حينما أعود للوراء قليلا وأتذكر لحظاتي الحلوة معك ، وأيامي الجميلة برفقتك
أشعر فعلا أنني محظوظ . . ولا شيء يوازي سعادتي بك . . ولا أحد غيرك
قادر على أن يمنحني ما أعطيتني أنت إياه . . بل أشعر بصدق أن هذا الكون
على حجم اتساعه وكبر مساحته وكثرة إغراءاته لايهمني أبدا بقدر اهتمامي
بحبي لك . . وبقدر رغبتي في التمسك بك . . ، ولم لا تكون أنت مصدر اهتمامي
وقد احتويتني وأضأت شمعة حياتي . فانت من غير حياتي ايها (ممممم))
تعليق