روايتي (( احبها. على كثر ذنوبها))) قلمي

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ادمنت تعذيبك
    عضو فضي
    • Jun 2011
    • 698
    • ×××



      ×××

    #21
    رد: روايتي (( احبها. على كثر ذنوبها))) قلمي

    ماشاء الله عليك يابنت
    روايتك خياليه برشا كاني اشووف فلم بس سعوودي <<< اووم التشبيه
    وربي قلت بدخل اشووف اقراء بارت وبالاخير ماقدرت اوقف اله ع اخر بارت نزلتيه
    اقوول لا تتاخري برشا بالتنزيل مصيبتي بسرعه اندمج
    نجي ع التعلييق
    مسكينه لموو وربي تنرحم ع بالها انها انقذتهم بس هم كمان ضاعوو معها
    ومدري ليه احس فيصل هو البطل
    و عندي ملاحظه وحده بس ركزي بالكلام بصيغة الذكر و الانثى و كمان لو تخلين الخط اكبر حبتيين يكوون احسن
    متابعه لك ان شاء الله

    تعليق

    • مزاجي وبكيفي
      عضو متألق
      • Mar 2012
      • 256

      #22
      رد: روايتي (( احبها. على كثر ذنوبها))) قلمي

      الله الله

      اشوف الصفحه منوره. اثريه. انتي هنا

      هلابك والله منور

      وانشأ الله. المره الجاي انتبه لصيغه والخط اكبره

      حبتين

      ومنور يا اختي

      تعليق

      • *مزون شمر*
        عضو مؤسس
        • Nov 2006
        • 18994

        #23
        رد: روايتي (( احبها. على كثر ذنوبها))) قلمي

        الله يعطيك العافيه عالبارت
        متابعينك بس لاتطول ..

        تعليق

        • مزاجي وبكيفي
          عضو متألق
          • Mar 2012
          • 256

          #24
          رد: روايتي (( احبها. على كثر ذنوبها))) قلمي

          اهلن اهلن

          منوره. اختي.

          وانشأ الله ماطوال. عن قريبا. انزالها. لكم

          اسعدني مجودك هنا

          تعليق

          • مزاجي وبكيفي
            عضو متألق
            • Mar 2012
            • 256

            #25
            رد: روايتي (( احبها. على كثر ذنوبها))) قلمي

            ياهوووه

            اخم. أنا صراحه. الباره خالصه. بس. افكر. أني انزالها. يوم. الاربعا. هاه. ايش رايكم

            وبعد. افكر. اني. مانزال. بعدها. برات. لا أني الاختبرات. على الأبواب. هاه

            ايش قلتو. ردو. علي. يا خواتي

            تعليق

            • ادمنت تعذيبك
              عضو فضي
              • Jun 2011
              • 698
              • ×××



                ×××

              #26
              رد: روايتي (( احبها. على كثر ذنوبها))) قلمي

              افا بتخليني انتظر ليين الربووع وكمان بتغيبي عشان الاختبارات
              انا اقوول نزلي البارت دامه خالص
              وانسي الروايه حاليا الى تخلصي الاختبارات لا تاثر الروايه ع دراستك
              وربي يوووفقك ويفق كوول الطلاب و الطالبات يارب

              تعليق

              • مزاجي وبكيفي
                عضو متألق
                • Mar 2012
                • 256

                #27
                رد: روايتي (( احبها. على كثر ذنوبها))) قلمي

                هلابك

                انا ما ادرس. بس قصدي البنات الى يدرسون ومنهم انتي

                وانشا الله انزالها لعيونك اليوم او بكر

                تعليق

                • ادمنت تعذيبك
                  عضو فضي
                  • Jun 2011
                  • 698
                  • ×××



                    ×××

                  #28
                  رد: روايتي (( احبها. على كثر ذنوبها))) قلمي

                  تسلم عنوونك ياعسل
                  انا كمان مدرس الترم هذاإ
                  وفي انتظارك ربي يسعدك

                  تعليق

                  • مزاجي وبكيفي
                    عضو متألق
                    • Mar 2012
                    • 256

                    #29
                    رد: روايتي (( احبها. على كثر ذنوبها))) قلمي

                    .بسم الله الرحمن .........

                    يا هلا والف مراحب بك إياها القراء سوان كنت عضو او زئر ينور لي صفحاتي

                    بس احب اقوال الى الي  يقرءا اتمنا. ماتكون رويتي. تشغلك عن شي  بحياتك اليوميه بس  زي كل عاده. الى يقرا وماحب يكمال الباقي لاينسى ينزال تحات ويقرأ ادوعا. الله يخليكم. لا تنسون


                    بل امس ضحكاتي مسموعه .......... 

                    ( واليوم أصيح من الالم ولاهي بمسموعه.......

                    ( على قربي منهم كأني سراب  بينهم محد يسمع صد صوتي غيري..........

                    ( وصوتهم بقلبي يصدي مع صوت الامي وكأنه معزوفة أحزاني والامي ........

                    (. ولاني بمرتاح مع صدا أحزاني والامي.........

                    (. وروح ماهب مرتاح من كثر ذنوبه......... 

                    ( والخاطر مكسور ماهب راضي عني.......

                    ( واناظر ماهو راضي يبصر يقوال الي شافه يكفي......

                    ( والجسد مهزوم ماهب قادر يقوم من اتعب .........

                    ( والقلب ينزاف نار ولهيب من القهر والعتب علي .......

                    ( ماعد بق امل دام الجسد مهزوم .......

                    والخاطر مكسور والعين رافضة  تناظر.......

                     القلب يشتعل نار تحرق ضلوعي........

                     وشي الي. باهدني بقا لي لا أملي. ونجاتي هو ........

                    موتي ........

                    ( ويريحني من عذاب ضميري........

                     رغم أني مضلومه وضلمت نفسي.....


                     

                    قرات ممتعه

                    الساعه ٣:٤٥ صباح  يوم الجمعه المرير



                    وفي وسط الشقه 
                    عند حنان وفاطمه كل وحده في غرفه مرمية من بعد ما خلصو مبتغاهم اشباب راحو وخلوهن غرقنات في بحر القهر والام وبكاء يغرقهن اكثر   وسترات انفسهن بغطاء السرير وملابسهن مرميه امامهن. وليسا لهن قوة حتا يقفن على اقدامهن 

                    ....اه. اه يا قلبي. عليهم

                    اه. ياروحي. عليهم

                    اه يا عيني عليهم

                    اه. يا نفسي اه

                    كل هذا من الربعه شباب

                    نعم انهم اربعه شباب.

                     ولكني

                    حين يكون إبليس موجود امام 

                    ضعاف الأمان. يكونون ضعفاء

                    امام زينت ادنيه 

                    اه. 

                    كم. عندي من ذنوب

                    فعلتها من اجل هذهي ادنيه

                    نعم لقد كانت لحظات جميله

                    ولكن أنا غبي  ولا احتمل الانتظار

                    كي اكسب رضاء ربي ويرحمني

                    ويسكني فسيح جناته 


                    ولكن


                    اه

                    كلمت 

                    اه 

                    تالمني

                    ولكن أقوالها. من اجل اخرج لهيب نار قلبي
                     
                    حنان بين بكاءوالمه تمساكت  بكل قوتها وقامت مهزومه كسيره ولبست ملابسها وعباتها
                    وخرجت من الغرفه تبحث عن فاطمه العذراء والمخطوبه وهي تمشي بين الغرف وتفكر في حال اختها بكات حرقا عليها ولمن  وقفت عند الغرفه كان الباب مغلق فتحاته باكل قوتها ولمن دخلت رأت  

                    فاطمه
                     ملقيه على الارض من غير ملابس  مغطيه نفسها بفستانها الوردي وشعرها الاشقر مغطي على عيونها وشوي من جسمها  وتبكي بصمت مع شهقات مسموعه

                    لأحوال ولا قوه لها

                    ركضت حنان لها و ولمتها بحضنها وتبعد شعرها عن وجها وكانت تبكي وهي مغلقه عينها تتشهق وتنظر الى شفتيها لونها زرقته ونرتجف 
                    قالت حنان بصوت باكي : فاطمه حبيبيتي قوامي خلينا نطلع ياله
                    بل كاد فتحات عيونها فاطمه وهي  قأله:اه حنان تكفين  ابي امي ابي ابوي يخذ حقي منهم 
                     قالتها بصوت متقطع
                    بلعت حنان شهيقها وزفيرها وابعدت عن فاطمه  واخذات ملابسها ولبستها ملابسها  وعباتها وتمسكن في بعض وقامن قبل ليطلعن من الغرفه  كان ومعترض في  وسط الباب عبد العزيز حاط ايديهن على الباب بلابسه العمل  القميص الابيض الى ذي مفتوحه كل ازريره  وباين  صدره الى فيه ظربات فاطمه وبنطلونه  الاسود وقال : اسمعي انتي وياه  أنا بخليكم الحين تطلعون 
                    وتقاطع كلامه حنان بقهر قأله: باس باس خلاص ابعد عنا 
                    وفاطمه ضمت حنان وغمضت عيونها

                     وتترك انظر لحنان هي الذي تنظر وكانها لاتريد ان تصدق ماحدث لها   .... لا ياعزيزتي  فاهذا الوقع المرير يا فاطمه

                    ضحك عبد العزيز قأل: ولا يهمك روحو مراح امسكن بس لا تفكرين ان تبلغن عنا ترانا اكبر من. الى تبين تتخبين وراه
                    قالت حنان بقهر: انت ابعد عن طريقنا وبس
                    وقف عبد العزيز على حافت الباب 
                    تمسكت حنان بفاطمه اكثر ولمن مرن من عنده مسك عبد العزيز شعر فاطمه

                    وصراخا  فاطمه بقوه باكيه مسكنها حنان بقوه وخرجان من الغرفه الى باب الشقه الرئيسي ولمن كأنتا خارجاتا
                     قال عبد العزيز: اسايق يانتظاركم تحات

                    طلعو البنات مكسورات ومسلوبات كل مايملكن 

                    ونزلو وهن  مكسورات القلوب وبكاء بصمت لم يتوقف أبدا 
                    لمن وصلو الى لسائق. اهو نفسه الى وصلهم مع ام سعود.........


                    في مكان ثاني الساعه ٣:٥٥ فجر الجمعه .....المرير....~
                     
                    عند بيت ابو سعود  جالسه. يحترق بنار القهر وغدر ماتوقع جالس عند باب الرئيسي للفيلا ولزال لبس ثوبه الابيض وفاك ثلاث ازرير اثوب وحاط ايده على راسه الى. فيه من أشيب وايده اثاني مسك مسدس 


                    هو اسمه مبارك يلقب با ابو سعود وهو من اناس قليلون الحض في الحياه فشل في دراسته وعمل صباب قهو في أحدا لشركات. 
                    تزوج زوجته ام سعود. وانجب منها ولد وبس 
                    وكانت حياتهم مبنيه. على اشك والغيره الكذابه وقليل من الحب

                    في نفس الوقت. ام سعود نازله من السياره  وتفتاح الباب الرئيسي لشارع 
                    لمن دخلت وقفت عند الباب  كي تنزال حذاه  وتمشي مثل المتساللين ولاحظات ان هناك شخص جالس على عند باب الرئيسي للفيلا ومنزال راسي وايده على راسه وبيده اثاني مسدس
                    ثبتت في وقفتها كي تبد في تبرير تاخيرها 
                    ورفاع راسه مبارك وناظر ها بعيون تطاير منها اشيطين وقام مسرع متجه لها 
                     قال وهويمشي : اخييييييرا ! شرافت حاظرت جنابك من قذارتك وجاي اتسللين في بيتي والله انك جيتي لامووت يا الخاينه  وصفعها كف جامد حتى 
                    طاحت ام سعود  من اضربه والخوف وقف قلبه خلاص معاد في مهرب من زوجه وقالت: ان ا ماسويت شب للللللللللي
                    ويقطع كلامه ابو سعود ينزل الى مستوه ويمسكه من شعره قال وعيونه عليها وقلبه يحترق :  انت انت ويش جابك يا الخاينه وصفعه مر اخر كف وقال وهو يقف ثابت ويسدعد المسدس ووجهه عليها : مووتك اليوم على ايدي والله.      ! 

                    حطت ايدينها على وجها صارخه .......

                    مبارك اطلق عليه اطلقه الاوالى في رجلها كان المسادس بدون صوت....
                     
                    (....مثل ماصرخا ثلاث بنات الان دورك بتذوق الام  ياسيدتي.......)

                    تعليق

                    • مزاجي وبكيفي
                      عضو متألق
                      • Mar 2012
                      • 256

                      #30
                      رد: روايتي (( احبها. على كثر ذنوبها))) قلمي

                      . وفي مكان ثاني في نفس الوقت ٤:٥ صباح الجمعه


                      عند القصر في وصط أحدا المكتتب الراقيه 
                       أنا وفيصل. في المكتب والباب مغلق علينا
                      أنا جالسه على كرسي وصط المكتب  و فيصل يدور علي ويسال مئة الف سوال
                      وانا منزال راسي خابت الامل بعباتي ومغطيه وجهي وراسي بطرحتي
                      ولا اعرف ايش اسوي في مصيبتي
                      قال فيصل وهو مستمر في ادوران : اسمعي اقوالك قوالي اسمك كامل ولا ترا
                      ويقطع كلامه صوت رنين 
                      جوال فيصل ورد مسرعه وقال: هلا بك ......نعم  كل شي تمام...............لا يارجل أنا قدها وقدود............. ابشر ابشر اليوم يكون عندك ........... خلاص مع اسلام

                      كانت عيوني تدمع على خدي وقلت بدفع: احلف لك والله مجبووووره عليه مالي ذنب والله تكف والله مالي ذنب تكف ساعدني ام سعود اهي. الى جابتنا
                      قال فيصل وهو يجلس تحات اقدامي: ويمسك ايديني وعيونه بعيوني  الى كلها دموع:اسمعي يا بنت اناس أنا مالي شغل معك  انتي الى جنيتي على نفسك ومالك غير الهيئة وبس وقام وخلاني بصدمتي
                      وقلت بقهروصراخه بين قلبي وضلوعي واضرب بوجهي كفوف بيديني اثنتين :اه يماه يباه لحقوووو علي والله الموت الرحم لي وناظرته نظرت ياس وقلت طيب تكف تكف اذبحني ولا تخليهم يا خذوني والله لاتموت أمي
                      قال فيصل بكل قسوه وهويجلس على كرسي المكتب: والله كان حسبتي حساب كل شي قبل لاتسوينه
                      وقلت : اهو ماهو ذا
                      ويقطع كلامي صوت دخول البودي قارت لبس بنطلون  اسود وقميص ابيض وفوقه جكيت اسود ووجهه داري وعيونه صغار وبشرته سمرا وشعره اسود قصير بس ناعم وقال وهو يناظر الى فيصل: امر طالبني 
                      وقال فيصل وهو ياشر لي با صبعه اسبابه : خذ هاذي وسلمها الى الهيئه يا زياد 

                      شهقت شهقه وقفت قلبي وحسيت من كلامه ان ادني بعتني بارخص سعر وقلت بصوت عالي: يارب أنا داخله عليك يارب خذ روحي عندك مالي لازمه بأهل. الحياه وبكيت بحرقه

                      فيصل ويالبودي قارت يناظروني  وانا ادعي بحرقت قلبي  

                      وقال فيصل وهو يعض شفايفه من. غيرت على فتاة مسلم تمشي في بهذ ادرب : يا بنت اناس ان كنتي مضلومه ربك مارح يخليك
                      ( وصد عني ويناظر الى لابتوب

                      نزالت راسي وقلت بيني وبين قلبي  واشهقات البكاء انشالله يارب  

                      وقال البودي قارت وهو وقف امامي: ياله يا بنت  تعالي معي أسلمك  الى الهيئه

                      قمت من الكرسي ومنزاله راسي  ياسه من حياتي ونجاتي ومشيت ورأ 
                      البودي قارد وكان يمشي وانا امشي وراه بصمتي وما شفت احد جوا القصر وطلعنا الى حديقة القصر الي صارت في دمار حياتي كلها
                      واحنا نمشي
                      قال البودي قارت وهو قربي وعيونه ووجهه الى قدام مايناظرني أبدا : اسمعي ان كنتي تبين تفكين نفسك من المصيبه هذي مالك الا حلين الأوالي انك تسلمي نفسك لعقابك المحكم وهذ الي راح يصير الان

                       وقلت بصوت منخفض و بياس: طيب واثاني ؟

                      قال : هو انك تهربين. ان   طلعنا بر القصرمن غير ماحد يمسكك من اشباب ان كنتي مضلومه راح تهربين  ان شالله
                      وقلت: طي
                      ويقطع كلامي صوت متعب   وهو مقفي ويا ركان يضحكون كان ركان دخل من بوابة القصر الرئيسيه ومتعب وقف يانتظاره 
                      وناظر لنا ركان وأشار الى متعب يناظر لنا لمن ناظرنا متعب قال بصوت عالي : خيييير ان شأ الله يا زياد مخذ البنت  على وين ..... ؟

                      وقفت أنا من الخوف رجوالي صارت ترجف وقلبي
                      وقال زياد بثقه : فيصل يبيها له. اليوم

                      وتقدمو لنا متعب ويا ركان وقال متعب بسخريه ويناظر لي  : هاهاي والله. انك. يا بنت. صار لك حظ واخذتي. قلبي فيصل اليوم
                      أخذت نفس عميق وغمضت عيوني حسيت بيدين تسحبني من ايدي وفتاحت عيوني وكان زياد مسك ايدي ويمشي فيني  قال وهو يمشي وانا معه: اقوال. أنا ماني فاضي ابعد عن طريقي

                       وابعدو عن طريقنا وتعديناهم وقال ركان بصوت عالي وهو يحط أبديته اثنتين على فمه مثل الميكرفون. : لا تظن انها بنت. لايغرك. شاكلها.  قبل ها. صديقاتها ولا وحد منهن عذراه.

                      جاتني صدمه وقفت  عن المشي وعيوني توقفت عن ارمش

                      وصارو يضحكون بصوت عالي. ركان ويا متعب

                       وسحبني  زياد مه وكملنا مشينا
                       


                       
                      قال زياد بصوت هادي وهو ميلتفت لي :  ما عليك منهم  بس المهم اسمعي الخطه ايذ. طلعنا من بوابة القصر وايذا وقفنا عند باب السياره  الى باخذك فيها انتي ادفعيني باقوه ما عندك واهربي
                      كنت بعالم ثاني. افكر بكلام ركان وايش الى صار في البنات 
                      قال زياد: ها لاتنسي شي من الي اتفقنا عليه خلاص
                      رفاعت راسي وقلت ان شأ الله
                      ونزالت وراسي والخواف  لا زال موقف قلبي بس لازم. اكون أقوى من كيذ  اه ياربي ان كأني مضلومه خلني أعدي هذوال اشباب ولا أخذ روحي  قبل. لا يزواد المصايب اكثر

                      ولمن طلعنا من بوابت القصر كان. في. حراس كثر امكن اربع او خمسه  مسكني زياد من ايده بشويش
                      وقربنا من سيارته
                      و شاف الفرص المناسب  مسك ايدي با اقوة
                       فهمت قصده وتمالكت كل قواتي ودفياته على السيارة وطاح
                      و ركضت الى  الشارع  المسرعه
                      وبعدته ولا حظني وحد من الحراس وناده على اشباب وصارو يركضون وراي
                      بس صرت سريعه حيل. مادري. امكن من الخوف وان هذي فرصتي  الوحيده في نجاتي
                      وكان متعب وقف يناظر 

                      و راح الى  زياد الي طيح عند اسيار يمثل اتعاب
                      وقاله بسهتزاء : انت كيف تخلي بنت زي كيذ تسوي فيك كيذ انت مو رجل تمساكه بقوة وضحك ومد يده له يساعده

                      زياد يحاول يمسك اعصابه وقال بهدواء : أنا مسكه بس مو بقوة العنف. ماني ضعيف المرجله حتا احط قوتي على حرمه وقام من غير مساعدت متعب

                      وقال متعب وهو بقهره:   إيه إيه إيه. نشوووف. يا زياد نشوف واقفا وراحه
                      وقال زياد وهو ينفض  ملابسه من الوسخ : أكيد يامتعب الايام. قدام بس شبابك ما مامسكوها

                       يقف متعب ويناظر الى. زياد وقال بسخريه: إيه نشوف كل شي بيبان بحقيقته في الايام الى جايه وراح وخلا زياد

                      ضحك زياد بثقه وقال بهمس : هين يا متعب والله لاجيبك. انت ويا كلابك وطلع جوال من بنطلونه ويتصال  على .........




                      في مكان ثاني في نفس الوقت والحظات


                      انا الي اركض با أقوة ماعندي بين الحاره الراقيه وكانت هادي مكان فيه احد يحس ولا يسمع صوت بكاء فتاه مجروحه وجرحها ينزاف بقلبها وكانو يمشون وراي اشباب ما يأسو مني مصريني يمسكوني ويسوون  فيا الى يبون. بس الله  مخلاني ساعدني وبعدت عنهم و دخلت بين بيتين  وشافت تكسي شغال ووقفت ماسدقت رحات له. بس في صوت بداخلي قال. على وين يا المى مجنونه أكيد رجال وشلون تثقين فيه والوقت فجر
                      وصوت ثاني قال. مالك غير روحي وخلي املك بالله كبير

                      وقلت. امري لربي يارب لا تخليني بين يدين عبادك. الى متخافك 
                      وسميت بالله وركضت له وقفت عن بابه 
                      وقلت له ببكاء :تكفا لا تخليني. ونظار له وكان 

                      صاحب أتكسب رجل كبير في العمر يعني قرابت 63سنه
                      ووجه منور من ادين حسيت بخوفه بس مابين لي وقال بصوت هادي يطمن القلبي :بسم الله على قلبي  وبسم الله عليك. يابنتي ويش. الى. مطلعك في هذ الوقت
                       ارتاحت حيل من كلامه
                      وقلت بترجي وامل كان مفقود وفرحه : تكف الله يخلي لك. من يغلا على قلبك لا تخليني هنا. 
                      قال. بفزاعه : اركبي اركبي بسرعه. 
                      لمن ركبت   واخذات نفس
                      وقال : يا بنت  اناس الله يصلحك والله ما ادري ويش الى مصيبه الى تلحقك بس والله ماخليك
                      قلت بفرحه يأسه : لا تخاف ماني خوف بس لاتخليني هنا  البعدني من هنا

                      وقال وهو يحرك اسياره : لا تخافي. انتي معي ما اخليك  الى انتي في بيتك
                      ان شأ الله
                      حسيت براحه  

                       في مكان ثاني في نفس الوقت ٤:٢٠ 
                      عند اشباب. الى مزالو يركضون  بس تعبو

                      ووقف وحد  منهم وقال : شباب. خلاص خلونا نرجع
                       وقال اثاني وهو يجلس على الارض في وسط الشارع بين الحواري : اه إيه ياله أنا تعبة

                      وقال اثالث وهو يحط أدينه ورأ ظهره : اه ركضنا وتعبنا وفي الاخر ما استفدنا شي

                      قال اربع وهو يضرب الى جلس على كتف بشويش : اقوال قوم اصلن ليش لحقناه
                      كان خلينها احسن لنا
                      وقال الاوالى وهو يمشي راجع الى القصر : إيه والله تعبنا انفسنا وفي الخر مافي شي استفدناه
                      ومشو وراه باقي اشباب وقام الى جلس وقال : شباب احس أني تعبة من هذا اشغل شاكلي. بفصل من هذا اشغل

                      ضحكو اشباب عليه وكملو مشيهم الى القصر من غيري > أنا <


                      وفي مكان ثاني الساعه ٤:٢٣ صباحا الجمعه

                      في بيت ابو سعود في وصط الحوش وادم يسيال في كل مكان في الحوش

                      وابو سعود الي مستمر في تعذيب زوجته
                      با طلاق أنار على اطراف جسمه  و دم ينزاف بغزاره
                      وهي تسحاب نفسها وتشاهق من سكرات الموت. 


                      وعند بيت. جدتي في نفس الوقت ٤:٢٥ صباحا
                      في وسط اصاله 

                      جدتي وامي واختي وأخوي عزام منامو. خايفين ومعصبين حيل علي

                      امي جالسه تدعي ان الله يستر على واختي جالسه قرب جدتي. الى فارشه فراشه وجالسه عليه وتهدي عزام  الى  معصب بقوة وجالس وبيده الجوال وقالت جدتي : يا وليدي. انت ويش فيك قلبت ادنيه. على رؤسنا
                      قال عزام وهو يتصال : يا جده انتي. شوفي. الساعه كم الحين. وهذي بنت صغير ومقالت. لي. انها بتروح ازواج.  وناظر الى امي وقال : الله يخلك يمه. ليش سمحتي لها تروح لحالها مع ام سعود هذي 

                      استغفرت الله  امي وناظرته وقال بكل هدوائ : انت. ايش فيك أكيد ازواج طوال ومعها بنات اخوي وان شا الله الحين تدخل علينا
                       واختي ميهاف مكتفيه في صمت. 

                      تنهد عزام وقال بينه وبين قلبه ؛ اه. بس انتم ماتدرون. عن ام سعود هذي ) قطع على صوت عزوز  بجواله الى بيده ورفعه ورد وقال: هلا هاه بشر جو
                      قال عزوز : خلاص. جايين. في اطريق الحين 
                      وقال عزام : طيب جيب. المى. البيت اوالى  ما توصال خلاص
                      قال عزوز : أكيد. اجل اخليها ياله بس مع إسلامه 

                      قال عزام : طيب طيب و  سكر الخط وقام. صرا يروح ويجي في البيت  ويتحلف فيني
                       


                      عندي أنا في نفس الوقت و في اتكسي سرحانه واكلم نفسي
                      أنا لازام اموت وأموت القصه معي في قبري اه
                      بس لازم وحد ثلاث يموت معنا لازم أخذك. معي يا ام سعود والله ماخليك بحالك
                      وقاطعني صوت الرجل 

                      قأل : يا بنت وصالنا الحي وين بيتك با بضبط 
                       قلت له وين البيت وبعد 
                      دقيقتين  ووصلونا  البيت
                      وفكت ساعتي ومديتها له  وقلت : هذ أغلا ماعندي يا عمي والله ماعندي غيرها الحين

                      نظارني بحزن وقال بهدوائ: أنا ماوصلتك الى من اجل فلوسك انتي زي بنتي الله يحفضك لهلك بس ابي منك تدعين لبنتي الى   مريضه بشفاء......

                      وقلت وانا نزاله: يارب اشفيه ويخليها لك يارب ومراح أنسى وقفتك معي وسكرت باب السياره بس ماصقكيت ساعتي زين....
                       
                      ورحت عند الباب وكان مفتواح ودخالت واشياب لمن شافني دخلت البيت راح في حال سبيله وبهمه ...... 

                      عندابو سعود كان وقف قرب زوجته الى بين الحياه والموت وحاط المسدس على راسه يبي يموت نفسه 
                      بس كنت أنا وقفه مفجوعه مصدومه. حيل من الى اشوفه قدامي
                      وناظرلي وقال بضحك باستهزا: ها انتي بعد عندك مشكل مع. هذي الي ماتنسام هذهي سوي فيه الي تبين قبل لاتموات
                      ولم يسكته سوا اطلاق عيار أنار على راسه وطاح في الارض 

                      ميت
                      وانا الي وقف في مكاني ماتحاركت حسيت أني في عالم ثاني غير

                       وصحت من الى أنا في  بعد ما مر من الوقت دقائق واخذت المسدس وحطيته على راسى  وغمظت عيوني
                      وفي هذي الحظات مرت كل ذكرياتي حياتي وصارت تمرقدامي وانا مغمضة عيوني وانا مو راضيه  تذكر  شي من حياتي بس عقلي مصر يخليني اشوف كل شي بحياتي من حلوها ومرها وبل اخص امي. كنت أتذكرها. وقلبي. يحن لها ومشتاق الى حنانه
                      بس عقلي يقوال :لالالالالا. زام أموت 
                      خلاص مالي شي في الحياة
                      وقلبي يقوال :لالالالالا زم أعيش. او بس  على الاقل بس اشوف أمي للمره الخيره.    وبعد وقت مابين حوار بين عقلي  وقلبي




                      قررت اشوف امي ورميت المسدس من ايدي  وكانت الشمس تعلن. شروقها

                      واشوف أبو سعود ميت قدامي وام سعود الي شاهقة انفاسه الاخير وماتت وهي تشهق امامي 
                      غضية انظر عنهم. مايهموني  واعرف ان هذا راح يصير لي بعد ما اشوف امي وأشم ريحاتها واضمها ضمه اخيره قبل لا انتحار. وأروح الى  جهنم 
                      وطلعت من البيت ومشيت  في  وسط الشوارع مثل الي امشي واشوف احد امامي بس وانا امشي  قربت الى بيت   وشفت. سيارت ام سعود وقفه  عند باب. بيت اختي  ام جابر بيتهم قريب عند بعض مره وشفت باب اسياره فتاح ونزالت حنان وبعدها فاطمه.و كأننا  بل كاد يمشن ودخلن الى البيت وانا ركضت لهن ودخلت وراهن

                      ولمن دخلت.  وقفت وراء حنان وفاطمه

                      من غير ما اشوف وجيهن او حتى ماحست بوجودي وراهن

                      وكانت. حنان. تبكي وتقوال


                      في نفس الوقت. في القصر في وسط غرفت عماد


                       الى شالوه اشباب الى الغرفه. مايحس بشي

                      وكان احمد ويا متعب اهم. الى شايلينه الى الغرفه
                      وكانو. وقفين. قرب سرير عماد
                      قال متعب واهو وقف  قرب احمد وحاط ايدينه ورأ ظهره من بعد مشال عماد : غريبه فيصل ماعصب على زياد لانه خلاص البنت. تهرب منه

                      ناظر له احمد من فوق الى تحات وقال بسخريه : ان راحت هي تجي غيرها او بعد ترجع لنا. هنا بس المهم خلانا نطلع ونخلي هذا اسكران ينام وطلع احمد

                      صمت متعب وطلع ورأ احمد وسكر باب الغرف


                      والحين. أنا أتوقف عن الكتابه ولكن

                      أنظار الى تحات







                      ان ماقريتو الي راح اكتب مراح اسامحكم يوم الحساب
                       مثل ماقريتو رويه طويل واخذت من وقتكم 

                      فارجا قراته ما ساكتب لكم الان


                      اشهد ان لا اله الى الله وحدهم لا شريك له وان محمد عبدهو ورسواله

                      لا اله الا الله عدد ماكان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون









                      والي ما أقرأه أنا مسامحته

                      بس المهم. ان شأ الله. تعجبكم
                      ( وهنا تنتهي الباره الخامسه (٥). ......

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...