قصة عشق عنيفة وقصيدة مشهورة جدا للشاعر دخيل الله الدجيما العتيبي ( 1270 – 1320 ) في معشوقته من نفس قبيلته والتي رفض أهلها تزويجه إياها فهام في حبها حتى يقال انه مات من شدة العشق. ولكن يقال أن له أحفاد موجودين الان مما ينفي قصة موته من العشق.
ياجر قلبي جر لدن الغصوني
غصون سدر جرها السيل جرا
وأهله من أول بالورق يورقوني
على غدير تحته الما يقرا
على الذي مشيه تخطى بهوني
والعصر من بين الفريقين مرا
لا والله إلا بالهوى هوجوني
هجر به الحيلات عيت تسرا
لا مبعد عنهم ولا قربوني
ولا عايف منهم ولا ني مورا
وأكثر عذاب القلب يوم اسنحوني
بيح بصبري لو بغيت أتدرا
لاضاق صدري قمت أباري الظعوني
مع الخفا وعن الحسود أتذرا
ياليتهم بالحب ماولعوني
كان أبعدوا عني بخير وشرا
وإلا إنهم يوم إنهم ولعوني
خلوني أقضي عازتي وأتجرا
وياليتهم في الدرب ما واجهوني
وياليتهم مازادوا القلب حرا
وياليتهم عن حاجتي سايلوني
يوم إني أقعد عندهم واتحرا
وياليتهم من زادهم أطعموني
وأنا على زاد اليتيم أتجرا
ياجر قلبي جر لدن الغصوني
غصون سدر جرها السيل جرا
وأهله من أول بالورق يورقوني
على غدير تحته الما يقرا
على الذي مشيه تخطى بهوني
والعصر من بين الفريقين مرا
لا والله إلا بالهوى هوجوني
هجر به الحيلات عيت تسرا
لا مبعد عنهم ولا قربوني
ولا عايف منهم ولا ني مورا
وأكثر عذاب القلب يوم اسنحوني
بيح بصبري لو بغيت أتدرا
لاضاق صدري قمت أباري الظعوني
مع الخفا وعن الحسود أتذرا
ياليتهم بالحب ماولعوني
كان أبعدوا عني بخير وشرا
وإلا إنهم يوم إنهم ولعوني
خلوني أقضي عازتي وأتجرا
وياليتهم في الدرب ما واجهوني
وياليتهم مازادوا القلب حرا
وياليتهم عن حاجتي سايلوني
يوم إني أقعد عندهم واتحرا
وياليتهم من زادهم أطعموني
وأنا على زاد اليتيم أتجرا
تعليق