يغتابني السفهاءُ .. روّاد المقاهي
معجبونَ بحقبةٍ أخرى من التاريخ..
لكنّ السؤالَ هو السؤالْ
وغوايةُ التاريخ واضحةٌ .. ووجهي غامضٌ بين الظِلالْ
وأقول لي :
الوقتُ يمضي .. لاحقائبك استعدتْ للرحيل
ولا مناديلُ الوداع .. ولا استقرّ لك المجال
ولا رضيتَ بأي حالْ
لاتمتثل لمشيئة الأحزان.. أوقدْ شمعةً بيضاء ..
وافتحْ نوافذ قلبك المسكون بالأشباح..
أعط الريحَ فرصتَها لتدخلَ في خيالك
وأتحْ لأسرارِ الطبيعةِ أن تبوحَ وأن تجاهرَ لاغتيالك
وأقول لي:
ليلاً تُعدّ قصائدُ المجنونِ عدّتَها .
وتوغلُ في تضاريس الجليد
الحبُ بين يديّ .. والأبوابُ موصدةٌ .. ولا مفتاحَ في الليل البهيم
والبرقُ يضربُ صدريَ العاري .. ولاملاذ َ سوى الجحيم
وأقول لي: لاشهرزادَ ولاصباح ْ
يغتابك السفهاءُ .. روّادُ المقاهي
أحزنتَ؟ لاتحزنْ
ولا تأذنْ لسوءِ الوضع
باستدراج قلبك خارجَ الفرص الجديدة
وأقول لي :
أتسألُ نفسك سراً وجهراً :
متى ؟ ولماذا ؟ وكيف ؟ وأينْ
وتهوي الإجاباتُ
مابينَ بينْ ..
معجبونَ بحقبةٍ أخرى من التاريخ..
لكنّ السؤالَ هو السؤالْ
وغوايةُ التاريخ واضحةٌ .. ووجهي غامضٌ بين الظِلالْ
وأقول لي :
الوقتُ يمضي .. لاحقائبك استعدتْ للرحيل
ولا مناديلُ الوداع .. ولا استقرّ لك المجال
ولا رضيتَ بأي حالْ
لاتمتثل لمشيئة الأحزان.. أوقدْ شمعةً بيضاء ..
وافتحْ نوافذ قلبك المسكون بالأشباح..
أعط الريحَ فرصتَها لتدخلَ في خيالك
وأتحْ لأسرارِ الطبيعةِ أن تبوحَ وأن تجاهرَ لاغتيالك
وأقول لي:
ليلاً تُعدّ قصائدُ المجنونِ عدّتَها .
وتوغلُ في تضاريس الجليد
الحبُ بين يديّ .. والأبوابُ موصدةٌ .. ولا مفتاحَ في الليل البهيم
والبرقُ يضربُ صدريَ العاري .. ولاملاذ َ سوى الجحيم
وأقول لي: لاشهرزادَ ولاصباح ْ
يغتابك السفهاءُ .. روّادُ المقاهي
أحزنتَ؟ لاتحزنْ
ولا تأذنْ لسوءِ الوضع
باستدراج قلبك خارجَ الفرص الجديدة
وأقول لي :
أتسألُ نفسك سراً وجهراً :
متى ؟ ولماذا ؟ وكيف ؟ وأينْ
وتهوي الإجاباتُ
مابينَ بينْ ..
تعليق