خدّامة ٌسوداءُ
في قلبها نقاءُ
تغيب في الظلام ِ
كأعين النيام ِ
تخالها الأبصارُ
قاراً عليه قارُ
أسنانها للساري
تلوحُ كالدراري
تحكي سواد الخال ِ
كثيرة الترحال ِ
تسير سير الالهْ
لا تعرف الكلا لهْ
أخلا قها رفيعهْ
لأمرنا مطيعهْ
حييّة مؤدبهْ
كأنها في مكتبهْ
ياصاح ِ لاتلمني
في مدحها فإني
لكم مدحت مالا
لقيت منه مالا
فهذه المسكينهْ
في الدار كالسجينهْ
أولى من الأمير ِ
بالمدح والتقدير ِ
التوقيع :
في قلبها نقاءُ
تغيب في الظلام ِ
كأعين النيام ِ
تخالها الأبصارُ
قاراً عليه قارُ
أسنانها للساري
تلوحُ كالدراري
تحكي سواد الخال ِ
كثيرة الترحال ِ
تسير سير الالهْ
لا تعرف الكلا لهْ
أخلا قها رفيعهْ
لأمرنا مطيعهْ
حييّة مؤدبهْ
كأنها في مكتبهْ
ياصاح ِ لاتلمني
في مدحها فإني
لكم مدحت مالا
لقيت منه مالا
فهذه المسكينهْ
في الدار كالسجينهْ
أولى من الأمير ِ
بالمدح والتقدير ِ
التوقيع :
تعليق