تويت
السلام عليكم وحمه الله وبركاته
اخواتني احببت ان انقل لكم هذا الموضوع الذي اعجني عندما قرأته وأثر في نفسي الغافله
هذا ماحدث في الحرم المكي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل سمعتي بما حدث في الحرم.....إليك الخبر هذه القصة حدثت
في المسجد الحرام
********************
دخلت مجموعة من الناس إلي المسجد الحرام قبل الصلاة وبينهم رجل لايبدو وجهه من بعيد لم يكن أحد منهم محرما وكأنهم أتوا للصلاة فقط وعند دخولهم إلى صحن الطواف توجهوا إلى منطقة بعيده عن الكعبه وجلس منهم من جلس وقام البعض بأداء ركعتي السنة.
بعد قليل دخلت مجموعة أخرى من الناس وبينهم أمراه لم يظهر منها شي واتجهت هذه المجموعة إلى نفس المكان الذي أتجهت إليه المجموعة الأولى وصدف تركوا المرأه بجوار الرجل الذي جاء مع المجموعة الأخرى كان الرجل والمرأه قربين من بعضهما بشكل واضح؟؟؟؟؟؟
!! ومع ذلك لم يلفت ذلك نظرأحد ممن رأى المشهد لم يظهر شي غير عادي منهما اللهم أنهما كانا جنبا ألى جنب ولكن عندما أقيمت الصلاة لم يقوما ويؤديا الصلاة مع الناس.
مرة أخرى لم ينكر ذلك المشهد أحد ولعل النساء قد يصبهن ما يمنعنهن عن الصلاة فماذا عن الرجل؟
ولماذا بقيا قربين من بعضهما دون أن يحرك ساكنا لماذا لم ينتبه لذلك أهليهما؟ لماذا لم يمنعهما مسؤولو الحرام من الجلوس وقت الصلاة ألي جانب بعضهما البعض؟
أسئله كثيره جدا جالت في خاطري...........؟؟؟!!!
سألت نفسي:ماذا لو كنت مكان هذالرجل؟ماذا كنت فاعله
؟؟؟؟؟؟؟؟...............
سألت نفسي: ترى ماهو شعور ذلك الرجل وقد صلى الناس وهو مكانه ألى جانب امراه في الحرام؟
ولكن الأجابة كانت في كلمة واحدة؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنها الكلمة التي أقضت مضاجع المؤمنين والصالحين أنه الأمر الذي كل عظيم بالنسبة له حقير... وكل ضيق بالنسبة له واسع....
إنه الموت.........
قال تعالي(كل نفس ذائقة الموت)وقال تعالى(كلاإذا بلغت التراقي وقيل من راق؟ وظن أنه الفراق والتفت الساق بالساق إلي ربك يومئذ المساق)
لقد كانا ميتين.... لم يرى الناس سوى جنازتين.....لم يبد منهما ألاكفان جي بهما على الأكتاف محمولين ووضعهما بجانب بعضهما أستعداد للصلاة عليهما ولذلك لم يحرك ساكنا لم يكن المنظر يلفت أنتباه أحد لانه منظر متكرر في المسجد الحرام.
الصلاة على الأموات يرحمكم الله.....
قام الناس عندها بسبب هذين السخصين قومة واحدة....
هدأ التسبيح وأجلت صلاة السنه حتى تنتهي الناس من صلاة الجنازة..
الله أكبر
كبر الأمام وبدأ بقرأءة الفاتحة.
ترى هل كانا على الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم والالظالين؟ نسأل لهما الرحمه الرحمن
الرحمن مالك يوم الدين
اللهم صلى على محمد وعلى ال محمد كما صليت على إبرهيم وعلى ال إبرهيم
ترى هل كانا على طريق محمد عليه الصلاة والسلام وسنتة؟
قال تعالى(لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الأخر وذكر الله كثيرا)
منقووووووول
اخواتني احببت ان انقل لكم هذا الموضوع الذي اعجني عندما قرأته وأثر في نفسي الغافله
هذا ماحدث في الحرم المكي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل سمعتي بما حدث في الحرم.....إليك الخبر هذه القصة حدثت
في المسجد الحرام
********************
دخلت مجموعة من الناس إلي المسجد الحرام قبل الصلاة وبينهم رجل لايبدو وجهه من بعيد لم يكن أحد منهم محرما وكأنهم أتوا للصلاة فقط وعند دخولهم إلى صحن الطواف توجهوا إلى منطقة بعيده عن الكعبه وجلس منهم من جلس وقام البعض بأداء ركعتي السنة.
بعد قليل دخلت مجموعة أخرى من الناس وبينهم أمراه لم يظهر منها شي واتجهت هذه المجموعة إلى نفس المكان الذي أتجهت إليه المجموعة الأولى وصدف تركوا المرأه بجوار الرجل الذي جاء مع المجموعة الأخرى كان الرجل والمرأه قربين من بعضهما بشكل واضح؟؟؟؟؟؟
!! ومع ذلك لم يلفت ذلك نظرأحد ممن رأى المشهد لم يظهر شي غير عادي منهما اللهم أنهما كانا جنبا ألى جنب ولكن عندما أقيمت الصلاة لم يقوما ويؤديا الصلاة مع الناس.
مرة أخرى لم ينكر ذلك المشهد أحد ولعل النساء قد يصبهن ما يمنعنهن عن الصلاة فماذا عن الرجل؟
ولماذا بقيا قربين من بعضهما دون أن يحرك ساكنا لماذا لم ينتبه لذلك أهليهما؟ لماذا لم يمنعهما مسؤولو الحرام من الجلوس وقت الصلاة ألي جانب بعضهما البعض؟
أسئله كثيره جدا جالت في خاطري...........؟؟؟!!!
سألت نفسي:ماذا لو كنت مكان هذالرجل؟ماذا كنت فاعله
؟؟؟؟؟؟؟؟...............
سألت نفسي: ترى ماهو شعور ذلك الرجل وقد صلى الناس وهو مكانه ألى جانب امراه في الحرام؟
ولكن الأجابة كانت في كلمة واحدة؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنها الكلمة التي أقضت مضاجع المؤمنين والصالحين أنه الأمر الذي كل عظيم بالنسبة له حقير... وكل ضيق بالنسبة له واسع....
إنه الموت.........
قال تعالي(كل نفس ذائقة الموت)وقال تعالى(كلاإذا بلغت التراقي وقيل من راق؟ وظن أنه الفراق والتفت الساق بالساق إلي ربك يومئذ المساق)
لقد كانا ميتين.... لم يرى الناس سوى جنازتين.....لم يبد منهما ألاكفان جي بهما على الأكتاف محمولين ووضعهما بجانب بعضهما أستعداد للصلاة عليهما ولذلك لم يحرك ساكنا لم يكن المنظر يلفت أنتباه أحد لانه منظر متكرر في المسجد الحرام.
الصلاة على الأموات يرحمكم الله.....
قام الناس عندها بسبب هذين السخصين قومة واحدة....
هدأ التسبيح وأجلت صلاة السنه حتى تنتهي الناس من صلاة الجنازة..
الله أكبر
كبر الأمام وبدأ بقرأءة الفاتحة.
ترى هل كانا على الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم والالظالين؟ نسأل لهما الرحمه الرحمن
الرحمن مالك يوم الدين
اللهم صلى على محمد وعلى ال محمد كما صليت على إبرهيم وعلى ال إبرهيم
ترى هل كانا على طريق محمد عليه الصلاة والسلام وسنتة؟
قال تعالى(لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الأخر وذكر الله كثيرا)
منقووووووول
تعليق