ما للماقي في الجذى البواقي
تلوحُ في قتامةِ التلاقي
لمْحٌ بعينيها سرى وميضُهُ
وأوقدَ الهشيمَ لاحتراقي
يابرقُ لن أستر وجَهَ راحلٍ
يطوي الدجى إلى رؤى إئتلاقي
تقولُ في خِبائها حبيبتي
أتشتهي ياشاعري عناقي؟!
أحسُ ّ في يديَّ ..في شفاهي
طراوةً من نبعك الرقراق ِ
أقولُ للريح: انثري قصائدي
على الرمال وابدأي انطلاقي
سجا المساءُ.. لم أجدْ في صمتِهِ
إلا نباحَ الكلبِ في الزُقاق ِ
تلوحُ في قتامةِ التلاقي
لمْحٌ بعينيها سرى وميضُهُ
وأوقدَ الهشيمَ لاحتراقي
يابرقُ لن أستر وجَهَ راحلٍ
يطوي الدجى إلى رؤى إئتلاقي
تقولُ في خِبائها حبيبتي
أتشتهي ياشاعري عناقي؟!
أحسُ ّ في يديَّ ..في شفاهي
طراوةً من نبعك الرقراق ِ
أقولُ للريح: انثري قصائدي
على الرمال وابدأي انطلاقي
سجا المساءُ.. لم أجدْ في صمتِهِ
إلا نباحَ الكلبِ في الزُقاق ِ
تعليق