يقول عائض ﺂلقرني ؛ ﺂعلم ﺂنك لست ﺂلوحيد في ﺂلبلاء ، - ف ما سلم من ﺂلهم ﺂحد - و ما نجا من ﺂلشدة بشر ﺂكثر من ” ﺂلاستغفار ”ف معه ؛ ﺂلرزق و ﺂلفرج و ﺂلذريه،
و ﺂلعلم ﺂلنافع و ﺂلتيسير و حط ﺂلخطايا
و داوم على ؛لا ﺂلله ﺂلا ﺂنت سبحانك ،
ﺂني كنت من ﺂلظالمين ┃ ف لها سر عجيب في كشف ﺂلكرب
يرعبني ذاك الفقد :
عندما تجتاحني تلك الأفكار القاتله ب أني س افارق من أحببتهم ..!
أشعر برغبة كبيره أن أعيش وحيده في منفى
ليس هذا لأني متشائمه ,،/ ولكن ..!
.
....
أرغب العيش وحيده : حتى لا احب ولا افارق ..
لقد أنهك قلبي توديع أولئك الذين يأتونه زائرين ..!
.
.
ثم ما يلبث أن يتعلق بهم ف يرحلون و يتركونه ورائهم يتجرع طعم الحرمان ..!
و حتى يدي سئمت من تلويحها , وهي تودعهم واحدا تلو الاخر
تعليق