تويت
مصور بريطاني يلتقط أول صور لألوان "قوس القمر" ليلا صور خورافيه
**
**
**
**
**
**
**
لأول مرة في تاريخ التصوير كشفت صور مذهلة، التقطها مصور بريطاني لشلالات فيكتوريا، عن ظاهرة " قوس القمر"، وتعني ظهور ألوان قوس قزح ليلا، بشرط أن يكون القمر بدرا في تمامه.
وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الثلاثاء الماضي إن المصور والمذيع التليفزيوني تشارلي هاميلتون جيمس (38 عاما)، من "وست كنتري"، سافر إلى جزيرة الشلالات في نهر زامبيزي، الواقع بين زيمبابوي وزامبيا، في قارة إفريقيا، وتمكن من ملاحظة هذه الظاهرة الغريبة، التي نادرا ما شهدها أحد.
ونقلت الصحيفة عن تشارلي: "صور قوس القمر على (شلالات الشياطين) في نهر زامبيزي ربما تكون الأولى من نوعها". وأضاف "شلالات فيكتوريا أيضا معروفة بظاهرة الدخان الذي يلمع كالبرق؛ بسبب كميات رزاز الماء الهائلة، التي ترتفع أكثر من كيلومتر في الهواء، وهي ظروف تلائم ظهور قوس قزح نهارا أو حتى ليلا".
وعن قوس القمر يقول تشارلي: "بالرغم من أنه نادرا ما تم تصويرها، لكن الظاهرة معروفة، لكنها فقط تحتاج إلى ظروف مواتية من كميات كبيرة من رزاز الماء، وأن يكون القمر بدرا في تمامه، وبالتأكيد هذه الظروف تتكرر، لكن لم يتح للكثيرين التقاط صور لها".
وأشار تشارلي إلى أنه من الصعب على العين المجرد ملاحظة قوس القمر؛ فهي ترى فقط قوس أبيض، دون ملاحظة بقية الألوان، ورغم ذلك تظل ظاهرة رائعة.
ولتصوير قوس القمر يترك تشارلي عدسة الكاميرا مفتوحة لفترة طويلة؛ لاكتشاف الطبيعية الحقيقية للضوء، والألوان التي لا تستطيع العين المجردة التقاطها.
**
**
**
**
**
**
**
لأول مرة في تاريخ التصوير كشفت صور مذهلة، التقطها مصور بريطاني لشلالات فيكتوريا، عن ظاهرة " قوس القمر"، وتعني ظهور ألوان قوس قزح ليلا، بشرط أن يكون القمر بدرا في تمامه.
وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الثلاثاء الماضي إن المصور والمذيع التليفزيوني تشارلي هاميلتون جيمس (38 عاما)، من "وست كنتري"، سافر إلى جزيرة الشلالات في نهر زامبيزي، الواقع بين زيمبابوي وزامبيا، في قارة إفريقيا، وتمكن من ملاحظة هذه الظاهرة الغريبة، التي نادرا ما شهدها أحد.
ونقلت الصحيفة عن تشارلي: "صور قوس القمر على (شلالات الشياطين) في نهر زامبيزي ربما تكون الأولى من نوعها". وأضاف "شلالات فيكتوريا أيضا معروفة بظاهرة الدخان الذي يلمع كالبرق؛ بسبب كميات رزاز الماء الهائلة، التي ترتفع أكثر من كيلومتر في الهواء، وهي ظروف تلائم ظهور قوس قزح نهارا أو حتى ليلا".
وعن قوس القمر يقول تشارلي: "بالرغم من أنه نادرا ما تم تصويرها، لكن الظاهرة معروفة، لكنها فقط تحتاج إلى ظروف مواتية من كميات كبيرة من رزاز الماء، وأن يكون القمر بدرا في تمامه، وبالتأكيد هذه الظروف تتكرر، لكن لم يتح للكثيرين التقاط صور لها".
وأشار تشارلي إلى أنه من الصعب على العين المجرد ملاحظة قوس القمر؛ فهي ترى فقط قوس أبيض، دون ملاحظة بقية الألوان، ورغم ذلك تظل ظاهرة رائعة.
ولتصوير قوس القمر يترك تشارلي عدسة الكاميرا مفتوحة لفترة طويلة؛ لاكتشاف الطبيعية الحقيقية للضوء، والألوان التي لا تستطيع العين المجردة التقاطها.
تعليق