بعض الشباب يمعن في التساؤل عن العلة وراء العذابات، والمصائب، واختلالات الحياة.. ولو تفكر في الكون والنفس وغاص وراء الأسرار العجيبة لهدأت ثائرة الشكوك
وصار يتقبل الإجابات التي كان يرفضها من قبل.
لا تعلقوا قلوبكم بأشياء و أشخاص ولكن علقوها بأمل كبير و ثقة أكبر بالرحمن جل علاه
وان ذاقت قلوبكم اليأس فوحده سبحانه من يجبر القلوب
وكلما ضاقت و تكاثفت غيوم الحزن ... أمطرها الرحمن سعادة
و رضى لتسكن قلوب ترتعش وجعا فلنقل الحمد لله ونتفائل .
تعليق