عناق الاخوه
تكمله القصه الفصل الرابع
الفصل الرابع :لقصه عناق الاخوه
رغم الاحداث عاشوا حياتهم حتى انهم في يوم من الايام وهم نيام دخلوا عليهم قطاع طرق للمنزل واتجهوا نحو المطبخ فور دخولهم اليه ،،،،،،،،،،،
وقاموا يبحثون عن شيءئ الى ان سقطت ملعقه على الارض فالجد سمع واعتقد ان الاولاد بالمطبخ وهو يدخله احدهم قام بربطه واخذوه لغرفه المعيشه
اللص :
تكلم ،،،، هيا ،،، اعطني ما عندك ؟ اين مكان الذهب والمال ؟؟؟؟
الجد المسن :
ليس لدي شئ لاعطيكم ،،،،، من انتم ؟؟ وماذا تريدون ؟؟
اخذ براس المسن الفقيرالذي لا يستطيع الدفاع عن نفسه
قائلا :
تكلم والا ستقتل بهذه السكين ،،،،،،،، هيا
الجد :
اقول الصدق لما لا تصدقني
اللص :
اذا ،،، احضروهم
فتعجب الجد وهو ينظر قائلا :
ماذا تريدون من اطفال لا ذنب لهم اتركوهم وشانهم ،
اللص :
احظروا الطفله وارموها في ماء ساخن
الجد :
سانطق ،، اولا دعوها
اللص :
قل ؟؟؟
الجد :
انها في الخزانه في غرفتي ستجدون مبلغا من المال في الطابق العلوي
اللص :
هيا اذهبوا
وهم ذاهبون لغرفه الجد استغل وقت بحثهم فحاول نزع الرباط من يده
الجد :
ادروارد تعال وبصوت خفيف بني خذ اختك واذهب تحت الطاوله بسرعه فدخل اللص ولكنه لم يري الطفلان واتجه للجد واخذ عنقه وقتله على الفور اما الاطفال
وبعدها عاودا البحث من غرفه لغرفه حتى وصلوا لغرفه الام فكانت الام على فراشها مريضه لا تستطيع الحركه واتوا اليها واخذا الذهب من عنقها وانطونيوا اتى ليدافع عن امه قاموا بضربه وقتلوا امه هي الاخرى ،،،،،،،،،،،،،،
واخذوه معهم وهم يمشون سمعوا صوتا ولكنهم لم يروا احد والصوت كان من غرفه المعيشه من مصدر مكان الاطفال ولكنهم استمروا حتى راوا جيمي في زايه من المنزل مختبئ وهو يبكي فرموا انطونيون على الارض واللقوه من النافذه فصرخ انطونيو وبكى قائلا : اتركوني وحدي لا اريد الذهاب معكم لقد قتلتم جميع اهلي .
وبينما هو يصرخ ويستنجد حملوه بكل قسوه معهم ، واصبح ادوارد وماريانا يبكون الا ان ناموا من شدة التعب وهم مختبئين تحت الطاوله دون ان يعثروا عليهم ومضت الساعات والدقائق حتى استيقظت ماريانا من نومها وهي جائعه وادوارد لا يعرف ماذا يفعل فاسرع واحضر الطعام لاخته وبينما هو يطعمها دخل عليهما صديق والدهم فاسرع الطفل ليحضنه بشده ، وتالم الرجل لحال الاطفال واخذهم معه ،ولكن زوجته رفضة اقامة الاطفال عندهم فاضطرالرجل لاخذ الاطفال الى الملجأ.
اما ادوارد فقد بقى في الملجأ وماريانا اخذها احد العوائل الثريه المعروفه باسم لون سيان حيث انها من ارفى العائلات فلديهم الكثير من الخدم والحياة المترفه ولكنها لم تنسى اخوتها
وكانت تنعم بالحب والحنان من الذين قاموا برعايتها وجعلها كابنه لهم ،ولكنها دائما كانت تقف عند النافذه متأمله ان ترى احد اخوتها ياتي لرؤيتها ، وذات يوم اخذ ينادي عليها السيد لون سيان قائلا: هيا يا بنيتي لناكل الفطور معا ،فاجابته: سانزل يابي العزيز
فنزلا معا الى مائدة الطعام .. وكان السيد لون سيان كثير السفر نتيجة لاعماله الكثيره قائلا :بنيتي .. فقالت : ماذا تريد ياوالدي ؟؟ قال : بنيتي ما رايك ان تذهبي معى هذه المره ؟؟ قالت : حسنا ... سأذهب معك ، ومن شدة سعادتها قالت : ساذهب لاحضر نفسي قال: لما العجله يا حبيبتي قالت : القطار سيرحل عني قال : انا ايضا ساذهب لكي اجهز نفسي .
وبعد الانتهاء من التجهيزات ذهبوا للمحطه وركبوا القطار وجلست بجانب النافذه قائله : ابي .. قال: تكلمي فكلي اذن صاغيه قالت : وهي بين ذراعيه .. متى سنصل قال : سنصل بعد ساعه من الزمن لما تسالين ؟؟ قالت : فقط اريد ان اعرف كيف كانت قصتي عند اول لقاء بيننا ؟ قال: عزيزتي كنت طفلة بريئه جميله .. وبينما هو يتحدث نامت على صدره ..واخذ ينظر اليها وللنافذه وهو مبتسم .. الى ان مر الوقت حتى توقف القطار فقال : عزيزتي ماريانا . انهضي لقد وصلنا ... هيا افاقت من نومها قائله : اوووه لقد وصلنا .
قال: نعم .. ثم نزلا من القطار وبينما هم يمشون قالت : ياله من مكان رائع وخلاب ،قال: لم تري شيئا بعد تمهلي .
فوصلوا الى المنزل الريفي ودخلوا واسرعت الى غرفتها وهو في قمة السعاده ، ونامت على الفور من شدة التعب ، حتى اتى موعد الطعام واكلت ثم استأذنت منه كي تذهب الى البراري حيث الخضره والورود والجبال والدوديان وبينما هي تمشي وتركض مع الخادمه دخلت في ساقها شوكه ولم تستطع الحراك فحاولت الخادمه مساعدتها ولم تستطع ،فاقترب منهم شاب وسيم ذو قامه جميله قائلا : هل اساعدكم فنظرت اليه فقالت :شكرا لا، فقالت الخادمه : ارجوك ساعدنا نريد الرجوع قبل ان يحل الليل فقال :حسنا ... ارني رجلك كي اساعدك وبينما هو يداوي رجلها اخذت تسترق النظر اليه وهو يتحدث معاتبا لعدم انتباهم للمكان المليء بالشوك والحجاره .. فعرض عليها ان ياخذها الى منزلها ولم تعترض فهي باشد الحاجه لمساعدة احد وكان يمشي امامهم وهم بالخلف حتى وصلوا وشكروه على عمله فقال : الى اللقاء وهو ينظر اليها قائلا : احذري في المرة القادمه .. واثناء ذهابه نادته قائله : لو سمحت ما هو اسمك ؟ قال : اسمي ادوارد .قالت : اوووه لقد كان لي اخ بهذا الاسم .، الخادمه : هيا ندخل في الداخل قبل ان ياتي السيد لون سيان .
يتبع تكمله القصه في الفصل الخامس والاخير
تكمله القصه الفصل الرابع
الفصل الرابع :لقصه عناق الاخوه
رغم الاحداث عاشوا حياتهم حتى انهم في يوم من الايام وهم نيام دخلوا عليهم قطاع طرق للمنزل واتجهوا نحو المطبخ فور دخولهم اليه ،،،،،،،،،،،
وقاموا يبحثون عن شيءئ الى ان سقطت ملعقه على الارض فالجد سمع واعتقد ان الاولاد بالمطبخ وهو يدخله احدهم قام بربطه واخذوه لغرفه المعيشه
اللص :
تكلم ،،،، هيا ،،، اعطني ما عندك ؟ اين مكان الذهب والمال ؟؟؟؟
الجد المسن :
ليس لدي شئ لاعطيكم ،،،،، من انتم ؟؟ وماذا تريدون ؟؟
اخذ براس المسن الفقيرالذي لا يستطيع الدفاع عن نفسه
قائلا :
تكلم والا ستقتل بهذه السكين ،،،،،،،، هيا
الجد :
اقول الصدق لما لا تصدقني
اللص :
اذا ،،، احضروهم
فتعجب الجد وهو ينظر قائلا :
ماذا تريدون من اطفال لا ذنب لهم اتركوهم وشانهم ،
اللص :
احظروا الطفله وارموها في ماء ساخن
الجد :
سانطق ،، اولا دعوها
اللص :
قل ؟؟؟
الجد :
انها في الخزانه في غرفتي ستجدون مبلغا من المال في الطابق العلوي
اللص :
هيا اذهبوا
وهم ذاهبون لغرفه الجد استغل وقت بحثهم فحاول نزع الرباط من يده
الجد :
ادروارد تعال وبصوت خفيف بني خذ اختك واذهب تحت الطاوله بسرعه فدخل اللص ولكنه لم يري الطفلان واتجه للجد واخذ عنقه وقتله على الفور اما الاطفال
وبعدها عاودا البحث من غرفه لغرفه حتى وصلوا لغرفه الام فكانت الام على فراشها مريضه لا تستطيع الحركه واتوا اليها واخذا الذهب من عنقها وانطونيوا اتى ليدافع عن امه قاموا بضربه وقتلوا امه هي الاخرى ،،،،،،،،،،،،،،
واخذوه معهم وهم يمشون سمعوا صوتا ولكنهم لم يروا احد والصوت كان من غرفه المعيشه من مصدر مكان الاطفال ولكنهم استمروا حتى راوا جيمي في زايه من المنزل مختبئ وهو يبكي فرموا انطونيون على الارض واللقوه من النافذه فصرخ انطونيو وبكى قائلا : اتركوني وحدي لا اريد الذهاب معكم لقد قتلتم جميع اهلي .
وبينما هو يصرخ ويستنجد حملوه بكل قسوه معهم ، واصبح ادوارد وماريانا يبكون الا ان ناموا من شدة التعب وهم مختبئين تحت الطاوله دون ان يعثروا عليهم ومضت الساعات والدقائق حتى استيقظت ماريانا من نومها وهي جائعه وادوارد لا يعرف ماذا يفعل فاسرع واحضر الطعام لاخته وبينما هو يطعمها دخل عليهما صديق والدهم فاسرع الطفل ليحضنه بشده ، وتالم الرجل لحال الاطفال واخذهم معه ،ولكن زوجته رفضة اقامة الاطفال عندهم فاضطرالرجل لاخذ الاطفال الى الملجأ.
اما ادوارد فقد بقى في الملجأ وماريانا اخذها احد العوائل الثريه المعروفه باسم لون سيان حيث انها من ارفى العائلات فلديهم الكثير من الخدم والحياة المترفه ولكنها لم تنسى اخوتها
وكانت تنعم بالحب والحنان من الذين قاموا برعايتها وجعلها كابنه لهم ،ولكنها دائما كانت تقف عند النافذه متأمله ان ترى احد اخوتها ياتي لرؤيتها ، وذات يوم اخذ ينادي عليها السيد لون سيان قائلا: هيا يا بنيتي لناكل الفطور معا ،فاجابته: سانزل يابي العزيز
فنزلا معا الى مائدة الطعام .. وكان السيد لون سيان كثير السفر نتيجة لاعماله الكثيره قائلا :بنيتي .. فقالت : ماذا تريد ياوالدي ؟؟ قال : بنيتي ما رايك ان تذهبي معى هذه المره ؟؟ قالت : حسنا ... سأذهب معك ، ومن شدة سعادتها قالت : ساذهب لاحضر نفسي قال: لما العجله يا حبيبتي قالت : القطار سيرحل عني قال : انا ايضا ساذهب لكي اجهز نفسي .
وبعد الانتهاء من التجهيزات ذهبوا للمحطه وركبوا القطار وجلست بجانب النافذه قائله : ابي .. قال: تكلمي فكلي اذن صاغيه قالت : وهي بين ذراعيه .. متى سنصل قال : سنصل بعد ساعه من الزمن لما تسالين ؟؟ قالت : فقط اريد ان اعرف كيف كانت قصتي عند اول لقاء بيننا ؟ قال: عزيزتي كنت طفلة بريئه جميله .. وبينما هو يتحدث نامت على صدره ..واخذ ينظر اليها وللنافذه وهو مبتسم .. الى ان مر الوقت حتى توقف القطار فقال : عزيزتي ماريانا . انهضي لقد وصلنا ... هيا افاقت من نومها قائله : اوووه لقد وصلنا .
قال: نعم .. ثم نزلا من القطار وبينما هم يمشون قالت : ياله من مكان رائع وخلاب ،قال: لم تري شيئا بعد تمهلي .
فوصلوا الى المنزل الريفي ودخلوا واسرعت الى غرفتها وهو في قمة السعاده ، ونامت على الفور من شدة التعب ، حتى اتى موعد الطعام واكلت ثم استأذنت منه كي تذهب الى البراري حيث الخضره والورود والجبال والدوديان وبينما هي تمشي وتركض مع الخادمه دخلت في ساقها شوكه ولم تستطع الحراك فحاولت الخادمه مساعدتها ولم تستطع ،فاقترب منهم شاب وسيم ذو قامه جميله قائلا : هل اساعدكم فنظرت اليه فقالت :شكرا لا، فقالت الخادمه : ارجوك ساعدنا نريد الرجوع قبل ان يحل الليل فقال :حسنا ... ارني رجلك كي اساعدك وبينما هو يداوي رجلها اخذت تسترق النظر اليه وهو يتحدث معاتبا لعدم انتباهم للمكان المليء بالشوك والحجاره .. فعرض عليها ان ياخذها الى منزلها ولم تعترض فهي باشد الحاجه لمساعدة احد وكان يمشي امامهم وهم بالخلف حتى وصلوا وشكروه على عمله فقال : الى اللقاء وهو ينظر اليها قائلا : احذري في المرة القادمه .. واثناء ذهابه نادته قائله : لو سمحت ما هو اسمك ؟ قال : اسمي ادوارد .قالت : اوووه لقد كان لي اخ بهذا الاسم .، الخادمه : هيا ندخل في الداخل قبل ان ياتي السيد لون سيان .
يتبع تكمله القصه في الفصل الخامس والاخير
تعليق