند شجرة عند مدخل الحي قالت لماذا لا تأتي للغدير قلت أنا ابن شيخ القبيله وأخاف من الاحراجات تفالناس بعضهم يريد أن اصور معه وبعضهم يريد أن أوقع له
فضحكت أنا ضحكة ً بتواضع حتى بانت رباعيتي التي سقطت من كف ٍ اعطاني ايه ولد عمي قالت لماذا سقطت رباعيتك قلت انها الموضه ( لا يعرف يصرف خخخخخخخ )
فرجعت للبيت وإذا بأبي جالس ٌ هو وأمي يتابعون سوق الاسهم القريشيه قال ابي من اين انت اتي ؟ قلت إنني أتفقد أحوال القبيله قال ابي نعم الولد نعم الولد
فذهبت إلى غرفتي فنمت نوتن ما احسن منها ولم أصحى غير اليوم التالي من زود الوناسه فقمت وسألت أمي الساعه كم يا امي قالت بدري من البارح ونحن نقوم فيك وأنت نائم ٌ وتضحك
قلت بلاك ِ لم تدرين قالت ماذا ؟ قلت ولا شي قالت أشوى . قلت انحن في الصباح ؟ قالت نعم قلت إلحق ما تلحق لا يفوتني الموعد
فذهبت إلى غرفتي وبدلت ملابسي ورشيت من العطر حتى أخضر لون عيني وأحسست بالعطش الشديد ==> ( بغا يجيه اختناق الدلخ ) فبادرتني امي بطاسة الماء وكبتها على وجهي وقلت شكرا يا امي >> لا يا شيخ خخخخخخ
فركبة الفرس وتليتها امشي طبلونها حتى وصلت الشجره فإذا بحصة تنتظرني قلت أطولت عليكي يا عمري ؟ قالت نوعا ما . قلت يا لبى عيونش . فضحكة ضحكتن خلتني افحط مكاني
قلت إنني احبك وقالت أنا أحبك اكثر . وكلما قلت شي ٌ قالت أنا أكثر وأعطيتها هدية وقالت ما هذا قلت عربون صداقتنا >> أجل عربون صداقه خخخخخخخخخخ
وبينما نحن نسولف سوالف ٌ ما قد سمعت مثلها وأنا أقول كلام أول مرة ٍ أقوله نصه ُ قد سرقته من المسلسلات اذا بشيء غريب يحصل وأنا غافل ولا ادري وفاق ٌ خشتي في حصيصه
وإذا بأبي يقف إلى جانبي قال يا صعفق المخفه
قلت : من أبي ؟
قال هذه أحوال القبيله التي كل صبح ٍ مشغلنا فيها
قلت يا أبي إنها حصة ٌ زوجتي في المستقبل
قال أيها المخفه ان هذه ليست للزواج لقد سحبت فيني قبلك و سددت جوالها وأعطيتها جوال (ان ثلاث طعش ٌ ) وفي اخر المطاف زلبتني
فنظرة إليها قلت هل حدث هذا يا حصيصتن قالت ويحك أتصدق العذال قلت صدقتي فإذا بأبي يصفقني كف ٌ يطرح به رباعيتي الاخرى قال من وين تفهم يا غبي
قلت ابشر يا ابي فأخذت الهدية و ركبت فرسي قالت حصيصه إني والله خابره انك مخفه ولا تعطى وجه يا ورع
قلت توبه وهذا وجهي ان حبيت مرتن أخرى قال ابي نعم الولد نعم الولد
وسلامتكم جميعا
تعليق