تويت
عفوا هذهي هويتي وهذهي عيوني جفت وهي تبكي على حبيبها
ها نحن نجدد لقاء مره ثانيه بوضع روايه جديده لكم
بقلمي الصغير..شفتك بعد غياب واسرني الحزن والهموم بغيابك
لا مانع لي من نشرها في اي منتدى اخر
عفوا...هذهي هويتي...وهذهي عيوني جفت وهي تبكي على حبيبها...
الى حبيبي الذي سئدرف الدموع من عيوني والى ذاك الخد الذي أتلمس فيه خده
والى تلك الشفايف التي طبعة قبلته فيها ومال هذهي العيون لا تريد ان تنسى تعابير وجهى
وكلما سقيتها ماء لاتريد ان تسقى واذا أغمضتها لاتريد تراه في جفونها وكلما فتحتها تسرح في
النظر اليه فاأحترت معها والى الماضي الذي يلحقني كلما تركته اراه يتخبى جواتي ماذا
افعل هل ارجع بالماضي خطوه او اتقدم بالمستقبل خطوه الى متى خطوه الى متى وانا
اصارع بين حبي ونفسي هل ارجع الى عهد زماني او ابقى متوقفه بين الماضي
والحاضري وكأني فرشات الرسام يقلبني ذات الجهتين متى هذا الكاس يخلص
شربه او يطول شربه والى ذاك الصدر الحنون الذي اذا وضع راسي عليه أشعر
بالأمان والى تلك الصوره كلما رايتها ينزف قلبي وتتسارع نبضات قلبي واصبحت الحياه
بنسبه لي لالون لها ولاطعم ارى فيها الأسود والأبيض لماذا الموت يسرق مني حبيبي
كلما تعلقت بشي يروح مني هل الحياه تنتقم مني او انا انتقم من الحياه
لماذا هذا العبوس لماذا الشمس لاتريد ان تضحك لي لماذا عابسه في وجهي
والقمر لماذا لايضيئ دربي دائما يرني العتمه هل الموت هو السبيل للأخلاص ام
الحياه والتمسك أبها؟
بقلمي الصغير..شفتك بعد غياب واسرني الحزن والهموم بغيابك
لا مانع لي من نشرها في اي منتدى اخر
عفوا...هذهي هويتي...وهذهي عيوني جفت وهي تبكي على حبيبها...
الى حبيبي الذي سئدرف الدموع من عيوني والى ذاك الخد الذي أتلمس فيه خده
والى تلك الشفايف التي طبعة قبلته فيها ومال هذهي العيون لا تريد ان تنسى تعابير وجهى
وكلما سقيتها ماء لاتريد ان تسقى واذا أغمضتها لاتريد تراه في جفونها وكلما فتحتها تسرح في
النظر اليه فاأحترت معها والى الماضي الذي يلحقني كلما تركته اراه يتخبى جواتي ماذا
افعل هل ارجع بالماضي خطوه او اتقدم بالمستقبل خطوه الى متى خطوه الى متى وانا
اصارع بين حبي ونفسي هل ارجع الى عهد زماني او ابقى متوقفه بين الماضي
والحاضري وكأني فرشات الرسام يقلبني ذات الجهتين متى هذا الكاس يخلص
شربه او يطول شربه والى ذاك الصدر الحنون الذي اذا وضع راسي عليه أشعر
بالأمان والى تلك الصوره كلما رايتها ينزف قلبي وتتسارع نبضات قلبي واصبحت الحياه
بنسبه لي لالون لها ولاطعم ارى فيها الأسود والأبيض لماذا الموت يسرق مني حبيبي
كلما تعلقت بشي يروح مني هل الحياه تنتقم مني او انا انتقم من الحياه
لماذا هذا العبوس لماذا الشمس لاتريد ان تضحك لي لماذا عابسه في وجهي
والقمر لماذا لايضيئ دربي دائما يرني العتمه هل الموت هو السبيل للأخلاص ام
الحياه والتمسك أبها؟
تعليق