قبل يومين و حين كنت رفقة والدي بالسيارة , مررنا أمام دار العجزة و قد لمحت مسنات و مسنين يترجلون من الحافلة كي يدخلوا إلى الدار.
لم أستطع أن أعيد دمعتي إلى محجرها و أنا أتساءل : " كيف لابن أنجبته أمه و رعته و سهرت عليه كي ينام قرير العين مطمئن البال أن يجازيها بهذا؟ "
قال رسولنا محمد :" خيركم خيركم لأهله " و هذا اختصار يعرف معدن الإنسان .
رب احفظ لي أمي و أبي و أمهات المسلمين و أكرمنا برضاهن عنا .. يا رب
التعديل الأخير تم بواسطة Off The Grid; 01-10-2012, 03:07 PM.
تعليق