تدرون وش صار لي وياحبيبة القلب نوري؟!
تعرفت عليها بأيام الجامعة في نهاية شهر(4) 1433ه وألي جذبني فيها حبها لمساعدة الناس يعني(راعية فزعات)* أرسلت لها مسج طلب صداقه وردت علي بعد أسبوعين تقريبا ومن ذاك اليوم صارت ملازمه لي في كل شي وتعلقت فيها بشده ولانكتم حبنا ونقول شعورنا اتجاه بعض وكنا متعاونين ونساعد بعض في الواجبات والاختبارات والمذاكرة ونقعد فتره طويلة نسولف مع بعض طبعا هذا كله بالإيميل ولو قعدنا يوم ماسولفنا نحس بشي متغير ونتضايق وأنا للحين ماشفتها لأننا ندرس(عن بعد) وكل وحده متشوقة لشوفة الثانية..
ويوم تقابلنا بأول يوم من الاختبارات 28\6\1433ه حبيتها أكثر لأني شفتها وحسيت أنها إنسانه ملتزمة , وخلوقه، حتى أغار منها في لبسها للعبايه وحشمتها وأستمرينا الين 8\7\1433ه ألي هو اخر يوم من الاختبارات بعدها أرسل لها ماترد! أتصل الجوال مغلق! مع أنها كانت تحبني وكل تقول {مستحيل أتخلى عنك ولوأبعدتنا الظروف ماراح أقول خلاص راحت.لاسأبحث عنك وان شاء الله سأجدك} وهذا دائما على لسانها وكنت واثقه فيها .. شغلت بالي.
فكتبت هذي الأبيات :
لاحس ولاخبر *** ماعاد فيني صبر
يعني كذا زين*** لاوالله بجد حزين
وضعي في خطر*** من الظهر للفجر
بالي مشغول *** أحاتيها على طول
عيوني سهرانه *** لنوري ولهانه
شوقي لها كبر السما ***وحبي لها كثر الملا
بغيابها عني طار النوم
وطول فراقها ماأروم
سارقه فكري والعلوم
صارت تزورني في الحلوم
أتمنى أشوفها كل يوم
والحب والشوق بينا يدوم
قعدت5 أيام ! وأنا ماأعرف ولاشي عنها! ماتحملت طول الفراق
اتصلت على تلفون البيت وردت وشوقي يسبقني من الفرح وكانت طايره من الفرح لمن سمعت صوتي وتوصف لي حالها بعد الفراق وكل وحده تعاتب الثانيه
فكتبت هذا المقطع
فجأه كذا مدري وشلي صار!؟ ***تقول جبال تتحول لأنهار!!
أشتقت وجيت بكل شوق*** وحبها في دمي والعروق
جيت أشكي لها ألم الفراق ***وإني ميت على لقاها وشفاق
وهي تبادلني نفس الشعور***بس شوي تتغلى وفيها غرور
إلا حسيت بشي غير!*** وأنا مادري وش بيصير ؟!
وهذا كله وأنامعها بالتلفون!***وأنا أحكي إلا سحبت علي سيفون؟؟!!
ضحكت وقلت ياحليلها تمون
ولا أنا أكيد عندها ما أهون
وأعيد الاتصال وشوقي يزيد بجنون
(إلا فجأه)!!
ردت علي أمها !
وهي ولاهمها!
ولاكني يمها!
وأنادي بسمها!
((ردت وقالت ماهيب بوه)!!!!!
ماهيب بوه
ماهيب بوه
ماهيب بوه
بهاللحظه حسيت قلبي طاح
وعيني من الدمع ساح
وأذكرها بالمسى والصباح
وبقيت مكسوره الجناح
تعرفت عليها بأيام الجامعة في نهاية شهر(4) 1433ه وألي جذبني فيها حبها لمساعدة الناس يعني(راعية فزعات)* أرسلت لها مسج طلب صداقه وردت علي بعد أسبوعين تقريبا ومن ذاك اليوم صارت ملازمه لي في كل شي وتعلقت فيها بشده ولانكتم حبنا ونقول شعورنا اتجاه بعض وكنا متعاونين ونساعد بعض في الواجبات والاختبارات والمذاكرة ونقعد فتره طويلة نسولف مع بعض طبعا هذا كله بالإيميل ولو قعدنا يوم ماسولفنا نحس بشي متغير ونتضايق وأنا للحين ماشفتها لأننا ندرس(عن بعد) وكل وحده متشوقة لشوفة الثانية..
ويوم تقابلنا بأول يوم من الاختبارات 28\6\1433ه حبيتها أكثر لأني شفتها وحسيت أنها إنسانه ملتزمة , وخلوقه، حتى أغار منها في لبسها للعبايه وحشمتها وأستمرينا الين 8\7\1433ه ألي هو اخر يوم من الاختبارات بعدها أرسل لها ماترد! أتصل الجوال مغلق! مع أنها كانت تحبني وكل تقول {مستحيل أتخلى عنك ولوأبعدتنا الظروف ماراح أقول خلاص راحت.لاسأبحث عنك وان شاء الله سأجدك} وهذا دائما على لسانها وكنت واثقه فيها .. شغلت بالي.
فكتبت هذي الأبيات :
لاحس ولاخبر *** ماعاد فيني صبر
يعني كذا زين*** لاوالله بجد حزين
وضعي في خطر*** من الظهر للفجر
بالي مشغول *** أحاتيها على طول
عيوني سهرانه *** لنوري ولهانه
شوقي لها كبر السما ***وحبي لها كثر الملا
بغيابها عني طار النوم
وطول فراقها ماأروم
سارقه فكري والعلوم
صارت تزورني في الحلوم
أتمنى أشوفها كل يوم
والحب والشوق بينا يدوم
قعدت5 أيام ! وأنا ماأعرف ولاشي عنها! ماتحملت طول الفراق
اتصلت على تلفون البيت وردت وشوقي يسبقني من الفرح وكانت طايره من الفرح لمن سمعت صوتي وتوصف لي حالها بعد الفراق وكل وحده تعاتب الثانيه
فكتبت هذا المقطع
فجأه كذا مدري وشلي صار!؟ ***تقول جبال تتحول لأنهار!!
أشتقت وجيت بكل شوق*** وحبها في دمي والعروق
جيت أشكي لها ألم الفراق ***وإني ميت على لقاها وشفاق
وهي تبادلني نفس الشعور***بس شوي تتغلى وفيها غرور
إلا حسيت بشي غير!*** وأنا مادري وش بيصير ؟!
وهذا كله وأنامعها بالتلفون!***وأنا أحكي إلا سحبت علي سيفون؟؟!!
ضحكت وقلت ياحليلها تمون
ولا أنا أكيد عندها ما أهون
وأعيد الاتصال وشوقي يزيد بجنون
(إلا فجأه)!!
ردت علي أمها !
وهي ولاهمها!
ولاكني يمها!
وأنادي بسمها!
((ردت وقالت ماهيب بوه)!!!!!
ماهيب بوه
ماهيب بوه
ماهيب بوه
بهاللحظه حسيت قلبي طاح
وعيني من الدمع ساح
وأذكرها بالمسى والصباح
وبقيت مكسوره الجناح
{عيوش ونوري}
اليوم الأحد 20-7-1433ه
تعليق