رد: تغريدة صباح } ..
ممتنة وحامده وشاكره لله على قوة تأثيري على وخيتي
عمرها ٢٠ ومرت بأفكار متمردة وجيلها مختلف تماما عن اهلي كلهم،
وأنا اكبر منها بعشر سنين ، معاصره جيلين مختلفين تماما،
واعتبره انجاز اني اقدر اكون قريبه منها للحد اللي اكون مؤثره ومقنعه واكسب ثقتها كمان،
مسويه block لكل الآراء واللي براسها تسويه، والحلو انها ترجع لي قبل
طبعا اسوي ان افكاري زيها وان عندنا نفس الاهتمامات عشان بعدها أكون مقنعه.
انا تقليديه جدا مقارنه فيها لذا سايره اغير من نفسي وأسايرها في ذوقها واسلوبها
عشان اكون المقربه على طول، مو حب تملك وهالخرابيط، الا عشان محد يغلبني في التأثير عليها من الجيل الجديد.
البارح تقول ان متابعين رسمها يقولو يتمنون تسوي لهم وشم برسمها،
اعجبتها الفكره وناقشتها معي، طبعا انصدمت ههههههههه
سكتت بعدين سألتها وش رايها بالوشم وليه الاجانب يزعلون من اولادهم لما يوشمون
قالت متعجبه منهم ليه كل ذا الزعل وهو فن ومن حقهم ومن هالحكي..
قلت هم يحترمو جسدهم أولا، والناس اذا شافو شخص واشم يختلفو في الحكم عليه
لذا لما كنت في عملي في التسويق، اعطونا دوره ومنها قالو لما يكون الشخص
خارم في وجهه كثير والا واشم ومسوي شغلات تثير احكام الناس عليه، لابد يخفيها
غصب عنه يخفيها في عمله.
بعدين انتقلت لنقطة ان الوشم هو جرح مصبوغ، وهذا يعرضهم للتسمم
يعني صحيا جدا خطير.
وختمتها بحكم الوشم انه يطرد من رحمة الله ومافي شي يستاهل ننطرد من رحمة الله.
قبل ننام كانت في محادثه مع وحده من صديقاتها وتقول لها توشمين لي،
قامت تعلمها بمخاطر الوشم وحكمه
دااايم اكون في تحدي في اقناعها والتصدي للغزو الفكري
لان وبصراحه التأسيس الديني ماهو قوي عند الجيل الجديد،
حتى وهم يصلون ويصومون، طايشين ومتهورين, لازم ما نصطدم فيهم الا نحتويهم ونقنعهم باسلوب.
قبلها كانت ناويه على القصات الخربوطيه زي البويه
لكنها موو حلوه ، وبلغت امي واعلنت تمردها ،
بس قلت لها والله قصات الشعر فن ماله نهاية ،
لكن هنا ماعندنا محترفات قص ف بتخسرين شعرك على الفاضي وتتضايقين بدال ما تتونسين
النتيجة كأنك بزر حالق عند حلاق. وكل ما رحنا عرس او مناسبة وفيه بنات قاصين بوي خربوطي
اقول شفتي اش اقصد
حبه حبه اقنعتها بالكاريه وبقص يدي ههههههههه مررره حبتها وكل اسبوع تجيني اجدد القصه.
جبت لكم الحكاوي لان اكيد في بيوتكم مراهقين هيك، اتمنى أفدتكم بتكنيكاتي.
ممتنة وحامده وشاكره لله على قوة تأثيري على وخيتي
عمرها ٢٠ ومرت بأفكار متمردة وجيلها مختلف تماما عن اهلي كلهم،
وأنا اكبر منها بعشر سنين ، معاصره جيلين مختلفين تماما،
واعتبره انجاز اني اقدر اكون قريبه منها للحد اللي اكون مؤثره ومقنعه واكسب ثقتها كمان،
مسويه block لكل الآراء واللي براسها تسويه، والحلو انها ترجع لي قبل
طبعا اسوي ان افكاري زيها وان عندنا نفس الاهتمامات عشان بعدها أكون مقنعه.
انا تقليديه جدا مقارنه فيها لذا سايره اغير من نفسي وأسايرها في ذوقها واسلوبها
عشان اكون المقربه على طول، مو حب تملك وهالخرابيط، الا عشان محد يغلبني في التأثير عليها من الجيل الجديد.
البارح تقول ان متابعين رسمها يقولو يتمنون تسوي لهم وشم برسمها،
اعجبتها الفكره وناقشتها معي، طبعا انصدمت ههههههههه
سكتت بعدين سألتها وش رايها بالوشم وليه الاجانب يزعلون من اولادهم لما يوشمون
قالت متعجبه منهم ليه كل ذا الزعل وهو فن ومن حقهم ومن هالحكي..
قلت هم يحترمو جسدهم أولا، والناس اذا شافو شخص واشم يختلفو في الحكم عليه
لذا لما كنت في عملي في التسويق، اعطونا دوره ومنها قالو لما يكون الشخص
خارم في وجهه كثير والا واشم ومسوي شغلات تثير احكام الناس عليه، لابد يخفيها
غصب عنه يخفيها في عمله.
بعدين انتقلت لنقطة ان الوشم هو جرح مصبوغ، وهذا يعرضهم للتسمم
يعني صحيا جدا خطير.
وختمتها بحكم الوشم انه يطرد من رحمة الله ومافي شي يستاهل ننطرد من رحمة الله.
قبل ننام كانت في محادثه مع وحده من صديقاتها وتقول لها توشمين لي،
قامت تعلمها بمخاطر الوشم وحكمه
دااايم اكون في تحدي في اقناعها والتصدي للغزو الفكري
لان وبصراحه التأسيس الديني ماهو قوي عند الجيل الجديد،
حتى وهم يصلون ويصومون، طايشين ومتهورين, لازم ما نصطدم فيهم الا نحتويهم ونقنعهم باسلوب.
قبلها كانت ناويه على القصات الخربوطيه زي البويه
لكنها موو حلوه ، وبلغت امي واعلنت تمردها ،
بس قلت لها والله قصات الشعر فن ماله نهاية ،
لكن هنا ماعندنا محترفات قص ف بتخسرين شعرك على الفاضي وتتضايقين بدال ما تتونسين
النتيجة كأنك بزر حالق عند حلاق. وكل ما رحنا عرس او مناسبة وفيه بنات قاصين بوي خربوطي
اقول شفتي اش اقصد
حبه حبه اقنعتها بالكاريه وبقص يدي ههههههههه مررره حبتها وكل اسبوع تجيني اجدد القصه.
جبت لكم الحكاوي لان اكيد في بيوتكم مراهقين هيك، اتمنى أفدتكم بتكنيكاتي.
تعليق