الشرق ُ مذْ فقد َ الأمانْ
يرنو إ لى كوفي عنانْ
إذ لم يعدْ في وسْعِهِ
إلا التذللُ والهوان
وقَبولٌ ماحكمتْ به
نزواتُ هاتيكَ اللجانْ
ويح ٌ له .. ما بالهُ
دوماً يروّعُ بالشِّنانْ
ويحٌُ له .. ما بالهُ
فقدَ الهويّةَ والكيانْ
من بعدما شابتْ لياليهِ
وزالَ العنفوان
وبكتْ عليهِ عيوننُا
فأذلنَ دمعاً كالجمانْ
ويحٌ له.. كيف استكان
وما استقرّ على مكان ؟!
وهو الذي يعنوا لهُ
من قبلِ ذاك الخافقانْ
حتى إذا جمع العدى
لقتاله ِخسر الرهان..
وبدا يقولُ على لسان
ذوي الفصاحة ِ والبيان
لمفوّضٍ ليستْ لهُ
في حلّ أزمته ِيدانْ
بُوركتَ يابطلَ الوغى ..
من فارسٍ ملكَ العِنانْ
لولاك يا كوفي .. لما
بقيَ العراقُ على الزمانْ
ولما نضونا عن شعاعِ
الصبح ِثوبَ ا لطيلسان
ولعنّ يومٌ ياعنانُ ..
على البريّةِ .. أرونان!!!
ولأصبحتْ بغدادُ في
ظلّ الطغامِ .. الأمريكانْ
ولخضّبَ الغربُ الأثيمُ...
أديمَها .. بالأرجوان
*************************************
هذا وقد حدث ما كان في الحسبان والله المستعان
التوقيع :
يرنو إ لى كوفي عنانْ
إذ لم يعدْ في وسْعِهِ
إلا التذللُ والهوان
وقَبولٌ ماحكمتْ به
نزواتُ هاتيكَ اللجانْ
ويح ٌ له .. ما بالهُ
دوماً يروّعُ بالشِّنانْ
ويحٌُ له .. ما بالهُ
فقدَ الهويّةَ والكيانْ
من بعدما شابتْ لياليهِ
وزالَ العنفوان
وبكتْ عليهِ عيوننُا
فأذلنَ دمعاً كالجمانْ
ويحٌ له.. كيف استكان
وما استقرّ على مكان ؟!
وهو الذي يعنوا لهُ
من قبلِ ذاك الخافقانْ
حتى إذا جمع العدى
لقتاله ِخسر الرهان..
وبدا يقولُ على لسان
ذوي الفصاحة ِ والبيان
لمفوّضٍ ليستْ لهُ
في حلّ أزمته ِيدانْ
بُوركتَ يابطلَ الوغى ..
من فارسٍ ملكَ العِنانْ
لولاك يا كوفي .. لما
بقيَ العراقُ على الزمانْ
ولما نضونا عن شعاعِ
الصبح ِثوبَ ا لطيلسان
ولعنّ يومٌ ياعنانُ ..
على البريّةِ .. أرونان!!!
ولأصبحتْ بغدادُ في
ظلّ الطغامِ .. الأمريكانْ
ولخضّبَ الغربُ الأثيمُ...
أديمَها .. بالأرجوان
*************************************
هذا وقد حدث ما كان في الحسبان والله المستعان
التوقيع :
تعليق