مرات ندري ومرات ماكننا ندري
حلم الطفولة ينتهي بدري
أن جاد حضي لاح لي عذري
أحيان اقول انتهى امري
مثل الدقايق تحسب ايام عمري
أن غبت ضاق بالفضاء صدري
ليا قلت وشلونك قلت لي بسري
الخوف ذمة والوعد عذري
ندري بس ما ودنا ندري
بعض الورود تجرح يدينا
وحلم الحقيقه ميتٍ فينا
وان خاب ضني غاب غالينا
واحيان احس الوقت جافينا
وبعض الدقايق قصيره ما تكفينا
وان جيت ما تخلص بلاوينا
الوقت طبعه كذا ما يدانينا
والجرح ينزف دمنا فينا
بالحلم لا رحنا ولا جينا
حلم الطفولة ينتهي بدري
أن جاد حضي لاح لي عذري
أحيان اقول انتهى امري
مثل الدقايق تحسب ايام عمري
أن غبت ضاق بالفضاء صدري
ليا قلت وشلونك قلت لي بسري
الخوف ذمة والوعد عذري
ندري بس ما ودنا ندري
بعض الورود تجرح يدينا
وحلم الحقيقه ميتٍ فينا
وان خاب ضني غاب غالينا
واحيان احس الوقت جافينا
وبعض الدقايق قصيره ما تكفينا
وان جيت ما تخلص بلاوينا
الوقت طبعه كذا ما يدانينا
والجرح ينزف دمنا فينا
بالحلم لا رحنا ولا جينا
تعليق