أنا الفراغُ بينَ الصوت والصدى
أراقب المدى
أردُّ عن خميلة الخيال
جرادةَ الردى
ومنقارَ الزمنْ
تجولُ بيْ شواعُ المدينةْ
تسعى بيَ الأزقةُ الحزينةْ
أبحثُ عن طير الرمادْ
في لهيبِ الجسدِ الفاني
وأدغالِ السهادْ
أيّّها الحبُ الذي أشعلَ أجفاني
بملحٍ وقتادْ
ما الذي يُحرقني حيّاً
ويُبقي الروحَ خيطاً من حريرْ
طائراً من مرمرٍ أخضرَ
لا يطوي جناحاً أو يطيرْ؟
كلُ شيء منكِ غيرَ الألقِ العاري أراهْ
بين كفيّ لهيباً في الشقاه
أراقب المدى
أردُّ عن خميلة الخيال
جرادةَ الردى
ومنقارَ الزمنْ
تجولُ بيْ شواعُ المدينةْ
تسعى بيَ الأزقةُ الحزينةْ
أبحثُ عن طير الرمادْ
في لهيبِ الجسدِ الفاني
وأدغالِ السهادْ
أيّّها الحبُ الذي أشعلَ أجفاني
بملحٍ وقتادْ
ما الذي يُحرقني حيّاً
ويُبقي الروحَ خيطاً من حريرْ
طائراً من مرمرٍ أخضرَ
لا يطوي جناحاً أو يطيرْ؟
كلُ شيء منكِ غيرَ الألقِ العاري أراهْ
بين كفيّ لهيباً في الشقاه
تعليق