بين الشعراء نتكون

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عـرابي الـشـراقـوه
    V - I - P
    • Dec 2008
    • 5324


    • الـحـمـد لله







    #61
    رد: بـين الـشعـراء نـتـكـون





    نفث الغرام أثر الركام

    وصحى فيه أمر الهوى

    جذب الحمام لبرج عاجي

    أصل الكلام بيصحي روحنا وقلبنا

    وصباح فرض فرحة وجوووده

    ونسج أهات وافقت تكمل حلمنا




    تعليق

    • عـرابي الـشـراقـوه
      V - I - P
      • Dec 2008
      • 5324


      • الـحـمـد لله







      #62
      رد: بـين الـشعـراء نـتـكـون






      نافث الغرام في تبر الركام

      وصحى فيه أثر الهوى

      جذب الحمام للبرج ناجي

      أصل الكلام بيعيي روحنا وقلبنا

      وصباح فرض قرحة وجوووده

      وناسج أهات لا تكمل حلمنا



      تعليق

      • عـرابي الـشـراقـوه
        V - I - P
        • Dec 2008
        • 5324


        • الـحـمـد لله







        #63
        رد: بـين الـشعـراء نـتـكـون





        الصبر

        قال لي الصبر هل أنت تحتسب

        نعم إجابتي صبر إنما الجميل منتسب

        لبعض الوقت يعتذر ويضيق الصدر ينتحب

        جل الأفعال مختصر ولا أدري لها عتب

        إلا على عيني يقتصر فهل أرقى بها أدب

        وهل ترعاني منتصر أم ستقصيني افة العرب

        ولا أحسن فتحة الصدر ويأتي يأسي منقلب
        وأراني أعصر الخمر لمن جاز لي تعب
        فأصب الكأس ممتلي وينقص أجره الجدب
        يشرب ويشتهي العصر ولا يشكر مدمن الصب
        ولا أنوي الفراق فالنذر أن أبقى له رحب
        وأمهله كامل الوقت وإن مت إغتنى الركب
        ****************
        بقلمي


        تعليق

        • عـرابي الـشـراقـوه
          V - I - P
          • Dec 2008
          • 5324


          • الـحـمـد لله







          #64
          رد: بـين الـشعـراء نـتـكـون





          نجده

          سيدة النون أهانت نونها بكذ به
          قلبت موازين نبلها بشده

          لماذا فعلها المبني على خوف كأنها لعبه
          تغير حقائقها فتطرح لنا حده

          إنا نقرب غاية في راحة الحسبه
          فما الداعي أن تقلقنا قسوة الر ده


          وإن كانت تبني خصوصية النسبه
          عليها أن تعيد لي شعرة الوحده

          في ظل مفهوم يراودني كامل الفكره
          فالوادي بعيد ويلزم الجلده

          حتى نصل لقاع دمدم على عشره
          ونحمي ضعفه من صلف الأشده

          أيا حيران هل تدري سما فطره
          تقويني على الرؤيا من أرضنا لجده

          فلاخوف سيعميني ولا حس به غبره

          فعد بأمان ولا تخشى غياب نجده
          ***************



          *************************************


          تعليق

          • عـرابي الـشـراقـوه
            V - I - P
            • Dec 2008
            • 5324


            • الـحـمـد لله







            #65
            رد: بـين الـشعـراء نـتـكـون





            إيه اللي أصعب من كدة؟
            ح اعلن ب إني من عيون الشك ح افلت للهوى
            وافرد على وش السما
            سطرين حنين
            دايما
            انا اخر الجايين
            كان نفسي ألحق من لقاكي حضن
            كان نفسي أرقص بيكي فوق الكون.
            لكني
            دايما
            اخر الجايين
            عطشي لشفايفك
            إحتجاج مسموح
            جايز أبوسك
            من شفايف الروح
            جايز الغيم يمنعك
            يمنع نزيفي من احتلال الهروب
            شاعر ف اخر حلم
            طبطب على جراحه
            كل السنين راحو
            مافضلش غير اشتعال حرفين
            المعنى أكبر من صدام الأسئلة
            ومازلت انا
            ورقة شجر وقت الخريف
            سقطت تبوس قدم الطريق

            ************
            هاله شو





            التعديل الأخير تم بواسطة عـرابي الـشـراقـوه; 18-11-2013, 08:20 PM.

            تعليق

            • عـرابي الـشـراقـوه
              V - I - P
              • Dec 2008
              • 5324


              • الـحـمـد لله







              #66
              رد: بـين الـشعـراء نـتـكـون






              في رثاء أحمد فؤاد نجم
              إهداء إلى روح

              الفاجومي
              الناقد اللازع

              قلب وفؤاد نجم

              فا
              .. جعة الموت أسكتت كلماته
              جو .. د يازمان باللي يعيد له حياته
              مي .. ن الفاجومي بعده إلا اللي شاف ذاته

              عمنا أحمد على كلمة التوحيد مات
              متغسل ومتكفن بعد الوفاه بساعات
              لأجلوا دفنته ولاعزموا ف جنازته زوات


              الله على اخرته وسط اللي عاش بينهم
              وخشبة الأحزان فرحانه بالمنشال على كتافهم
              راضي بسكوته ومكتفي باللي فلسفه عنهم

              ناسه اللي شايلينه شهدوا بخفة روحه
              ووصلوه لرقدته داعيين له يرحم روحه
              اللي خلق ميزه واداله قلبه وروحه

              بعد السنين ما انقضت لحق بتوءم روحه
              هي الحياه لحظات والمكتوب لنا نشوفه
              كل اللي اتعمل ف كتاب والعبره ف السرداب
              هي جوفه
              *************






              التعديل الأخير تم بواسطة عـرابي الـشـراقـوه; 04-12-2013, 12:05 AM.

              تعليق

              • بياع الورود
                V - I - P
                • Dec 2013
                • 4926
                • أناقتي في باقة ورد أحملها إليك

                #67
                رد: بـين الـشعـراء نـتـكـون



                عين الخيال بالشعر بصه
                ع الوجود أحلام

                خلف القناع ترسم بسر البوح
                من غير جروح والام


                في
                كل الحياه أنغام

                وإليك عرابي تحليل أدبي رائع


                ل قصيدة “قلبي وإرث الأمتعة” :

                الشاعره من جيل يمتلك حسا شعريا متميزا ، تطيعها اللغة، ويطبيعا الإحساس،
                فلا تكف عن تثقيف ذاتها بالانفتاح على نوافذ التجاريب، غربا وشرقا ..
                تساجل الشعراء، وتنظم القصيدة الخليلية العملاقة، كما تنسج القصيدة التفعيلية الرقراقة

                وأنا الان أحاول أن أقترب من حقلها الشعري ومعجمها الدلالي في هذه المقالة العجلى،
                متوقفا مع قصيدتها قلبي وإرث الأمتعة .. املا أن يصبح هذا المقال نواة لدراسة
                في زمن لاحق
                بمشيئة الله تعالى ..
                المقطع الأول من القصيدة يشي بموقف وداع، بين ذاتين إحداهما تعد الحقائب ..
                للأخرى كما تشي
                بذلك الإشارة الولى في القصيدة :
                “كانت تعد لي الحقائب….”
                يتبع هذه الإشارة مفارقة غريبة مفادها: أن التي تعد لها الحقائب ليست هي المسافرة
                بل التي تسافر هي التي تعد الحقائب لغيرها ، كما تشي بذلك تتمة الجملة السابقة
                حيث تقول الشاعرة:
                “وهي المسافر لا أنا!…”

                فالمفارقة هنا تأتي من ان المسافر يعد الحقائب للمقيم ، وهذا إن صح وقوعه عقلا
                ، لم يصح وقوعه عادة !!
                وهنا يستثيرك النص بشوك أسئلته: من الذاتان؟! ..
                أهما أم وابنتها ؟! أم هما ذات
                تجرد من نفسها ذاتا أخرى في مرحلتين عمريتين مختلفتين؟.
                إن التي تعد الحقائب هي التى ستسافر، وهذا أمر يجوز وقوعه عقلا وعادة،
                لكن العجيب أن تكون الحقيبة لغيرها.. فلم تحتاج الباقية إلى الحقيبة؟
                ولم تتخفف منها المسافرة؟
                أغلب الظن أن الباقية هي تلك الطفلة من عمر الذات الشاعرة، وهي قد حزمت تجربتها،
                ومشاعرها، وبراءتها، ثم أهدتها لمن تليها من تجليات الذات، لترحل هي تاركة الحقيبة،
                التجاربية لتكون قمرا في ليل العمر لمن يتلوها..
                “الطفلة” في الذات الشاعرة هي منبع الشعر، ومعين الرؤى، ونهر البراءة.

                غير أنها مسافرة، في العمر ..
                والحق أن الرحلة هنا محيرة.. فلا نعرف حين نودع مرحلة عمرية :
                المرحلة السابقة ترحل تاركة الإدراك للمرحلة الانية فاللاحقة؟؟
                أم تقيييما المرحلة السابقة وتتقدم عجلات العمر
                ليصل إلى الراهن والمستقبل؟؟ !!
                ربما يكون التساؤل الأول هو الأقرب إلى ذات الشاعرة كما يتجلى
                من قولها بعد ذلك:
                “للعمر- يا ابنة حلمي المطمور- راحلة”

                لقد خبرنا من العلاقات الإنسانية ما يكون بين الأم وابنتها،
                لكن هناك ما ليس لكثير من البشر خبرة به، وهي علاقة اني ، بماضي .. علاقة راهني ، بغابري ..
                فالماضي أب شرعي للمستقبل، والمستقبل أب كذلك للماضي لأنه هو الذي يبلوره،
                ويخرجه إلى الدنيا مكتملا، التاريخ لا يمكن أن يكون مكتملا إلا بعد أن يغادر الان،
                والذي يجعله بين

                القسمات والحدود، هو فترة المستقبل التي تنظر

                إليه بوصفها الأب/ الوليد .
                كنه السفر في القصيدة كان ملتبسا في بدايتها لكنه انحل في نهايتها،
                فعرفنا أنه السفر في العمر، لكن بقيت حيرتنا من يودع من؟ ،
                من الباقي ومن الراحل ؟
                لقد مكرت بنا الشاعرة مكرا، لطيفا حين أوهمتنا أن أما ذات خمسين عاما تعطي
                “قربة” من ماء التجاريب لابنة ستغادرها عما قريب.

                غير أني ما أرى هذه إلا معادلا لشاعرة تريد أن تقول: إنها تودع مرحلة ما من مراحل عمرها،
                إلى مرحلة جديدة.. إنها تودع مرحلة الفورة إلى مرحلة النضج.
                وتترك مرحلة الإرهاص إلى مرحلة النبوة.. وتغادر أمواج اللعب إلى شاطئ الجد والحكمة..

                وهي رؤى، ومشاعر تغالب من يقفون على أعتاب الأربعين .. لكنها جعلتها خمسين ..
                لتمكر بنا وتوهمنا أن الأمر ليس له علاقة بذاتها..
                ذي قربة الصبر التي عتقتها
                خمسون عاما أو يزيد
                ستكون ريك لو تجف
                منابع السقيا بأرضك
                أو تطول بك الطريق

                لقد عتقت هذه الأم المتوهمة قربة من الصبر، ستصلح ريا حين تجف منابع السقيا،
                وحين تطول الطريق.. أية منابع؟ وأية سبيل؟ منابع السقيا هي روافد الحكمة،
                والرأي، والبصيرة .. والسبيل –في رأيي- هي السنون المتلاحقات..
                لقد حوى مفتاح القصيدة حلها .. حتى أن ما يجيء بعد ذلك إنما هو تنويعات
                على مقام الرحلة،

                وترشيح لاستعاراتها، وتدعيم لصورها..
                غير أن الشاعرة لا تترك جانب المتعة يفلت منها حين تلح على إظهار
                ملامح طفولة قروية،
                حين تعرض لنا ثوب البنت الصغيرة، التي لم تعرف بعد كيف تهتم بنفسها لتستر
                ما يراد ستره، وتكشف ما يمكن كشفه من حليها، فلم يزل ثوبها قصيرا،
                كناية عن براءتها، ولذلك تجعله الشاعرة
                ثوب أحلامها:
                “ذا ثوب أحلامي القصير”

                كان قصيرا لكنه كان يسترها، كان طفوليا ساذجا، لكنه كان جميلا مدهشا ..
                أما الان وقد كبرت؛ فهي ترى أن الأيام بدلا من أن تسترها،
                تجاهد في تعريتها حتى لا تستر منها إلا خيالا ..
                ما حاكت الأيام لي
                إلا الذي ستر الخيال
                لكي يعف على السؤال ويرتضي…

                الوحيدة التي تعتمد عليها في محاكاة جنة عدن هي طفولتها
                أم الرؤى والأمنيات التي تجيئها بالديباج
                ترفل في حناياه الوسيعة:
                فلربما جاءتك بالديباج
                ترفل في حناياه الوسيعة
                أمنياتك والرؤى

                ما زالت صور البراءة تلح على الشاعرة، كما يتجلى حين تأتي
                بتلك الصورة البدائية الجميلة لطفلة تمشط شعرها بأصابعها:
                وأصابعي مشط
                سينسج لحمة للنور تسري
                في سدى الأفراح
                تلك غلالة ستليق بالوجه الملاك

                إنها الان تتحول إلى وارثة مجد الأسرة، وليست الأسرة بالمعنى الضيق ولكن
                “أسرة حواء” التي تنشأ في الحلية .. “أو من ينشأ في الحلية
                وهو في الخصام غير مبين”
                .. ترث عطر الجدات .. وسيرتهن جيلا بعد جيل وفضائلهن التي تراكمت
                حتى صارت جبلا من الحناء:

                والعطر ميراث من المسك المعتق
                سيرة الجدات جيلا بعد جيل
                وفضائلي جبل من الحناء
                ثم تعطي النصيحة لابنتها المتوهمة ، أو لذاتها الباقية:
                فاحتفني لكي يزداد طيبا
                باتباع البر من يدك الوفضائلي جبل من الحناءطهور
                ثم تزيني وتخضبي
                ثم تتحول الشاعرة إلى “راوية عليم” يحكي القصة، بعد أن تباعد الزمن السحيق
                بموقف التوديع بين الذاتين؛ ولذا تأتي الشاعرة بالفعل الماضي “كانت” مستحضرة
                بعده اللحظة وظزاجتها بإيراد صيغة المضارع :”تعد” و”ترتل”، ثم تأتي بعد ذلك مفردات :”

                الأفول” الأيام حبات مسبحة” ” المغيب المنتظر” لتقول لنا أخيرا :
                إن التي انقسمت على نفسها بين مودع ومودع لم تكن إلا ذاتا واحدة يشطرها خوف الموت،
                ذلك الهاجس المخيف الذي قال عنه الشاعر القديم:”لقد أفسد الموت الحياة”، وقال الاخر :
                ”لا طيب للعيش ما دامت منغصة لذاته بادكار الموت والهرم”…
                كانت تعد لي الحقائب
                وترتل الامال وردا
                سربلته بالدعاء
                تودع الأيام حبات

                لمسبحة يطيبها عبير من عرق

                وتقول قد ان المغيب المنتظر
                ان الأفول
                فلا حقائب لا متاع


                د. علاء جانب

                هذه قراءة عميقه من أمير الشعراء تضيف الكثير لعمق
                الشاعرة العميقة الفكر والفلسفة الذاتية لحياة
                تتسم برومانسية هائله حتى في علاقتها بأمها التي أحبتها كالحياه
                وتريد ها أن تستمر دون انقطاع ولكن الموت حقيقتها ألمت بها
                مصيبة الفراق
                لتعيش ذكرى الوفاء
                بدعوات لا تنقطع عنها برحمة مهداه لترد بعضا قليلا من فضلها
                وفق الله الشاعرة الجميلة الروح لأقصى حدودها بفضل دعوات
                أمها الكريمة العاطرة ذكرها في
                سجاياها التي تحمل من الود باقيات صالحات
                نشكر أمير الشعراء ونهنئ وطننا الغالي به

                للجميع احرصوا على اقتناء قلبي وإرث الأمتعه واهنأوا
                بأحاسيس ومشاعر طيبه


                والله خير موفق





                تعليق

                • بياع الورود
                  V - I - P
                  • Dec 2013
                  • 4926
                  • أناقتي في باقة ورد أحملها إليك

                  #68
                  رد: بـين الـشعـراء نـتـكـون






                  قبل ما تاكل سمي

                  وافتكر كام بطن جاعت

                  وانقص من شبع يأذيك وادي منه لغيرك


                  وصوم ال تنين والخميس ووفر لمحتاج يدعيلك


                  ورب يرضى عليك ويشبعك ما تجوع






                  تعليق

                  • *مزون شمر*
                    عضو مؤسس
                    • Nov 2006
                    • 18994

                    #69
                    رد: بـين الـشعـراء نـتـكـون

                    تم قفله
                    لانه مخالف

                    تعليق

                    google Ad Widget

                    تقليص
                    يعمل...