رد: (للبنات)لو دق عليج رجال غريب وقال .....وش راح يكون ردت فعلج؟
هالموضوع يستاهل قيمتك افرح
صار لي موقفين مرة دق التلفون ورديت الخبل قال انا احبك يمك احد قلت له لحظة ومديت التلفون لخوي الكبير ما شاء الله على صوته
وقلت له واحد يبيك هو قال الوووووووووووووو وذاك الفقير اتوقع جاته سكتة من الصوت
الموقف الثاني كان رمضان وهلي مو بالبيت واخاف يتصلون وما حد يرد ويخافون علي وذاك دبس كلما سكرت اتصل اخر شي قلت له خاف ربك الناس رمضان بدل اللعب رح ادرس لك اشوي قران يفيدك في اخرتك وسكرت وما عاد اتصل بس يوم العيد دق التلفون رفعته قال لي هي خلص رمضان وطبعا سكرت التلفون في وجهه
رد: (للبنات)لو دق عليج رجال غريب وقال .....وش راح يكون ردت فعلج؟
طبعا مكتوب ان الموضوع خاص للبنات
لكن بصراحه انا شايف انى لازم ارد لأن أغلب الردود عشوائيه ولا تتصل بأى واقعيه ولا اى رقه مع ان الانثى مخلوق رقيق بطبعه
انا شايف لو ولد رن على بنت قالها أنا بحبك الصح هى تسكت وفى لحظات صمتها بكل تأكيد هو هيحاول يوضح معنى كلمته ومن خلال رده سيتضح انه بيعاكس او اراد التعبير عن حبه بطيرقته الخاصه وهذا حق مشروع له ولكن هنا واجب البنت اذا لم تشعر بمعاكسه انها توضح له ان من يريد قلبها فهناك باب البيت وليأتى اما الموبايل مش هترد تانى
اما رأى البنت اللى تقول هعمل فيه ---------- وهسوى ------------ وحظه زفت --------------*
دا كلو غلط لانه حظه ليس سىء والديل انه اختارك فكيف يكون حظه سىء الا اذا كنتى انتى سيئه
رد: (للبنات)لو دق عليج رجال غريب وقال .....وش راح يكون ردت فعلج؟
والله ردود مرة حلوة خاصة من الأخ وليد كلامه صح ترى الشباب بني ادم مثل البنات يعني يالبنات قدرو مشاعرنا شوية ياكثر ما سمعت الزوجات عن طريق التعارف من الجوال أعرف واحد من الجماعة تزوج وحدة عن طريق التعارف . الولد دق على مطعم علشان يبي طلب بس دق على رقم غلط طلعت بنت طبعا دار بينهم التعارف حتى النهاية بعد فترة من العلاقة حاب الولد يشوفها البنت وافقة بس في مشكلة ان الولد في الرياض و البنت في الطائف بس الولد ما وقف مكانه حتما سافر إلى الطائف بس علشان نظرة . حددو مكان المقابلة وموعد أيضا طبعا كان في احدى المطاعم . الولد شاف البنت وتعجب فيها يوم رجع بيت ابوه خبر الاهل انه لقى بنت ويبي يتزوجها وافق الاب وبعد شهر سافر الولد مع اهله إلى الطائف بعد أسبوعين رجعوا مع البنت وتم الزواج . يعني مدري وش اقولكم يا البنات . . . . . . .
تعليق