على مر التاريخ لم تعرف أنثى لإخلاص في الحب كما عرف الذكر
فجميع حالات الحب المشهورة اخلص فيها الذكور وتفانوا في حبهم وإخلاصهم
فلم نسمع أن ليلى مجنونة قيس
بل العكس قيس هو المجنون والذي هام في الصحراء على وجهه ووجد ميتا
بسبب خيانة ليلى له وزواجها من اخر
وقصص الحب الكثيرة لم يخلص ويصدق فيها إلا الذكور
فعنتر وعبلا وقيس ولبنى وكثير عزه وروميو وجوليت جميعهم صدقوا في حبهم أما هن فلا
ولم يعرف عن المرأة في التاريخ إلا الخيانة والغيرة والكيد
خيانة كيلوبترا
وشهوة وكيد امرأة العزيز
ولنأخذ كلمات الأديب الفرنسي فيكتور هيجو يصف فيها انتهاء علاقته مع زوجته اديل فوشيه التي أحبها الأديب حبا عميقا، صادقا، دامعا. وبعد زواج دام 8 سنوات أنجب خلالها الأديب 4 من الأبناء ، أكتشف خيانة زوجته له ، مع الناقد الشاب سانت بيف وشقى فيكتور بخيانتها، وغدرها وكتب في أحد رسائله الشهيرة بقوله :
" أنظر إلى المرأة ..
إنها لا تحبك
إنها لا تكرهك
وهذا هو كل شئ ."
لذلك فالخيانة والغيرة والانانيه مؤنثات لأنها مقرونة بالمرأة والعكس صحيح الصدق والإخلاص والتفاني مذكره لأنها مقرونة بالرجل
انا ما يخصني ولا تزعلون يالبنات منقوووووووووول
تعليق