بسم الله الرحمن الرحيم
ربما معظمنا عندما يسمع كلمة "إنقراض" يعتقد انها مجموعة من الديناصورات العملاقة.. وفي الحقيقة ان هناك كائنات حية سبقت الديناصورات مثل الرخويات العملاقه على سبيل المثال والكائنات الحية في حالة إنقراض مستمر مهما حاول الإنسان التدخل ومنعها فهو لن يقف امام دورة الحياة وإرادة الله سبحانه وتعالى وهو القائل كن فيكن..
إنقراض الحيوانات قد يكون صحي ومصدر امان لباقي الكائنات الحية (وتخيلو مثلا ان الديناصورات تعيش بيننا !)..
تنقرض كائنات حية وتأتي غيرها اكثر تطورا وقدرة على تحمل التغيرات المناخية.. وهكذا تستمر دورة الحياة حتى يرث الله الأرض ومن عليها .
ذئب تسمانيا
كان يعيش في قارة استراليا ويقتات على الثدييات الصغيره ومنها الارانب والذي انتشر وبشكل كبير في قارة استراليا .
انقرض ذئب تسمانيا منذ حوالي نصف القرن بعد مطاردتها وقتلها من قبل السكان المحليين والمستوطنين ورغم إعلان انقراضه رسميا إلا أن عددا من الناس مقتنعون بوجوده وهناك من ذكر انه شاهده.
حمار الكوغه
هذا نوع من انواع الحمير الوحشية ولونه خليط من الحمار الوحشي المخطط والحمار البري وكان يعيش في جنوب افريقيا كان يتعرض للصيد الجائر من قبل المستعمرين نظرا لجودة فراءه اخر حمار كوغه وهي انثى توفيت فى عام 1883 فى حديقة حيوان امستردام.
دودو
اكتشفه البرتغاليين في جزر موريشيوس. طائر الدودو لا يطير و وزنه 50 رطل تقريبا طائر الدودو كان يضع بيضتين وكانت تتغذى القرود والفئران عليها وكان هذا الطائر الذي لايطير يمثل صيدا سهلا ويوفر غذاء جيدا للبشر الذين يعتقد أنهم تسببوا بإنقراضه. حيث شوهد حيا للمرة الأخيرة في عام 1861.
ببغاء كارولينا
كان يعيش هذا النوع في مستعمرات داخل مسنقعات شجرة السرو الموجوده في جنوب المحيط الاطلسي ودول الخليج ويهاجر إلي انهار ميسيسيبي و ميسوري في الولايات المتحده الى اوهايو ، انديانا ، ايلينوي ، ايوا ، ويسكونسن ، ونبراسكا ، والى الشرق في بنسلفانيا. كان يصطاد لريشه وقتل كالحشرات المشاهده الأخيره له كانت في برية ولاية فلوريدا وكان سرب صغير في 1920.
السنور الرملي
الماموث المشعر
هذا الحيوان الضخم الذي كان يبلغ ارتفاعه حوالي 3 أمتار ونصف المتر عاش في العصر الجليدي واستوطن قارتي أوروبا واسيا، وكان الإنسان القديم يصطاد الماموث و يكان يرسمه على جدران الكهوف في نقوش اكتشف العلماء الكثير منها حديثا.
انقرض الماموث منذ حوالي 5000 إلى 10,000 سنة مضت في العصر الحجري.
ربما معظمنا عندما يسمع كلمة "إنقراض" يعتقد انها مجموعة من الديناصورات العملاقة.. وفي الحقيقة ان هناك كائنات حية سبقت الديناصورات مثل الرخويات العملاقه على سبيل المثال والكائنات الحية في حالة إنقراض مستمر مهما حاول الإنسان التدخل ومنعها فهو لن يقف امام دورة الحياة وإرادة الله سبحانه وتعالى وهو القائل كن فيكن..
إنقراض الحيوانات قد يكون صحي ومصدر امان لباقي الكائنات الحية (وتخيلو مثلا ان الديناصورات تعيش بيننا !)..
تنقرض كائنات حية وتأتي غيرها اكثر تطورا وقدرة على تحمل التغيرات المناخية.. وهكذا تستمر دورة الحياة حتى يرث الله الأرض ومن عليها .
ذئب تسمانيا
كان يعيش في قارة استراليا ويقتات على الثدييات الصغيره ومنها الارانب والذي انتشر وبشكل كبير في قارة استراليا .
انقرض ذئب تسمانيا منذ حوالي نصف القرن بعد مطاردتها وقتلها من قبل السكان المحليين والمستوطنين ورغم إعلان انقراضه رسميا إلا أن عددا من الناس مقتنعون بوجوده وهناك من ذكر انه شاهده.
حمار الكوغه
هذا نوع من انواع الحمير الوحشية ولونه خليط من الحمار الوحشي المخطط والحمار البري وكان يعيش في جنوب افريقيا كان يتعرض للصيد الجائر من قبل المستعمرين نظرا لجودة فراءه اخر حمار كوغه وهي انثى توفيت فى عام 1883 فى حديقة حيوان امستردام.
دودو
اكتشفه البرتغاليين في جزر موريشيوس. طائر الدودو لا يطير و وزنه 50 رطل تقريبا طائر الدودو كان يضع بيضتين وكانت تتغذى القرود والفئران عليها وكان هذا الطائر الذي لايطير يمثل صيدا سهلا ويوفر غذاء جيدا للبشر الذين يعتقد أنهم تسببوا بإنقراضه. حيث شوهد حيا للمرة الأخيرة في عام 1861.
ببغاء كارولينا
كان يعيش هذا النوع في مستعمرات داخل مسنقعات شجرة السرو الموجوده في جنوب المحيط الاطلسي ودول الخليج ويهاجر إلي انهار ميسيسيبي و ميسوري في الولايات المتحده الى اوهايو ، انديانا ، ايلينوي ، ايوا ، ويسكونسن ، ونبراسكا ، والى الشرق في بنسلفانيا. كان يصطاد لريشه وقتل كالحشرات المشاهده الأخيره له كانت في برية ولاية فلوريدا وكان سرب صغير في 1920.
السنور الرملي
الماموث المشعر
هذا الحيوان الضخم الذي كان يبلغ ارتفاعه حوالي 3 أمتار ونصف المتر عاش في العصر الجليدي واستوطن قارتي أوروبا واسيا، وكان الإنسان القديم يصطاد الماموث و يكان يرسمه على جدران الكهوف في نقوش اكتشف العلماء الكثير منها حديثا.
انقرض الماموث منذ حوالي 5000 إلى 10,000 سنة مضت في العصر الحجري.
تعليق