الحلاق
الصورة لا تحتاج لتعليق .. فهي تشرح نفسها
تاريخ تصوير الصورة : 1872 م
ترى أين ذهب الثلاثة رجال !! أين هم الان
مصر قديما
فلاح بسيط .. يحمل محصول أرضه على ظهر حماره .. ويبتسم
حياة بسيطة وهادئة كما خلقها الله
مصر قديما
صورة منذ 110 سنة لأبو الهول
لاحظوا أن نصف جسمه مختفي تحت الرمال .. لأنكم إذا شاهدتم صور حديثة له ستجدوا أرجله ظاهرة فوق الأرض
تمت إزاحة الرمال عنه كي يظهر بشكله الطبيعي .. وتم كذلك ترميم أنفه وشفتيه
مصر قديما
مجموعة من المسافرين المصريين في راحة وسط الصحراء
الجمال تستريح - والمسافرون ما بين قائم وساجد
لا استراحات مكيفة على الطريق - ولا Motels أو On Run Stations مليئة بالمشروبات الباردة
ما أصعب السفر وقتها .. ورغم ذلك كانوا يحافظون على صلاتهم
مصر قديما
عمال يصنعون الحرير يدويا
كانوا يأخذون خيوط الحرير من دودة القز .. ثم باستخدام هذه الالات الخشبية ينتجون الحرير كما تشاهدون
الصور التقطت سنة 1880م
مصر قديما
يأخذون الماء العذب من النيل في قرب كي يكون معهم في سفرهم عبر المركب الظاهر بالصورة
الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادي فقط .. بل وللشرب
فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة كحال أي نهر وقتها ..
فقد كانت الأنهار كما خلقها الله بدون مبيدات كيميائية ولا فضلات صناعية
فقط تجلس أمام النيل وتد يديك وتشرب !
مصر قديما
كوفي شوب في الجيزة
طبعا كوفي شوب حسب ما ننطقها اليوم .. ولكن أيامها كانوا يطلقون عليها ( عراشية )
أكيد كانوا يذهبون هناك يحتمون من الشمس ويشربون الفلوذج
الصورة التقطت سنة 1876م
مصر قديما
داخل الجامع الأزهر سنة 1880م
وكان الأزهر بل وجميع المساجد في ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط .. بل كان يلقى فيه الدروس في جميع المجالات - وكذلك كان مكانا امنا للمسافرين
مصر قديما
مدخل مسجد السلطان حسن - بجانب القلعة
هذا المسجد موجود كما هو حتى الان .. ويزوره السياح ليروا روعة فن العمارة الإسلامي
لمن أراد زيارة المسجد : يذهب لمنطقة القلعة - وسيجد مسجدين أمام بعضهما .. هما هذا المسجد ومسجد الرفاعي
يتوسط المسجد نافورة للوضوء وشرب الماء .. وله أربعة أركان .. كل ركن كان يدرس فيه مذهب من المذاهب الأربعة ..
والخطيب السابق لهذا المسجد كان الشيخ علي جمعة ( مفتي مصر الحالي)
مصر قديما
المشربية التي كانت تشتهر بها بيوت مصر في ذلك الوقت
كانت موجودة في البيوت كلها كي تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع .. مثل ( البلكونه ) تماما
وهاهي امرأة تطل منها
الصورة التقطت سنة 1872م
مصر قديما
أنظروا كيف كان زي المرأة المصرية من 100 سنة !
مصر قديما
مكان لتحفيظ القران .. وهو ما يطلق عليه ( كتاب )
بناه الشيخ عبد الرحمن كتخده وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ( مجاني )
الكتاب مازال موجودا بهيئته كما هو .. في شارع النحاسين
لاحظوا الطلبة في الدور العلوي
ولاحظوا أيضا ثواب هذه الصدقة الجارية .. التي مازالت تجري حتى اليوم !
مصر قديما
الصورة لا تحتاج لتعليق .. فهي تشرح نفسها
تاريخ تصوير الصورة : 1872 م
ترى أين ذهب الثلاثة رجال !! أين هم الان
مصر قديما
فلاح بسيط .. يحمل محصول أرضه على ظهر حماره .. ويبتسم
حياة بسيطة وهادئة كما خلقها الله
مصر قديما
صورة منذ 110 سنة لأبو الهول
لاحظوا أن نصف جسمه مختفي تحت الرمال .. لأنكم إذا شاهدتم صور حديثة له ستجدوا أرجله ظاهرة فوق الأرض
تمت إزاحة الرمال عنه كي يظهر بشكله الطبيعي .. وتم كذلك ترميم أنفه وشفتيه
مصر قديما
مجموعة من المسافرين المصريين في راحة وسط الصحراء
الجمال تستريح - والمسافرون ما بين قائم وساجد
لا استراحات مكيفة على الطريق - ولا Motels أو On Run Stations مليئة بالمشروبات الباردة
ما أصعب السفر وقتها .. ورغم ذلك كانوا يحافظون على صلاتهم
مصر قديما
عمال يصنعون الحرير يدويا
كانوا يأخذون خيوط الحرير من دودة القز .. ثم باستخدام هذه الالات الخشبية ينتجون الحرير كما تشاهدون
الصور التقطت سنة 1880م
مصر قديما
يأخذون الماء العذب من النيل في قرب كي يكون معهم في سفرهم عبر المركب الظاهر بالصورة
الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادي فقط .. بل وللشرب
فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة كحال أي نهر وقتها ..
فقد كانت الأنهار كما خلقها الله بدون مبيدات كيميائية ولا فضلات صناعية
فقط تجلس أمام النيل وتد يديك وتشرب !
مصر قديما
كوفي شوب في الجيزة
طبعا كوفي شوب حسب ما ننطقها اليوم .. ولكن أيامها كانوا يطلقون عليها ( عراشية )
أكيد كانوا يذهبون هناك يحتمون من الشمس ويشربون الفلوذج
الصورة التقطت سنة 1876م
مصر قديما
داخل الجامع الأزهر سنة 1880م
وكان الأزهر بل وجميع المساجد في ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط .. بل كان يلقى فيه الدروس في جميع المجالات - وكذلك كان مكانا امنا للمسافرين
مصر قديما
مدخل مسجد السلطان حسن - بجانب القلعة
هذا المسجد موجود كما هو حتى الان .. ويزوره السياح ليروا روعة فن العمارة الإسلامي
لمن أراد زيارة المسجد : يذهب لمنطقة القلعة - وسيجد مسجدين أمام بعضهما .. هما هذا المسجد ومسجد الرفاعي
يتوسط المسجد نافورة للوضوء وشرب الماء .. وله أربعة أركان .. كل ركن كان يدرس فيه مذهب من المذاهب الأربعة ..
والخطيب السابق لهذا المسجد كان الشيخ علي جمعة ( مفتي مصر الحالي)
مصر قديما
المشربية التي كانت تشتهر بها بيوت مصر في ذلك الوقت
كانت موجودة في البيوت كلها كي تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع .. مثل ( البلكونه ) تماما
وهاهي امرأة تطل منها
الصورة التقطت سنة 1872م
مصر قديما
أنظروا كيف كان زي المرأة المصرية من 100 سنة !
مصر قديما
مكان لتحفيظ القران .. وهو ما يطلق عليه ( كتاب )
بناه الشيخ عبد الرحمن كتخده وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ( مجاني )
الكتاب مازال موجودا بهيئته كما هو .. في شارع النحاسين
لاحظوا الطلبة في الدور العلوي
ولاحظوا أيضا ثواب هذه الصدقة الجارية .. التي مازالت تجري حتى اليوم !
مصر قديما
تعليق