تاهَ فكري وضاع َمنّي خيالٌ
في زحامِ الرؤى أضلّ سبيلَه
لست أنسى يومَ الرحيلِ وشيئاً
من حياتي شيّعتُ فيه رحيلَه
كم بلوتُ الصبرَ المبرّح َحتى
لم أطقْ حملَهُ ولا تعليلَه
فأتيتُ (التخصصيّ) وكان الليلُ(م)
ملقىً على النجومِ الكليلَه
ومررتُ الحيّ الذي فيهِ كنّا
والمباني بأهلهِ مأهولَه
وحثثتُ الخطى ووحشتُ أيامي(م)
الخوالي على خطايَ قتيلَه
وتوقّفتُ عندَ بيتكِ ما أوجعها
وقفةً هناكَ ذليلَه
عشتُ فيها هنيهةً يتراءى
لي طيفانِ يبغيانِ دخولَه
فتهالكتُ حينها ودموعي
فوق خديْ ومابيَ حيلَه
وتراجعتُ تاركاً في سماعِ الليلِ(م)
أشلاءَ قهقهات طويله ...
(م) - البيت مدور
في زحامِ الرؤى أضلّ سبيلَه
لست أنسى يومَ الرحيلِ وشيئاً
من حياتي شيّعتُ فيه رحيلَه
كم بلوتُ الصبرَ المبرّح َحتى
لم أطقْ حملَهُ ولا تعليلَه
فأتيتُ (التخصصيّ) وكان الليلُ(م)
ملقىً على النجومِ الكليلَه
ومررتُ الحيّ الذي فيهِ كنّا
والمباني بأهلهِ مأهولَه
وحثثتُ الخطى ووحشتُ أيامي(م)
الخوالي على خطايَ قتيلَه
وتوقّفتُ عندَ بيتكِ ما أوجعها
وقفةً هناكَ ذليلَه
عشتُ فيها هنيهةً يتراءى
لي طيفانِ يبغيانِ دخولَه
فتهالكتُ حينها ودموعي
فوق خديْ ومابيَ حيلَه
وتراجعتُ تاركاً في سماعِ الليلِ(م)
أشلاءَ قهقهات طويله ...
(م) - البيت مدور
تعليق