***بسم الله الرحمن الرحيم***
أنا كثير أحب قراءة الروايات والقصص فبعد تفكير أخترت أني أسوي رواية من تأليفي
ولا أحلل أو أستبيح نقلها دون ذكر أسم الكاتبة *ليان*
أسم الرواية *أحبك وكل مرة يزيد حبي لك بقلمي*
نبدأ
قلبي لك يا من ملكت كل القلوب ...
وعهدي لك أني سأبقى رفيق الدروب .... فكن صبورا
.. فقلبي لا يقوى الحروب ..
وكن بي حنونا فحبي لك ..
شمس تأبى الغروب .
بعد ما ذاب السكوت , صاح فيني ألف صوت ..
############################################################
الب1ارت الأول
في شوارع من أرقى شوارع الرياض الساعة (9 ) الصباح كانت نايمة بهدوء ببراءة
رن المنبة صحيت بكسل دخلت الحمام (الله يكرمكم ) أخذت شور سريع ينشطها
لبست بنطلون أسود وتي شيرت نيلي كانت بأحلى طلة سوت شعرها شنيون فوضوي
لبست عقد الألماس حطت ميك اب خفيف قلوس وردي وكحلت عيونها مما زادها جاذبية وتألق
وأخيرا ختمت نفسها برشة عطر من عطرها المفضل نزلت تحت شافت أهلها جالسين على طاولة الطعام
نهى بأبتسامة جذابة : صباح الخير
الكل بأبتسامة: صباح النور
جلست على طاولة الطعام بطريقة راقية أبتسمت أمها وهي تشوف بنتها : حبيبتي حصني نفسك
نهى بأبتسامة : ان شاء الله ماما
فهد يقوم من الطاولة : الحمد لله شبعت
أم فهد : يا ولدي ما شبعت علامك مستعجل
فهد : لا الحمد لله شبعت وبعدين اليوم عندي شغل ضروري لازم أروح دعواتك يالغالية
أم فهد وأبو فهد : الله يوفق لك
فهد حب رأس أمه وأبوه وباس هى في خدها وقال : يلا مع السلامة
نهى بأبتسامة : معا السلامة
بعد خروج فهد من الفلة اللي تتكون من ثلاث أدوار وكانت فخمة بالنسبة لعائلة ثرية
مثل عائلة أبو فهد الناغي وهي من أثرى العائلات بالرياض أو بالمملكة
(التعريف بالعائلة )
أبو فهد أب حنون وطيب وكريم على أولاده كان يشتغل بالشركة بس أتقاعد بسبب مرض السكر والضغط
أم فهد أم طيبة حنونة على عيالها كريمة وتشتغل بأفخم صالون بالرياض
فهد الولد الأكبر لأبوفهد يموووت في (نهى ) لأنها الدلوعة طيب وحنوون مررة نقدر نقول أنوا العائلة
منتشره بالطيبة والأخلاق ومعرفة بالكرم والمحبة طويل .عمره ((25 )) سنة .... جسم رياضي عيونه النيليه الغامقه ... فيها لمعه صافيه ....
وصفاء بشرته البيضاء ولون شعره البندقي على خصل شقرا باهته ...
كل من يشوفه يبصم انه مو عربي ....جميل وكل البنات خقيين عليه بس هو ما يعطي ولا وحدة وجه
وأخير بطل الرواية( نهى ) عمرها (18 ) سنة لون عيونها بصفاء السماء زرقاوي شعرها بندقي على خصل شقراء
جميلة جدا جدا عندها غمازة الكل يعجب بغمازاتها لما تبتسم الدلوعة على الكل لأنها أكيييييييد أصغر وحدة
بيضاء طيبة حبوبة الكل يعجب بأخلاقها في جامعة الطب وبعد سنة رح تدرس برا
##########################################################################
أنتهاء * البارت من روايتي اذا شفت تفاعل رح أكملها
تحياتي : ليان
أنا كثير أحب قراءة الروايات والقصص فبعد تفكير أخترت أني أسوي رواية من تأليفي
ولا أحلل أو أستبيح نقلها دون ذكر أسم الكاتبة *ليان*
أسم الرواية *أحبك وكل مرة يزيد حبي لك بقلمي*
نبدأ
قلبي لك يا من ملكت كل القلوب ...
وعهدي لك أني سأبقى رفيق الدروب .... فكن صبورا
.. فقلبي لا يقوى الحروب ..
وكن بي حنونا فحبي لك ..
شمس تأبى الغروب .
بعد ما ذاب السكوت , صاح فيني ألف صوت ..
############################################################
الب1ارت الأول
في شوارع من أرقى شوارع الرياض الساعة (9 ) الصباح كانت نايمة بهدوء ببراءة
رن المنبة صحيت بكسل دخلت الحمام (الله يكرمكم ) أخذت شور سريع ينشطها
لبست بنطلون أسود وتي شيرت نيلي كانت بأحلى طلة سوت شعرها شنيون فوضوي
لبست عقد الألماس حطت ميك اب خفيف قلوس وردي وكحلت عيونها مما زادها جاذبية وتألق
وأخيرا ختمت نفسها برشة عطر من عطرها المفضل نزلت تحت شافت أهلها جالسين على طاولة الطعام
نهى بأبتسامة جذابة : صباح الخير
الكل بأبتسامة: صباح النور
جلست على طاولة الطعام بطريقة راقية أبتسمت أمها وهي تشوف بنتها : حبيبتي حصني نفسك
نهى بأبتسامة : ان شاء الله ماما
فهد يقوم من الطاولة : الحمد لله شبعت
أم فهد : يا ولدي ما شبعت علامك مستعجل
فهد : لا الحمد لله شبعت وبعدين اليوم عندي شغل ضروري لازم أروح دعواتك يالغالية
أم فهد وأبو فهد : الله يوفق لك
فهد حب رأس أمه وأبوه وباس هى في خدها وقال : يلا مع السلامة
نهى بأبتسامة : معا السلامة
بعد خروج فهد من الفلة اللي تتكون من ثلاث أدوار وكانت فخمة بالنسبة لعائلة ثرية
مثل عائلة أبو فهد الناغي وهي من أثرى العائلات بالرياض أو بالمملكة
(التعريف بالعائلة )
أبو فهد أب حنون وطيب وكريم على أولاده كان يشتغل بالشركة بس أتقاعد بسبب مرض السكر والضغط
أم فهد أم طيبة حنونة على عيالها كريمة وتشتغل بأفخم صالون بالرياض
فهد الولد الأكبر لأبوفهد يموووت في (نهى ) لأنها الدلوعة طيب وحنوون مررة نقدر نقول أنوا العائلة
منتشره بالطيبة والأخلاق ومعرفة بالكرم والمحبة طويل .عمره ((25 )) سنة .... جسم رياضي عيونه النيليه الغامقه ... فيها لمعه صافيه ....
وصفاء بشرته البيضاء ولون شعره البندقي على خصل شقرا باهته ...
كل من يشوفه يبصم انه مو عربي ....جميل وكل البنات خقيين عليه بس هو ما يعطي ولا وحدة وجه
وأخير بطل الرواية( نهى ) عمرها (18 ) سنة لون عيونها بصفاء السماء زرقاوي شعرها بندقي على خصل شقراء
جميلة جدا جدا عندها غمازة الكل يعجب بغمازاتها لما تبتسم الدلوعة على الكل لأنها أكيييييييد أصغر وحدة
بيضاء طيبة حبوبة الكل يعجب بأخلاقها في جامعة الطب وبعد سنة رح تدرس برا
##########################################################################
أنتهاء * البارت من روايتي اذا شفت تفاعل رح أكملها
تحياتي : ليان
تعليق