لم نعطي انفسنا فرصه. لمواعيد. كنا دوما نعطي انفسنا قوانين .
لم نجعل لفطرة مشاعرنا. وقت للبوح. وتلك هي خطيئتنا. .
•° •°
التقيت به في صفوف الدراسه .كان بنسبة لي. شخص. وجوده امامي يشجعني للحضور كل يوم
التقينا كثيرا في طرقات الحي وارصفته . جمعتني به الكثير من الايام .
في اخر يوم من العام الدراسي.. يوم التخرج.. لاعلم لماذا بحثت عنه كي احتضنه . لي
كان بنسبة لي امي وابي اللذان فقدتهما كان اخي واختي اللذان لما اجدهما كان صديق يفرح لفرحي.
بعض الاشخاص حين ينظرون اليك. تشعر بالامان وانك على مايرام. بوجودهم
التقيت به في نهاية الحفل. . واخبرته بانني لاعلم اين ساذهب بعد تخرجي وهو ايضا اخبرني انه لايعلم اي درب يسلك
تعاهدنا ان نبقا اصدقاء وتبادلنا العناوين . اردته موجود في حياتي وهو كذالك ولكن . لاعلم لماذا.
وجهتني الحياه. للبقاء في مكاني . بكل صدق لم اجد مكان للعيش عملت نادله في احد المطاعم . وسكنت لدى. احد العمالين.
لما احبه ولكن تزوجته حتى . اكل لقمة عيشي.
يوجد الكثير من اعلانات الوظائف ولكن كنت اسعى ان اصبح كاتبه. معروفه في لندن.
كنت احاول اتفرغ كثير للكتابه وللبحث عن دور نشر.. واخيرا التقيت. بدار حمل قلمي الى المكتبات.
اصبحت افتخر كثيرا بنفسي.. ولكني انزعج من وجودي مع رجل تزوجته لاحبه..
•° •°
ذهبت الى صندوقي واخذت الرقم واتصلت على صديقي.
اخر لقاء لنا كان قبل 3 سنوات.
لم يكن نفس الشخص اللذي اعرفه غيرته حياة المدن .. وحياة الليل تقريبا . انصدمت كثيرا وهو اصابته الصدمه
بانني قطعته وتزوجت وعدت كي التقي به.
اخبرني انه متزوج ولديه طفله ..
لاعلم حينها وقعت كل الاشياء المتبقيه من عيني. رايت الظلام من حولي انسدل . حتى لم اعد اراءه
لاعلم لماذا سكنتني الانانيه لم افكر. بشعوره هو ايضا حين علم انني متزوجه
لم نعترف بالحب قط ولم نحتاج لقرب بعضنا.
لكن لاعلم لماذا كان لابد ان نتواجد في حياة بعضنا ا
اخبرته بانني لست سعيده حين رايت حاله هاذه
•° •°
خرجت وانا ابتعد عنه وهو يحاول تهدئتي. صرخت كثيرا بان يذهب عني لانني لاريد ان اراه. هكذا
حين توجهت الى طرف المقابل له . اخبرته بانني حين اصل الى منزلي سارمي عنوانه ولن اتصل به مرة اخرى
لكن سمعت صوته وهو يناديني لم يكن ينادي اسمي كان ينادي قلبي ايضا
عدت اليه بكل لهفه كي احتضنه. غمرني باحتضانه وغمرتها واخبرته بانني احبه وهو اخبرني بحبه لي.
ودعته على امل لقاء اخر.
الخيار ليس مطلقا دوما. هناك اشياء في حياتنا. يصعب. القرار فيها رغم سهولة تنفيذها
•° •°
مرت الكثير من الشهور والغصه تسكنني.
قررت انهاء زواجي مع زوجي لن الحياه اصبحت لاتطاق معه.
•° •°
اخذت الهاتف واتصلت به.. لم يرد على اتصالي..
حزمت ان اذهب الى شقته.. اللتي تقع في طرف المدينه..
قطعت الكثير من المسافه. وصلت اليه اردت فقط ان اسال عن حاله
فتاه صغيره فتحت لي الباب سالتها عن ابيها اخبرتني بانه لم يعد بعد..
اخذني الفضول الى الذهاب للبحث عنه في مكان عمله.. لم اجده
عدت لشقته وانتظرته عند مدخل السكن.
عاد ولكن حين التقي بي كنت اعرفه من عينيه كان منكسرا جدا في نظرته لي
سالته لماذا اخبرني بانه يعيش حاله من الالم بسبب اكتشافه خيانة زوجته له. وانه طلقها.
اصابني الكثير من الالم.. فهو اختارها وفضلها علي. ومع هاذا خانته .
كان الالم يقتلني بقدر مايقتله.
•° •°
تعهدنا بحب ان نقف بجوار بعضنا.. وقررنا الزواج.. ..
مرت الايام سريعا امامي.. فوجئت به وهو يخبرني بانه يريد طفل مني يعشقه مثل مايعشقني..
لاعلم لماذا لم يكتب لي بطفل. منه.... انني احبك كثيرا جدا. ساخرج قليلا ...
•° •°
لم نجعل لفطرة مشاعرنا. وقت للبوح. وتلك هي خطيئتنا. .
•° •°
التقيت به في صفوف الدراسه .كان بنسبة لي. شخص. وجوده امامي يشجعني للحضور كل يوم
التقينا كثيرا في طرقات الحي وارصفته . جمعتني به الكثير من الايام .
في اخر يوم من العام الدراسي.. يوم التخرج.. لاعلم لماذا بحثت عنه كي احتضنه . لي
كان بنسبة لي امي وابي اللذان فقدتهما كان اخي واختي اللذان لما اجدهما كان صديق يفرح لفرحي.
بعض الاشخاص حين ينظرون اليك. تشعر بالامان وانك على مايرام. بوجودهم
التقيت به في نهاية الحفل. . واخبرته بانني لاعلم اين ساذهب بعد تخرجي وهو ايضا اخبرني انه لايعلم اي درب يسلك
تعاهدنا ان نبقا اصدقاء وتبادلنا العناوين . اردته موجود في حياتي وهو كذالك ولكن . لاعلم لماذا.
وجهتني الحياه. للبقاء في مكاني . بكل صدق لم اجد مكان للعيش عملت نادله في احد المطاعم . وسكنت لدى. احد العمالين.
لما احبه ولكن تزوجته حتى . اكل لقمة عيشي.
يوجد الكثير من اعلانات الوظائف ولكن كنت اسعى ان اصبح كاتبه. معروفه في لندن.
كنت احاول اتفرغ كثير للكتابه وللبحث عن دور نشر.. واخيرا التقيت. بدار حمل قلمي الى المكتبات.
اصبحت افتخر كثيرا بنفسي.. ولكني انزعج من وجودي مع رجل تزوجته لاحبه..
•° •°
ذهبت الى صندوقي واخذت الرقم واتصلت على صديقي.
اخر لقاء لنا كان قبل 3 سنوات.
لم يكن نفس الشخص اللذي اعرفه غيرته حياة المدن .. وحياة الليل تقريبا . انصدمت كثيرا وهو اصابته الصدمه
بانني قطعته وتزوجت وعدت كي التقي به.
اخبرني انه متزوج ولديه طفله ..
لاعلم حينها وقعت كل الاشياء المتبقيه من عيني. رايت الظلام من حولي انسدل . حتى لم اعد اراءه
لاعلم لماذا سكنتني الانانيه لم افكر. بشعوره هو ايضا حين علم انني متزوجه
لم نعترف بالحب قط ولم نحتاج لقرب بعضنا.
لكن لاعلم لماذا كان لابد ان نتواجد في حياة بعضنا ا
اخبرته بانني لست سعيده حين رايت حاله هاذه
•° •°
خرجت وانا ابتعد عنه وهو يحاول تهدئتي. صرخت كثيرا بان يذهب عني لانني لاريد ان اراه. هكذا
حين توجهت الى طرف المقابل له . اخبرته بانني حين اصل الى منزلي سارمي عنوانه ولن اتصل به مرة اخرى
لكن سمعت صوته وهو يناديني لم يكن ينادي اسمي كان ينادي قلبي ايضا
عدت اليه بكل لهفه كي احتضنه. غمرني باحتضانه وغمرتها واخبرته بانني احبه وهو اخبرني بحبه لي.
ودعته على امل لقاء اخر.
الخيار ليس مطلقا دوما. هناك اشياء في حياتنا. يصعب. القرار فيها رغم سهولة تنفيذها
•° •°
مرت الكثير من الشهور والغصه تسكنني.
قررت انهاء زواجي مع زوجي لن الحياه اصبحت لاتطاق معه.
•° •°
اخذت الهاتف واتصلت به.. لم يرد على اتصالي..
حزمت ان اذهب الى شقته.. اللتي تقع في طرف المدينه..
قطعت الكثير من المسافه. وصلت اليه اردت فقط ان اسال عن حاله
فتاه صغيره فتحت لي الباب سالتها عن ابيها اخبرتني بانه لم يعد بعد..
اخذني الفضول الى الذهاب للبحث عنه في مكان عمله.. لم اجده
عدت لشقته وانتظرته عند مدخل السكن.
عاد ولكن حين التقي بي كنت اعرفه من عينيه كان منكسرا جدا في نظرته لي
سالته لماذا اخبرني بانه يعيش حاله من الالم بسبب اكتشافه خيانة زوجته له. وانه طلقها.
اصابني الكثير من الالم.. فهو اختارها وفضلها علي. ومع هاذا خانته .
كان الالم يقتلني بقدر مايقتله.
•° •°
تعهدنا بحب ان نقف بجوار بعضنا.. وقررنا الزواج.. ..
مرت الايام سريعا امامي.. فوجئت به وهو يخبرني بانه يريد طفل مني يعشقه مثل مايعشقني..
لاعلم لماذا لم يكتب لي بطفل. منه.... انني احبك كثيرا جدا. ساخرج قليلا ...
•° •°
كانت مذكرات كتبتها تريسا
لانها لم تعد صاحبة المذكره موجوده.
فقد كتبت اخر كلماتها وخرجت ذالك اليوم وتوفيت في حادث سير..
لم تعد لمنزلها. ذالك اليوم كان ينتظرها زوجها .
. لم يدم على زواجهما الا 4 شهور.
لانها لم تعد صاحبة المذكره موجوده.
فقد كتبت اخر كلماتها وخرجت ذالك اليوم وتوفيت في حادث سير..
لم تعد لمنزلها. ذالك اليوم كان ينتظرها زوجها .
. لم يدم على زواجهما الا 4 شهور.
عدم الاعتراف بالحب يضيع الكثير ويتيح لسنين العبث بقلوبنا
قد نلتقي. ولكن في النهايه.
•° •°
م/ن
تعليق